ختبار الأخت (نجاح)
"
س1:عللي لما يلي:
لا بد لطالب العلم كلما عَلِمَ شيئاً من الفضائل أو العبادات أن يقوم به فإن لم يفعل فهو والجاهل سواء بل الجاهل أحسن حالاً منه لماذا؟
لان طالب العَلِم الدي لايعمل بعلمه لاينتفع بعلمه بخلاف الجاهل الذي ربما لو علم لانتفع بعلمه فهو افضل حالا من الذي علم ولم يعمل
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
(هذا ما قاله صحيح، فإنه في الآونة الأخيرة حصل ولله الحمد من الشباب طموحات واسعة في شتى المجالات،
لكنها تحتاج إلى ضمانات، وكوابِح تضمن بقاء هذه النهضة وهذا الطموح، لأن كل شيء إذا زاد عن حده فإنه سوف يرجع إلى جِذره،
إذا لم يُضبَط ويُكبح فإنه يكون دمارًا، وربما يكون دمارًا في المجتمع ، وربما يكون دمارًا حتى على صاحبه في قلبه)
س2:هاتي مثالين لمجاوزة الحد في طلب العلم ؟
المثال الاول التصدر قبل التاهل يريد ان يرجع الناس الى رايه ويفتي يقول هذا حلال وهذا حرام وهو ليس لديه اصول ثابته وعلم فهذا يحمل اوزارا ويضل الناس بسبب فتواه الخاطئه
الثاني المنبت الذي يكلف نفسه فوق طاقتها ثم يكسل ويترك العلم ويستسلم للجهل وقد قيل المنبت لاظهرا ابقى ولاارضا قطع يضرب فيمن يجاوز الحد ويريدان يقطع مسافه بسرعه اكبر فكلف ناقته فوق طاقتها فهلكت ولم يصل لما يريد
"
س3:أكملي الفراغات
1- ...................لاشيء يعدل اخلاص النيه لله وهو قسيم الجهاد أنَّ العِلْمَ عِبادةٌ، قالَ بعضُ العُلماءِ : ( العِلْمُ ...عباده ..........، و
2الرياء-فإنْ فَقَدَ العِلْمُ إخلاصَ النِّيَّةِ ، انْتَقَلَ من أَفْضَلِ الطاعاتِ إلى احط المحضورات....ولا شيءَ يَحْطِمُ العِلْمَ مثلُ........................
3- الطَّبُولِيَّاتِ معناه المسائل التي يراد بهالشهره ا.............
4 ;كان عنده خشيه لله -أنَّ العالِمَ لا يُعَدُّ عالِمًا إلا إذا كان كان عالما ربانيا يعمل بعلمه . ولا يَعْمَلُ العالِمُ بعِلْمِه إلا إذا .......................
بارك الله فيكِ أخية
أرجو أعادة أجوبة هذه الفقرة لم أفهم شيئاً
وضحي الجواب رعاكِ الله
س4: اشرحي هذه العبارات
1-وعن سفيانَ رَحِمَه اللهُ تعالى أنه قالَ :( كُنْتُ أُوتِيتُ فَهْمَ الْقُرْآنِ ، فَلَمَّا قَبِلْتُ الصُّرَّةَ سُلِبْتُهُ )
معناها ان سفيان رحمه الله يعترف انه كان قد اتاهالله فهم القران ولكن بعد ان اخذ من السلطان المال وهي الصره سلب منه العلم فينبغي للعالم ان يتنزه عن مال السلطان خاصه ادا لم يكن نزيها وكان مطيه للسلطان يركبه كيفما شاء
2-كنْ سَلَفِيًّا على الْجَادَّة
المقصود ان يكون طالب العلم سلفيا متبعا السلف الصالح وهديهم الحسن وسمتهم وطريقتهم وهي الامتثال لشريعه الاسلام والامتال لسنه النبي صلى الله عليه وسلم واتباع طريق الصحابه ومن جاء بعدهم من التابعين ومن ائمه الهدى من اهل السنه والجماعه في جميع ابواب الدين من العباداتت والمعاماملات والتوحيد وترك الجدال والمراء الذي يصد عن الشرع ويجلب الاثم
3-سَمِعْتُ عليَّ بنَ أبي طالبٍ يقولُ : ( هَتَفَ العلْمُ بالعَمَلِ ، فإنْ أَجابَه وإلا ارْتَحَلَ )
المقصود ان العلم لابد من العمل به وتكراره حتى يثبت عند طالب العلم لكن ان لم يعمل به فسيرحل العلم وينسى طالب العلم علمه بسبب تفريطه وتكاسله
س5: من هم أهل السنة والجماعة؟
هم المستمسكون بسنه الرسول صلى الله عليه وسلم المجتمعون على ذلك من الصحابه والتابعين ومن جاء بعدهم من المهتدين المتبعين لشريعه الاسلام وسنه الرسول قولا وفعلا واعتقادا طريقتهم الاتباع واجتنبوا الابتداع
س6:ماالفرق بين الخشية والخوف ومن هو العالم الرباني؟
الخوف هو المبني على نقص الخائف وضعفه مثل الطفل الصغير يخاف الطفل الاكبر منه وهذا الطفل الاكبر يخاف من الاكبر منه وهكذا ام الخشيه فهي ارفع مرتبه من لخوف وهي الخوف المبني على عضم المخشي المبنيه على العلم والتعظيم لله سبحانه وتعالى قال تعالى ( انما يخشى الله من عباده العلماء)
العالم الرباني هو الدي يربي نفسه اولا ثم يربي غيره
س7:يقول الشيخ أبو بكر زيد:(التحَلِّي بدوامِ المراقَبَةِ للهِ تعالى في السرِّ والعَلَنِ سائرًا إلى ربِّك بينَ الخوفِ والرجاءِ)
توجد عدة أقوال في مسألة الخوف والرجاء اذكريها؟
يرى الامام احمد ان الانسان يجعل الخوف والرجاء واحدا فادا غلب احدهما هلك صاحبه
بعض العلماء يقول انه يعامل الخوف والرجاء اذاهم بمعصيئه يغلب جانب الخوف اما اذا هم بطاعه يغلب جانب الرجاء وثواب الله
اما الشيخ ابن عثيمين فيرى ان يعامل الانسان نفسه على حسب ماتقتضيه حاله ادا هم بمعصيه يغلب جانب الخوف من عقاب الله ليترك المعصيه اما ادا هم بطاعه يغلب جانب الرجاءو ان الله يجازيه على طاعته فيجعل الخوف والرجاء له منزله الجناحين للطائر
رائعة بارك الله فيكِ
ومنهم من قال إنه بحسب الحال على وجه آخر فقال :
أما في المرض فيغلب جانب الرجاء لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال (( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بربه ))
ولأنه إذا غلَّب في حال المرض جانب الخوف فربما يدفعه ذلك إلى القنوت من رحمة الله وفي حال الصحة يغلب جانب الخوف لأن الصحة مدعاة للفساد
اختبار من درس (خفض الجناح ونبذ الخيلاء والكبرياء)
إلى درس (التمتع بخصال الرجولة)
\
س1"
أكملوا الفراغات:
1- في تَرجمةِ عمرِو بنِ الأسودِ العَنْسِيِّ الْمُتَوَفَّى في خِلافةِ عبدِ الْمَلِكِ بنِ مَرْوانَ رَحِمَه اللهُ تعالى :
أنه كان إذا خَرَجَ من المسجدِ قَبَضَ بيمينِه على شِمالِه فُسِئَل عن ذلك ؟
فقال اني اقبض عليها خشيه ان تخطر خيلاء :........................
قلت: وهكدا كان حال السلف كانوا يربون انفسهم على ترك الخيلاء وهكدا يجب على طالب العلم ان ينبذ الخيلاء والكبرياء فهذا عمروا العنسي كان يقبض بيمينه حتى لاتتحرك يديه حركه فيها خيلاء فيحافظ على قلبه ونفسه من تلك الصفه ( لم احفظ بالنص):.....................
2- )) باللسان والانفعال ) تَطَاوُلُكَ على مُعَلِّمِك
كبرياء َ ............،
وتكبرك
على طلبه العلم او من لديه علم (واستنكافك عمن يفيدك). مِمَّنْ هو دونَك كِبرياءُ،
وتَقصيرُك عن العمَلِ بالعِلْمِ .
كبر.وعُنوانُ حِرمانٍ .
3-يُؤْثَرُ عن الإمامِ الشافعيِّ رَحِمَه اللهُ تعالى :
الزهاد )لو أَوْصَى إنسانٌ لأَعْقَلِ الناسِ صُرِفَ إلى ............. )
وعن مُحَمَّدِ بنِ الحسَنِ الشيبانيِّ رَحِمَه اللهُ تعالى لَمَّا قِيلَ له : أَلَا تُصَنِّفُ كتابًا في الزهْدِ ؟ قال : (.....
. قد صَنَّفْتُ كِتابًا في ا
لبيوع ...............................)
س2"
مامعنى :
..* العلْمُ حربٌ للفَتَى الْمُتَعَالِـي كالسيْلِ حرْبٌ للمكانِ الْعَالِي
ان العلم حر ب للفتى المتكبر بمعنى يتباعد عنه فلا ينتفع به مثل السيل لايصل للمكان العالى لارتفاعه فلا ينتفع به فيذهب عنه يمينا ويسارا فالطالب المتكبر المتعالى لايصل الى العلم
..* ( لو أَوْصَى إنسانٌ لأَعْقَلِ الناسِ صُرِفَ إلى الزهَّادِ )
أي لو كان يحق لانسان ان يوصى بماله لاحد لاوصى به الى الزهاد لان الزهاد اعقل الناس لانهم تركوا مالاينفع في الاخره
..* ( وَمَن تَزَيَّنَ بما ليس فيه ، شانَه اللهُ )
أي من تزين بشيئ ليس فيه يشينه الله ويفضحه فمن يتزين بالعلم ويظهر بمظهر العالم مراءه للناس يفضحه الله بسؤال ياتيه لايعرف جوابه ومن يعبد الله رياء يفضحه الله لان عملهم لاجل الناس وليس لاجل الله
س3"
عرفوا المروءة ؟
المروءه هي فعل كل مايزينه ويجمله وترك كل مايشينه ويدنسه وان لم يكن من العبادات