المجلس السابع عشر: مجلس مذاكرة القسم الثاني من الآجرومية

[هيئة الإدارة]

مجلس مذاكرة القسم الثاني من الآجرومية

يجيب الطالب على إحدى المجموعات التاليات :

المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين } [ علامة نصب ]
ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [ علامة خفض ]
ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ]

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد }
ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }
ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }
ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم }
ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }



المجموعة الثانية:
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى: { يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمناتُ مهاجرات فامتحنوهن } [ علامة نصب ]
ب: قال تعالى: { فبدأ بأوعيتهم قبل وعاءِ أخيه } [ علامة خفض ]
ج: قال تعالى: { ونادوا يا مالكُ ليقضِ علينا ربُّك } [ علامة جزم ]

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ألم يأتكم نبأ الذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود }
ب: عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ".
ج: سافرتُ إلى مدينة حضر موت.

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { إن الله لا يظلم مثقال ذرة }
ب:قال تعالى : { فقولا له قولا لينًا لعله يتذكر أو يخشى }
ج:قال تعالى : { فلما استيأسوا منه خلصوا نجيًا }

المجموعة الثالثة :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب إعرابها بهذه الكلمة:
أ: قال تعالى : { واذكُر أخا عادٍ إذ أنذر قومه بالأحقاف } [ علامة نصب ]
ب: قال تعالى : { وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود } [ علامة خفض ]
ج: قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء } [ علامة جزم ]

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات .. }
ب:قال تعالى : { فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا }
ج:قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون }

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق }
ب: قال تعالى : { إنما حرَّم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أُهِلّ لغير الله به }
ج: قال تعالى : { ولا تكوننّ من المشركين }

تعليمات:
- لا يلزمكم إعراب الضمائر المتصلة بالأفعال في هذا المجلس ، وستدرسونها - بإذن الله - في القسم القادم.
- ننصح بقراءة موضوع " تطبيقات على القسم الثاني من الآجرومية " قبل الشروع في إجابة الأسئلة.
- الإجابة التي يثبت فيها النسخ من إجابة سابقة للطلاب والطالبات ، سيحرم الطالب درجة المشاركة.

- يوصى الطالب بأن لا يطلع على أجوبة زملائه حتى يضع جوابه.
- يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة.
- يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة ولصقها.

- سيُغلق هذا المجلس صباح الأحد عند الساعة السادسة صباحاً بتوقيت مكة - بإذن الله-.

- ستنشر أفضل الإجابات في هذا الموضوع يوم الأحد - بإذن الله تعالى -.

[ليلى سلمان]

المجموعة الثالثة :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب إعرابها بهذه الكلمة:
أ: قال تعالى : { واذكُر أخا عادٍ إذ أنذر قومه بالأحقاف } [ علامة نصب ]
(أخا ) علامة نصبه الألف لأنه من الأسماء الخمسة .
ب: قال تعالى : { وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود } [ علامة خفض ]
بالمؤمنين: جمع مذكر سالم مجرور لأنه سبقه حرف جر وهو الباء ،ولأنه جمع مذكر سالم فعلامة جره الياء .
ج: قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء } [ علامة جزم ]
لا تتخذوا : من الأفعال الخمسة ،وعلامة جزمه حذف النون.

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات .. }
صوامع :جمع تكسير ممنوع من الصرف لأنه على وزن منتهى الجموع (مفاعل )وهذه علة كافية لمنعه من الصرف .
ب:قال تعالى : { فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا )
قومه: جمع تكسير ممنوع من الصرف لأنه على وزن مفاعل .
موسى: اسم مفرد ممنوع من الصرف لأن آخره حرف علة يتعذر تنوينه ،وهو صرفه .
ج:قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون }
( سكارى : جمع تكسير لأنه على وزن منتهى الجموع (مفاعل ) فإنه ممنوع من الصرف.
س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق }
(ارجعوا ) فعل أمر مجزوم بحذف النون ،لأن فعل الأمر مبني على ما يجزم به مضارعه ، (ارجعوا ) فعله المضارع (يرجعون ) فهو من الأفعال الخمسة أو الأمثلة الخمسة . والأفعال الخمسة تجزم بحذف النون .
ب: قال تعالى : { إنما حرَّم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أُهِلّ لغير الله به }
حرًم : فعل ماضي مبني على فتحة ظاهرة ,
ج: قال تعالى : { ولا تكوننّ من المشركين }
فعل مضارع مبني على الفتحة لأن موصول بآخره نون التوكيد .

[صفية الشقيفي]

التعليق على مجلس مذاكرة القسم الثاني من الآجرومية

المجموعة الأولى :
من أفضل الإجابات :
1: سارة محمد عبد السلام : #10
2: أيمن بن سالم :#22
3: رضا الشبراوي : #25


إجابات جيدة مع التعليق :
بارك الله فيكم جميعًا ونفع بكم :
1: عائشة مجدي :[ بارك الله فيكِ ونفع بكِ ، س2: ب: أُخر : للوصفية مع العدل ، هكذا يكون التعبير أدق ، ج: مِصر : للعلمية مع التأنيث ]
2: أم عاصم الفيفي : [ س1 : ج : تحرص : ولأنه صحيح الآخر ولم يتصل به شيء ، س2: ج: العلمية وحدها لا تكفي للمنع من الصرف بل لابد مها من شرط آخر ، وفي كلمة مصر : العلمية مع التأنيث ، س3 : ب : الفعل الماضي مبني دائمًا ؛ فيكون إعراب " عصيت " : فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك ، والجزم من أنواع الإعراب ؛ فلا يصح أن نقول على المبني بأنه مجزوم ؛ أي أن لدينا قسمين : المعرب والمبني ، والمعرب ينقسم إلى مرفوع ومنصوب ومخفوض ومجزوم ]
3: ماجد اليوسف : [ س2: أ : وزن أفعل = من أوزان الفعل ، س3: أ: اللام هنا لام الجحود لأنها سُبقت بكون منفي ( وما كان ) ، عصيْتُ : فعل ماضي وليس مضارع لأنه دل بهيئته على الزمن الماضي ، ثم انظر هل بدأ بأي من حروف ( أنيتُ ) ، واتصل به ضمير رفع متحرك ؛ فيكن إعرابه : فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك ، والتاء ضمير مبني على الضم في محل رفع فاعل ]
4: عبد الرحمن الصالحي :[ س2: ب : أُخر : للوصفية والعدل ، ج: العلمية وحدها لا تمنع من الصرف ، و " مصر " فيها العلمية والتأنيث ، س3: الفتحة علامة نصب وليست سبب النصب ؛ فنقول في الإعراب : أ: ليعذبهم : فعل مضارع منصوب بأن المضمرة وجوبًا بعد لام الجحود وعلامة النصب الفتحة الظاهرة ، ب: عصيت : فعل ماصي وليس مضارع ، وأرجو أن تراجعوا الملحوظة على الأخ ماجد اليوسف ، ج : فعل أمر ، لا يكفي مجرد قول " فعل " ، بل يجب تحديد نوعه ]
5: أمل سمير : [ س3: أ: هذه لام الجحود وليست لام التعليل ؛ { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم } ، سُبقت اللام بكون منفي ، ولام الجحود تنصب بأن المضمرة وجوبًا ، راجعي إعراب أختنا سارة عبد السلام ، بارك الله فيكما ]
6: ياسر محمد رجب : [ أحسنت أخي الفاضل ، س3: أ: نقول : فعل مضارع منصوب بــأن المضمرة وجوبًا بعد لام الجحود وعلامة النصب الفتحة الظاهرة ، تأملوا الفتحة علامة للنصب وليست سبب النصب ، وقد اتبعتم رأي ابن آجروم في الإعراب وهو مخالف للجمهور ؛ فالجمهور على أن الأمر مبني ، وقولكم مجزوم يعني أنه معرب ، كذلك من الأفضل أن نقول بأن الماضي يبنى على الفتح ، لكن إذا اتصل به ضمير رفع متحرك بُني على السكون بدلا من التقدير وهو ما رجحه الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - ]
7:عيسى حسان: [ س3: أ: اللام هنا لام الجحود وليست لام التعليل وراجعوا التعليق على أخت أمل سمير ، بارك الله فيكما ]
8: مروة محمد ناصر : [ أحسنتِ بارك الله فيكِ ، س3: أ: حتى يكن الإعراب كاملا لابد أن تبيني علامة الإعراب ؛ فتقولين : فعل مضارع منصوب بأن المضمرة وجوبًا بعد لام الجحود وعلامة النصب الفتحة الظاهرة ، وقولكِ : هم ضمير متصل ، هذا ليس الإعراب كاملا ، ويُبين إعراب الضمائر في القسم القادم بإذن الله ، ب: عصيت : فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل ]
9:سلمى نصار : [ س2: ج : العلمية وحدها لا تكفي للمنع من الصرف ، وفي كلمة " مصر " اجتمع التأنيث مع العلمية ، س3: أ: هنا اللام لام الجحود ؛ فيكون النصب بأن المضمرة وجوبًا ، وراجعي التعليق على إجابة أختنا أمل سمير ، ب : إذا اخترتِ رأي ابن آجروم في إعراب الفعل الماضي فيكون الإعراب : فعل ماضي مبني على الفتح المقدرة ، ثم تكملين باقي التعريف ، والأولى القول بأنه فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك ]
10: البشير مصدق : [ س1: صادقين : اسم ، وهو منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم ، ب: بالفتحة لأنه ممنوع من الصرف ، وسبب منعه من الصرف ليس العلمية وحدها بل معها العجمة ، س2: أ: العلمية وحدها لا تمنع من الصرف بل لابد معها من سبب آخر والسبب الآخر في " أحمد " هو أنه جاء على وزن الفعل ، ب: أُخر : للوصفية مع العدل ، ج : العلمية مع التأنيث ، س3: أ: اللام هنا ليست لام التعليل وأرجو مراجعة التعليق على الأخت أمل سمير ، ب و ج : اخترت رأي ابن آجروم في إعرابك وأرجو أن تراجعوا التعليق على الأخ ياسر محمد رجب ، بارك الله فيكم جميعًا ]
11: خولة بنت علي : [ س1: ب : علامة الخفض في إبراهيم الفتحة ، لأنه ممنوع من الصرف ، وسبب منعه من الصرف العلمية مع العجمة ، ج: علامة الجزم السكون لأنه سُبق بجازم ، والفعل صحيح الآخر ولم يتصل بآخره شيء ، س2: العلمية وحدها لا تكفي كسبب للمنع من الصرف بل لابد معها من سبب آخر ، في " أحمد " السبب الآخر هو وزن الفعل ، وفي " مصر " السبب الآخر هو التأنيث ، أما " أخر " فسبب منعها من الصرف هو أنها صفة ، والوصفية وحدها لا تكفي للمنع من الصرف بل لابد معها من سبب آخر وهنا السبب الآخر هو العدل ، أي عِدل عن قول " آخِر " إلى " أُخر " على وزن " فُعل " ، س3: أ: اللام هنا لام الجحود وأرجو أن تراجعي التعليق على الأخت أمل سمير ، ب: الفعل الماضي مبني دائمًا ، والجزم من أقسام الإعراب ، وأرجو أن تراجعي التعليق على الأخت أم عاصم الفيفي ، ج: هل الفاء حرف شرط !! ، هذا ليس صحيحًا، وإنما تأتي مقترنة بجواب الشرط وليست هكذا هنا ]
12: رقية شبانة :[ س3: ب: عصيت : فعل ماضي مبني على السكون ، وليس فعلا مضارعًا ، هل دل بهيئته على الزمن الحاضر أو المستقبل ؟ ، هل بدأ بأي من حروف " أنيتُ "؟ ، هل يقبل دخول السين وسوف عليه ، أو " لم " ؟ ، إجابة كل الأسئلة السابقة : " لا " ؛ إذن لا يكون مضارعًا ، وفي المقابل إذا جربتِ عليه علامات الفعل الماضي تكون الإجابة " نعم " ]

ملحوظات :
1: الترتيب حسب ترتيب مشاركاتكم.
2: " مصْر " : علم ثلاثي أعجمي مؤنث ساكن الوسط ؛ فيجوز فيه المنع من الصرف ، ويجوز فيه الصرف ، وسبب منعها من الصرف ليس العلمية فقط ، وإنما العلمية مع التأنيث.
3: تم تصحيح الخطأ في كتابة الآية القرآنية في السؤال الأول ، النقطة " أ " في المشاركة الأولى وكذلك في جميع مشاركاتكم ، وأسأل الله أن يجزي الأخ رضا الشبراوي خير الجزاء على تنبيهه ، بارك الله فيكم جميعًا ، ونفع بكم.


________________________________________

المجموعة الثانية :
من أفضل الإجابات :
1: أروى عبد القادر عبد السلام :#8
2: مروة سمير : #12 [ س2: ج : حددي نوع التركيب : وهو التركيب المزجي ]


إجابات جيدة مع التعليق :
1: منصور بن سراج الحارثي : [ س1: ب: الهاء ضمير غائب ، ج: الكسرة ليست من علامات إعراب الأفعال عامة ، والجزم خاصة ، وإنما الفعل مجزوم بحذف حرف العلة ؛ فأصله : " يقضي " : معتل الآخر ، وعلامة جزم الفعل المعتل الآخر هو حذف حرف العلة ، س2: ج : نحدد نوع التركيب وهو التركيب المزجي ، س3: أ: " لا " هنا ليست ناهية فلم تتضمن معنى النهي ، وإنما هي لا النافية ، ولا النافية لا تجزم ؛ فيبقى المضارع على أصله ، فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، ب: ينبغي أن يكون الإعراب كاملا بذكر علامة الإعراب ، والفعل الأمر على الراجح مبني على ما يجزم به مضارعه ؛ فيكون إعراب " قولا " : فعل أمر مبني على حذف النون ، وأرجو أن تراجعوا إجابة الأخت أروى عبد السلام ]
2: سعد بن فريح المشفي : [ س2: ج : نحدد نوع التركيب وهو التركيب المزجي ، س3: أ: الضمة علامة للرفع ؛ فنقول : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، ب: قولا : اتصلت به ألف الاثنين ، وأصله في صيغة المضارع : يقولان = من الأفعال ( الأمثلة ) الخمسة ؛ فيكون إعرابه : فعل أمر مبني على حذف النون ]
3:آمال محمد حسن : [ س2: أ : نوح وعاد ، أعلام أعجمية لكنها ثلاثية وساكنة الوسط ، وليست مؤنثة ؛ فلا تُمنع من الصرف ، ولو راجعتِ المصحف لوجدتِ أنها منونة بالكسر ، أما الكلمة الممنوعة من الصرف هي " ثمود " علم أعجمي وليس ثلاثيًا ، ولو راجعتِ المصحف لوجدتِ أن الدال مفتوحة ؛ لأنه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف ، ج: نبين نوع التركيب وهو التركيب المزجي ]
4: فوزية السالم : [ س1: أ: جمع المؤنث السالم ينصب بالكسرة وليس الفتحة ، ب: علامة الخفض الياء لأنه من الأسماء الخمسة ،ج: علامة الجزم حذف حرف العلة ؛ لأنه فعل مضارع معتل الآخر بالياء ، أصله قبل دخول لام الدعاء = يقضي.
س2:
أ : نوح وعاد ، أعلام أعجمية لكنها ثلاثية وساكنة الوسط ، وليست مؤنثة ؛ فلا تُمنع من الصرف ، ولو راجعتِ المصحف لوجدتِ أنها منونة بالكسر ، أما الكلمة الممنوعة من الصرف هي " ثمود " علم أعجمي وليس ثلاثيًا ، ولو راجعتِ المصحف لوجدتِ أن الدال مفتوحة ؛ لأنه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.
ب: أحدثَ : هنا فعل ماضي وجاءت على وزن " أفعل " ، لكن ما يُمنع من الصرف هو الاسم الذي يأتي على وزن الفعل ، ومعنى ممنوع من الصرف أي لا ينون ؛ فهل الفعل ينون ؟
ج: حضر موت : الكلمة كاملة ، لأن السبب هو أنها علم مركب تركيب مزجي.
س3:
ب: قولا : اتصلت به ألف الاثنين ، وأصله في صيغة المضارع : يقولان = من الأفعال ( الأمثلة ) الخمسة ؛ فيكون إعرابه : فعل أمر مبني على حذف النون.
وأرجو أن تراجعي إجابة الأخت أروى عبد السلام ]

________________________________________
المجموعة الثالثة :

ملحوظة عامة :
- ليس كل جمع تكسير يُمنع من الصرف وإنما ما كان على صيغة منتهى الجموع ، وهي كل جمع ثالثه ألف زائدة بعدها حرفان ، أو ثلاثة وسطها ساكن.
- صيغ منتهى الجموع التي تُمنع من الصرف هي : مفاعل ومفاعيل وفواعل وأفاعل وأفاعيل وفعائل وفعائيل.

التعليق على إجاباتكم :

1: ليلى سلمان : [ س2: ب : راجعي الملحوظة العامة أعلاه ، ليتبين لكِ أن " قوم " لا تُمنع من الصرف ، و " موسى " المانع لها من الصرف هو العلمية مع العجمة ، كما أنه ليس ثلاثيا.
أ، ج ، صوامع وسكارى ليست على وزن مفاعل، وإذا أردتِ الوزن تردين الكلمة لأصلها ، ويكون الأصل على وزن فعل ، ثم تضيفين الزيادات ، مثلا :
صوامع = الأصل : صمع = فعل ، فتكون صوامع = فواعل ،سكارى : الأصل = سكر = فعل ، سكارى = فعالى.
وسبب منع " سكارى " من الصرف أنها خُتمت بألف التأنيث المقصورة.]

2: جنات الطيب : [ س2: ب : غضبان في الآية ليست مخفوضة ، وإنما منصوبة لأنها حال ، س3: أ: اخترتِ رأي ابن آجروم في فعل الأمر والأرجح أنه مبني على ما يجزم به مضارعه ، ج: الجزم من أنواع الإعراب؛ لدينا قسمان : المعرب والمبني ، والمعرب ينقسم إلى مرفوع ومنصوب ومخفوض ومجزوم ؛ ولا يصح أن نقول على المبني بأنه مجزوم ، والفعل هنا اتصل بنون التوكيد فيُبنى على الفتح ]

3: تهاني عياض : [ س2: ب: وكذلك كلمة " موسى " ممنوع من الصرف لأنه علم أعجمي يزيد عن ثلاثة أحرف ، ج: سكارى ممنوعة من الصرف لأنها مختومة بألف التأنيث المقصورة ، وأرجو أن تراجعي الملحوظة العامة أعلاه ]

4: راشد جمعة : [ س1: ب: الباء هي حرف الجر ، وأما علامة خفض كلمة " مؤمنين " هي الياء ، ج: " لا " هي أداة الجزم التي جزمت الفعل المضارع ، وأما علامة جزمه فهي : حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة ، س2: صوامع: نقول السبب أنها جاءت على صيغة منتهى الجموع ، وزنها فواعل ، غضبان : الوصفية وحدها لا تكفي كسبب يمنع من الصرف وإنما اجتمع مع الوصفية في هذه الكلمة ، أنها خُتمت بألف ونون.
س3:
ج: الجزم من أنواع الإعراب؛ لدينا قسمان : المعرب والمبني ، والمعرب ينقسم إلى مرفوع ومنصوب ومخفوض ومجزوم ؛ ولا يصح أن نقول على المبني بأنه مجزوم ، والفعل هنا اتصل بنون التوكيد فيُبنى على الفتح ]


5: أسماء المطيري : [ س1: بالمؤمنين : الباء حرف الجر ، وأما علامة الجر في الكلمة فهي الياء لأنها جمع مذكر سالم ، س2: غضبان : زيادة الألف والنون مع الوصفية ؛ اجتمع في الكلمة علتان للمنع من الصرف ، سكارى : السبب من منعها من الصرف هو أنها خُتمت بألف التأنيث المقصورة ، وأرجو أن تراجعي الملحوظة العامة أعلاه ، س3: ج : ننظر للفعل نجد أنه اتصل به نون التوكيد ، وإذا اتصل بالمضارع نون التوكيد فإنه يكون مبنيًا وليس معربًا ، ويكون الإعراب : فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد ]


6: صفية محمد : [ س3: أ: ارجعوا : فعل أمر مبني على حذف النون ، لأن الأمر يبنى على ما يجزم به مضارعه ، ومضارع " ارجعوا " : يرجعون ، من الأفعال الخمسة ، يجزم بحذف النون ]

7: إسراء خليفة : [ س1: أخا عاد : تحققت فيها شروط الأسماء الخمسة : مفردة ، مكبرة ، مضافة - الإضافة لكلمة " عاد " - ، ومضافة لغير ياء المتكلم ، وعليه تكون علامة الإعراب النصب بالألف نيابة عن الفتحة ، س3: ج : ننظر للفعل نجد أنه اتصل به نون التوكيد ، وإذا اتصل بالمضارع نون التوكيد فإنه يكون مبنيًا وليس معربًا ، ويكون الإعراب : فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد ]


8: صفاء الكنيدري : [ س2: أ: صوامع على وزن فواعل وليس مفاعل ، الأصل : صمع = فعل ، ثم نضيف الحروف الزائدة في مكانها ؛ فنجد أن الوزن سيكون " فواعل " ، موسى : المانع من الصرف هو العلمية مع العجمة كما أنه مزيد عن ثلاثة أحرف ، وما تقصدينه هو ألف التأنيث المقصورة ، والألف في موسى ليست ألف تأنيث مقصورة ؛ فالكلمة أعجمية من الأساس ، سكارى : المانع من الصرف هنا هو ألف التأنيث المقصورة ، وأرجو أن تراجعي الملحوظات العامة ]

9: حسن محمد أبو جابر : [ س1: الباء هي حرف الجر الذي جر كلمة " المؤمنين " وأما علامة الجر فهي الياء لأنها جمع مذكر سالم ، س2: صوامع على وزن فواعل ، والمقصود بالساكن في الشرح هو أن يكون بعد ألف التكسير ثلاثة أحرف وسطها حرف ساكن مثل : مصابيح ، الياء ساكنة بين الباء والحاء ، وثلاثتهم بعد الألف ، س3: فعل الأمر لا ينصب ! ، وإنما يكون مبنيا على ما يجزم به مضارعه - على الراجح من أقوال العلماء - ، مضارع من ارجعوا = يرجعون ، من الأفعال الخمسة ، يجزم بحذف النون ، إذن الإعراب :
ارجعوا : فعل أمر مبني على حذف النون.
فاتكم إجابة النقطة الثانية ، ج :
الجزم من أنواع الإعراب؛ لدينا قسمان : المعرب والمبني ، والمعرب ينقسم إلى مرفوع ومنصوب ومخفوض ومجزوم ؛ ولا يصح أن نقول على المبني بأنه مجزوم ، والفعل هنا اتصل بنون التوكيد فيُبنى على الفتح]

بارك الله فيكم جميعًا ، ونفع بكم ، ووفقكم وسددكم.

[جٓنّات محمّد الطيِّب]

باسم الله

المجموعة الثالثة :

س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب إعرابها بهذه الكلمة:
أ: قال تعالى : { واذكُر أخا عادٍ إذ أنذر قومه بالأحقاف } [ علامة نصب ]
أخا: علامة النصب هي الألف لأنه من الأسماء الخمسة .
ب: قال تعالى : { وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود } [ علامة خفض ]
بالمؤمنين :
ب: حرف خفض
المؤمنين:مخفوض بالباء ،وعلامة الخفض الياء المكسور ماقبلها المفتوح مابعدها نيابة عن الكسرة، لأنه جمع مذكر سالم والنون نيابة عن التنوين في الاسم المفرد.
ج: قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء } [ علامة جزم ]
تتخذوا: فعل مضارع مجزوم ب ''لا'' الناهية وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة.

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات .. }
صوامع : ممنوعة من الصرف لأنها على صيغة منتهى الجموع مفردها صومعة .
ب:قال تعالى : { فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا }
غضبان : يمنعها من الصرف زيادة 'الألف والنون' والوصفية،والفتحة علامة الخفض في الاسم الذي لا ينصرف.
ج:قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون }
سكارى : منعها من الصرف ألف التأنيث المقصورة .

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق }
ارجعوا: فعل أمر مجزوم وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة.
ب: قال تعالى : { إنما حرَّم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أُهِلّ لغير الله به }
حرّم :فعل ماضي مبني على الفتح وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
ج: قال تعالى : { ولا تكوننّ من المشركين }
تكوننّ: فعل مضارع مجزوم ب'لا'وعلامة جزمه السكون المقدرة لاتصاله بنون التوكيد.

[تهاني عايض]

المجموعة الثالثة :
س1: حدّد علامةالإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب إعرابها بهذهالكلمة:
أ: قال تعالى : { واذكُرأخاعادٍ إذ أنذر قومه بالأحقاف } [ علامة نصب ]
علامة نصبه: الألف لإنه من الأسماء الخمسة ، وقد توافرت شروط الأسماء الخمسة( مفرد- مكبر- مضاف إلى غير ياء النفس )
ب: قال تعالى : { وهم على ما يفعلون بالمؤمنينشهود } [ علامة خفض ]
العلامة: الياء ، لإنه جمع مذكر سالم
ج: قال تعالى : { ياأيها الذين آمنوا لاتتخذواعدوي وعدوكم أولياء } [ علامة جزم ]
العلامة: حذف النون لإنه من الأفعال الخمسة ، إذ أن الفعل ( تتخذون) دخل عليه علامة الجزم (لا) فحذفت النون
س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سببمنعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات .. }
الكلمة الممنوعة من الصرف:صوامع
والسبب: لأنها من صيغ منتهى الجموع(جمع تكسير وقع بعد ألف تكسيره حرفان)
ب:قال تعالى : { فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا }
الكلمة الممنوعة من الصرف:غضبان
والسبب: لوجود علتين: الوصفية مع زيادة الألف والنون
ج:قال تعالى : { ياأيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون }
الكلمة الممنوعة من الصرف: سكارى
والسبب: من صيغ منتهى الجموع(جمع تكسير وقع بعد ألف تكسيره حرفان)
س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قالتعالى : { ارجعواإلىأبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق }
فعل ماضي مبني على فتح مقدر على آخره منع من ظهوره اشتغال المحل بحركة المناسبة
ب: قال تعالى : { إنماحرَّمعليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أُهِلّ لغير الله به }
فعل ماضي مبني على الفتح
ج: قالتعالى : { ولاتكوننّمن المشركين }
فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة

[راشد جمعة]

بسم الله الرحمن الرحيم

المجموعة الثالثة :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب إعرابها بهذه الكلمة:
أ: قال تعالى : { واذكُر أخا عادٍ إذ أنذر قومه بالأحقاف } [ علامة نصب ]
- أخا : منصوب بالألف ، أصلها أخ ، وهي من الأسماء الخمسة ، وأضيف لها الألف .
ب: قال تعالى : { وهم على ما يفعلون بالمؤمنينشهود } [ علامة خفض ]
- بالمؤمنين : الباء حرف جر ، المؤمنين : مجرور بالباء .
ج: قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء } [ علامة جزم ]
- لا تتخذوا : مضارع مجزوم ، علامة جزمه لا الناهية ،

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات .. }
- صوامع : ممنوع من الصرف .
السبب : هو وجود ألف الجمع في وسط الكلمة مع وجود الساكن .
ب:قال تعالى : { فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا }
- غضبان : ممنوع من الصرف . حال منصوبة بالفتحة .
سبب المنع : أن كلمة غضبان أتت صفة ، ومؤنثه غضبى .
ج:قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون }
- سكارى : ممنوع من الصرف ،
السبب : ختم بألف التأنيث المقصورة .

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق }
- ارجعوا : فعل أمر مبني على حذف النون ، والوا : فاعل (إلى أبيكم) .
ب: قال تعالى : { إنما حرَّم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أُهِلّ لغير الله به }
- حرم : فعل ماض مبني على الفتح ، الفاعل ضمير مستتر هو ( الله ) .
ج: قال تعالى : { ولا تكوننّ من المشركين }
- تكونن : فعل مضارع ناقص مبني على الفتح ، وهو مجزوم بلا الناهية ، والنون للتوكيد .

[أم عاصم الفيفي]

المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين } [ علامة نصب ]
صادقين : علامة النصب الياء ، لأنه جمع مذكر سالم .

ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [ علامة خفض ]
إبراهيم : علامة خفضه الفتحة نيابة عن الكسرة ، لأنه اسم ممنوع من الصرف لأنه علم أعجمي .

ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ]
تحرص : علامة جزمه السكون . لأنه فعل مضارع فعل الشرط لأنه سبق بأداة الشرط " إن " .

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد }
أحمد : اسم ممنوع من الصرف .
سبب عدم صرفه : العلمية وجاء على وزن الفعل .

ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }
أخر : اسم ممنوع من الصرف .
سبب عدم صرفه : الوصفية مع العدل .

ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }
مصر : اسم ممنوع من الصرف .
سبب عدم صرفه : العلمية .

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }
اللام : لام الجحود .
يعذب : فعل مضارع منصوب بـــ لام الجحود ــ أوبــــ "أن " المضمرة ــ وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .

ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم }
عصيت : فعل ماضي فعل الشرط مجزوم وعلامة جزمه السكون .

ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }
اضرب : فعل أمر مبني على السكون .

[أروى عبد القادر عبدالسلام]

بسم الله الرحمن الرحيم
مجلس مذاكرة القسم الثاني من الآجرومية
المجموعة الثانية:

س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة:
أ: قال تعالى: { يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمناتُ مهاجرات فامتحنوهن } [ علامة نصب]
علامة النصب: الكسرة .
سبب الإعراب بها: "مهاجرات" جمع مؤنث سالم، فتُنصب بالكسرة نيابة عن الفتحة.

ب: قال تعالى: { فبدأ بأوعيتهم قبل وعاءِ أخيه } [ علامة خفض]
علامة الخفض: الياء.
سبب الإعراب بها: "أخيه" من الأسماء الخمسة، وانطبقت عليها شروط الأسماء الخمسة وهي:( مفردة- مضافة - مكبرة- مضافة لغير ياء المتكلم )، فتكون علامة خفضها الياء.

ج: قال تعالى: { ونادوا يا مالكُ ليقضِ علينا ربُّك } [ علامة جزم]
علامة الجزم: حذف حرف العلة "الياء".
سبب الإعراب بها: "يقضي" فعل لأنه دل على حدث وهو القضاء، في زمن معين هو المضارع.
- وهو فعل مضارع ومعتل الآخر بالياء.
- سُبق بجازم وهو "لام الأمر"، إذن هو مجزوم.
- لم يتصل بآخره شيء؛ لا نون التوكيد ولا نون النسوة.
فيُجزم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ألم يأتكم نبأ الذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود}
الكلمة الممنوعة من الصرف: ثمود.
سبب منعها من الصرف: العلمية والعُجمة.
- وهو اسم لاينصرف، وغير مضاف، (لا يُعرف ب"أل" لأنه اسم لقبيلة معروفة).
ف"ثمودَ" اسم أعجمي معطوف على ما قبله "نوحٍ وعادٍ"، جُرّ بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.

ب: عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد".
الكلمة الممنوعة من الصرف: عائشة.
سبب منعها من الصرف: العلمية مع التأنيث بغير ألف.
- وهي اسم لاينصرف، وغير مضافة. ولم أذكر الشرط الثاني (من شروط الممنوع من الصرف) وهو التعريف ب"أل"؛ لأن "عائشة" علم معرفة وليس نكرة فلا تحتاج لدخول "أل" عليها.
- إذن "عائشة" علم مؤنث بغير الألف، وهو ليس مضاف، سبقه حرف جر، فيكون مجرور ب"عن" وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.

ج: سافرتُ إلى مدينة حضر موت.
الكلمة الممنوعة من الصرف: حضر موت.
سبب منعها من الصرف: العلمية والتركيب المزجي.
- "حضر موت" علم مركب تركيباً مزجياً، ليس مضاف، (ولا حاجة للشرط الثاني وهو اقترانها ب"أل" كما في المثالين السابقين، لأنها معرفة).
- وقعت مضافاً إليه، فتُجر بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنها ممنوعة من الصرف.

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { إن الله لا يظلم مثقال ذرة}
يظلمُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
- لم يُسبق بناصب ولا جازم، "لا" هنا نافية وليست ناهية، صحيح الآخر، ولم يتصل بآخره شيء.

ب:قال تعالى : { فقولا له قولا لينًا لعله يتذكر أو يخشى}
قولا: فعل أمر مبني على حذف النون.
- "قولا" أصل الفعل المضارع "يقولان" فهو من الأفعال الخمسة، يُجزم بحذف النون.
الألف: ضمير المخاطبَين الإثنين مبني على السكون في محل رفع فاعل.

ج:قال تعالى : { فلما استيأسوا منه خلصوا نجيًا}
استيأسوا: فعل ماضي مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة.
الواو: واو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
- "استيأسوا" فعل ماضي لأنه دل بهيئته على الزمن الماضي.

تم بحمد الله،،،

[عائشة مجدي]

المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين } [ علامة نصب ]
الياء: لأنه جمع مذكر سالم
ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود }
[ علامة خفض ]
الفتحة: لأنه ممنوع من الصرف لأنه علم أعجمي
ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ]
السكون: لأنه فعل مضارع صحيح مجزوم لأنه فعل شرط
س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد }
أحمد: لأنه علم على وزن الفعل
ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }
أخر: لأنه وصف جمع أخرى فعلى فعل
ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }
مصر: لأنه علم على بلد بعينها للتفرقة بينها وبين مصر غير العلم

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }
فعل مضارع منصوب بلام الجحود وعلامة نصبه الفتحة وهم ضمير مبني في محل نصب مفعول به
ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم }
عصيت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل وتاء الفاعل ضمير مبني في محل رفع فاعل.
ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }
اضرب: فعل أمر مبني على السكون لأنه صحيح الآخر.

[ماجد اليوسف]

المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين } [ علامة نصب ]
الياء ﻷنه جمع مذكر سالم.

ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [ علامة خفض ]
الفتحة، ﻷنه اسم مفرد مجرور ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة.

ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ]
السكون، ﻷنه فعل مضارع صحيح الآخر دخل عليه جازم

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد }
أحمد: للعلمية ووزن أفعل أو الفعل

ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }
أخر: للوصفية ووزن فعل( بالضمة على الفاء والفتحة على العين ) أو العدل

ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }
مصر: العلمية والتأنيث.

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }
ليعذبهم:
اللام : حرف تعليل أو صيرورة ونصب.
يعذب: فعل مضارع منصوب باللام وعلامة نصبه الفتحة.

ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم }
عصيت: فعل مضارع مجزوم بإن وعلامة جزمه السكون، والتاء ضمير متصل في محل رفع فاعل.

ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }
فاضرب: فعل أمر مبني على السكون.

[سارة محمد عبدالسلام]

المجموعة الأولى :

س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :

أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين } [ علامة نصب ]
مؤمنين: علامة النصب هنا هي (الياء) لأنه جمع مذكر سالم.وإعرابها: خبر كان منصوب، وعلامة نصبه الياء.

ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [ علامة خفض ]
إبراهيم: علامة خفضه هي (الفتحة)؛ لأنه اسم ممنوع من الصرف وسبقه حرف خفض وهو (إلى) فيخفض ولكن بالفتحة بدلا من الكسرة.

ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ]
تحرص: علامة الجزم هنا هي (السكون)، و(تحرص) فعل مضارع سبقته أداة شرط جازمة؛ وهي (إن)

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :

أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد }
أحمد: وسبب منعه من الصرف: (العلمية، ووزن الفعل).

ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }
أخر: على وزن(فُعَل)، وهي صفة معدولة عن صيغة (آخر) إلى (أُخَرْ).

ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }
مصر: علم ثلاثي ساكن الوسط أعجمي.

س3: أعرِب ما تحته خط :

أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }
ليعذبهم: (اللام):لام الجحود. يعذب: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد لام الجحود وعلامة نصبه الفتحة. هم: ضمير مفعول به.

ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم }
عصيت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل في آخره، وهو في محل جزم لوجود (إن) الجازمة قبله.

ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }
اضرب: فعل أمر مبني على السكون.

[عبدالرحمن الصالحي]

جموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين } [ علامة نصب ] الياء في مومنين جمع مذكر سالم
ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [ علامة خفض ] الفتحة في ابراهيم لانه ممنوع من الصرف
ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ] السكون في تحرص

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد } احمد لان علي وزن افعل
ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }
ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }مصر للعلمية

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم } ليعذبهم لام اداة النصب . فعل مضارع منصوب بالفتحه فاعل ضمير تقدير هو هم في محل نصب مفعولابه
ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم } عصيت فعل مضارع منصوب بالفتحة
ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا } فعل مبني علي السكون

[مروة سمير]

المجموعة الثانية:

س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى: { يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمناتُ مهاجرات فامتحنوهن } [ علامة نصب ]
- علامة الإعراب: الكسرة.
- سبب الإعراب بهذه العلامة: لأن (مهاجرات) جمع مؤنث سالم.

ب: قال تعالى: { فبدأ بأوعيتهم قبل وعاءِ أخيه } [ علامة خفض ]
- علامة الإعراب: الياء.
- سبب الإعراب بهذه العلامة: لأنه من الأسماء الخمسة.

ج: قال تعالى: { ونادوا يا مالكُ ليقضِ علينا ربُّك } [ علامة جزم ]
- علامة الإعراب: حذف حرف العلة (الياء).
- سبب الإعراب بهذه العلامة: لأنه فعل مضارع معتل الآخر (يقضي)، فتكون علامة جزمه حذف حرف العلة.

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ألم يأتكم نبأ الذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود }
- الكلمة الممنوعة من الصرف: ثمود.
-السبب: العلمية والعجمة.

ب: عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ".
- الكلمة الممنوعة من الصرف: عائشة.
-السبب: العلمية والتأنيث اللفظي والمعنوي.

ج: سافرتُ إلى مدينة حضر موت.
- الكلمة الممنوعة من الصرف: حضر موت.
-السبب: العلمية والتركيب.

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { إن الله لا يظلم مثقال ذرة }
يظلم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة.

ب:قال تعالى : { فقولا له قولا لينًا لعله يتذكر أو يخشى }
قولا: فعل أمر مبني على حذف النون. (لأن مضارعه من الأفعال الخمسة).

ج:قال تعالى : { فلما استيأسوا منه خلصوا نجيًا }
استيأسوا: فعل ماضي مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة.

[أمل سمير]

المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين } [ علامة نصب ]
علامة النصب: الياء؛ لأنه جمع مذكر سالم.
ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [ علامة خفض ]
علامة الخفض: الفتحة؛ لأنه ممنوع من الصرف لعلتين هما العلمية والعجمة.
ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ]
علامة الجزم: السكون؛ لأنه فعل مضارع صحيح الآخر، ولم يتصل بآخره شيء.

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد }
الكمة الممنوعة من الصرف: أحمد.
سبب منعها من الصرف: العلمية ووزن الفعل.
ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }
الكمة الممنوعة من الصرف: أخر.
سبب منعها من الصرف: الصرفية مع العدل.
ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }
الكمة الممنوعة من الصرف: مصر.
سبب منعها من الصرف: العلمية والعجمة.

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }
ليعذبهم: فعل مضارع منصوب بلام التعليل -أو بأن المضمرة - وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم }
عصيت: فعل ماضي مبني على السكون ؛ لاتصاله بضمير رفع متحرك -تاء الفاعل-.
ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }
فاضرب: فعل أمر مبني على السكون.

[أسماء المطيري]

المجموعة الثالثة :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب إعرابها بهذه الكلمة:
أ: قال تعالى : { واذكُر أخا عادٍ إذ أنذر قومه بالأحقاف } [ علامة نصب ]
أخا : من الأسماء الخمسة ، منصوبة بالألف .

ب: قال تعالى : { وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود } [ علامة خفض ]
الباء حرف جر
والمؤمنين مجرور بالباء وهو جمع مذكر سالم .

ج: قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء } [ علامة جزم ]
مجزوم بلا الناهيه وعلامة جزمه حذف حرف النون .

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات .. }
صوامع لأنها على صيغ منتهى الجموع .

ب:قال تعالى : { فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا }
غضبان ممنوعه من الصرف لزيادة الألف والنون .

ج:قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون }
سكارى ممنوعه من الصرف لانها على صيغ منتهى الجموع .

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق }
فعل أمر مبني على حذف النون

ب: قال تعالى : { إنما حرَّم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أُهِلّ لغير الله به }
فعل ماضي مبني على الفتح

ج: قال تعالى : { ولا تكوننّ من المشركين }
فعل مضارع مجزوم

[ياسر محمد رجب]

المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين } [ علامة نصب ]
صادقين : علامة النصب الياء ، لأنه جمع مذكر سالم
ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [ علامة خفض ]
إبراهيم : علامة الخفض الفتحة ، لأنه اسم ممنوع من الصرف
ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ]
تحرص : علامة الجزم السكون ، لأنه فعل مضارع سبقه إن من أدوات جزم الفعل المضارع

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد }
- أحمد : سبب المنع من الصرف لعلة العلمية مع وزرن الفعل
ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }
- أخر : سبب المنع من الصرف الوصفية مع العدل
ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }
- مصر : سبب المنع من الصرف العلمية مع العجمة

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }
ليعذبهم : اللام لام الجحود سبقت بما كان ، يعذب : فعل مضارع منصوب بالفتحة الظاهرة ،والفاعل مستتر تقديره هو عائد على الله تعالى ، هم : ضمير فى محل نصب مفعول به
ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم }
عصيتُ : فعل ماض مبنى على الفتح المقدر على آخره ، والتاء : ضمير فى محل رفع فاعل
ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }
اضرب : فعل أمر مجزوم بالسكون

[منصور بن سراج الحارثي]

المجموعة الثانية:
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى: { يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمناتُ مهاجرات فامتحنوهن } [ علامة نصب ]
مهاجرات: علامة الإعراب الكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم.
ب: قال تعالى: { فبدأ بأوعيتهم قبل وعاءِ أخيه } [ علامة خفض ]
أخي ه: علامة الإعراب الياء نيابة عن الكسرة لأنه من الأسماء الخمسة والهاء ضمير المخاطب مضاف إليه.
ج: قال تعالى: { ونادوا يا مالكُ ليقضِ علينا ربُّك } [ علامة جزم ]
ليقض: علامة الإعراب الكسرة لأنه سبقه حرف جزم وهو اللام.

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ألم يأتكم نبأ الذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود }
ثمود: المانع له من الصرف العلمية والعجمة وزائد عن ثلاثة أحرف.
ب: عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ".
عائشة: المانع لها من الصرف العلمية والتأنيث اللفظي.
ج: سافرتُ إلى مدينة حضر موت.
حضر موت: المانع له من الصرف العلمية والتركيب.

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { إن الله لا يظلم مثقال ذرة }
يظلم: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه الضمة الظاهرة على آخره.
ب:قال تعالى : { فقولا له قولا لينًا لعله يتذكر أو يخشى }
قولا: فعل أمر
ج:قال تعالى : { فلما استيأسوا منه خلصوا نجيًا }
استيأسوا: فعل ماضي

[عيسى حسان]

بِسْم الله الرحمن الرحيم:
المجموعة الأولى:

الجواب الأول: تحديد علامة الإعراب ، مع بيان سبب الإعراب:
- صادقين: علامة النصب الياء والنون ؛ لأنه جمع مذكر سالم.
- إبراهيم:علامة الخفض الكسرة ؛ لأنه اسم مفرد ممنوع من الصرف.
- تحرص: علامة الجزم السكون ؛ لأنه فعل مضارع مسبوق بأداة جزم (إن)

الجواب الثاني:تحديد الكلمات الممنوعة من الصرف ، مع بيان السبب
- أحمد: اسم ممنوع من الصرف ؛ لاجتماع العلمية ووزن الفعل .
- أخر: اسم ممنوع من الصرف ؛ لاجتماع العدل والوصفية.
- مصر: اسم ممنوع من الصرف ؛ لاجتماع العلمية والعجمة.

الجواب الثالث: الإعراب:
- يعذب: فعل مضارع منصوب بلام التعليل- أو أن مضمرة- وعلامة نصبة الفتحة الظاهرة في آخره.
- عصيت: فعل ماضي مبني على السكون في محل جزم فعل الشرط.
- اضرب: فعل أمر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.

[مروة محمدناصر]

المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين} [ علامة نصب ]
علامة نصبه الياء، لأنه جمع مذكر سالم.
ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [ علامة خفض ]
علامة خفض الفتحة، بسبب العلمية والعجمة
ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ]
علامة الجزم السكون لأنه فعل مضارع سبقه علامة الجزم إن

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد }
أحمد: لاجتماع العلمية مع وزرن الفعل
ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }
أخر: لاجتماع الوصف مع العدل
ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }
مصر: لاجتماع العلمية مع العجمة

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }

ليعذبهم: الللام: لام الجحود.
يعذب:فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام الجحود، هم: ضمير متصل.

ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم }
عصيت: فعل ماض متصله بتاء الفاعل وهو في محل جزم فعل الشرط
ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }
فاضرب: الفاء: فاء العطف
اضرب: فعل أمر مبني على السكون لا محل لها من الاعراب والفاعل أنت

[سلمى نصار]

المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين } [ علامة نصب ]
علامة النصب الياء؛ لأنه جمع مذكر سالم.
ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [ علامة خفض ]
علامة الخفض الكسرة وحرك بالفتحة لأنه ممنوع من الصرف.
ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ]
علامة الجزم السكون، وهو فعل مضارع.

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد }
أحمد؛ بسبب العلمية على وزن الفعل.
ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }
أخر؛ لوجود علة الوصفية مع العدل.
ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }
مصر؛ بسبب العلمية.

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }
اللام: حرف نصب بأن المضمرة جوازاََ.
يعذبَ: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم }
عصيتُ: فعل ماض مبني على الفتح حرك بالسكون لاتصاله بضمير المتكلم، والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }
اضرب: فعل أمر مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.

[سعد بن فريح المشفي]

المجموعة الثانية:
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى: { يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمناتُ مهاجرات فامتحنوهن } [ علامة نصب ]
علامة النصب : الكسرة ، لأنه جمع المؤنث السالم
ب: قال تعالى: { فبدأ بأوعيتهم قبل وعاءِ أخيه } [ علامة خفض ]
علامة الخفض : الياء ، لأنه من الأسماء الخمسة.
ج: قال تعالى: { ونادوا يا مالكُ ليقضِ علينا ربُّك } [ علامة جزم ]
علامة الجزم : حذف الياء ، لأنه فعل مضارع معتل الآخر.

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ألم يأتكم نبأ الذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود }
ثمود ، وسبب المنع : العلمية مع العجمة .
ب: عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ".
عائشة ، وسبب المنع : العلمية مع التأنيث .
ج: سافرتُ إلى مدينة حضر موت.
حضر موت ، وسبب المنع : العلمية مع التركيب .

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { إن الله لا يظلم مثقال ذرة }
لا : نافية لا تؤثر على الفعل المضارع.
يظلم : فعل مضارع مرفوع بالضمة.
ب:قال تعالى : { فقولا له قولا لينًا لعله يتذكر أو يخشى }
فقولا : فعل أمر ، ومضارعه : يقول ، صحيح الآخر يجزم بالسكون .
فقولا : فعل أمر مبني على السكون.
ج:قال تعالى : { فلما استيأسوا منه خلصوا نجيًا }
استيأسوا : فعل ماضي مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة.

[صفية محمد]

بسم الله الرحمن الرحيم
: المجموعة الثالثة :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب إعرابها بهذه الكلمة:
أ: قال تعالى : { واذكُر أخا عادٍ إذ أنذر قومه بالأحقاف } ( أخا ) [ علامة نصب ]
علامة الإعراب: الألف.
السبب: لأنه وقع مفعولا به، ولأنه من الأسماء الخمسة.
ب: قال تعالى : { وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود } ( بالمؤمنين ) [ علامة خفض ]
علامة الإعراب: الياء.
السبب: لدخول حرف الخفض عليه، ولأنه جمع مذكر سالم.
ج: قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء } ( تتخذوا ) [ علامة جزم ]
علامة الإعراب: حذف النون.
السبب: لأنه فعل مضارع مسبوق بلا الناهية الجازمة.
س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف فيما يلي ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات .. }
الكلمة الممنوعة من الصرف: صوامع.
السبب: لأنها جاءت بصيغة منتهى الجموع.
ب:قال تعالى : { فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا }
الكلمة الممنوعة من الصرف: غضبان.
السبب: الوصفية مع زيادة الألف والنون.
ج:قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون }
الكلمة الممنوعة من الصرف: سكارى.
السبب: ألف التأنيث المقصورة.
س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { ارجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق } ( ارجعوا)
فعل أمر مبني على الضم لامحل له من الإعراب.
ب: قال تعالى : { إنما حرَّم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أُهِلّ لغير الله به } ( حرم )
فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
ج: قال تعالى : { ولا تكوننّ من المشركين } ( تكونن )
فعل مضارع مبني على الفتح؛ لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

[أيمن بن سالم]

مجلس مذاكرة القسم الثاني من الآجرومية

يجيب الطالب على إحدى المجموعات التاليات :

المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين } [ علامة نصب ]
الياء في المؤمنين لأنه جمع مذكر سالم

ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [ علامة خفض ]
الفتحة على ابراهيم لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة

ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ]
السكون على تحرص لأنه فعل مضارع صحيح الآخر

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد }
أحمد ، والسبب : للعلمية ووزن الفعل

ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }
أخر ، والسبب : للوصفية والعدل

ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }
مصر ، والسبب : للعلمية والتأنيث

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }
ليعذبهم : اللام لام لجحود ،
يعذب : فعل مضارع ، منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد لام الجحود المسبوقة بكان المنفية بما ، وعلامة النصب الفتحة الظاهرة

ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم }
عصيت : فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك

ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }
فاضرب : الفاء بحسب ما قبلها
اضرب فعل أمر مبني على السكون .


انتهى

[رضا الشبراوى]

المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم مؤمنين } [ علامة نصب ]
تصحيح... الآية الكريمة من سورة الحجرات(يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لَّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (17))

[البشير مصدق]

المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين} [ علامة نصب ] الياء، جواب شرط "إن"
ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [ علامة خفض ] الفتحة للعلمية.
ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ] السكون فعل شرط "إن".

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد } أحمد ممنوع من الصرف للعلمية.
ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر } أخر
ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين } مصر للعلمية

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم } فعل مضارع منصوب بلام التعليل وعلامة نصبه الفتحة وهم ضمير الجماعة مفعول به
ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم } فعل ماضي منصوب بالفتحة المقدرة منع من ظهورها التعذر والتاء ضمير فاعل مرفوع بالضمة.
ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }فعل أمر مجزوم وعلامة جزمه السكون في آخره سبق بفاء السببية.