دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة البناء في التفسير > صفحات الدراسة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #17  
قديم 22 ربيع الثاني 1436هـ/11-02-2015م, 03:39 PM
عائشة أبو العينين عائشة أبو العينين غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Apr 2014
المشاركات: 600
افتراضي ملخص المسائل التفسيريه من سوره نوح من آيه21 الى 28

تلخيص المسائل التفسيريه من سوره نوح من آيه21 الى 28

فسير قوله تعالى: (قَالَ نُوحٌ رَبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَارًا (21) )
المسائل التفسيريه
1- علاقه الآيه بما قبلها ك س
- قول نوح لربه وهو العليم سبحانه ك ش
- مرجع الضمير فى قوله تعالى (إِنَّهُمْ) و(وَاتَّبَعُوا) ك س ش
- مرجع الضمير فى قوله تعالى (مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ) ك س ش
- فيما عصوا نوح ك س ش
- معنى خساراً س ش
مسائل القراءات
- القراءات فى( وولده) ك

تفسير قوله تعالى: (وَمَكَرُوا مَكْرًا كُبَّارًا (22) )
المسائل التفسيريه
- مرجع الضمير فى (وَمَكَرُوا) ك س ش
- ما هو المكر الذى مكروه ك

- معنى( كُبَّارًا) ك س ش

تفسير قوله تعالى: (وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آَلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا (23) )
المسائل التفسيريه
- مرجع الضمير فى(وَقَالُوا) س

- معنى (لَا تَذَرُنَّ) س ش
- دله تكرار (لَا تَذَرُنَّ) س
- من هم (وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا) ك س ش

المسائل العقائديه
- دلاله الآيه ان أول الشرك كان فى زمن نوح وورثها العرب ك س ش
- دلاله الآيه على الحكمه من حرمه التماثيل حمايهً لجناب التوحيد ك ش

تفسير قوله تعالى: (وَقَدْ أَضَلُّوا كَثِيرًا وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلَالًا (24) )

- مرجع الضمير فى (َأَضلُّوا) ك س ش
- دلاله (كثيراً) ك س ش
- معنى (ضَلَالًا) ش
- من هم لظالمين ك س ش
- معنى (وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلَالًا) ك س

فسير قوله تعالى: (مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْصَارًا (25) )
-معنى (مماخطيئاتهم) ك س ش
- معنى (أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا) ك س ش
- معنى( أنصارا)
مسائل عقائديه
- دلاله الآيه على أستجابه الله لدعاء أنبياءه
- دلاله الآيه على عذاب القبر
مسائل القراءات
- القراءات فى قوله تعالى: {ممّا خطاياهم}

فسير قوله تعالى: (وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا (26) )
المسائل التفسيريه
- معنى (لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ) ك س
- دلاله (مِنَ الْكَافِرِينَ) ك
- معنى (دَيَّارًا) ك س ش

فسير قوله تعالى: (إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارً ا (27) )
المسائل التفسيريه
- علاقه الآيه بما قبلها س
-من المقصود ب(عِبَادَكَ) ك
- معنى (يُضِلُّوا) ك س ش
- معنى (فَاجِرًا كَفَّارً) ك س ش
- دلاله الآيه على رحمه الآنبياء بعباد الله ك س

(رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا (28) )
المسائل التفسيريه
-سبب أختصاص الوالدين بالتقديم س
- دلاله الآيه على ايمان والدى نوح عليه السلام ش
- دلاله الآيه على استحباب صحبه المؤمنين ك
- معنى بيتى ك س ش
- استحباب الدعاء للمؤمنين اقتداء بنوح عليه السلام ك
- دلاله ( الظالمين) ش
-معنى (تَبَارًا) ك س ش

