|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
|
#3
|
|||
|
|||
![]() قال المفضل: إن رجلاً من تغلب يقال له أفنون يلقب به واسمه صريم بن معشر بن ذهل بن تيم بن عمرو بن مالك بن حبيب بن عمرو بن غنم بن تغلب لقي كاهنًا في الجاهلية فقال أما إنك تموت بمكان يقال له إلاهة. فمكث ما شاء الله تعالى ثم إنه سافر في ركبٍ من قومه إلى الشأم فأتوها ثم انصرفوا عنها فضلوا الطريق، فقال لرجلٍ: كيف نأخذ؟ قال: سيروا فإذا أتيتم مكان كذا وكذا حيي لكم الطريق ورأيتم الإلاهة وإلاهة قارة بالسماوة فلما أتوها نزل أصحابه وأبى أن ينزل معهم فبينا ناقته ترتعي عرفجًا إذ لدغتها أفعى في مشفرها فاحتكت بساقه والحية متعلقة بمشفرها فلدغته في ساقه فقال لأخٍ معه: احفر لي قبرًا فإني ميت ثم رفع صوته يقول: |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
65, قصيدة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|