في الأربعين النووية: في الحديث الثالث:قال الشيخ سعد الحجري: اقتباس: (رَابِعاً: أعمالٌ بَدَنِيَّةٌ مَالِيَّةٌ؛ كَالْحَجِّ والعُمْرَةِ. وهذهِ تدْخُلُها النيابةُ، فَتَجِبُ إذا تَعَيَّنَتْ وتُسْتَحَبُّ إذا لمْ تَتَعَيَّنْ والأفضلُ الدعاءُ). ما المقصود بهذه العبارة؟