أقوال المفسرين فى المسائل التفسيريه

فسير قوله تعالى: (قَالَ نُوحٌ رَبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَارًا (21) )
المسائل التفسيريه
- علاقه الآيه بما قبلها ك س
مع البيان المتقدّم ذكره، والدّعوة المتنوّعة المتشمّلة على التّرغيب تارةً والتّرهيب أخرى: قال نوح
شَاكِياً لرَبِّه: إنَّ هذا الكلامَ والوعْظَ والتذكيرَ ما نَجَعَ فيهم ولا أَفادَ قاله بن كثير والسعدى
- كيف يقول نوح لربه وهو العليم سبحانه ك ش
شَكاهم إلى اللهِ عَزَّ وجَلَّ وهو أعْلَمُ بذلك.فلا يعزب عنه مثقال ذره وهو العليم سبحانه قاله بن كثير والسعدى
- مرجع الضمير فى قوله تعالى (إِنَّهُمْ) و(وَاتَّبَعُوا) ك س ش
هم قوم نوح عليه السلام الذين بعث فيهم قاله بن كثير والسعدى والأشقر
- مرجع الضمير فى قوله تعالى (مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ) ك س ش
هم الْمَلأَ والأشرافَ أبناء الدّنيا ممّن غفل عن أمر اللّه، ومتّع بمالٍ وأولادٍ قاله بن كثير وبه قال السعجى والأشقر

- فيما عصوا نوح ك س ش
ولم يُجِيبُوا دَعْوَتِه وعصوه فيما أمرهم وكذّبوه وخالفوه ذكره بن كثير والسعدى والأشقر
- معنى خساراً س ش
فيها قولان
الاول ------هلاكاً وتَفويتاً للأرباحِ ذكره السعدى
الثانى -----ضَلالاً في الدنيا وعُقوبةً في الآخرةِ ذكره الأشقر
مسائل القراءات
- القراءات فى( وولده) ك
قرئ {وولده} بالضّمّ وبالفتح، وكلاهما متقاربٌ ذكره بن كثير

تفسير قوله تعالى: (وَمَكَرُوا مَكْرًا كُبَّارًا (22) )

المسائل التفسيريه
- مرجع الضمير فى (وَمَكَرُوا) ك س ش
هم الْمَلأَ والأشرافَ وأهل الثروه من قومه وهو ظاهر قول بن كثير والسعدى والأشقر
- ما هو المكر الذى مكروه
فيها قولان
الأول -----اتّباعهم في تسويلهم لهم بأنّهم على الحقّ والهدى، كما يقولون لهم يوم القيامة واستشهد بقول الآتباع لهم
: {بل مكر اللّيل والنّهار إذ تأمروننا أن نكفر باللّه ونجعل له أندادًا} ذكره بن كثير
الثانى ------ تَحريشُهم سِفَلَتَهم على قَتْلِ نُوحٍ ذكره الأشقر
- معنى( كُبَّارًا) ك س ش
مَكْراً كَبيراً بلِيغاً عظيماّ ذكره بن كثير والسعدى والأشقر


تفسير قوله تعالى: (وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آَلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا (23) )
المسائل التفسيريه
- مرجع الضمير فى(وَقَالُوا) ك س ش
هم الْمَلأَ والأشرافَ وأهل الثروه من قومه داعيين لهم ومزينيين لهم الشرك ظاهر قول بنكثير والسعدى والأشقر
- معنى (لَا تَذَرُنَّ) س ش
لا تَتركوا عِبادةَ آلِهَتِكم،ولا يَدَعُوا ما عليه آباؤُهم الأَقْدَمُون. ذكره السعدى والأشقر
- دله تكرار (لَا تَذَرُنَّ) س
ليدعوهم إلى التعصُّبِ على ما هم عليه مِن الشِّرْكِ ذكره السعدى

- من هم (وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا) ك س ش
*****كانوا قومًا صالحين بين آدم ونوحٍ، وكان لهم أتباعٌ يقتدون بهم، فلمّا ماتوا قال أصحابهم الّذين كانوا يقتدون بهم: لو صورناهم كان أشوق لنا إلى العبادة إذا ذكرناهم. فصوّروهم، فلمّا ماتوا وجاء آخرون دبّ إليهم إبليس فقال: إنّما كانوا يعبدونهم وبهم يسقون المطر، فعبدوهم. ذكره بن كثير عن بن جرير وبنحوه قال السعدى والاشقر
***** وقيل هم أولاد أدم عليه السلام واستدل بن كثير بقول عروة بن الزّبير قال:
اشتكى آدم، عليه السّلام، وعنده بنوه: ودٌّ، ويغوث، [ويعوق] وسواعٌ، ونسرٌ -قال وكان ودّ أكبرهم وأبرّهم به.
***** وقيل أن ود هو هو شيث ابن أدم عليه السلام وسواع ويغوث ويعوق ونسرا اولاده واستدل بن كثير
بقول الحافظ ابن عساكر في ترجمة شيث، عليه السّلام، من طريق إسحاق بن بشرٍ قال: وأخبرني جويبر ومقاتلٌ، عن الضّحّاك، عن ابن عبّاسٍ أنّه قال
ولد لآدم عليه السّلام، أربعون ولدًا، عشرون غلامًا وعشرون جاريةً، فكان ممّن عاش منهم: هابيل، وقابيل، وصالحٌ، وعبد الرّحمن -والّذي كان سمّاه عبد الحارث-وودّ، وكان ودّ يقال له "شيث" ويقال له: "هبة اللّه" وكان إخوته قد سوّدوه، وولد له سواع ويغوث ويعوق ونسرٌ.

المسائل العقائديه
- دلاله الآيه ان أول الشرك كان فى زمن نوح وورثها العرب ك س ش
أن هذه أسماء أصنامهم الّتي كانوا يعبدونها من دون اللّه ثم انتقلت عباتهم الى جزيره العرب واستدل بن كثير
بحديث البخارى
قال البخاريّ: حدّثنا إبراهيم، حدّثنا هشامٌ، عن ابن جريجٍ، وقال عطاءٌ، عن ابن عبّاسٍ: صارت الأوثان الّتي كانت في قوم نوحٍ في العرب بعد: أمّا ود: فكانت لكلب بدومة الجندل؛ وأما سواعٌ: فكانت لهذيلٍ، وأمّا يغوث فكانت لمراد، ثمّ لبني غطيف بالجرف عند سبأٍ، أمّا يعوق: فكانت لهمدان، وأمّا نسرٌ: فكانت لحمير لآل ذي كلاع، وهي أسماء رجالٍ صالحين من قوم نوحٍ، عليه السّلام، فلمّا هلكوا أوحى الشّيطان إلى قومهم أن انصبوا إلى مجالسهم الّتي كانوا يجلسون فيها أنصابًا وسمّوها بأسمائهم. ففعلوا، فلم تعبد حتّى إذا هلك أولئك وتنسّخ العلم عبدت
وكذا روي عن عكرمة، والضّحّاك، وقتادة، وابن إسحاق، نحو هذا.
- دلاله الآيه على الحكمه من حرمه التماثيل حمايهً لجناب التوحيد ك ش
ذلك أن الشيطان سول للقوم تصوير الصالحين فلما طال عليهم الآمد عبدوهم
والدليل
عن أبي المطهّر قال: ذكروا عند أبي جعفرٍ -وهو قائمٌ يصلّي-يزيد بن المهلّب، قال: فلمّا انفتل من صلاته قال: ذكرتم يزيد بن المهلّب، أما إنّه قتل في أوّل أرضٍ عبد فيها غير اللّه. قال: ثمّ ذكر ودًّا -قال: وكان ودٌّ رجلًا مسلمًا وكان محبّبًا في قومه، فلمّا مات عسكروا حول قبره في أرض بابل وجزعوا عليه، فلمّا رأى إبليس جزعهم عليه، تشبّه في صورة إنسانٍ، ثمّ قال: إنّي أرى جزعكم على هذا الرّجل، فهل لكم أن أصوّر لكم مثله، فيكون في ناديكم فتذكرونه؟ قالوا: نعم. فصوّر لهم مثله، قال: ووضعوه في ناديهم وجعلوا يذكرونه. فلمّا رأى ما بهم من ذكره قال: هل لكم أن أجعل في منزل كلّ واحدٍ منكم تمثالًا مثله، فيكون له في بيته فتذكرونه؟ قالوا: نعم. قال: فمثّل لكلّ أهل بيتٍ تمثالًا مثله، فأقبلوا فجعلوا يذكرونه به، قال: وأدرك أبناؤهم فجعلوا يرون ما يصنعون به، قال وتناسلوا ودرس أمر ذكرهم إيّاه، حتّى اتّخذوه إلهًا يعبدونه من دون اللّه أولاد أولادهم، فكان أوّل ما عبد من غير اللّه: الصّنم الّذي سمّوه ودّا).

تفسير قوله تعالى: (وَقَدْ أَضَلُّوا كَثِيرًا وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلَالًا (24) )

- مرجع الضمير فى (َأَضلُّوا) ك س ش
الاول أضَلَّ كُبراؤُهم ورُؤساؤُهم كثيراً مِن الناسِ. ذكره السعدى والأشقر
الثانى المرادُ الأصنامُ، أضَلَّتْ كثيرًا مِن الناسِ ذكره بن كثير
واستشهد بقول الخليل، عليه السّلام، في دعائه: {واجنبني وبنيّ أن نعبد الأصنام ربّ إنّهنّ أضللن كثيرًا من النّاس}

- دلاله (كثيراً) ك س ش
خلقاً كثيراّ دلاله على كثره ا لعد د ذكره بن كثير والسعدى والأشقر
- معنى (ضَلَالًا) ش
خُسراناً. وقيلَ: ضَلالاً في مَكْرِهم ذكرهما الأشقر
- من هم الظالمين ك س ش
قوم نوح الرؤساء ومن أستجاب لهم من القوم ذكره بن كثير وبه قال السعدى والأشقر

- معنى (وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلَالًا) ك س
دعاءٌ منه على قومه لتمرّدهم وكفرهم وعنادهم لأنهم لا يَزِيدُونَ بدعوةِ الرؤساءِ إلاَّ ضَلالاً؛ أي: فلم يَبْقَ مَحَلٌّ لنجاحِهم ولا لصَلاحِهم)

تفسير قوله تعالى: (مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْصَارًا (25) )
-معنى (مماخطيئاتهم) ك س ش
من كثرة ذنوبهم وعتوّهم وإصرارهم على كفرهم ومخالفتهم رسولهم ذكره بن كثير والسعدى والأشقر
- معنى (أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا) ك س ش
فيها قولان
الأول نارُ الآخِرَةِ ذكره الأشقر
الثانى عذاب القبر أَجسادُهم في الغَرَقِ، وأرواحُهم للنارِ والْحَرَقِ. ذكره السعدى وبن كثير والأشقر
- معنى( أنصارا) ك س ش
لم يكن لهم معينٌ ولا مغيث ولا مجير ينقذهم من عذاب اللّه ذكره بن كثير والسعدى والأشقر
مسائل عقائديه
- دلاله الآيه على أستجابه الله لدعاء أنبياءه
قد استجاب اللّه لكلٍّ من النّبيّين في قومه، وأغرق أمّته بتكذيبهم لما جاءهم به ذكره السعدى
- دلاله الآيه على عذاب القبر
قوله تعالى (أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا ) قال الأشقر عذاب القبر
مسائل القراءات
- القراءات فى قوله تعالى: {ممّا خطاياهم}
وقرئ: {خطيئاتهم}

تفسير قوله تعالى: (وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا (26) )
المسائل التفسيريه
- معنى (لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ) ك
لا تترك على [وجه] الأرض ذكره بن كثير
- دلاله(منَ الْكَافِرِينَ) ك
منهم أحدًا وتدل على شمول العذاب جميع الكافرين ذكره بن كثير

- معنى (دَيَّارًا) ك س ش
ولا تومريّا ومعنى تمريا فى اللغه أنسانا ذكره بن كثير
{ديّارًا} واحدًا. ذكره بن كثير عن الضحاك
وقال السّدّي: الدّيّار: الّذي يسكن الدّار ذكره بن كثير عن السدى وذكره الأشقر
يَدُورُ على وجهِ الأرضِ ذكره السعدى
فسير قوله تعالى: (إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارً ا (27) )
المسائل التفسيريه
- علاقه الآيه بما قبلها س
أن سبب دعائه السابق عليهم أن بَقاؤُهم مَفْسَدَةٌ مَحْضَةٌ لهم ولغيرِهم، وإنما قالَ نُوحٌ عليه السلامُ ذلك؛ لأنه معَ كَثرةِ مُخالَطَتِه إيَّاهم، ومُزاوَلَتِه لأخلاقِهم عَلِمَ بذلك نَتيجةَ أعمالِهم ذكره السعدى
-من المقصود ب(عِبَادَكَ) ك
أي: الّذين تخلقهم بعدهم ذكره بن كثير
- معنى (يُضِلُّوا) ش
عن طريقِ الحقِّ ذكره الأشقر
- معنى (فَاجِرًا كَفَّارً) ك ش
فاجراً فاجرًا في الأعمال يَترُكُ طاعتَك قاله بن كثير والأشقر
كفاراً كافر القلب كثيرَ الكُفرانِ لنعمتك قاله بن كثير والأشقر

- دلاله الآيه على رحمه الآنبياء بعباد الله ك س
أن نوح عليه السلام بخبرته فى قومه وبقائه فيهم ألف سنه الإ خمسين عاماُ علم أن بَقاؤُهم مَفْسَدَةٌ مَحْضَةٌ لهم ولغيرِهم
ممن يأتى بعدهم فرحمتأً بعباد الله دعى عليهم وهو حاصل كلام بن كثير والسعدى
(رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا (28) )
المسائل التفسيريه
-سبب أختصاص الوالدين بالتقديم س
خَصَّ المَذْكورِينَ لتَأَكُّدِ حقِّهم وتَقْدِيمِ بِرِّهِم، ثُمَّ عَمَّمَ الدعاءَ ذكره السعدى
- دلاله الآيه على ايمان والدى نوح عليه السلام ش
كانا مُؤمنينِ. ذكره الأشقر
- دلاله الآيه على استحباب صحبه المؤمنين ك
أن نوح دعى لمن دخل بيته مؤمناً وأستدل بن كثير بحديث أبى سعيد وفيه دلاله على أستحباب صحبه المؤمنين
عن أبي سعيدٍ:-أنّه سمع رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يقول: "لا تصحب إلّا مؤمنًا، ولا يأكل طعامك إلّا تقيٌّ".
- معنى بيتى ك س ش
فيها قولان
الأول مسجدى ذكره بن كثير
الثانى البيت الذى يسكن فيه ذكره بن كثير والأشقر
- استحباب الدعاء للمؤمنين اقتداء بنوح عليه السلام ك
دعاءٌ لجميع المؤمنين والمؤمنات، وذلك يعم الأحياء منهم والأموات؛ ولهذا يستحبّ مثل هذا الدّعاء، اقتداءً بنوحٍ، عليه السّلام، وبما جاء في الآثار، والأدعية [المشهورة] المشروعة. ذكره بن كثير
- دلاله ( الظالمين) ش
شَمِلَ دُعاؤُه هذا كلَّ ظالِمٍ إلى يومِ القِيامةِ ذكره الأشقر
-معنى (تَبَارًا) ك س ش
فيها ثلاث أقوال
إلّا هلاكًا ذكره بن كثير عن السدى و ذكره السعدى والأشقر
إلّا خسارًا، أي: في الدّنيا والآخرة ذكره بن كثير عن مجاهد وذكره السعدى والأشقر
دماراً ذكره السعدى والآشقر

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبه, صفحه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:29 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir