جاء عن الإمام البخاري بأنه قال:
اقتباس:
أنا لا أذل العلم ولا أحمله إلى أبواب الناس، فإن كانت لك إلى شيء منه حاجة فاحضرني في مسجدي أو في داري، وإن لم يعجبك هذا فأنت سلطان فامنعني من المجلس ليكون لي عذر عند الله يوم القيامة؛ لأني لا أكتم العلم، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من سئل عن علم فكتمه ألجم بلجام من نار)).
|
* أن نحث عليه من ابتعد ونحاول التواصل معه لأجل إكمال ما بدأ هل أيضا هذا من إذلال العلم؟ أم أن هذا من العون على البر والتقوى؟
وكيف يكون إذلال العلم؟ -بارك الله فيكم- لو تضعون صورا لنا من ذلك حتى نستوعب.
جزاكم الله خيرا