تلخيص سورة الملك
المسائل التفسيرية
1- معنى تبارك
كَثُرَ خَيرُ اللهِ وتَعَاظَمَ وتعالى، وعَمَّ إحسانُه، وهو تمجيد الله عزوجل نفسه ؛وهذا خلاصة ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
2- مظاهرعظمة الله عزوجل
مِن عَظمتِه أنَّ بِيَدِه مُلْكَ العالَمِ العُلْوِيِّ والسُّفْلِيِّ،ي: هو المتصرّف في جميع المخلوقات بما يشاء،لا يُعْجِزُه شيءٌ، بل هو يَتصرَّفُ في مُلْكِه كيفَ يُريدُ، مِن إنعامٍ وانتقامٍ، ورَفْعٍ ووَضْعٍ، وإِعطاءٍ وَمَنْعٍ.وهذا خلاصة ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
3- إقرار الجميع بصفة الملك لله في يوم القيامة
في الآخِرَةِ فلا يَدَّعِي الْمُلْكَ أحَدٌ غيرُ اللهِ، ولا يُنكِرُ مُلكَه أحَدٌ، ولذا قالَ تعالى: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} وقالَ:{يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ لاَ يَخْفَى عَلَى اللهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ}). ذكره الأشقر
4-المراد بقوله (أحسن عملا )
أصوبه وأخلصه حيث لم يقل أكثر عملا .ذكره ابن كثير والسعدي .
5 - معنى الموت والحياة
الموتُ انقطاعُ تعَلُّقِ الرُّوحِ بالبَدَنِ ومُفارَقَتُها له، والحياةُ تَعَلُّقُ الرُّوحِ بالبَدَنِ واتِّصَالُها به.ذكره الأشقر
6-المقصد من الابتلاء
ظُهورُ كمالِ إحسانِ الْمُحْسنينَ.ذكره الأشقر
7- معنى العزيز
لذي له العِزَّةُ كُلُّها، الغالبُ الذي لا يُغالَبُ ،العظيم المنيع الجناب .ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
8- معنى الغفور
الغفور لمَن تابَ وأَنابَ من عباده .ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
9-معنى طباقا
بعضَها فوقَ بعضٍ .ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
10- معنى تفاوت
خَلَلٍ ونَقْصٍ، تناقُضٍ وتَبَايُن.ذكره ابن كثير والسعدي
11أقوال المفسرين في قوله (الذي خلق سبع سموات طباقا )
فيها قولان :
القول الأول :متواصلاتٌ بمعنى أنّهنّ علويّاتٌ بعضهم على بعضٍ
القول الثاني : متفاصلاتٌ بينهنّ خلاءٌ، أصحّهما الثّاني. ذكره ابن كثير
12- معنى ( فطور )
عيبًا أو نقصًا أو خللًا أو شقوق أو خروق .ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
13- مفهوم الآية ( فارجع البصر هل ترى من فطور)
ذَا انْتَفَى النَّقْصُ مِن كلِّ وَجهٍ، صارَتْ حَسنةً كاملةً، مُتناسِبَةً مِن كلِّ وَجهٍ؛ في لَوْنِها وهَيئتِها وارتفاعِها، وما فيها مِن الشمْسِ والقمَرِ والكواكبِ النَّيِّرَاتِ الثوابِتِ مِنهنَّ والسيَّاراتِ. ذكره السعدي.
14- ( ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ) معنى الأية إجمالا
إنّك لو كرّرت البصر، مهما كرّرت، لانقلب إليك، أي: لرجع إليك البصر
15- المراد ب (كرتين )
المرادُ بذلك: كَثرةُ التَّكرارِ مرة بعد مرة ،ذكره السعدي والأشقر ،وذكر ابن كثير المراد به مرتين
16- معنى خاسئا
ذَليلاً صَاغراً عن أنْ يَرى عيبا أو خللا أو فطور خلاصة ماذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
16 -معنى حسير
كَليلٌ مُنقَطِعٌ ،ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
17- مناسبة الآية بماقبلها
لمّا نفى عنها في خلقها النّقص بيّن كمالها وزينتها ذكره ابن كثير والسعدي
18-معنى زينا
جملنا ذكره السعدي .
19- معنى مصابيح
الكواكب ذكره ابن كثير والأشقر وذكر السعدي النجوم
20المراد ب السماء الدنيا
التي تَرَوْنَها وتَلِيكُم ذكره السعدي
21- مرجع الضمير قي قوله (جعلناها )
ترجع على جنس المصابيح لا على عينها ،ذكره ابن كثير والأشقروالسعدي.
22 -تسمية الكواكب بالمصابيح
لأ نها تُضيءُ كإضاءةِ السِّراجِ.ذكره الأشقر
23- فوائد النجوم
قالَ قَتادةُ: خَلَقَ اللهُ النجومَ لثلاثٍ: زِينةً للسماءِ، ورُجومًا للشياطينِ، وعَلاماتٍ يُهتدَى بها في الْبَرِّ والبحرِ.ذكره ابن كثير والأشقروالسعدي.