دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأسيس في التفسير > صفحات الدراسة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #23  
قديم 12 رجب 1436هـ/30-04-2015م, 01:18 PM
الصورة الرمزية صفية الشقيفي
صفية الشقيفي صفية الشقيفي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 5,756
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موضي الخزيم مشاهدة المشاركة
بيان وجوب تعظيم القرآن

عناصر الموضوع:
• بيان عظمة القرآن :
[ أ: عظمة قدره :
* عظمة قدره في الدنيا
* عظمة قدره في الآخرة
ب: عظمة صفاته
• إجماع المسلمين على وجوب تعظيم القرآن:
*حكم من أنكر أو زاد شيئا من القرآن [ أخري هذا العنصر بعد عنصر " بيان هدي السلف " ]
• من النصيحة لكتاب الله تعالى تعظيمه وتنزيهه واحترامه
• بيان هدي السلف الصالح في تعظيم القرآن
• حكم من استخف بشيء من القرآن
• حكم من أهان المصحف
• حكم من لعن المصحف القرآن
• حكم القيام للمصحف
• حكم قول: سورة صغيرة


بيان عظمة القرآن
* عظمة قدره في الدنيا
ـــ قال عبد العزيز بن داخل المطيري : (وأما وصفه بأنه عظيم؛ فيتضمن عظمة قَدْرِهِ وَعَظَمَةَ صفاته.
وهذه العَظَمَة لها مظاهر ولوازم وآثار تجل عن الوصف والعد، وتفوت على الحصر والحد، ولا تحيط بها معرفة العبد، ولها أصول جامعة تدل اللبيب على ما تتضمنه من المعاني الكثيرة الجليلة:
- فمن عظمة قَدْرِه: أنه كلام الله تعالى؛ الذي لا أعظم من كلامه ولا أصدق ولا أحسن.
ــــ صحيح مسلم من حديث أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه )). [ هذه من عظمته في الآخرة ]
ـــــ قوله تعالى {لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ}
ــ قوله تعالى {أَفَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى? إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ} [ وهذا يتبع أنه كلام الله ومنه فيوضع تحت " أنه كلام الله تعالى " ]
*عظمة قدره في الآخرة
1: [ شفاعته لأصحابه يوم القيامة ]
ــ أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه )).
ـــ حديث النواس بن سمعان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( يؤتى يوم القيامة بالقرآن وأهله الذين كانوا يعملون به في الدنيا تقدمه سورة البقرة وآل عمران تحاجان عن صاحبهما )).
[ يشفع لصاحبه ويهلك من ضيعه ]
ــــ عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( القرآن شافع مشفَّع ومَاحِلٌ مصدَّق، مَن جعله أمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلف ظهره ساقه إلى النار )). رواه ابن حبان في صحيحه، وصححه الألباني.
ـــ قال الخليل بن أحمد: (وفي الحديث: (( القرآن ماحل مصدَّق )) يمحل بصاحبه إذا ضيَّعه).
[ ارتفاع درجة العبد في الجنة بقدر حفظه ومعرفته بالقرآن ]
ـــ روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه كتب إلى أبي موسى الأشعري رضي الله عنه كتاباً قال فيه: (بسم الله الرحمن الرحيم ، من عبدِ الله عمرَ إلى عبدِ اللهِ بن قيسِ ومَن معه من حملة القرآن، سلام عليكم، أما بعد:..)
ـــ يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها، كما صح بذلك الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في المسند والسنن من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما.
عظمة صفاته:
ــــ {وكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ}
ـــ {أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا}
ــــ قوله تعالى {اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى? ذِكْرِ اللَّهِ ذَ?لِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ} ). [عدّة المفسر)

[ في هذا العنصر بيني عظمته في جملة مختصرة ثم اذكري الدليل ، وكذلك في صفاته ، كما بينت لكِ بعض الأمثلة أعلاه ]

إجماع المسلمين على وجوب تعظيم القرآن :
حكم من أنكر أو زاد شيئا من القرآن :
ــقال الإمام الحافظ أبو الفضل القاضي عياض رحمه الله: (اعلم أن من استخف بالقرآن أو المصحف أو بشيء منه أو سبهما أو جحد حرفا منه أو كذب بشيء مما صرح به فيه من حكم أو خبر أو أثبت ما نفاه أو نفى ما أثبته وهو عالم بذلك أو يشك في شيء من ذلك فهو كافر بإجماع المسلمين، وكذلك إذا جحد التوراة والإنجيل أو كتب الله المنزلة أو كفر بها أو سبها أو استخف بها فهو كافر.
ـــ أجمع المسلمون على أن القرآن المتلو في الأقطار المكتوب في الصحف الذي بأيدي المسلمين مما جمعه الدفتان من أول الحمد لله رب العالمين إلى آخر قل أعوذ برب الناس كلام الله ووحيه المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وأن جميع ما فيه حق وأن من نقص منه حرفا قاصدا لذلك أو بدله بحرف آخر مكانه أو زاد فيه حرفا مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع فيه الإجماع وأجمع على أنه ليس بقرآن عامدا لكل هذا فهو كافر
ـــ قال أبو عثمان بن الحذاء: (جميع أهل التوحيد متفقون على أن الجحد بحرف من القرآن كفر).
ــــ اتفق فقهاء بغداد على استتابة ابن شنبوذ المقرئ -أحد أئمة المقرئين المتصدرين بها مع ابن مجاهد- لقراءته وإقرائه بشواذ من الحروف مما ليس في المصحف وعقدوا عليه للرجوع عنه والتوبة سجلا أشهدوا فيه على نفسه في مجلس الوزير أبي علي ابن مقلة سنة ثلاث وعشرين وثلثمائة. [ ابن شنبوذ لم ينكر القرآن وإنما قرأ بالشواذ ]
ــــ أفتى محمد بن أبي زيد فيمن قال لصبي "لعن الله معلمك وما علمك"، قال: أردت سوء الأدب ولم أرد القرآن، قال: يؤدب القائل، قال: وأما من لعن المصحف فإنه يقتل). هذا آخر كلام القاضي عياض رحمه الله.).
[ وهذا ليس من إنكار القرآن وإنما سوء الأدب مع القرآن أو حكم لعن القرآن ]
[التبيان في آداب حملة القرآن:164- 166](م)
صيانة المصحف واحترامه :
ـــ أجمع المسلمون على وجوب صيانة المصحف واحترامه، قال أصحابنا وغيرهم: ولو ألقاه مسلم في القاذورة والعياذ بالله تعالى صار الملقي كافرا.
ـــ قالوا: ويحرم توسده، بل توسد آحاد كتب العلم حرام. [ حكم توسد المصحف ]
ـــيستحب أن يقوم للمصحف إذا قدم به عليه لأن القيام مستحب للفضلاء من العلماء والأخيار فالمصحف أولى وقد قررت دلائل استحباب القيام في الجزء الذي جمعته فيه. [ هذه تتبع حكم القيام للمصحف ]
ـــ وروينا في مسند الدارمي بإسناد صحيح عن ابن أبي مليكة أن عكرمة بن أبي جهل رضي الله عنه كان يضع المصحف على وجهه ويقول: (كتاب ربي كتاب ربي) ). [ تتبع حكم تقبيل المصحف أو وضعه على الوجه ] [التبيان في آداب حملة القرآن: 191](م)


النصيحة لكتاب الله تعالى تعظيمه وتنزيهه واحترامه:
ــ ثبت في صحيح مسلم رضي الله عنه عن تميم الداري رضي الله عنه قال: (إن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((الدين النصيحة)). قلنا: لمن. قال: ((لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم)).
ـــ قال العلماء رحمهم الله: النصيحة لكتاب الله تعالى: هي الإيمان بأنه كلام الله تعالى، وتنزيله لا يشبهه شيء من كلام الخلق، ولا يقدر على مثله الخلق بأسرهم ثم تعظيمه وتلاوته حق تلاوته وتحسينها والخشوع عندها وإقامة حروفه في التلاوة والذب عنه لتأويل المحرفين وتعرض الطاغين والتصديق بما فيه والوقوف مع أحكامه وتفهم علومه وأمثاله والاعتناء بمواعظه والتفكر في عجائبه والعمل بمحكمه، والتسليم بمتشابهه والبحث عن عمومه وخصوصه وناسخه ومنسوخه ونشر علومه والدعاء إليه وإلى ما ذكرناه من نصيحته). [التبيان في آداب حملة القرآن:163- 164](م)


هدي السلف الصالح في تعظيم القرآن
ــــ عن إبراهيم، قال: "كانوا يكرهون أن يتلو الآية عند الشيء يعرض من أمر الدنيا".
ـــ قال أبو عبيد: وهذا كالرجل يريد لقاء صاحبه، أو يهم بالحاجة، فتأتيه من غير طلب، فيقول كالمازح: {جئت على قدر يا موسى} وهذا من الاستخفاف بالقرآن، ومنه قول ابن شهاب: "لا تناظر بكتاب الله، ولا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم".
ـــ قال أبو عبيد: يقول: لا تجعل لهما نظيرا من القول ولا الفعل). [فضائل القران](م)
ــــ عن معاوية بن قرّة عن أبي كنانة: أنّ أبا موسى الأشعريّ جمع الّذين قرأوا القرآن، وهم قريبٌ من ثلاثمائةٍ، فعظّم القرآن، وقال: إنّ هذا القرآن كائنٌ لكم أجراً، وكائنٌ عليكم وزراً، فاتّبعوا القرآن،......). [أخلاق حملة القرآن: --](م)
ــــ قال أبو عبيد: جلست إلى معمر بن سليمان النخعي بالرقة، وكان خير من رأيت، وكانت له حاجة إلى بعض الملوك، فقيل له لو أتيته فكلمته فقال: قد أردت إتيانه، ثم ذكرت القرآن والعلم فأكرمتهما عن ذلك
ـــــ. قال أبو عبيد: وحدثنا هشيم عن مغيرة عن إبراهيم قال: كانوا يكرهون أن يتلوا الآية عند الشيء يعرض من أمر الدنيا. قال أبو عبيد: وهذا كالرجل يريد لقاء صاحبه، أو يهم بالحاجة فتأتيه من غير طلبه، فيقول كالمازح: {جئت على قدر يا موسى}. وهذا من الاستخفاف بالقرآن.
ــــ قول ابن شهاب: لا تناظر بكتاب الله ولا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال أبو عبيد: يقول لا تجعل لهما نظيرا من القول ولا الفعل. ). [جمال القراء:1/105](م)
قال أبو زكريَّا يَحْيَى بْنُ شَرَفٍ النَّوَوِيُّ (ت: 676هـ): ( الباب الخامس: في آداب حامل القرآن
ــــ عن الفضيل بن عياض قال: ينبغي لحامل القرآن أن لا تكون له حاجة إلى أحد من الخلفاء فمن دونهم
ــــ وعنه أيضا قال: حامل القرآن حامل راية الإسلام لا ينبغي أن يلهو مع من يلهو ولا يسهو مع من يسهو ولا يلغو مع من يلغو تعظيما لحق القرآن.).[التبيان في آداب حملة القرآن:50- 51]

حكم من استخف بالقرآن أو المصحف أو بشيء منه أو سبهما

ـــ قال الإمام الحافظ أبو الفضل القاضي عياض رحمه الله: (اعلم أن من استخف بالقرآن أو المصحف أو بشيء منه أو سبهما أو جحد حرفا منه أو كذب بشيء مما صرح به فيه من حكم أو خبر أو أثبت ما نفاه أو نفى ما أثبته وهو عالم بذلك أو يشك في شيء من ذلك فهو كافر بإجماع المسلمين.......) [التبيان في آداب حملة القرآن:164] (م)

حكم من لعن المصحف
ـــــ وأفتى محمد بن أبي زيد فيمن قال لصبي "لعن الله معلمك وما علمك"، قال: أردت سوء الأدب ولم أرد القرآن، قال: يؤدب القائل، قال: وأما من لعن المصحف فإنه يقتل). هذا آخر كلام القاضي عياض رحمه الله.). [التبيان في آداب حملة القرآن: 166] (م)
حكم من أساء الأدب مع القرآن
ــــ أفتى محمد بن أبي زيد فيمن قال لصبي "لعن الله معلمك وما علمك"، قال: أردت سوء الأدب ولم أرد القرآن، قال: يؤدب القائل، قال: وأما من لعن المصحف فإنه يقتل). هذا آخر كلام القاضي عياض رحمه الله.). [التبيان في آداب حملة القرآن: 166] (م)
:
حكم القيام للمصحف

ــــ قال أبو زكريَّا يَحْيَى بْنُ شَرَفٍ النَّوَوِيُّ ويستحب أن يقوم للمصحف إذا قدم به عليه لأن القيام مستحب للفضلاء من العلماء والأخيار فالمصحف أولى وقد قررت دلائل استحباب القيام في الجزء الذي جمعته فيه.
ــــ وروينا في مسند الدارمي بإسناد صحيح عن ابن أبي مليكة أن عكرمة بن أبي جهل رضي الله عنه كان يضع المصحف على وجهه ويقول: (كتاب ربي كتاب ربي) ). [التبيان في آداب حملة القرآن: 191](م)
ــــ قال أحمد بن عبد الحليم ابن تيمية الحراني(ت:728هـ): (القيام للمصحف وتقبيله لا نعلم فيه شيئًا مأثورًا عن السلف وقد سئل الإمام أحمد عن تقبيل المصحف، فقال: ما سمعت فيه شيئًا، ولكن روي عن عكرمة بن أبي جهل أنه كان يفتح المصحف، ويضع وجهه عليه ويقول: (كلام ربي، كلام ربي).

ـــــ ذكر من ذكر من الفقهاء الكبار قيام الناس للمصحف ذكر مقرر له، غير منكر له). [مجموع الفتاوى:1/49]
حكم قول: سورة صغيرة
ـــ عن عاصم، قال: قال رجل لأبي العالية: سورة صغيرة أو قال: قصيرة. فقال: " أنت أصغر منها وألأم، القرآن كله عظيم"). [فضائل القران](م)

بارك الله فيكِ أختي الفاضلة
- تعلمنا في التطبيقات، ألا نعتمد على النسخ وإنما نحرر الأقوال بأسلوبنا ؛ فالتلخيص ينسب إليكِ فيجب أن تظهر فيه صنعتكِ.
- كذلك لا نعتمد على العناصر الموجودة في المشاركة الأولى وإنما نجتهد باستحداث ما يتوفر لنا من عناصر ونعيد الترتيب بحيث يخرج الموضوع ذو تسلسل في أفكاره.

فهذا الموضوع يمكن ترتيب عناصره بهذه الطريقة :


عناصر الموضوع:
• بيان عظمة القرآن

أ: عظمة قدره :
- عظمة قدره في الدنيا :
- عظمة قدره في الآخرة :


ب: عظمة صفاته :

• حكم تعظيم القرآن :
- الحكم :
- الأدلة :

1: من القرآن :
2: من السنة :
3: آثار الصحابة :
4: آثار التابعين :
5: الإجماع :

• أوجه تعظيم القرآن :
[ وقد ذكر الشيخ عبد العزيز الداخل بعض صور تعظيم القرآن مثل الوضوء من الحدث قبل مسه ، وتوجد صور أخرى مفرقة في النقول مثل القيام للمصحف ، ومن المهم أن تتدربي على جمع المادة العلمية من النقول المختلفة وتضعينها في مكانها المناسب ]

•أحكام عدم تعظيم القرآن :
- حكم من استخف بشيء من القرآن
- حكم من جحد حرفًا من القرآن :
- حكم من زاد حرفًا لم يقرأ به أحد :
- حكم من أساء الأدب مع القرآن
- حكم قول: سورة صغيرة
- حكم من أهان المصحف
- حكم توسد المصحف :
[ وتضعين باقي الأحكام تحت هذا العنصر ، نذكر الحكم مختصرًا مثل ( يكفر بذلك ) ، والدليل ... ]

أرجو أن تكون الصورة قد اتضحت لكِ ، وإذا بقي لكِ أي استفسار فلا تترددي في طرحه.



تقييم التلخيص :
أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 25 / 30
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) : 15 / 20
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 15 / 20
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 15 / 15
خامساً: العرض
(حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 15 / 15
___________________
= 85 %

وفقكِ الله وسدد خطاكِ ونفع بكِ الإسلام والمسلمين.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:36 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir