|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]() الأسباب في الشرع نوعان: |
#3
|
|||
|
|||
![]() فإن كان لا يعرف العبادة ولا أنواعها فبينها له، وهذا خلوص منه في الحجاج إلى تعليم الجاهل، فإن المحتج على الخصم لا يسوغ أن يُنزله دائماً منزلة المعاند؛ أو أن يجعله معانداً فيغلظ له في القول ويغلظ له في الحجة؛ لأنه ربما نفر من ذلك وانتصر لنفسه وترك سماع الحجة، فإنك تستدرجه حتى يقر بأنه جاهل، فإذا أقر بأنه جاهل، لا يعرف معنى العبادة، ولا يعرف معنى الإخلاص، ولا يعرف معنى الدعاء، وأشباه ذلك، فإنك تبين له ذلك حتى تقوم الحجة على أفراد واضحة في قلبه وفي عقله وذهنه. |
#4
|
|||
|
|||
![]() إذا كانت الشَّفاعةُ للهِ، ولا تَكونُ إلاَّ بِإذنِهِ، ولا تَكونُ إلاَّ لِمَن ارْتَضَى، ولا يَرْضَى إلاَّ التَّوحيدَ، لَزِمَ مِنْ ذلكَ أنْ لا تُطْلَبَ الشَّفاعةُ إلاَّ مِن اللهِ تعالى، لا مِن النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فيَقولَ: اللهُمَّ شَفِّعْ فيَّ نَبِيَّكَ، اللهُمَّ لا تَحْرِمْني شفاعتَهُ، وأمثالَ ذلكَ. |
#5
|
|||
|
|||
![]() الشفاعة حقيقتها:ضم الشافع طلبه لطلب السائل ليُحقَّق له مراده، وهذا عام في موارد الشفاعة في اللغة. |
#6
|
|||
|
|||
![]() العبرة بالحقائق لا بالأسماء، العبرة بالمسميات لا بالأسماء. |
#7
|
|||
|
|||
![]() أحمد وغيره، قيل له: ترد على فلان وفلان ولهم من المقامات كذا وكذا؟ يعني من الصلاح والطاعة، فقال: (ويلك، أنا خير لهؤلاء من آبائهم وأمهاتهم، ألا ترى كيف أدفع عنه من يقتدي به في سوئه، حتى لا تعظم عليه ذنوبه يوم القيامة)؟ |
#8
|
|||
|
|||
![]() سورة الإخلاص دلت على كفر نوعين من الناس: |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|