|
#1
|
|||
|
|||
![]() وَافْتَرَضَ اللهُ عَلَى جَمِيعِ العِبَادِ الكُفْرَ بِالطَّاغُوتِ وَالإِيمَانَ بِاللهِ. |
#2
|
|||
|
|||
![]() (4) والطاغوتُ: هوَ كلُّ ما عُبِدَ منْ دونِ اللَّهِ وهوَ راضٍ، وكلُّ مَنْ حَكَمَ بغيرِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ أوْ دَعَا إلى ذلكَ. |
#3
|
|||
|
|||
![]() (5) أَرَادَ شيخُ الإسلامِ رَحِمَهُ اللَّهُ بهذا أنَّ التوحيدَ لا يَتِمُّ إلاَّ بِعِبَادَةِ اللَّهِ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لهُ، وَاجْتِنَابِ الطاغوتِ. وقدْ فَرَضَ اللَّهُ ذلكَ على عِبَادِهِ. والطاغوتُ مُشْتَقٌّ من الطُّغْيَانِ، والطُّغْيَانُ مُجَاوَزَةُ الحدِّ، ومنهُ قولُهُ تَعَالَى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ} يعني: لَمَّا زَادَ الماءُ عن الحدِّ المُعْتَادِ حَمَلْنَاكُم في الجاريَةِ، يَعْنِي: السَّفِينةَ. |
#4
|
|||
|
|||
![]() المتن : |
#5
|
|||
|
|||
![]() (6) وقد افْتَرَضَ اللهُ علَى جميعِ العِبادِ الكفْرَ بالطاغوتِ والإيمانَ باللهِ؛ لأنَّ توحيدَ العَبْدِ لا يَتِمُّ إلاَّ بذلكَ. |
#6
|
|||
|
|||
![]()
|
#7
|
|||
|
|||
![]() بيان معنى الطاغوت |
#8
|
|||
|
|||
![]() الأسئلة |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
معنى, الكفر |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|