مجلس المذاكرة الجماعية (سؤال وجواب) تفسير الفاتحة وجزء عم

[أم عبد الله آل عثمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية صالح

أي: المقصودُ في جميعِ الحوائجِ، فأهلُ العالمِ العلوي والسفلي مفتقرونَ إليهِ غايةَ الافتقارِ، يسألونهُ حوائجهمْ، ويرغبونَ إليهِ في مهماتهمْ؛ لأنَّهُ الكاملُ في أوصافهِ، العليمُ الذي قدْ كَمُلَ في علمهِ، الحليمُ الذي قدْ كملَ في حلمهِ، الرحيمُ الذي [كملُ في رحمتهِ الذي] وسعتْ رحمتهُ كلَّ شيءٍ، وهكذا سائرُ أوصافهِ.



ماالمقصود بالبلد الأمين ؟

البلد الأمين هو مكة

ما تفسير قوله تعالى : " ويلٌ لكل همزةٍ لمزة"

[محمد عبد الله محمد محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساعية للمعالي

البلد الأمين هو مكة
ما تفسير قوله تعالى : " ويلٌ لكل همزةٍ لمزة"

( ويل لكل همزة لمزة ( 1 ) الذي جمع مالا وعدده ( 2 ) يحسب أن ماله أخلده ( 3 ) كلا لينبذن في الحطمة ( 4 ) وما أدراك ما الحطمة ( 5 ) نار الله الموقدة ( 6 ) التي تطلع على الأفئدة ( 7 ) إنها عليهم مؤصدة ( 8 ) في عمد ممددة ( 9 ) )
الهماز : بالقول ، واللماز : بالفعل . يعني : يزدري بالناس وينتقص بهم . وقد تقدم بيان ذلك في قوله : ( هماز مشاء بنميم ) [ القلم : 11 ] .
قال ابن عباس : ( همزة لمزة ) طعان معياب . وقال الربيع بن أنس : الهمزة ، يهمزه في وجه ، واللمزة من خلفه . وقال قتادة : يهمزه ويلمزه بلسانه وعينه ، ويأكل لحوم الناس ، ويطعن عليهم .
وقال مجاهد : الهمزة : باليد والعين ، واللمزة : باللسان . وهكذا قال ابن زيد . وقال مالك ، عن زيد بن أسلم : همزة : لحوم الناس .
ثم قال بعضهم : المراد بذلك الأخنس بن شريق . وقيل غيره . وقال مجاهد : هي عامة .
وقوله : ( الذي جمع مالا وعدده ) أي : جمعه بعضه على بعض ، وأحصى عدده كقوله : ( وجمع فأوعى ) [ المعارج : 18 ] قاله السدي وابن جرير .
وقال محمد بن كعب في قوله : ( جمع مالا وعدده ) ألهاه ماله بالنهار ، هذا إلى هذا ، فإذا كان الليل ، نام كأنه جيفة .
وقوله : ( يحسب أن ماله أخلده ) أي : يظن أن جمعه المال يخلده في هذه الدار ؟ ( كلا ) أي : ليس الأمر كما زعم ولا كما حسب . ثم قال تعالى : ( لينبذن في الحطمة ) أي : ليلقين هذا الذي جمع مالا فعدده في الحطمة وهي اسم من أسماء النار صفة ; لأنها تحطم من فيها .
ولهذا قال : ( وما أدراك ما الحطمة نار الله الموقدة التي تطلع على الأفئدة ) قال ثابت البناني : تحرقهم إلى الأفئدة وهم أحياء ، ثم يقول : لقد بلغ منهم العذاب ، ثم يبكي .

[محمد عبد الله محمد محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الله محمد محمد

( ويل لكل همزة لمزة ( 1 ) الذي جمع مالا وعدده ( 2 ) يحسب أن ماله أخلده ( 3 ) كلا لينبذن في الحطمة ( 4 ) وما أدراك ما الحطمة ( 5 ) نار الله الموقدة ( 6 ) التي تطلع على الأفئدة ( 7 ) إنها عليهم مؤصدة ( 8 ) في عمد ممددة ( 9 ) )
الهماز : بالقول ، واللماز : بالفعل . يعني : يزدري بالناس وينتقص بهم . وقد تقدم بيان ذلك في قوله : ( هماز مشاء بنميم ) [ القلم : 11 ] .
قال ابن عباس : ( همزة لمزة ) طعان معياب . وقال الربيع بن أنس : الهمزة ، يهمزه في وجه ، واللمزة من خلفه . وقال قتادة : يهمزه ويلمزه بلسانه وعينه ، ويأكل لحوم الناس ، ويطعن عليهم .
وقال مجاهد : الهمزة : باليد والعين ، واللمزة : باللسان . وهكذا قال ابن زيد . وقال مالك ، عن زيد بن أسلم : همزة : لحوم الناس .
ثم قال بعضهم : المراد بذلك الأخنس بن شريق . وقيل غيره . وقال مجاهد : هي عامة .
وقوله : ( الذي جمع مالا وعدده ) أي : جمعه بعضه على بعض ، وأحصى عدده كقوله : ( وجمع فأوعى ) [ المعارج : 18 ] قاله السدي وابن جرير .
وقال محمد بن كعب في قوله : ( جمع مالا وعدده ) ألهاه ماله بالنهار ، هذا إلى هذا ، فإذا كان الليل ، نام كأنه جيفة .
وقوله : ( يحسب أن ماله أخلده ) أي : يظن أن جمعه المال يخلده في هذه الدار ؟ ( كلا ) أي : ليس الأمر كما زعم ولا كما حسب . ثم قال تعالى : ( لينبذن في الحطمة ) أي : ليلقين هذا الذي جمع مالا فعدده في الحطمة وهي اسم من أسماء النار صفة ; لأنها تحطم من فيها .
ولهذا قال : ( وما أدراك ما الحطمة نار الله الموقدة التي تطلع على الأفئدة ) قال ثابت البناني : تحرقهم إلى الأفئدة وهم أحياء ، ثم يقول : لقد بلغ منهم العذاب ، ثم يبكي .

ما هو المراد بقوله تعالى والعصر ؟ وعلى ما يدل ذلك ؟؟

[بدرية صالح]

قيل هي اول الوقت الذي يلي المغرب من النهار وقيل هو اخر ساعه من ساعاته وقيل المراد به صلاة العصر والراجح فيها على انه الدهر ..
يدل على مكان العبره والآية فيه .

ما معنى الله الصمد ؟

[الدعوة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية صالح

قيل هي اول الوقت الذي يلي المغرب من النهار وقيل هو اخر ساعه من ساعاته وقيل المراد به صلاة العصر والراجح فيها على انه الدهر ..
يدل على مكان العبره والآية فيه .

ما معنى الله الصمد ؟

المقصود في جميع الحوائج .

من تفسير ابن كثير : اذكر ثلاث أسماء من أسماء الفاتحة مع أدلتها ؟

[الدعوة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدعوة

المقصود في جميع الحوائج .

من تفسير ابن كثير : اذكر ثلاث أسماء من أسماء الفاتحة مع أدلتها ؟

الفاتحة / لأنها فاتحة الكتاب خطًّا، وبها تفتح القراءة في الصّلاة وافتتحت الصّحابة بها كتابة المصحف الإمام
- أم القرآن ، أم الكتاب ، السبع المثاني ، القرآن العظيم / عن أبي هريرة قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «الحمد للّه أمّ القرآن وأمّ الكتاب والسّبع المثاني والقرآن العظيم»
الشّفاء/ لما رواه الدّارميّ عن أبي سعيدٍ مرفوعًا: «فاتحة الكتاب شفاءٌ من كلّ سمٍّ»
ــــــــ

هل يتعيّن للقراءة في الصّلاة فاتحة الكتاب، أم تجزئ هي أو غيرها؟

[الدعوة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدعوة

الفاتحة / لأنها فاتحة الكتاب خطًّا، وبها تفتح القراءة في الصّلاة وافتتحت الصّحابة بها كتابة المصحف الإمام
- أم القرآن ، أم الكتاب ، السبع المثاني ، القرآن العظيم / عن أبي هريرة قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «الحمد للّه أمّ القرآن وأمّ الكتاب والسّبع المثاني والقرآن العظيم»
الشّفاء/ لما رواه الدّارميّ عن أبي سعيدٍ مرفوعًا: «فاتحة الكتاب شفاءٌ من كلّ سمٍّ»
ــــــــ

هل يتعيّن للقراءة في الصّلاة فاتحة الكتاب، أم تجزئ هي أو غيرها؟

على قولين مشهورين:

- فعند أبي حنيفة ومن وافقه من أصحابه وغيرهم أنّها لا تتعيّن
القول الثّاني: أنّه تتعيّن قراءة الفاتحة في الصّلاة، ولا تجزئ الصّلاة بدونها
والثاني أرجح ، من حديث الزّهريّ، عن محمود بن الرّبيع، عن عبادة بن الصّامت، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب»

[الدعوة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدعوة

على قولين مشهورين:

- فعند أبي حنيفة ومن وافقه من أصحابه وغيرهم أنّها لا تتعيّن
القول الثّاني: أنّه تتعيّن قراءة الفاتحة في الصّلاة، ولا تجزئ الصّلاة بدونها
والثاني أرجح ، من حديث الزّهريّ، عن محمود بن الرّبيع، عن عبادة بن الصّامت، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب»

اذكر حديث واحد فقط يوضح فضل سورة الفاتحة ؟

[فاطمة أم عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدعوة

اذكر حديث واحد فقط يوضح فضل سورة الفاتحة ؟

الحمد لله حديث أبي سعيد بن المعلى الذي رواه البخاري في صحيحه وأحمد في المسند ان النبي صلى الله عليه وسلم ناداه وهو يصلي فأقبل على صلاته ثم آتاه فسأله النبي صلى الله عليه وسلم عن سبب عدم مجيئه فقال إني كنت أصلي يا رسول الله فقال له أم سمعت فيما تقرأ من كتاب الله يأأيها الذين ءامنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحيكم
ثم قال له النبي صلى الله عليه وسلم ألا أعلمك او اخبرك عن اعظم سورة في القرآن قبل أن أخرج من المسجد ولما ذهب صلى الله عليه وسلم ليخرج ذكره أبو سعيد فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : الحمد لله رب العالمين هي السبع المثان وهي القرآن العظيم الذي اوتيته
اعتذر لم أطلع على الأسئلة السابقة لأنني ظننتها لمجموعة سابقة فساطرح سؤالا وأرجو ان لايكون مكررا
هل الفاتحة مكية ام مدنية ؟ وفقكم الله