دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأسيس في التفسير > صفحات الدراسة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #2  
قديم 29 شوال 1435هـ/25-08-2014م, 11:15 PM
سهى بسيوني سهى بسيوني غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 316
افتراضي

تلخيص مقدمة بن كثير
المقصد العام للمقدمة :
ذكر طرفا من العلوم المتعلقة بكتاب الله والمعينة على فهمه وتدبره.

المقاصد الفرعية :
وهي تفصيل لما ذ كر من علوم.

1- طرق التفسير:

اولا: تفسير القرآن بالقرآن.
سناده: قول المؤلف :أن ما أجمل في مكان فسر في موضع آخر.
ثانيا: تفسير القرآن بالسنة.
سناده: قوله تعالى :{ إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله...} الآيه.وقوله صلى الله عليه وسلم: ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه.
ثالثا: تفسير القرآن بأقوال الصحابة.
سناده: قول المؤلف: أنهم-أي الصحابة- أدرى بذلك لما شاهدوه من القرآئن والأحوال التي اختصو بها ، ولما لهم من الفهم والعلم. روي عن بن مسعود أنه قال: كان الرجل منا إذا تعلم عشر آيات لم يجاوزهن حتى يعرف معانيهن والعمل بهن.
رابعا: أقوال التابعين
سناده: من مجموع الأمثلة يؤخذ أنه بسبب معاصرتهم للصحابة وتلقيهم منهم علم التفسير أصبحوا مصدرا لتلقي التفسير.
حرمة التفسير بالرأي:
السناد: ما روي عن بن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( من قال في القرآن برأيه أو بما لا يعلم فليتبوأ مقعده من النار).
وساق المؤلف مجموعة من أقوال السلف تشدد وتحرج الكلام في كتاب الله بغير علم.

2- فضائل القرآن
مما يدل على فضل القرآن ما يلي:
أ- بيان أن القرآن منه ما هو مكي ومنه ماهو مدني
سناده: أن القرآن ابتدئ نزوله في خير مكان وبقعة وهي مكة.
ب- بيان أن القرآن مهيمن على ماقبله من كتب
سناده: قوله تعالى: {وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه}
ج- أنه نزل في خير ليلة – ليلة القدر- ثم نزل مفرقا على ثلاث وعشرين سنة
سناده: قول بن عباس : أنزل القرآن جملة واحدة إلى السماء الدنيا في ليلة القدر ثم نزل بعد ذلك في عشرين سنة ثم قرأ قوله تعالى :{ وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا} . والشاهد من الدليل أنه نزل في زمان شريف, ونزوله مفرقا متتابعا حسب ماتقتضيه الحاجة هو من عظيم عناية الله بالقران.
د- بيان أن جبريل هو السفير بين الله عز وجل ومحمد صلى الله عليه وسلم
سناده : قوله تعالى: { نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين}, وقوله :{إنه لقول رسول كريم ذي قوة عند ذي العرش مكين مطاع ثم أمين} . فمدح الله عبديه ورسوليه جبريل ومحمد صلى الله عليه وسلم ، فدل ذلك على عظيم مكانة القران حيث اختير لتبليغه رسولين كريمين .
ه- بيان أن معجزة النبي صلى الله عليه وسلم وهي القرآن خالده ودائمة
سناده: ما روي عن أبي هريره قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من الأنبياء نبي إلا أعطي ما مثله آمن عليه البشر, وإنما كان الذي أوتيته وحيا أوحاه الله إلي فأرجو أن اكون اكثرهم تابعا يوم القيامة.
و- تحدي الله بالقرآن أن يأتو بمثله أو جزء منه وإخبارهم أنهم عاجزين عن معارضته.
سناده: قوله تعالى :{ وإن كنتم في ريب ممانزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجاره أعدت للكافرين}. وساق المؤلف الآيات التي تحدى الله بها البشر أن يأتوا بمثل هذا القرآن.
ز- أن كتاب الله عصمة من الفتن
سناده: حديث عبدالله بن الأعور، الشاهد منه قول النبي صلى الله عليه وسلم : أتاني جبريل فقال: يامحمد أمتك مختلفه بعدك .قال: فقلت له: أين المخرج يا جبريل؟ قال كتاب الله به يقصم كل جبار من اعتصم به نجى.الحديث
ل- أن القرآن مأدبة الله
سناده: ماروي عن النبي صلى الله عليه وسلم إن هذا القرآن مأدبة الله تعالى فتعلموا من مأدبته ما استطعتم...
م- أن القرآن نزل بخير لغة
سناده: قول البخاري رحمه الله: نزل القرآن بلسان قريش والعرب قرآنا عربيا بلسان عربي مبين.

