دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأسيس في التفسير > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 15 ربيع الثاني 1436هـ/4-02-2015م, 04:36 AM
فاطمة بنت سالم فاطمة بنت سالم غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
الدولة: السعودية
المشاركات: 224
افتراضي

بسم الله ( إعادة التلخيص)

المسائل التفسيرية:

ـ مناسبة ختم الآية بقوله : (وهو على كل شيء قدير) ك،س،ش

لما كان الله تعالى بيده ملك كل شيء ومتصرف بمخلوقاته بما يشاء سبحانه لا معقّب لحكمه، ولا يسأل عمّا يفعل لقهره وحكمته وعدله،ناسب ختمه ببيان قدرته سبحانه على كل شيء فهو مالك السماوات والأرض لا يُعجزه شيء، لأن من ملك شيئاً قد لا يكون قادراً على التصرف فيه ، لكن الله تعالى له الكمال المطلق فمع ملكه لما في السماوات والأرض سبحانه له كمال القدرة.

ـ المقصود من خلق الخلائق ك،س،ش
هو الابتلاء والاختبار بالشهوات المعارضة لأمرالله تعالى ليظهر بذلك كمال الإحسان والانقياد لله تعالى ، فمن انقاد لأمر الله وأحسن العمل أحسن الله له الجزاء في الدراين.

ـ المقصود بقوله ( أيكم أحسن عملاً) ك،س،ش
ذكر ابن كثير بأن المقصود خير عملاً كما قال محمد بن عجلان، وقال ابن سعدي أخلصه وأصوبه، وذكر الأشقرالمقصود بذلك ظهور كمال إحسان المحسنين.

ـ تفسير قوله ( خلق الموت والحياة) بالقرآن والأثر ك
من القرآن قوله تعالى : (كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتاً فأحياكم)
قال قتادة : كان رسول الله صلى عليه وسلم يقول : (إن الله أذل بني آدم بالموت ، وجعل الدنيا دار حياة ثم دار موت ، وجعل الآخرة دار جزاء ثم دار بقاء ) .

ـ معنى ( العزيز الغفور) ك،س،ش
هو العزيز العظيم المنيع الجناب، الذي له العزة كلها التي قهر بها جميع الأشياء ، وانقادت له المخلوقات، وهو مع ذلك غفور لمن تاب إليه وأناب، من المسيئين والمقصرين والمذنبين ، فإنه سبحانه مع عزته وقهره فهو يغفر الذنوب ولو بلغت عنان السماء.

ـ الغرض من نفي النقص في خلق السماوات س
ليدل ذلك على الكمال التام والتناسب من كل وجه.

ـ الغرض من الأمربتكرار النظر في خلق الله تعالى ش

ليكون ذلك أبلغ في إقامة الحجة،وأقطع للمعذرة، وتكون دالة على خالقها وعلى كماله سبحانه وعظمته.

ـ علامَ يعود الضمير في قوله (وجعلناها رجوماً للشياطين)
يعود على جنس المصابيح لا على عينها، لأنه لايرمي بالكواكب التي في السماء، بل بشهب من دونها ، وقد تكون مستمدة منها.
وكأنه يشير رحمه الله إلى قولين في عود الضمير.

ـ جزاء الشياطين (ممن يسترق السمع) في الدنيا وفي الآخرة والحكمة من ذلك ك،س،ش
في الدنيا الإحراق بالشهب والرجم بالنجوم والخزي، وفي الآخرة عذاب السعير.
وذلك لأنهم تمرّدوا على الله وأضلوا عباده واستحق أتباعهم من الكفار هذا الجزاء.

ـامتنان الله تعالى على عباده بتزيين السماء س
فإن الله تعالى جمّل السماء الدنيا بالنجوم على اختلافها في النور والضياء فإنه لولا مافيها من النجوم لكانت سقفاً مظلماً لا حسن فيه ولا جمال، ولكن الله امتن على عباده بهذه النعمة.

ـ الحكمة من خلق الله تعالى للنجوم ك،س،ش
خلقها الله تعالى زينة للسماء ورجوماً للشياطين و علامات يهتدى بها في البر والبحر.

ـ لا منافاة بين تزيين السماء الدنيا وكون كثير من النجوم فوق السماوات السبع لأن السماوات السبع شفافة وبذلك تحصل الزينة للسماء الدنيا. س

المسائل العقدية:

ـ حقيقة الموت والحياة ك،ش
أن الموت أمر وجودي لأنه مخلوق ، ذكر ذلك ابن كثيرـ رحمه الله ـ وذكر الأشقر أن الموت هوانقطاع تعلّق الروح بالبدن ومفارقتها له بينما الحياة هي على العكس من ذلك.

المسائل اللغوية:

ـ معنى قوله تعالى : (تبارك ) ك،س،ش
تعاظم وتعالى،وكثرخيرالله وعظم، وعم إحسانه،وفيه تمجيد لله تعالى وثناؤه على نفسه.

ـ معنى قوله تعالى : (بيده الملك) ك،س،ش
أن بيده ملك العالم العلوي والسفلي،وهو المتصرف في جميع المخلوقات بماشاء من الأحكام القدرية والأحكام الدينية.
ـ معنى ( خلق سبع سماوات طباقاً) ك،س
ذكر ابن كثير في معناها قولين هما :
الأول: طبقة بعد طبقة متواصلات علويات بعضهم على بعض.
الثاني: طبقة بعد طبقة متفاصلات بينهن خلاء وهو الصحيح عند ابن كثير ووافقه ابن سعدي .

ـ معنى (تفاوت) ومعنى (فطور) والفرق بينهما ك،س،ش
تفاوت أي اختلاف وتنافر ومخالفة ونقص وخلل وعيب وتناقض واعوجاج.
فطور أي شقوق قال ذلك ابن عباس ومجاهد والضحاك والثوري ، وقال السدي : خروق، وذكر الأشقر أن المعنى هو التشقق والتصدّع.
الفرق بينهما :
يظهر والله أعلم أن ابن سعدي ـ رحمه الله ـ لا يفرّق بينهما، بينما ابن كثير والأشقرـ رحمهما الله ـ فرّقا بينهما:
فالتفاوت : مختص بالاختلاف والتباين والاعوجاج
والفطور: هو التشقق والتصدع
وكلاهما يعد نقصاً وخللاً وعيباً.


ـ معنى (خاسئاً) ك،س،ش
قال ابن عباس: ذليل ، وقال مجاهد وقتادة: صاغراً، وذكر ذلك ابن كثير والأشقر.
وقال ابن سعدي: عاجزاً.

ـ معنى (حسير) ك،س،ش
قال ابن عباس: كليل ، وقال مجاهد وقتادة والسدي : المنقطع من الإعياء ذكر ذلك ابن كثيروالأشقر.
وقال ابن سعدي: عاجزاً.

ـ معنى ( مصابيح) ك،س،ش
أي الكواكب التي وضعت فيها من السّيارات والثوابت ذكر ذلك ابن كثيروالأشقر، وقال ابن سعدي : النجوم.

تم بحمدلله ، أرجو أن يكون على الوجه المطلوب > حتى أبدأ بالتلخيص الثاني على غراره بوركت جهودكم.

ملاحظة : أيقونة الخطوط وأنواعها والألوان متعطلة عندي وخاصة في هذه الصفحة ولا أعلم لمَ تعطلت ؟ وكيف تُفعّل؟
كما أرجو منكم عدم محاسبتي على التنسيق لأن الحال كما ترون والله المعين.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 17 ربيع الثاني 1436هـ/6-02-2015م, 04:34 PM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة بنت سالم مشاهدة المشاركة
بسم الله ( إعادة التلخيص)

المسائل التفسيرية:

ـ مناسبة ختم الآية بقوله : (وهو على كل شيء قدير) ك،س،ش

لما كان الله تعالى بيده ملك كل شيء ومتصرف بمخلوقاته بما يشاء سبحانه لا معقّب لحكمه، ولا يسأل عمّا يفعل لقهره وحكمته وعدله،ناسب ختمه ببيان قدرته سبحانه على كل شيء فهو مالك السماوات والأرض لا يُعجزه شيء، لأن من ملك شيئاً قد لا يكون قادراً على التصرف فيه ، لكن الله تعالى له الكمال المطلق فمع ملكه لما في السماوات والأرض سبحانه له كمال القدرة. في نهاية هذا الكلام نقول: هذا خلاصة ما ذكره فلان وفلان وفلان.

ـ المقصود من خلق الخلائق ك،س،ش
هو الابتلاء والاختبار بالشهوات المعارضة لأمرالله تعالى ليظهر بذلك كمال الإحسان والانقياد لله تعالى ، فمن انقاد لأمر الله وأحسن العمل أحسن الله له الجزاء في الدراين.

ـ المقصود بقوله ( أيكم أحسن عملاً) ك،س،ش معنى قوله: {.. ..}، ولا نعبر هنا بالمقصود
ذكر ابن كثير بأن المقصود خير عملاً كما قال محمد بن عجلان، وقال ابن سعدي أخلصه وأصوبه،
وذكر الأشقرالمقصود بذلك ظهور كمال إحسان المحسنين. كلام الأشقر في بيان المقصد من الابتلاء، وليس في معنى الجملة القرآنية.

ـ تفسير قوله ( خلق الموت والحياة) بالقرآن والأثر ك
من القرآن قوله تعالى : (كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتاً فأحياكم)
قال قتادة : كان رسول الله صلى عليه وسلم يقول : (إن الله أذل بني آدم بالموت ، وجعل الدنيا دار حياة ثم دار موت ، وجعل الآخرة دار جزاء ثم دار بقاء ) .
نقول: فيها قولان: الأول أن خلق الموت والحياة بمعنى الإيجاد، أي أنه أوجد الموت وأوجد الحياة، وبهذه الآية استدل من استدل على أن الموت مخلوق
ومعنى الآية أن الله أوجدكم من العدم ليبتليكم ثم يجازيكم، ذكر ذلك ابن كثير.
وهناك قول آخر أن المقصود بخلق الموت والحياة تقدير حصولهما على الإنسان ليبتليه الله ثم يجازيه على ما قدم، كما ذكر السعدي.

ـ معنى ( العزيز الغفور) ك،س،ش
هو العزيز العظيم المنيع الجناب، الذي له العزة كلها التي قهر بها جميع الأشياء ، وانقادت له المخلوقات، وهو مع ذلك غفور لمن تاب إليه وأناب، من المسيئين والمقصرين والمذنبين ، فإنه سبحانه مع عزته وقهره فهو يغفر الذنوب ولو بلغت عنان السماء.

ـ الغرض من نفي النقص في خلق السماوات س
ليدل ذلك على الكمال التام والتناسب من كل وجه.

ـ الغرض من الأمربتكرار النظر في خلق الله تعالى ش

ليكون ذلك أبلغ في إقامة الحجة،وأقطع للمعذرة، وتكون دالة على خالقها وعلى كماله سبحانه وعظمته.

ـ علامَ يعود الضمير في قوله (وجعلناها رجوماً للشياطين)
يعود على جنس المصابيح لا على عينها، لأنه لايرمي بالكواكب التي في السماء، بل بشهب من دونها ، وقد تكون مستمدة منها.
وكأنه يشير رحمه الله إلى قولين في عود الضمير.

