|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() وَيَرَوْنَ إِقَامَةَ الْحَجِّ ، وَالْجِهَادِ ، وَالْجُمَعِ ، وَالأَعْيَاد ِمَعَ الأُمَرَاءِ أَبْرَارًا كَانُوا أَوْ فُجَّارًا |
#2
|
|||
|
|||
![]() ليس للشيخ تعليق على هذه الجزئية |
#3
|
|||
|
|||
![]() ويَروْنَ إقامةَ الحجّ والجهاد، والجُمَعِ والأعياد مع الأمراء، أبراراً كانوا أو فُجّاراً([1]) |
#4
|
|||
|
|||
![]() قولُهُ: (ثمَّ هُمْ معَ هذهِِ الأُصولِ …) إلخ. جَمَعَ المُؤَلِّفُ في هذا الفصلِ جمَاعَ مَكَارِمِ الأَخْلاقِ، التَّي يَتَخَلَّقُ بهَا أهلُ السُّنَّةِ والجماعةِ؛ من الأمْرِ بالمَعْرُوفِ، وهوَ مَا عُرِفَ حُسْنُهُ بالشَّرْعِ والَعَقْلِ، والنَّهيِ عنِ المُنْكَرِ، وهوَ كلُّ قبيحٍ عَقْلاً وشَرْعًا، على حَسَبِ ما تُوجبُهُ الشَّرِيعَةُ مِنْ تلكَ الفريضَةِ؛ كمَا يُفْهَمُ مِنْ قولِهِ عليهِ السَّلامُ: (( مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا؛ فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ، فإنْ لَمْ يَسْتَطِعْ؛ فَبِلِسَانِهِ، فإنْ لَمْ يَسْتَطِعْ؛ فَبِقَلْبِهِ، وَذَلِكَ أَضْعَفُ الإِيمَانِ )). |
#5
|
|||
|
|||
![]() قولُه (ويَرَوْنَ إقامةَ الحَجِّ والجُمَعِ والأعيادِ مع الأمراءِ أَبْراراً كانوا أو فُجَّاراً) أي ويَعتقِدُ أهلُ السُّنَّةِ وُجوبَ إقامةِ هَذِهِ الشَّعائِرِ مع وُلاةِ أُمورِ المُسلِمِينَ (أبراراً كانوا أو فُجَّاراً) أي سواءٌ كانوا صالِحينَ مُستقِيمِينَ أو فُسَّاقاً فِسْقاً لا يُخْرِجُهمْ عن المِلَّةِ. |
#6
|
|||
|
|||
![]() ويَرَوْنَ إقامةَ الحجِّ والجهادِ والجُمَعِ والأعيَادِ مَعَ الأمَرَاءِ أبرَاراً كَانُوا أوْ فُجَّاراً (52) |
#7
|
|||
|
|||
![]() ((ومِن أصولِ أهلِ السُنَّةِ والجَمَاعَةِ أنَّهُمْ يُصلُّونَ الجُمعَ والأعيادَ والجماعاتِ لا يَدعونَ الجُمعةَ والجَمَاعَةَ كما فَعلَ أهلُ البِدعِ مِن الرَّافِضَةِ وغَيْرِهِمْ فإنْ كَانَ الْإِمَامُ مَستوراً لم يَظهرْ منه بِدْعَةٌ ولا فجورٌ صلَّى خَلْفَه الجُمعةَ والجَمَاعَةَ باتِّفاقِ الأئِمَّةِ الأربعةِ وغَيْرِهِمْ مِن أئمَّةِ المُسْلِمِينَ. |
#8
|
|||
|
|||
![]() وَيَرَوْنَ إِقامَةَ الحَجِّ والجِهَادِ والجُمَعِ والأعْيادِ معَ الأمَراءِ أَبْراراً كانُوا أَو فُجَّاراً. ( 232) |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
السمع, والطاعة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|