فَهَذَا وَمَا أَشْبَهَهُ مِمَّا أَجْمَعَ السَّلَفُ رَحِمَهُمُ اللهُ عَلَى نَقْلِهِ وَقَبُولِهِ، وَلَمْ يَتَعَرَّضُوا لِرَدِّهِ، وَلاَ تأْوِيلِهِ وَلاَ تَشْبِيهِهِ وَلا تَمْثِيلِهِ.