3- جمع القرآن
وكان على ثلاث مراحل
1- على عهد النبي صلى الله عليه وسلم
سناده: ما ثبت في الصحيحين عن أنس قال جمع القرآن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم أربعة كلهم من الأنصار: أبي بن كعب، معاذ بن جبل ،زيد بن ثابت وابو زيد.
2- على عهد أبي بكر رضي الله عنه
سناده: روى البخاري أن زيد بن ثابت قال: ارسل الي أبوبكر- مقتل أهل اليمامة - فإذا عمر بن الخطاب عنده... وذكر حديث جمعه للقرآن.
3- على عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه
سناده: قول البخاري رحمه الله :أن أنس بن مالك حدثه، أن حذيفة بن اليمان قدم على عثمان بن عفان رضي الله عنهما وكان تغازى أهل الشام في فتح أرمينية وأذربيجان فأفزع حذيفة اختلافهم في القراءة ....) الحديث

4- نزول القران على سبعة أحرف
عن عبدالله بن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( أقرئني جبريل على حرف فراجعته فلم أزل استزيده ويزيدني حتى انتهى الى سبعة أحرف ).
المراد بالسبعة أحرف
اختلف على خمسة وثلاثين قول أورد منها المؤلف خمسة أقوال وهي:
القول الأول : المراد سبعة أوجه من المعاني المتقاربة بألفاظ مختلفة : نحو أقبل وتعال وهلم.
السناد : حديث أبو بكر وفيه ، أن جبريل أقرأ النبي صلى الله عليه وسلم فقال ميكائيل استزده..)الحديث
القول الثاني: أن القران نزل على سبعة أحرف وليس المراد أن جميعه يقرأ على سبعة أحرف.
السناد: قول بن عباس ماكنت أدري مامعنى (فاطر السموات والأرض) حتى سمعت أعرابيا يقول لبئر ابتدأ حفرها : أنا فطرتها .
القول الثالث : أن لغات القران السبع منحصرة في مضر على اختلاف قبائلها خاصة ، لقول عثمان أن القران نزل بلغة قريش وقريش هم بنو النضر.
القول الرابع : أن وجوه القراءات ترجع الى سبعة أشياء : منها : ماتتغير حركته ولاتتغير صورته مثل {يضيقُ صدري} و{يضيقَ} ، ومنها مالا تتغير صورته ويختلف معناه مثال :{ فقالوا ربنا باعد بين أسفارنا } وقد يكون الإختلاف في الصورة والمعنى بالحرف مثل :{ننشزها} و{ننشرها} أو بالكلمة مع بقاء المعنى مثل {كالعهن المنفوش} أو كالصوف المنفوش أو باختلاف الكلمة واختلاف المعنى مثل: { وطلح منضود } { وطلع منضود} أو بالتقدم والتأخر مثل: { وجاءت سكرة الموت بالحق} { وجاءت سكرة الحق بالموت} أو بالزيادة مثل: تسع وتسعون نعجة أنثى.
القول الخامس:أن المراد بالأحرف البعة معاني القرآن وهي:أمر ونهي ووعد ووعيدوقصص ومجادلة وأمثال

5- ترتيب القران
1_ ترتيب السور وهو اجتهادي رتبه على العرضة الأخيرة
2- ترتيب الآيات وهو توقيفي .
6- نقط المصحف
يقال أن أول من أمر به عبد الملك بن مروان
ويقال أن أول من نقط المصحف هو أبو الأسود الدؤلي.

7- معارضة جبريل النبي صلى الله عليه وسلم القران
سناده: ما روته عائشة عن فاطمة رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم أسر إليها: أن جبريل كان يعارضني القران كل سنة مرة وقد عارضني العام مرتين ولا أراه إلا قد حضر أجلي.

8- القراء من الصحابة
السناد : ماروى عبدالله بن عمرو انه ذكر عبد الله بن مسعود فقال : لا أزال أحبه، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: خذوا القران من أربعة : من عبدالله بن مسعود ، وسالم ، ومعاذبن جبل وأبي بن كعب.
من جمعه من الأنصار :
سناده : أن قتادة قال سمعت أنس بن مالك يقول : من جمع القران على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعة كلهم من الأنصار : أبي بن كعب ، ومعاذ بن جبل ، وزيد بن ثابت وأبو زيد.
ذكرت بعض الروايات الدرداء فيمن جمع القران . عن أنس بن مالك :قال: مات النبي صلى الله عليه وسلم ولم يجمع القران غير أربعة : أبو الدرداء ..الحديث

9- مايتعلق بالتلاوة وفضلها
أ- نزول السكينة والملائكة عند القراءة .
سناده : قال الليث عن أسيد بن الخضير: بينما هو يقرأمن الليل سورة البقرة ، وفرسه مربوطة عنده ، إذ جالت الفرس، فسكت فسكنت ، ثم قرأ فجالت الفرس ، فسكت فسكنت، ثم قرأ فجالت الفرس، فانصرف. والشاهد منه: أنه عندما أصبح أخبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: أو تدري ماذا ذاك ؟ قال : لا . قال:( تلك الملائكة دنت لصوتك، ولو قرأت لأصبحت ينظر الناس اليها لا تتوارى منهم ) .
ب- فضل القران وماجاء أنه تركة النبي صلى الله عليه وسلم .
السناد : ماروي عن الشداد بن معقل أنه سأل بن عباس رضي الله عنه: أترك النبي صلى الله عليه وسلم من شئ؟ قال ماترك إلا ما بين الدفتين .
الوصية بكتاب الله .
سناده : ماروي عن طلحة بن مصرف قال : سألت عبد الله بن أبي أوفى أوصى النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قال: لا . فقلت : فكيف كتب على الناس الوصية ؟ أمروا بها ولم يوص؟ قال: أوص بكتاب الله .
ج- التغني بالقران .
السناد : قوله صلى الله عليه وسلم : لم ياذن الله لشئ ماأذن لنبي أن يتغنى بالقرآن .
د- الأمر بتعلم كتاب الله ومعاهدته .
السناد : قوله صلى الله عليه وسلم (تعلموا كتاب الله واقتنوه )، وقوله : ياأهل القرآن لاتوسدوا القرآن، واتلوه حق تلاوته آناء الليل والنهار ، وتغنوه ، واقتنوه، واذكروا مافيه لعلكم تفلحون.
ه- اغتباط صاحب القرآن .
سناده : قوله صلى الله عليه وسلم : لاحسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله الكتاب فقام به آناء الليل، ورجل أعطاه الله مالا فهو يتصدق به اناء الليل والنهار.
و- خيركم من تعلم القرآن وعلمه .
سناده: قوله صلى الله عليه وسلم : خيركم من تعلم القران وعلمه.
و- القراءة عن ظهر قلب.
سناده: ما رواه البخاري رحمه الله عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لرجل : فما معك من القران ؟ قال : معي سورة كذا وكذا لسور عدها . قال : أتقرؤهن عن ظهر قلب؟ قال : نعم . قال : اذهب فقد ملكتها بما معك من القرآن.
ز- استذكار القرآن وتعاهده .
السناد : عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إنما مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإبل المعلقة ، إن عاهد عليها أمسكها ، وإن أطلقها ذهبت
م- القراءة على الدابة وتعليم الصبيان .
السناد : عن عبدالله بن مغفل رضي الله عنه أنه قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة وهو يقرأ على راحلته سورة الفتح.
وعن سعيد بن جبير قال : إن الذي تدعونه المفصل هو المحكم . قال : وقال ابن عباس : توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا بن عشر سنيين وقد قرأت المحكم.
ل- نسيان القرآن :
السناد :سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يقرأ في المسجد فقال : يرحمه الله لقد اذكرني آية كذا وكذا من سورة كذا .
ف-الصحيح قول انسيت كيت وكيت :
السناد : قال رسول الله صلى الله عليه ( بئس مالأحدهم أن يقول نسيت آية كيت وكيت بل هو نسي)
ق- هل يقال سورة كذا:
السناد: عن ابي مسعود الأنصاري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الآيتان من آخر سورة البقرة من قرأ بهما في ليلة كفتاه.
س- الترتيل في القرآءة :
السناد: قال الله عز وجل { ورتل القرآن ترتيلا } وقال { وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا } . قال بن عباس { فرقناه } : أي فصلناه . وقوله تعالى { لا تحرك به لسانك لتعجل به }
ش- مد القراءة :
السناد : ماروي عن قتادة أنه قال : قال سألت أنس بن مالك عن قرآة النبي صلى الله عليه وسلم : كان يمد مدا.
ص- الترجيع :
السناد : عن عبد الله بن المغفل قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو على ناقته أو جمله وهي تسير به وهو يقرأ سورة الفتح قراءة لينة وهو يرجع . قال المؤلف : الصوت صادر من حركة الدآبة تحته.
ض-حسن الصوت بالقراءة :
السناد: عن أبي موسى الأشعري أن رسول الله عليه وسلم قال: يا أبا موسى لقد أوتيت مزمارا من مزامير آل داود.
ع-من أحب أن يسمع القرآن من غيره :
السناد: عن عبدالله قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم : إقرأ علي القرآن قلت عليك أقرأ وعليك أنزل ؟ قال : (إني أحب أن أسمعه من غيري)
غ- قول المقرئ للقارئ حسبك :
السناد: في حديث عبدالله بن مسعود والشاهد منه، قول النبي صلى الله عليه وسلم : حسبك الآن.
ط- في كم يقرأ القرآن :
السناد: قوله تعالى: (فاقرءوا ماتيسر منه )، وفي الحديث عن عبد الله بن عمر : والشاهد منه قوله صلى الله عليه وسلم له :(صم كل شهر ثلاثة واقرأ القرآن في كل شهر). قال : أطيق أكثر من ذلك . قال : أقرأ في كل سبع ليال مرة.
ظ- من راءى بقراءة القرآن أو تأكل به أو فجر به :
السناد: قال علي رضي الله عنه سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان ، سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية
وفي حديث ابي موسى الأشعري : ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ريحها طيب وطعمها مر.
ى- الحض على تلاوة القرآن في حال اجتماع القلب على تلاوته وتدبره :
السناد: قال صلى الله عليه وسلم : اقرؤوا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم ، فاذا اختلفتم فقوموا عنه.
ئ- بيان ضعف الدعاء الوارد لحفظ القرآن وطرد النسيان: وفيه صل ليلة الجمعة أربع ركعات تقرأ في الأولى بفاتحة الكتاب ويس ..الحديث.
ء- ذكر طرفا من الاحاديث الدالة على فضل القرآن وأهله
السناد: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ القرآن فكأنما استدرجت النبوة بين جنبيه غير أنه لايوحى إليه ، ومن قرأ القرآن فرأى أن أحدا أعطى أفضل مما أعطي فقد عظم ما صغر الله، وصغر ما عظم الله، وليس ينبغي لحامل القرآن أن يسفه مع من يسفه أو يغضب فيمن يغضب أو يحتد فيمن يحتد ولكن يعفو ويصفح لفضل القرآن.
وروي عن بن مسعود قال : كل آية في كتاب الله خير مما في السماء والأرض.

مقدمة للتفسير:
تعيين السور المدينة.
عدد آيات القرآن :وهي ستة الآلاف آية واختلف في الزيادة
عدد كلماته : سبع وسبعون ألف كلمة واربعمائة وتسع وثلاثون كلمة .
عدد حروفه : ثلاثمائة ألف حرف واحد وعشرون الف حرف ومائة وثمانون حرفا وقيل اكثر من ذلك .
الاجزاء : ثلاثون جزءاً.
تحزيب الصحابة : السناد :سأل أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم في حياته كيف تحزبون القرآن؟ قالوا: ثلث وخمس وسبع وتسع وأحد عشر وثلاث عشر وحزب المفصل
بيان معنى السورة والآية والكلمة.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:59 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir