دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة البناء في التفسير > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 ذو القعدة 1435هـ/8-09-2014م, 02:33 PM
أم البراء الخطيب أم البراء الخطيب غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الخامس
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 501
افتراضي

تفسير سورة الانفطار
وهي مكّيّةٌ
تفسير سورة الانفطار من الآية (1) إلى الآية (8)
تفسير قوله تعالى: {إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ (1) وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انْتَثَرَتْ (2) وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ (3) وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ (4) عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ (5) يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (6) الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ (8)}

تفسير قوله تعالى: ( إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ (1) )
أي: انشقّت [ك]


تفسير قوله تعالى: (وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انْتَثَرَتْ (2) )
أي: تساقطت [ك] مُتَفَرِّقَةً [ز]

تفسير قوله تعالى: (وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ (3) )
فجّر اللّه بعضها في بعضٍ : ابن عبّاسٍ
فجّر اللّه بعضها في بعضٍ فذهب ماؤها : الحسن
اختلط مالحها بعذبها : قتادة
ملئت : الكلبيّ [ك]
أَيْ: فُجِّرَ بَعْضُهَا فِي بَعْضٍ، فَصَارَتْ بَحْراً وَاحِداً وَاخْتَلَطَ العَذْبُ مِنْهَا بالمالحِ [ز]

تفسير قوله تعالى: (وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ (4) )
- بحثت : ابن عبّاسٍ
- تبعثر تحرّك فيخرج من فيها : السّدّيّ [ك]
أَيْ: قُلِّبَ تُرَابُهَا وَأُخْرِجَ المَوْتَى الَّذِينَ هُمْ فِيهَا). [ز]

تفسير قوله تعالى: (عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ (5) )
أي : عَلِمَتْ عِنْدَ نَشْرِ الصُّحُفِ مَا قَدَّمَتْ منْ عَمَلِ خَيْرٍ أَوْ شَرٍّ،وَمَا أَخَّرَتْ مِنْ سُنَّةٍ حَسَنَةٍ أَوْ سَيِّئَةٍ [ ز ]


تفسير قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (6) )
هذا تهديدٌ لا كما يتوهّمه بعضهم أنّه إرشادٌ للجواب حتّى يقول قائلهم: غرّه كرمه
بل المعنى : ما غرّك يابن آدم حتّى أقدمت على معصيته وقابلته بما لا يليق؟!
وإنّما أتى باسمه {الْكَرِيمِ}؛ لينبّه على أنّه لا ينبغي أن يقابل الكريم بالأفعال القبيحة وأعمال السّوء. [ك]

تفسير قوله تعالى: (الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) )
أليسَ هوَ {الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ} في أحسنِ تقويمٍ؟ {فَعَدَلَكَ} وركبكَ تركيباً قويماً معتدلاً، في أحسنِ الأشكالِ، وأجملِ الهيئاتِ، فهلْ يليقُ بكَ أنْ تكفرَ نعمةَ المنعمِ، أو تجحدَ إحسانَ المحسنِ؟ [س]
عن بسر بن جحاشٍ القرشيّ أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم بصق يوماً في كفّه فوضع عليها أصبعه ثمّ قال: ((قال اللّه عزّ وجلّ: ابن آدم أنّى تعجزني وقد خلقتك من مثل هذه، حتّى إذا سوّيتك وعدلتك مشيت بين بردين، وللأرض منك وئيدٌ، فجمعت ومنعت، حتّى إذا بلغت التّراقي قلت: أتصدّق وأنّى أوان الصّدقة)).الصحيحة 1099 [ ك]


تفسير قوله تعالى: (فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ (8) )
- أيّ شبه أبٍ أو أمٍّ أو خالٍ أو عمٍّ. قاله مجاهدٌ
- إن شاء في صورة قردٍ، وإن شاء في صورة خنزيرٍ.قاله عكرمة وأبو صالحٍ مثله
وقال قتادة: قادرٌ واللّه ربّنا على ذلك.
ومعنى هذا القول عند هؤلاء أنّ اللّه عزّ وجلّ قادرٌ على خلق النّطفة على شكلٍ قبيحٍ من الحيوانات المنكرة الخلق، ولكن بقدرته ولطفه وحلمه يخلقه على شكلٍ حسنٍ مستقيمٍ معتدلٍ تامٍّ حسن المنظر والهيئة). [ك] وَأَنْتَ لَمْ تَخْتَرْ صُورَةَ نَفْسِكَ [ز ]

تفسير سورة الانفطار من الآية (9) إلى الآية (19)

تفسير قوله تعالى: {كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ (9) وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَامًا كَاتِبِينَ (11) يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ (12) إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (13) وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ (14) يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ (15) وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ (16) وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ (17) ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ (18) يَوْمَ لَا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئًا وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ (19)}


تفسير قوله تعالى: (كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ (9) )
أي: بل إنّما يحملكم على مواجهة الكريم ومقابلته بالمعاصي تكذيبٌ في قلوبكم بالمعاد والجزاء والحساب). [ك]
و{كَلاَّ}: للرَّدْعِ وَالزَّجْرِ عَن الاغترارِ بِكَرَمِ اللَّهِ وَجَعْلِهِ ذَرِيعَةً إِلَى الْكُفْرِ بِهِ. [ز]

تفسير قوله تعالى: (وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَامًا كَاتِبِينَ (11) يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ (12))
يعني: وإنّ عليكم لملائكةً حفظةً كراماً فلا تقابلوهم بالقبائح فإنّهم يكتبون عليكم جميع أعمالكم.وهُم الْمَلائِكَةُ الْحَفَظَةُ. [ز]


تفسير قوله تعالى: ( إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (13) )
وهم الّذين أطاعوا اللّه عزّ وجلّ ولم يقابلوه بالمعاصي. [ك]

تفسير قوله تعالى: ( وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ (14) )
الذينَ قصَّرُوا في حقوقِ اللهِ وحقوقِ عبادهِ، الذينَ فجرتْ قلوبهم، ففجرتْ أعمالُهمْ [س]

تفسير قوله تعالى: ( يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ (15) )
. أي: يوم الحساب والجزاء والقيامة). [ك]


تفسير قوله تعالى: ( وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ (16) )
أي: هم ملازمونَ لها، لا يخرجونَ منها . [س]


تفسير قوله تعالى: ( وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ (17) ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ (18) )
كَرَّرَهُ تَعْظِيماً لِقَدْرِهِ وَتَفْخِيماً لِشَأْنِهِ [ز]

تفسير قوله تعالى: ( يَوْمَ لَا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئًا وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ (19) )
أي: لا يقدر واحدٌ على نفع أحدٍ ولا خلاصه ممّا هو فيه إلاّ أن يأذن اللّه لمن يشاء [ك]

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 24 محرم 1436هـ/16-11-2014م, 03:13 PM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم البراء الخطيب مشاهدة المشاركة
تفسير سورة الانفطار
وهي مكّيّةٌ
تفسير سورة الانفطار من الآية (1) إلى الآية (8)
تفسير قوله تعالى: {إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ (1) وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انْتَثَرَتْ (2) وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ (3) وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ (4) عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ (5) يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (6) الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ (8)}

تفسير قوله تعالى: ( إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ (1) )
أي: انشقّت [ك]
انشقت تفسير كلمة {انفطرت} وليست تفسيرا للآية، لأن الآية فيها ألفاظ أخرى، {إذا}، {السماء}، فلو قلنا تفسير الآية لوجب علينا التعرض لكل كلمة ثم المعنى الإجمالي للآية، لكنك اخترت مسألة معنى {انفطرت} باعتبار أن بقية الآية مفهومة، فوجب التدقيق في اختيار اسم المسألة.

تفسير قوله تعالى: (وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انْتَثَرَتْ (2) ) اسم المسألة: معنى {انفطرت}
أي: تساقطت [ك] مُتَفَرِّقَةً [ز]

تفسير قوله تعالى: (وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ (3) )
فجّر اللّه بعضها في بعضٍ : ابن عبّاسٍ
فجّر اللّه بعضها في بعضٍ فذهب ماؤها : الحسن
اختلط مالحها بعذبها : قتادة
ملئت : الكلبيّ [ك]
أَيْ: فُجِّرَ بَعْضُهَا فِي بَعْضٍ، فَصَارَتْ بَحْراً وَاحِداً وَاخْتَلَطَ العَذْبُ مِنْهَا بالمالحِ [ز]

تفسير قوله تعالى: (وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ (4) )
- بحثت : ابن عبّاسٍ
- تبعثر تحرّك فيخرج من فيها : السّدّيّ [ك]
وخلاصة هذه الأقوال أن المعنى كما ذكر الأشقر أَيْ: قُلِّبَ تُرَابُهَا وَأُخْرِجَ المَوْتَى الَّذِينَ هُمْ فِيهَا). [ز]

تفسير قوله تعالى: (عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ (5) )
أي : عَلِمَتْ كل نفس مؤمنة كانت أو كافرة عِنْدَ نَشْرِ الصُّحُفِ مَا قَدَّمَتْ منْ عَمَلِ خَيْرٍ أَوْ شَرٍّ،وَمَا أَخَّرَتْ مِنْ سُنَّةٍ حَسَنَةٍ أَوْ سَيِّئَةٍ [ ز ]


تفسير قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (6) )
هذا تهديدٌ لا كما يتوهّمه بعضهم أنّه إرشادٌ للجواب حتّى يقول قائلهم: غرّه كرمه
بل المعنى : ما غرّك يابن آدم حتّى أقدمت على معصيته وقابلته بما لا يليق؟!
وإنّما أتى باسمه {الْكَرِيمِ}؛ لينبّه على أنّه لا ينبغي أن يقابل الكريم بالأفعال القبيحة وأعمال السّوء. [ك]
هذه الآية الكريمة فيها مسائل كثيرة، راجعي التفسير وتأملي جوابها، وهي كالتالي:
من المراد بالإنسان في الآية؟
ما معنى {غرك}؟
ما جاء في سبب الغرور
الحكمة من ذكر الله باسمه الكريم
غرض الاستفهام
مقصد الآية

تفسير قوله تعالى: (الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) )
أليسَ هوَ {الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ} في أحسنِ تقويمٍ؟ {فَعَدَلَكَ} وركبكَ تركيباً قويماً معتدلاً، في أحسنِ الأشكالِ، وأجملِ الهيئاتِ، فهلْ يليقُ بكَ أنْ تكفرَ نعمةَ المنعمِ، أو تجحدَ إحسانَ المحسنِ؟ [س]
عن بسر بن جحاشٍ القرشيّ أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم بصق يوماً في كفّه فوضع عليها أصبعه ثمّ قال: ((قال اللّه عزّ وجلّ: ابن آدم أنّى تعجزني وقد خلقتك من مثل هذه، حتّى إذا سوّيتك وعدلتك مشيت بين بردين، وللأرض منك وئيدٌ، فجمعت ومنعت، حتّى إذا بلغت التّراقي قلت: أتصدّق وأنّى أوان الصّدقة)).الصحيحة 1099 [ ك]
يمكن فصلها في مسائل
معنى {خلقك}
معنى {سواك}
معنى {عدلك}
مقصد الآية}
وجيد منك ذكرك للحديث

تفسير قوله تعالى: (فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ (8) ) المراد بالصورة
- أيّ شبه أبٍ أو أمٍّ أو خالٍ أو عمٍّ. قاله مجاهدٌ
- إن شاء في صورة قردٍ، وإن شاء في صورة خنزيرٍ.قاله عكرمة وأبو صالحٍ مثله
وقال قتادة: قادرٌ واللّه ربّنا على ذلك.
ومعنى هذا القول عند هؤلاء أنّ اللّه عزّ وجلّ قادرٌ على خلق النّطفة على شكلٍ قبيحٍ من الحيوانات المنكرة الخلق، ولكن بقدرته ولطفه وحلمه يخلقه على شكلٍ حسنٍ مستقيمٍ معتدلٍ تامٍّ حسن المنظر والهيئة). [ك] وَأَنْتَ لَمْ تَخْتَرْ صُورَةَ نَفْسِكَ [ز ]
هذه المسألة فيها قولان:
الأول: أن المراد به شبه الأب أو الأم أو العم أو الخال، أي أن الله يصور الجنين في بطن أمه في شبه أي من أقاربه، يعني يرث الشبه منهم
ومعنى الآيتين: خلقك فسواك فعدلك فصورك على ما أراد لك من شبه الأب أو الأم أو غيرهم من الأقارب
والدليل ساقه ابن كثير رحمه الله في حديثين، وذكرهما مهم جدا
القول الثاني: أن الله قادر على أن يصور الإنسان على صورة قبيحة لكن بلطفه ورحمته صوره في أحسن صورة
فيكون المعنى: خلقك فسواك فعدلك فصورك في أحسن صورة، ولو شاء لصورك في صورة قبيحة لكن برحمته وفضله لم يكن ذلك
والدليل: ما أورده ابن كثير من أقوال السلف
[ك]
أحسنت أختي بارك الله فيك
ولو أردنا أن نقيم الملخص فإن تقييمه سيكون كالتالي:
أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 23/ 30
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) : 20/ 20
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 15/ 20
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 10/ 15
خامساً: العرض (حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 15/ 15
النسبة المئوية: 83%

درجة الملخص: 4/4

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir