|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]() {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ] |
#3
|
|||
|
|||
![]() تزيين الشيطان |
#4
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: (وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (19) |
#5
|
|||
|
|||
![]() ( {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ * وَلاَ تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ * لاَ يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ * لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ *}. |
#6
|
|||
|
|||
![]() ثم كَرَّرَ الحثَّ لهم على الاقتداءِ بهم وقالَ: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ}، وليسَ كلُّ أحَدٍ تَسْهُلُ عليهِ هذهِ الأُسوةُ، وإنَّما تَسْهُلُ على مَن {كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ}؛ فإنَّ الإيمانَ واحتسابَ الأجْرِ والثوابِ يُسَهِّلُ على العبدِ كلَّ عَسيرٍ، ويُقَلِّلُ لَدَيْهِ كلَّ كَثيرٍ، ويُوجِبُ الإكثارَ مِن الاقتداءِ بعِبادِ اللَّهِ الصالِحِينَ والأنبياءِ والمُرسَلِينَ. |
#7
|
|||
|
|||
![]() كانَ إذا جاءَتْه النساءُ يُبَايِعْنَه والْتَزَمْنَ بهذهِ الشروطِ، بايَعَهُنَّ وجَبَرَ قُلُوبَهُنَّ، واسْتَغْفَرَ لهنَّ اللَّهَ فيما يَحصُلُ مِنهنَّ مِن التقصيرِ، وأَدْخَلَهُنَّ في جُملةِ المُؤمنِينَ. |
#8
|
|||
|
|||
![]() ({وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ *}. |
#9
|
|||
|
|||
![]() ثُمَّ ذَكَرَ سببَ الظهورِ والانتصارِ للدِّينِ الإسلاميِّ؛ الْحِسِّيِّ والمَعْنويِّ فقالَ: {هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ}؛ أيْ: بالعِلْمِ النافعِ والعملِ الصالحِ، بالعِلْمِ الذي يَهدِي إلى اللَّهِ وإلى دارِ كَرامتِه، ويَهدِي لأحسَنِ الأعمالِ والأخلاقِ، ويَهدِي إلى مَصالِحِ الدنيا والآخِرَةِ. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|