-يحريم احتقار المسلم مهما بلغ في الفقر وفي الجهل حتى لو سُئل عن مسألة كلٌّ يفهمها وهو لم يفهمها لا يُحتقر
قال الشاعر الجاهلي:
لا تهين الفقير علك أن تر كع يوماً والدهر قد رفعه
-مَنْ نَفَّس عَنْ مُؤمِن كُربَةً مِن كُرَبِ الدُّنيَا نَفَّسَ اللهُ عَنهُ كُربَةً مِنْ كُرَبِ يَوم القيامَةِ
أن الجزاء من جنس العمل،تنفيس بتنفيس،وهذا من كمال عدل الله عزّ وجل ولكن يختلف النوع، لأن الثواب أعظم من العمل، فالحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف.
-ثواب الحسنات تكون باعتبار الزمان كرمضان والمكان مثل مكة والعمل كالفرائض والعامل كالصحابة .
- معاداة أولياء الله من كبائر الذنوب، لأن الله تعالى جعل ذلك إذناً بالحرب.