ـ جزاء الشياطين (ممن يسترق السمع) في الدنيا وفي الآخرة والحكمة من ذلك ك،س،ش
في الدنيا الإحراق بالشهب والرجم بالنجوم والخزي، وفي الآخرة عذاب السعير.
وذلك لأنهم تمرّدوا على الله وأضلوا عباده واستحق أتباعهم من الكفار هذا الجزاء.

ـامتنان الله تعالى على عباده بتزيين السماء س
فإن الله تعالى جمّل السماء الدنيا بالنجوم على اختلافها في النور والضياء فإنه لولا مافيها من النجوم لكانت سقفاً مظلماً لا حسن فيه ولا جمال، ولكن الله امتن على عباده بهذه النعمة.

ـ الحكمة من خلق الله تعالى للنجوم ك،س،ش
خلقها الله تعالى زينة للسماء ورجوماً للشياطين و علامات يهتدى بها في البر والبحر.

ـ لا منافاة بين تزيين السماء الدنيا وكون كثير من النجوم فوق السماوات السبع لأن السماوات السبع شفافة وبذلك تحصل الزينة للسماء الدنيا. س

المسائل العقدية:

ـ حقيقة الموت والحياة ك،ش
أن الموت أمر وجودي لأنه مخلوق ، ذكر ذلك ابن كثيرـ رحمه الله ـ وذكر الأشقر أن الموت هوانقطاع تعلّق الروح بالبدن ومفارقتها له بينما الحياة هي على العكس من ذلك.

المسائل اللغوية:

ـ معنى قوله تعالى : (تبارك ) ك،س،ش
تعاظم وتعالى،وكثرخيرالله وعظم، وعم إحسانه،وفيه تمجيد لله تعالى وثناؤه على نفسه.

ـ معنى قوله تعالى : (بيده الملك) ك،س،ش
أن بيده ملك العالم العلوي والسفلي،وهو المتصرف في جميع المخلوقات بماشاء من الأحكام القدرية والأحكام الدينية.
ـ معنى ( خلق سبع سماوات طباقاً) ك،س
ذكر ابن كثير في معناها قولين هما :
الأول: طبقة بعد طبقة متواصلات علويات بعضهم على بعض.
الثاني: طبقة بعد طبقة متفاصلات بينهن خلاء وهو الصحيح عند ابن كثير ووافقه ابن سعدي .

ـ معنى (تفاوت) ومعنى (فطور) والفرق بينهما ك،س،ش
تفاوت أي اختلاف وتنافر ومخالفة ونقص وخلل وعيب وتناقض واعوجاج.
فطور أي شقوق قال ذلك ابن عباس ومجاهد والضحاك والثوري ، وقال السدي : خروق، وذكر الأشقر أن المعنى هو التشقق والتصدّع.
الفرق بينهما :
يظهر والله أعلم أن ابن سعدي ـ رحمه الله ـ لا يفرّق بينهما، بينما ابن كثير والأشقرـ رحمهما الله ـ فرّقا بينهما:
فالتفاوت : مختص بالاختلاف والتباين والاعوجاج
والفطور: هو التشقق والتصدع
وكلاهما يعد نقصاً وخللاً وعيباً.


ـ معنى (خاسئاً) ك،س،ش
قال ابن عباس: ذليل ، وقال مجاهد وقتادة: صاغراً، وذكر ذلك ابن كثير والأشقر.
وقال ابن سعدي: عاجزاً.

ـ معنى (حسير) ك،س،ش
قال ابن عباس: كليل ، وقال مجاهد وقتادة والسدي : المنقطع من الإعياء ذكر ذلك ابن كثيروالأشقر.
وقال ابن سعدي: عاجزاً.

ـ معنى ( مصابيح) ك،س،ش
أي الكواكب التي وضعت فيها من السّيارات والثوابت ذكر ذلك ابن كثيروالأشقر، وقال ابن سعدي : النجوم.

تم بحمدلله ، أرجو أن يكون على الوجه المطلوب > حتى أبدأ بالتلخيص الثاني على غراره بوركت جهودكم.

ملاحظة : أيقونة الخطوط وأنواعها والألوان متعطلة عندي وخاصة في هذه الصفحة ولا أعلم لمَ تعطلت ؟ وكيف تُفعّل؟
كما أرجو منكم عدم محاسبتي على التنسيق لأن الحال كما ترون والله المعين.
أحسنت بارك الله فيك وزادك من فضله
يلاحظ أنك تكتفي برموز المفسرين عن التصريح بأسمائهم وهذا خطأ، بل نصرح بالاسم آخر القول، نقول: ذكره فلان.
بالنسبة للمسائل اللغوية فنحن نلحق بها المسائل الاستطرادية فقط التي لا يؤثر غيابها في فهم الآية، لكن أن نبدأ المسائل بمناسبة ختم الآية بقوله كذا، ثم أفسر أولها في آخر الملخص فهذا لا يناسب، لأنه يجب الترتيب في تفسير الآية، فألحقي جميع ما وضعتيه من مسائل لغوية ضمن المسائل التفسيرية، ولعل هذا هو السبب في فوات الكثير من مسائل الآيات، وهو عدم مراعاة الترتيب، وانتبهي لمثلها مستقبلا إن شاء الله.
هذه قائمة مسائل الدرس، يجب أن تفرد هكذا أولا، ثم توضع ثانية مع تفسيرها، وأرجو أن تفيدك في التعرف على ما فاتك من مسائل، حاولي أن تحاكيها، والتنسيق لا يقتصر فقط على التلوين وتغيير أحجام الخطوط، إنما في فصل المسائل وتنظيمها.

فضل السورة
المسائل التفسيرية
{تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1)}
معنى {تبارك} س ش
المراد بالاسم الموصول {الذي} ك س ش
المقصود بالملك ك س ش
معنى أن يكون الملك بيده سبحانه
مرجع الضمير {هو}
ما يفيده قوله تعالى: {وهو على كل شيء قدير}
انقسام الخلق في الإقرار بربوبية الله في الدنيا
إقرار جميع الخلق بربوبية الله وملكه في الآخرة

مقصد الآية

{الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2)}
معنى {الموت}
معنى {الحياة}
دلالة الآية على أن الموت أمر وجودي
معنى خلقه تعالى للموت والحياة
معنى {ليبلوكم}
معنى {أحسن عملا}
المطلوب في الأعمال إحسانها وليس كثرتها
المقصد من الابتلاء
دلالة الآية على البعث والجزاء
معنى {العزيز}
معنى {الغفور}
فائدة اقتران اسمه تعالى {العزيز} باسمه {الغفور}

{الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3)}
معنى {طباقا}
معنى {تفاوت}
معنى قوله {فارجع البصر}
معنى {فطور}
دلالة الآية على كمال صنع الله وإتقانه

{ ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ (4)}
معنى {كرتين}
المقصود بقوله: {كرتين}
معنى {ينقلب}
معنى {خاسئا}
معنى {حسير}
ما يفيده الأمر
بتكرار النظر
● فائدة التفكر

{ وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5)}
مناسبة الآية لما قبلها
المقصود بالمصابيح
سبب تسمية النجوم والكواكب بالمصابيح
مرجع الضمير في قوله {وجعلناها}
● معنى الرجم
سبب رجم الشياطين بالشهب في الدنيا
فائدة خلق النجوم في السماء
معنى {أعتدنا}
مرجع الضمير في قوله {لهم}
● معنى {عذاب السعير}
سبب عذاب الشياطين في الآخرة

تقييم التلخيص :

أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 20 / 30
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) : 17 / 20
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها) : 18 / 20
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 15 / 15
خامساً: العرض
(حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 15 / 15

= 85 %
درجة الملخص = 4,25/5

بارك الله فيكِ ، ونفع بك .

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:15 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir