تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الأول

[هيئة الإدارة]

تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في
(الأسبوع الأول)

*نأمل من طلاب المستوى الأول الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم الأحد.

فيصل علي ,مصطفى العبد ,خالد شوقي و 3 آخرون شاكرون لهذا

محمد سيد محمد ,عيسى لمباركي ,محمد الألفي

[عيسى لمباركي]

إن شاء الله تعالى ..نسأل الله أن يرزقنا الإخلاص عملا بقوله تعالى ( وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ...)

[عيسى لمباركي]

لا يقبل الله جل وعلا أي عمل إلا إذا كان خالصا صوابا ..خالصا لقوله تعالى : ( وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ) ولقوله تعالى ( فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصاً لَّهُ الدِّينَ{2} أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ )
وصوابا يعني أن يكون موافقا لما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم عملا بقوله تعالى ( قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) ولقوله تعالى ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا )

[عمرو سراج]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

[عيسى لمباركي]

فضل العلم والعمل به هو في أول سورة في كتاب الله جل وعلا وهي الفاتحة فقد ذكر الله جل وعلا فيها المغضوب عليهم والضالين والمغضوب عليهم هم اليهود ومن شابههم فقد علمو العلم ولم يعملوا به ، وأما الضالين فهم النصارى لأنهم عملوا بغير علم ، وأما من علم وتعلم وعمل بعلمه ففيه شبه بالأنبياء والصالحين وحسن أولائك رفيقا .

[عيسى لمباركي]

طريق العلم الصحيح الصافي المأخوذ من الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة هو الطريق المؤدي إلى الجنة لقوله عليه الصلاة والسلام ( منْ سَلَكَ طَرِيقًا يَبْتَغِي فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللهُ لَهُ طَرِيقًا إِلَى الجنَّةِ )

[هشام أيت يعيش]

السلام عليكم و رحمة الله . أسأل الله التوفيق و الإخلاص للجميع . و أن يكون ما تعلمناه خالصا و صوابا : خالصا مصداقا لقوله عز من قائل " و ما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء لله و يقيموا الصلاة و يوتوا الزكاة و ذلك دين القيمة." سورة البينة، وصوابا بأن يكون موافقا للسنة لقوله صلى الله عليه وسلم " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " و قال أيضا " من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد " فأسأل الله القبول لما نتعلمه و نعمل به . و جزى الله القيمين على هذا المعهد و خصوصا على مجموعتنا المباركة و مشرفها العلمي.

[أفراح الرشيدي]

السلام عليگم ورحمة الله و برگاتة
🍃(قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون)🍃
يدل على فضل العلم وعدم مساواته بغيره، اللهم وفقنا بما تحب و ترضى

[عبد العزيز الدوسري]

العلم شرط لقبول العمل، وشرط للنجاة، وسبيل لرد كيد الشيطان وأهله، وطريق إلى الجنة ..
العلم معرفة لما يحبه الله وييرضاه ..
الله إنا نسألك الإخلاص في القول والعمل ..

[عيسى لمباركي]

من أعجب ما قرأت عن فضل العلم قصة الإمام مالك رحمه الله مع الإمام الفاضل يحي ابن يحي الليثي راوي الموطأ عن الإمام مالك رحمهم الله جميعا حين أوصاه بالثبات على طلب العلم والجد والاجتهاد وروى له قصة الغلام الذي كان يطلب العلم معهم وتوفي وهو منكب على طلب العلم رحمه الله ورحم جميع علماء المسلمين وهذا ما نجده ونقرأه في قوله تعالى ( يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ )

[عيسى لمباركي]

من طلب العلم ابتغاءا لوجه الله تعالى وعملا بأمره جل وعلا وصبر عليه وعمل به فقد أفلح ونجح ومن طلب العلم يبتغي به وجوه الناس وطلبا للمال والمنصب والرفعة عند الناس فقد خاب وخسر

[فيصل علي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[ناريمان حسن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ومن أوجه فضل العلم أنّه أصل كلِّ عبادةٍ، وأنه أفضلُ القربات إلى الرحمن، وأنه يرفع صاحبه في دينِهِ ودُنياه.

[محمد سيد محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيئة الإدارة

تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في
(الأسبوع الأول)

*نأمل من طلاب المستوى الأول الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم الأحد.

اللهم ارزقنا الإخلاص فى القول والعمل

[حسن صبحي]

ذكر ابن عبد البر في التمهيد أن استغفار الملائكة دليلٌ على أن الله يغفر له -إن شاء الله- وقال: (ألا ترى أن طلب العلم من أفضل الأعمال، وإنما صار كذلك -والله أعلم- لأن الملائكة تضع أجنحتها له بالدعاء والاستغفار).

[عيسى لمباركي]

العلم له ظاهر وباطن
فظاهر العلم: ما يُعرف من دراسة أبوابه ومسائله، وتقييد قواعده وفوائده، وتلقّيه عن أهله، وقراءة كتبه، وإتقان تحصيله.
وباطنه : ما يقوم في قلب طالب العلم؛ من التبيّن واليقين والبصيرة في الدين، والإيمان والتقوى حتى يجعل الله له فرقاناً يفرق به بين الحق والباطل، والهدى والضلال؛ فيكون على بيّنة من أمره، مهتدياً بهدى ربّه، وهذا العلم اليقيني النافع منّة ربّانيّة جعلها الله في قلوب أوليائه لما قام فيها من خشيته، والإنابة إليه، والقيام بأمره، وتعظيم شرعه، وصدق الرغبة في فضله، والرهبة من سخطه وعقابه، واتباع رضوانه.

[معاذ الشمري]

ان العلم هو اصل كل عبادة وانه لا يمكن للانسان ان يتقرب الى الله الا بعلم .

[خالد صالح]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الإخلاص والتابعة عليهما مدار قبول الأعمال فهما شرطان لقبول الأعمال وهما متلازمان لايقبل أحدهما دون الآخر عمل بإخلاص بدون متابعة ,ومتابعة بدون إخلاص لايقبل اللهم أرزقنا الإخلاص ومتابعة نبيك بالقول والعمل.

[خالد العابد]

من علامات فضل العلم واهله أن الله
أسند الرفع إليه وتكفل به
(يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أتوا العلم درجات) .

[خالد العابد]

يفقه في الدين
فقه في العقيدة
فقه في الحديث
فقه التفسير
فقه في الاخلاق
فقه في العادات والمعاملات

[خالد شوقي]

من عظيم فضل طلب العلم محبة الله عز وجل للعلم والعلماء فإن من طلب العلم مخلصا لله فهو في منزلة عالية ورتبة سامية فقد قال الله عز وجل " إنما يخشى الله من عباده العلماء " وقال تعالى "ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا " فالعلماء ورثة الأنبياء وإن الأنبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا وإنما ورثوا العلم فمن أخذ منه فقد أخذ بحظ وافر ، اللهم اجعلنا من عبادك العلماء الذين يخشونك ولا يبتغون بطلب العلم الا وجهك الكريم

[مودو سيكا]

من وجوه فضل:
1- أنه أصل معرفة الهدى، قال تعالى:« فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى».
2- أنه رفعة للعبد في دينه ودنياه، قال تعالى:« يرفع الله الذي ءامنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات».
3- أنه يعرف العبد بما يدفع به كيد الشيطان.

[هشام أيت يعيش]

بعض فوائد درس اليوم : من فضائل العلم و العلماء و تحصيله :
أن العلم :
- أصل معرفة الهدى.
- أصل كل عبادة : فالعلم نعرف كيف نعبد الله تعالى و نعرف ما يحب و ما بسخط ...
.- يعرف العبد بما يدفع به كيد الشيطان و أعدائه ، وما ينجو به من صلال الفتن
- يعرف الأمة بأصل خيريتها و رفعتها و عزتها.
-

[مصطفى العبد]

-العلم أصل معرفة الهدى؛ وبالهدى ينجو العبد من الضلال والشقاء في الدنيا والآخرة، قال الله تعالى:*{فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى}.
-العلم يُعَرِّف العبد بما يدفع به كيد الشيطان، وما يدفع به كيد أعدائه، ويٌعرِّفه بما ينجو به من الفتن التي تأتيه في يومه وليلته.
-العلم النافع من أسباب الحصول على الأجور العظيمة، والحسنات المتسلسلة التي لا تنقضي بإذن الله عز وجل.
-وفي الصحيحين من حديث معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:*((مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ)).
والتفقه في الدين يشمل التفقه في جميع أبوابه: في الاعتقاد، والأحكام، والأخلاق، والآداب، والتزكية، والجزاء، وغيرها؛ فكل ذلك من الفقه في الدين.
-ذكر ابن عبد البر في التمهيد أن استغفار الملائكة دليلٌ على أن الله يغفر له -إن شاء الله- وقال:*(ألا ترى أن طلب العلم من أفضل الأعمال، وإنما صار كذلك -والله أعلم- لأن الملائكة تضع أجنحتها له بالدعاء والاستغفار).

[هشام أيت يعيش]

إن من أجل فضائل العلم و أهله أنه أفضل القربات التي يتقرب بها المسلم إلى الله تعالى لأن الله رتب عليه الأجور العظيمة و الفضائل الجليلة قال عليه الصلاة والسلام " من دعا إلى هدى كان له من الأجور مثل أجور من تبعه لا ينقص من ذلك من أجورهم شيئا " رواه مسلم. بل من فضل العلم النافع أنه السبيل الوحيد للرفعة الحقيقية في الدنيا و الدين و الآخرة مصداقا لقوله تعالى " يرفع الله الذين ءامنوا منكم و الذين أوتوا العلم درجات. فضلا عن كون العلم سبيل إلى الجنة لقوله صلى الله عليه وسلم " من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا إلى الجنة " رواه مسلم