في تفسير المعوذتين: - هل من الممكن أن يحسن العبد المؤمن الاستعاذة بقلبه وقوله وعمله ومع ذلك يُبتلى؟ كيف وهو له عهد [ولئن استعاذني لأعيذنه]؟ يعني ما وقع لنبي الله أيوب عليه السلام هل كان ذلك بسبب تقصير منه في إحسان الاستعاذة أولًا؟!