دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأسيس في التفسير > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23 محرم 1436هـ/15-11-2014م, 03:29 PM
عبير ماجد عبير ماجد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2013
المشاركات: 233
افتراضي تلخيص مقاصد المرشد الوجيز

تلخيص مقاصد المرشد الوجيز



المقصد العام :

بيان نشأة علم القراءات : بداية من نزول القرآن وتلاوته وحفظه وتثبيته ، مروراً بمراحل جمعه ، و الأحرف السبعة ، ومن ثُمّ نشأة علم القراءات ، وأنواعها والفرق بينها ، وعدم الغلو فيها



المقاصد الفرعية :

المقصد الأول :نزول القرآن وضبطه وتثبيته
المقصد الثاني : مراحل جمع القرآن
المقصد الثالث : الأحرف السبعة أدلتها ومعناها ومسائلها
المقصد الرابع : القراءات السبع المشهورة ونشأتها
المقصد الخامس: اختلاف أنواع القراءات وأسبابها
المقصد السادس: الإفراط والغلو في القراءة وتقديمه على ماهو أولى منه

الخريطة الذهنية للمقاصد الفرعية

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الخريطة الذهنية الكامله لجميع المقاصد

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


###################

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 15 جمادى الأولى 1436هـ/5-03-2015م, 02:59 PM
الصورة الرمزية صفية الشقيفي
صفية الشقيفي صفية الشقيفي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 5,756
افتراضي

بارك الله فيكِ أختي عبير وزادكِ علمًا وهدىً ، ملخص طيب وعرض رائع للمقاصد من خلال الخرائط الذهنية.


إليكِ بعض الملحوظات عليه والهدف منها تنبيهكِ لمراعاتها في التلخيصات القادمة بإذن الله ، وتلخيص المقاصد واحد من التلخيصات التي ستُدرس في دورة أنواع التلخيص فأرجو متابعتها.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير ماجد مشاهدة المشاركة
المقصد العام :

بيان نشأة علم القراءات : بداية من نزول القرآن وتلاوته وحفظه وتثبيته ، مروراً بمراحل جمعه ، و الأحرف السبعة ، ومن ثُمّ نشأة علم القراءات ، وأنواعها والفرق بينها ، وعدم الغلو فيها
[ حصر المقصد العام في بيان نشأة علم القراءات وربط باقي المقاصد به خطأ ، وإنما قصد أبو شامة أن مقصده من كتابه بيان كل هذه الأمور وقدم علم القراءات لأهميته.
ولو عدتِ للكتاب لوجدتِ أنه قال :
" أما بعد: فهذا تصنيف جليل يحتاج إليه أهل القرآن، خصوصا من يعتني بعلم القراءات السبع ولا يعرف معنى هذه التسمية ولا ماذا نحاه الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله: ((أنزل القرآن على سبعة أحرف)) ولا يدري ما كان الأمر عليه في قراءة القرآن وكتابته في حياة النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن جمع بعده في خلافة أبي بكر، ثم جمع في خلافة عثمان رضي الله عنهما، ولا يهتدي إلى ما فعله كل واحد منهما، وما الفرق بين جمعيهما، وما الضابط الفارق بين القراءات الشواذ وغيرها". اهـ


فجعلها معطوفة على بعض.



المقاصد الفرعية :

المقصد الأول :نزول القرآن وضبطه وتثبيته
المقصد الثاني : مراحل جمع القرآن
المقصد الثالث : الأحرف السبعة أدلتها ومعناها ومسائلها
المقصد الرابع : القراءات السبع المشهورة ونشأتها
المقصد الخامس: اختلاف أنواع القراءات وأسبابها [ بالتحديد ركز على أنواعها من حيث الصحة والضعف ولو بينتِ ذلك في عنوان المقصد لكان أفضل ]
المقصد السادس: الإفراط والغلو في القراءة وتقديمه على ماهو أولى منه
[ المقصد هو النهي عن الإفراط والغلو أو يمكن إجمالها في آداب تلاوة القرآن ومن أهم مسائل هذا المقصد النهي عن الإفراط والغلو ]
الخريطة الذهنية للمقاصد الفرعية



- بالنسبة لما ذكرتِه تحت المقصد الأول : المسائل من 2 لـ 6 ؛ تتبع الجمع النبوي وهو أولى مراحل جمع القرآن ويمكن تأخيرها تحت المقصد الثاني.

- المقصد الثاني :
تحت الجمع العثماني مسألة " إتلاف ما سواها من المصاحف "
اقتباس:
2- حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن شعبة عن أبي إسحاق. عن مصعب بن سعد قال: أدركت الناس حين شقق عثمان المصاحف فأعجبهم ذلك -أو قال: لم يعب ذلك أحد.
من القائل " حدثنا " ؟
يمكن عرض الأحاديث والآثار بذكرها من مخرجها فقط مع إتباعها بذكر راوي الحديث : مثلا رواه البخاري ، رواه مسلم.
وإذا ذكر المؤلف حكما على الحديث من حيث الصحة والضعف نذكره.

وكذلك هنا :
اقتباس:
- فائدة في الصحابي خزيمة:
قلت: وخزيمة هذا غير أبي خزيمة الذي وجد معه الآيتين آخر "سورة براءة"، ذاك أبو خزيمة بن أوس بن زيد من بني النجار، شهد بدرا وما بعدها، وتوفي في خلافة عثمان، وهذا خزيمة بن ثابت بن الفاكه من الأوس، شهد أحدا وما بعدها، وقتل يوم صفين، وقيل غير ذلك.
من القائل : " قلتُ "
لاحظي أن الملخص الآن صار منسوبًا لكِ ، فيجب مراعاة الضمائر.

* الملحوظة العامة على الملخص :
- المقصود بعدم الاختصار الشديد في التلخيص هو الاختصار الذي يؤدي إلى إغفال مسائل من عماد الكتاب وداخلة بشكل أساسي تحت مقاصد الكتاب ، أو إغفال أي من الأقوال الواردة تحت كل مسألة.
- في المقابل ، مما يقدح في التلخيص الإطناب الشديد ب :
1: ذكر مسائل استطرادية مثل " قصة ابن شنبوذ " فمقصد المؤلف منها ذكر عدم جواز مخالفة رسم المصحف في القراءة ، وكان يكفي الإشارة إلى هذه المسألة وأدلتها.
2: كثرة إيراد الاستشهادات من أقوال العلماء والتي تدور نحو نفس المعنى فهذا مما يطيل التلخيص.
3: يمكن الاقتصار على موضع الشاهد من الحديث ما دام قد ذُكر كاملا في موضع سابق من التلخيص.


تقييم التلخيص :
أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 30 / 30
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) : 18 / 20
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 18 / 20
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 15 / 15
خامساً: العرض
(حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 15 / 15
___________________
= 96 %


أسأل الله أن يعلمني وإياكِ ما ينفعنا وينفعنا بما علمنا وينفع بنا الإسلام والمسلمين.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:28 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir