|
#1
|
|||
|
|||
أحكام التعزية
وتُسَنُّ تَعزيةُ الْمُصابِ بالميِّتِ. |
#2
|
|||
|
|||
المقنع لموفق الدين عبد الله بن أحمد بن قدامة المقدسي
.................... |
#3
|
|||
|
|||
الروض المربع للشيخ: منصور بن يونس البهوتي
(وتُسَنُّ تَعْزِيَةُ) المُسْلِمِ (المُصَابِ بالمَيِّتِ) ولو صَغِيراً قَبْلَ الدَّفْنِ وبَعْدَهُ لِمَا رَوَى ابنُ مَاجَهْ وإِسْنَادُهُ ثِقَاتٌ عَن عَمْرِو بنِ حَزْمٍ مَرْفُوعاً: ((مَا مِنْ مُؤْمِنٍ يُعَزِّي أَخَاهُ بِمُصِيبَةٍ إلاَّ كَسَاهُ اللَّهُ مِن حُلَلِ الكَرَامَةِ يَوْمَ القِيَامَةِ)). ولا تَعْزِيَةَ بَعْدَ ثَلاثٍ، فيُقَالُ لمُصَابٍ بمُسْلِمٍ: أَعْظَمَ اللَّهُ أَجْرَكَ وأَحْسَنَ عَزَاءَكَ وغَفَرَ لمَيِّتِكَ، وبكَافِرٍ: أَعْظَمَ اللَّهُ أَجْرَكَ وأَحْسَنَ عَزَاءَكَ.ِ وتَحْرُمُ تَعْزِيَةُ كَافِرٍ، وكُرِهَ تَكْرَارُهَا، ويَرُدُّ مُعَزًّى بِـ: استَجَابَ اللَّهُ دُعَاكَ ورَحِمَنَا وإِيَّاكَ. وإذا جَاءَتْهُ التَّعْزِيَةُ في كِتَابٍ رَدَّهَا على الرَّسُولِ لَفْظاً. |
#4
|
|||
|
|||
حاشية الروض المربع للشيخ: عبد الرحمن بن محمد ابن قاسم
(وتسن تعزية) المسلم (المصاب بالميت)([1]) ولو صغيرًا، قبل الدفن وبعده([2]). |
#5
|
|||
|
|||
الشرح الممتع للشيخ: محمد بن صالح العثيمين
وَتُسَنُّ تَعْزِيَةُ المُصَابِ بِالْمَيِّتِ،......... |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أحكام, التعصيب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|