١_بيان أصل وجود الأفعال و الحركات و أصل عدمها
١1-أصل كل فعل وحركة في العالم من الحب والإرادة
2- البغض والكراهة مانع وصاد لكل ما انعقد بسببه ومادته
3- علة أن وجود الفعل لا يكون إلا عن محبة و إرادة
4- المحبة
أ. قد تكون بواسطة أو تكون بغير واسطة
ب. أنواع المحبة
1- ماهية المحبة المحمودة
2- ماهية المحبة المذمومة
3- المراد بالمحبة المطلقة أصل
ت. أقسام المحبة
ث. آثار المحبة و توابعها
ج. أسباب أن الحي العالم يحب ما يضره
ح. بتجاوز الحد في الشهوات المحمودة يظلم العبد نفسه
5- اتباع الهوى:
1- سبب اتباع العبد هواه
2- اتباع الهوى يكون في الحب والبغض
3- نهى الله رسول الله عن اتباع الهوى
4- سبب تسمية السلف أهل الآراء المخالفة للسنة والشريعة في مسائل الاعتقاد الخبرية ومسائل الأحكام العملية بأهل الأهواء
5- الاستدلال على صفات الأعمال و أحوالها
أ. طرق الاستدلال على صفات الأعمال وأحوالها
1- معنى المصلحة
2- معنى الاستحسان
3- معنى العدل
ب. خطورة الاستدلال بالمصالح و الاستحسان
ت.أعلم الناس من كان رأيه واستصلاحه واستحسانه وقياسه موافقا للنصوص
5- - أسباب عدم الفعل عدم وجود مقتضيه من الحب و الإرداة و وجود المانع من الكره و البغض
6- علة أن المحبة و الإرادة أصل للبغض و الكره و ما يترتب عليهما من فعل
7-البغض و الحب
أ. الفرق بين البغض و الحب
ب.الله جعل للإنسان قوتان قوة الحب وقوة البغض
الغاية من أن الله جعل للإنسان قوتان قوة الحب وقوة البغض
ما يترتب على علو قوة الحب
8- حركة الأجسام
١_ كيفيتها
٢_ أنواعها
٤_سبب حركة السموات و الارض و ما يبينهما
9-حركات المخلوقات الظاهرة
أ. الحركات هي عبادة على نوعين كرها و طوعا
ب. اعتقاد الناس في حقيقة ما يرون من ظاهر فعل المخلوقات:
1- انها تسبيح
2- كثير الناس وأهل الطبع المتفلسفة وغيرهم فيعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا ويأخذون بظاهر من القول
3- وقد يعارضهم كلهم طوائف من أهل الكلام فينكرون طبائع الموجودات وما فيها من القوي والأسباب
4- الفرق بين أهل العلم و المتكلمين و أصحاب الفلسفة في النظر إلى الحوادث
2- الدين؛بيان المراد بالدين،و أنواعه،، لوازم كل نوع،و حقيقة حاجة بني آدم للدين، و تحالفهم،و الاختلاف فيه .
1- المراد بالدين اصطلاحا
2- الأصل اللغوي لكلمة الدين
3- علاقة الدين و العبادة
4- المحبة والإرادة أصل كل دين سواء كان دينا صالحا أو دينا فاسدا،
5- الأعمال التي يعملها جميع بني آدم إما أن يتخذونها دينا أو لا يتخذونها دينا
أ. - والذين يتخذونها دينا إما أن يكون الدين بها دين حق أو دين باطل ما هو الدين الباطل
ب. ما هو الدين الحق
ت. المراد بكمال الدين
6- لوازم لكل حي: لا بد لكل آدمي من اجتماع؛ حق أو باطل
لا بد لكل حي من محبوب؛ حق أو باطل
7- لوازم كل دين وطاعة ومحبة ؛ المقصود المراد و السبيل المتبع 8- شروط قبول العمل
9-. إن الدين عند الله الإسلام أ. مقتضى أن دين الله هو الصراط المستقيم
ب. حاجة المؤمن إلى معرفة العدل وهو الصراط المستقيم وإلى العمل به
ت. عاقبة عدم اتباع الصراط المستقيم
ث.مقصود الدين الحق
ج. مقصود الدين عند أهل الفلسفة المتفلسفة الصابئة المبتدعة من المشائين ومن سلك مسلكهم من المنتسبين إلى الملل في المسلمين واليهود والنصارى
10. الفرق بين الأمم الموحدة عبر التاريخ
11. الأصول الموجبة للسعادة في كل ملة (الثلاثة وهي الإيمان بالله وباليوم الآخر والعمل الصالح)
12.كل طائفة من بني آدم لا بد لهم من دين يجمعهم أ. سبب حتمية ذلك
ب. الدين المشترك دين عام بين جميع بني آدم
ت. المحبة الخاصة اشتراك في النوع لا في الشخص
ث. الأمور السماوية تقع مشتركة عامه
13- التحالف بين بني آدم: 1- كل تبديل يقع في الأديان بل كل اجتماع في العالم لا بد فيه من التحالف
2- التبديل لدين الله و العقود الفاسدة سبب انتشار الجهل و الفساد
3- التناسب والتجاور يوجب التعاون على جلب المنفعة المشتركة ودفع الضرر المشترك
4- الوفاء بالعهود بين الناس واجب
5- الاشتراك بين بني آدم تارة يثبت بفعلهم وتارة يثبت بفعل الله تعالى
6- لا بد لكل بني آدم من ولاية وعداوة
7- لازم ذلك التمادح على الشجاعة و السماحة
8- لازم وجوبية التعاون لابد لهم من عقد وقدرة
9- العقد أصله الإرادة
10- الإرادة و الطوع و القدرة هم ما يقوم عليهم جلب المنافع و دفع المضار
11- أنواع الاشتراك( بتحالف و بغير تحالف)
12- الفرق بين الاشتراك بحق و الاشتراك بغير حق
13- لا واجب في الشريعة إلا بشرع أو عقد
14- صور للتحالف
أ.التحالف على الشريعة
ت. لازم التحالف على الشريعة
ث. التحالف على غير الشريعة
15- الحكم العام في جميع هذه العقود أنه يجب الوفاء فيها بما كان طاعة لله ولا يجوز الوفاء فيها بما كان معصية لله
16- عقود الشرع مرجعها إلى أمر الله ورسوله
17- ضلال من اتبع الشرع بعقود بني آدم
18- نهج اليهود والنصارى وسائر أهل الضلال في نشر ضلالاتهم تلبيس الحق بالباطل
19- المعاملات الدنيوية :
أ. أصل المعاملات الدنيوية
ب. ما توجبه العقود
ت. غلط كثير من الفقهاء في باب العقود الدنيوية
ث. الواجب في باب المعاملات الدنيوية
ج. المراد باجتهاد العامة
14- ذم الكتاب و السنة للاختلاف في الدين
15 - ما يوجبه الاختلاف في الدين و ينافيه
16-حاجة قلوب بني آدم إلى الدين وأسباب ذلك
17- تفصيل المحبة الدينية للمشركين
18. لوازم اتباع عقيدة اهل الفلسفة
3- المحبة ؛محبة الله للعبد و محبة العبد لله، بيان لوازمها و موجبها و مقتضاها وأوجه الانحراف فيها.
أ. درجات المحبة
ب. أقسام المحبوبات
ت. محبة الله لعباده
1- الخلة
2- علاقتها بالمحبة
3- أخلاء الله هم محمد صلى الله عليه و سلم و إبراهيم
4- لم يصلح أحد ان يكون خليل لمحمد صلى الله عليه و سلم
5- مقتضى محبة اللهو رسوله
6- فضل محبة الله و رسوله
أ. علة أن رأس الإيمان الحب في الله و البغض لله
ب. من أحب لله و بغض لله استكمل الإيمان
ت. جميع المحبات والإرادات والأفعال والحركات هي عبادة لله رب الأرض والسموات
ث. كيف يجعل العبد لله ندا
ج. لوازم الحب التام لله
ح. كثير من الناس يغلط في تعريف أنواع المحبة
خ. محبة الله لعباده:
أ. لوازم محبة الله لعبده
ب. تأويل الجهمية و من اتبعهم من المتكلمين لمحبة الله لعباده
ت. تأويل وطائفة أخرى من الصفاتية
ث. رأي وسلف الأمة وأئمة السنة
ث. محبة العبد لربه
1- تفسيرها عند وسلف الأمة وأئمة السنة ومشايخ المعرفة وعامة أهل الإيمان السلف
2- تفسيرها عند بعض الطوائف المعطلة
3- موجبات محبة العبد لربه:
أ. توحيد العبادة:
1- حقيقة التوحيد
2- فضل قول لا إله الا الله
3- دليل توحيد الله بالألوهية
4- المراد بالألوهية في الكتاب
5- لوازم الألوهية
6- الرد على أهل الكلام في فهمهم الخاطئ لمعنى الألوهية في القرآن
7- من هم أهل التوحيد
8- أصل دعوة جميع الرسل
9- أصل العبادة
10- جزاء أهل التوحيد
11- من هم السادة المحبين المحبوبين
12- والعبادة تجمع كمال المحبة وكمال الذل
13- أصل السعادة عبادة الله وحده
4- الفتنة و الشرك بالله
أ. المراد بالفتنة
ب. أعظم الفتن الشرك بالله
ت. كل ما يحب من دون الله سببا في الفتنة
ث. أنواع الشرك:
ج. الشرك الخفي
1- ما هو
2- خطره
3- النجاة منه
ح. أصل الشقاء الشرك بالله
خ. من هم أهل الشرك
د. عاقبة أهل الشرك
4- ما جماع القرآن
5- أصل الإشراك العملي بالله
6- استحقاق العباد للعذاب بالشرك فما دونه مشروط ببلاغ الرسالة في أصل الدين وفروعه
7- أقسام الناس في الإقدام على المعاصي وأفعال الشرك
8- الطاغوت:
1- المراد بالطاغوت
2- علاقة الطاغوت بالشرك
3- من الذي يتحاكم إلى الطاغوت
4- ما وجه الشبه بين المنافقين و اليهود
5- كمال رحمة الله مع المنافقين
ب. محبة الله توجب المجاهدة في سبيله
1- مقصود الجهاد
2- الجهاد و النفاق
3- الجهاد و محبة الله و رسوله
4- الأصل اللغوي للجهاد
5- مفهوم قول قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الجهاد سنام العمل"
6- ما يتضمنه الجهاد
7-انقسام الناس في الجهاد حسب القدرة و الإرادة و المحبة
ت. محبة الله توجب معاداة عدوه،لامتناع اجتماع حب الله و حب عدو الله في القلب
1- وأصل الموالاة
2- أصل المعاداة
3- موجب التحاب
4- موجب التباغض
5- الأصل اللغوي للمولى
6- الأصل اللغوي للعدو
7- ثواب أولياء الله
8- جزاء أعداء الله
9- حقيقة الموالاة والمعاداة التي مبناها على المحبة والبغضة.
10- الموالاة تقتضى التحاب والجمع
11- المعاداة تقتضى التباغض والتفرق
ث. الله غني عن عباده
5- العبرة بتمام المحبة و تمام البغض
6- درجات محبة الله ورسوله
7- مقتضى درجة المقتصدين في المحبة
8- مقتضى محبة السابقين
9- المؤمنون الذين قد يقاتل بعضهم بعضا فأولئك ليسوا متحادين من كل وجه
ج. الغيرة
1- غيرة االله
2- لازم الغيرة
3- العلاقة بين الغيرة و البغض
4- معنى القلى
ج. العشق
1- مراتبه
2- معنى التتيم
3- العاشق عبد لمعشوقه
4- العشق في القرآن
5- العشق في حق الله
1- عند الصوفية
أ. علة جوازه عندهم
ب. المآخذ على مقالة الصوفية
1- مآخذ من جهة الفظ
2- مآخذ من جهة المعنى
6- محبة الله قد يكون معها اعتقاد فاسد
1- بيان ذلك
2- حكمهم
3- الفرق التي ضلت في باب محبة الله
7- الذنوب و محبة الله
8- الفرق بين المحبة الواجبة و كمال المحبة
9- الفرق بين الحب في الله ولله وبين الحب لغير الله
10- اتخاذ الأنداد هو من أعظم الذنوب، فالمحبوبات المعظمة لغير الله
1- اطلق عليها الله تعبد
2- لازم المحبة المعظمة
11- تولي الشياطين و تسلطهم على العباد و النجاة منه
أ. معنى المتولي
ب. المراد بمتولي الشيطان
ت. المراد بالشياطين
ث. شقي العبادة
ج. النجاة من تسلط الشيطان
ح. والشيطان يوالي الإنسان بحسب عدم إيمانه
خ. مسائل في الآية {إِنَّ عِبَادِى لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَٰنٌ إِلَّا مَنِ ٱتَّبَعَكَ مِنَ ٱلْغَاوِينَ}
د. اعراب
ذ. المراد بالعباد
ر. المراد بالغي
ز. دلالة الية على أسباب النجاة من تسلط الشيطان
س. العلاقة بين ما قام في قلوب أصحاب العشق من تولي الشيطان والإشراك به و بين ما فاتهم من إخلاص المحبة لله
12- اتباع الهوى:
أ. لوازم اتباع الهوى
ب. عظم اتباع الهوي عند الله
ت. أسباب الابتلاء بالعشق
ث. خطر محبة البشر محبة العشق و التعلق و اتباع الهوى
13- معنى السوء
14- معنى الفاحشة
15- المنجي من الوقوع فيهما
16- سبب استحقاق المرأة المتزوجة الزانية الغضب
17- لوازم محبة الفاحشة
أ. المحبة توجب موافقة المحب للمحبوب
ب. إثم الفاحشة و الظلم لا يقع على صاحبها خاصة
18- العشق في حق غير الله
أ.الضلال في تلبيس الشيطان للحرام في علاقة الرجل بالمرأة
ب. أقسام الناس في المؤاخاة الشيطانيةمألات المؤاخاة الشيطانية
ت. حد اللواط عند الفقهاء
ث.مسائل في تأويل الآية: إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ
1- المتخذ خدنا من الرجل والنساء أقل شرا من المسافح
2-سبب ذلك
3-المستخفي بما يأتيه أقل إثما من المجاهر
4-عظم اقتران اتخاذ الأخدان بالمحبة و التعظيم
5-موجبات اقتران المحبة و التعظيم باتخاذ الاخدان
6-صور من الظلم والعدوان مع ملك اليمين
7-تلبيس الحق بالباطل في المخادنة
19- عظم ضررالمحبة والعشق الفاسد من الزنا مرة واحدة
20- لوزام المحبة والعشق
21- سبب أمر سبحانه أن لا تأخذنا بهما رأفه في دين الله
22- تدفع الشهوة الحلوة بضدها والمنع من موجباتها ومقابلتها بالضد من العذاب المؤلم ونحوه
23- المحب لغير الله عبد لمحبوبه
24- مزاعم اهل الصوفية و غيرهم ممن يستحلون ارتكاب الفواحش و ما حرم الله
25- أوجه اتخاذ الصوفين و المتفلسفة الأنداد من دون الله يحبونهم كحب الله
26- محبة غير الله سببها تبديل الدين وتغيير فطرة الله التي فطر الناس عليها
27- الإشارة لقصة إبراهيم في بيان فطرة الله لعباده
28- قاعدة اجتماع الحسنات والسيئات والثواب والعقاب في حق الشخص الواحد
أ. الإنسان فيه ظلم وجهل فإذا غلب عليه رأى أو خلق استعمله في الحق والباطل جميعا
ب. أمثلة لذلك
ت. العلة في ذلك
4- بيان حقيقة التنعم في الدنيا و حقيقة الابتلاء و الآراء فيهما و موقف المؤمن منهما.
أ. -النعيم التام هو في الدين الحق
ب. التنعم إما بالأمور الدنيوية وإما بالأمور الدينية
ت. المراد بالأمور الدينية
ث. اشتراك المؤمن و الكافر و المنافق في التمتع بالامور الدينية
ج. التفاوت في التنعيم بين بني آدم بالأمور الدينية
ح. أصل التفاوت أن التنعم في الدنيا بحسب الحاجة إليها والانتفاع بها
خ. التنعم بالأمور الدينية
د. المراد بالأمور الدينية
ذ. الفرق بين أهل الحق والباطل في التنعم بالخبر و التنعم بطاعة الأمر
ر. هل النعيم الدنيوي نعم أم لا؟
ز. هل جنس تنعم المؤمن في الدنيا بالإيمان وما يتبعه مثل تنعم الكافر أو دونه أو فوقه
س. المراد بالسؤال في الآية: قال تعالى: {ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ}
1- كيف يكون شكر العبد ربه
2- التنعمات هي نعمة من وجه دون وجه
ش. أنواع الحق:
ص. الفرق بين أنواع الحق؛ حق موجود و حق مقصود
ض. ظهور اهل الباطل في الدنيا فتنة لأهل الحق
1- صور ظهور أهل الباطل
2- الخطأ في تفسير ظاهر تنعم أهل الباطل في الدنيا
3- سبب في الخطأ في هذا الباب
ط. وجه الفتنة في هذا الباب
ظ. سبب الفتنة
ع. المعرفة بالعمل و مقصوده ضرورة
غ. العلم بالمطلوب وبطريقه لا يحصلان المقصود إلا مع الإرادة الجازمة
ف. الإرادة الجازمة لا تكون إلا مع الصبر
ق. الذنوب سبب للابتلاء و تأخر النصر
ك. بالاستغفار تتم الطاعة
ل. بالصبر يتم اليقين بالوعد
م. أمر الله بالصبر
· فضل الصبر
· الأمر بالصبر حين الابتلاءات بسبب الذنوب
· قصص نصر الله لأوليائه
ك. حصول النصر وغيره من أنواع النعيم لطائفة أو شخص لا ينافي ما يقع في خلال ذلك من قتل بعضهم وجرحه ومن أنواع الأذى
ك. موت الشهيد من أيسر الميتات
ل. العبد لا يعصمه من الله أحد إن أراد به سوءا أو أراد به رحمة وليس له من دون الله ولي ولا نصير
م. الله شرع من عذاب الكفار بعد نزول التوراة بأيدي المؤمنين في الجهاد ما لم يكن قبل ذلك
ن. الجهاد للكفار أصلح من هلاكهم بعذاب سماء
ن. الابتلاء سنة الله في عباده ليخلص قلبه له
1- والله تعالى قد جعل أكمل المؤمنين إيمانا أعظمهم بلاء
2- حقيقة الابتلاء
3- موقف أهل الايمان وقت الابتلاء
4- تفسيرقوله تعالى {فَأَمَّا الْأِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ. وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ.كَلاَ}ِ
أ. مقصد الآية
ب. الحكمة من الابتلاء
ت. الفرق بين قول الله تعالى(فأكرمه) و قول (أكرمن) على لسان المبتلى
ث. متعلق (أكرمه و نعمه)
ج. وجه أن الكرامة التي مثالها خوارق العادات هي من الابتلاءات
ح. حقيقة الابتلاء بالبأساء و الضراء
5- مسائل في تفسير قوله تعالى: قال تعالى: {مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ}
أ. المراد بالحسنات
ب. المراد بالسيئات
6- متعلق الأمر والنهي
7- متعلق القضاء والقدر
8- المراد بالأعمال بخواتيمها
9- التنازع في القضاء و القدر و الأمر و النهي و الوعد و الوعيد.
أ. رأي المثبتة للقضاء والقدر من متكلمه أهل الإثبات
ب. رأي القدرية ومن ضاهاهم
10- أقسام الناس في أثر الابتلاء عليهم بالنعماء او الضراء من صلاح و فساد
11- -مقتضى الإيمان بحقيقة الابتلاء بالخير أو الشر
12- -علة حاجة الإنسان إلى ربه بعد إيمانه بحقيقة الابتلاء بالخير و الشر
13- حكم الرضا بما أمر الله و رسوله
14- حكم الرضا بما يقدره الحق من الألم بالمرض والفقر
15- حكم الصبر بما يقدره الحق من الألم بالمرض والفقر
16- موقف المنافقين مما منعه الله عنهم و من أوامر الله و رسوله
17- الصبر والشكر مما يجب محبته وعمله
18-التواصي بالحق والصبر
أ. الفرق بين أهل الحق و المفسدين في التواصي
ب. ما يؤول إليه التواصي بالحق بدون الصبر
ت. موجبات هذا التواصي
19- -لم يتصف بحقيقة الإيمان هو إما قادر وإما عاجز
أ.*متعلق قادر
ب. فمن كان أقدر وأفجر كان أمره
ت. *اختلاف المؤمن عن غيره في استخدام قدرته
20- * الذل و الهوان لازم من لم يتصفوا بحقيقة الإيمان
21- *العزة لازم من حققوا الإيمان
22- تنازع الناس فيما ينال الكافر في الدنيا من التنعم
أ. * أصل النزاع و مرجعه
ب. رأي القدرية
ت. رأي بعض من أهل الأثبات من أصحاب الإمام أحمد و غيرهم ( ممن ردوا الباطل بباطل)
ث. لازم قولهم
ج. بيان فساد قولهم
23- كفر الكافر نعمة في حق المؤمنين
5- أنواع اللذات الموجودة في الدنيا ومقصودها و توجيه الشرع لها و أوجه الخطأ فيها و الانحراف و عاقبته
1- كل محبة وبغضة فإنه يتبعها لذة وألم
2- أنواع اللذات الموجودة في الدنيا
3- توجيه الشرع لهذه اللذات
4- الغاية من أرسال الرسل
5- علاقة اللذة بالغاية من الحركات الإرادية
6- مقصود اللذة
7- اللذات تارة تكون بمعصية من ترك مأمور أو فعل محظورو هنا تكون سبب للعذاب
8- ألم العذاب قد يتقدم وقد يتأخر
9- أيهما أصعب و أشد ألمًا ترك المعصية أم التوبة.
10- أيهما أكثر ثوابًا ترك المعصية أم التوبة
11- وتارة تكون اللذات بغير معصية من العبد لكن عليه أن يطيع الله فيها(يشكر ربه)
12- أوجه الخطأ في أمر اللذات في الدنيا و الآخرة:
1- المتفلسفة من الصابئة والمشركين ونحوهم ومن حذا حذوهم ممن صنف في أصناف هذه اللذات كالرازي .
2- النصارى
3- اليهود
13- أصول ما يرجع إليه قولهم:
أ. اللذات الحسية والوهمية ليست لذات في الحقيقة
ب. اللذات العقلية هي إدراك الوجود المطلق بأنواعه وأحكامه
14- غذاء النفس إخلاص الدين لله بعبادته وحده لا شريك له فإن هذا هو خاصة النفس التي خلقت له
15- إشارة إلى رسالة المبدأ والمعاد التي صنفها أبو علي بن سينا
6- الإرادات أنواعها و واجب كل صاحب نوع و أحوال كل صاحب نوع و أوجه الغلط في هذا الباب و علاقة الإرادات بالحركات
1- أنواع الإرادات
2- واجب كل ذي إرادة فاسدة أو صالحة
3- مقصود ما شرعه الله في حق ذي الإرادة الفاسدة و ذي الإرادة الصالحة
4- جميع الحركات ناشئة عن الإرادة والاختيار
5- سبب ذلك
6- مقتضى ذلك
7- كما أن الحركة مستلزمة للإرادة والحياة، فالحياة أيضا مستلزمة للحركة والإرادة
8- الاسم الحي مستلزم لصفاته وأفعاله
9- الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر
أ. أحوال الكافر صاحب الإرادة الفاسدة
ب. الظالمين قلوبهم قلقة خائفة
ت. أحوال المؤمن صاحب الإرادة الصالحة
ث. المؤمنون قلوبهم مطمئنة آمنة
ج. سبب غلط الناس في فهم هذه الحقيقة
ح. أوجه جهل من غلط في هذا الباب
10- تفرق الناس لما خاضوا في مسائل القدر و الخلق و الأمر
أ. زعمهم في الظلم
ب. زعمهم في نفي الحكمة من الخلق
ت. مزاعمهم في الحكمة من الأحكام الشرعية
ث. الرد على مزاعهم
ج. لوازم قولهم
ح. والحق الذي يجب اعتقاده في هذا الباب
7-بيان المعرفة الضرورية للمؤمن و مصدرها
1- حاجة المؤمن لمعرفة الشرور الواقعة ومراتبها في الكتاب والسنة و معرفة الخيرات الواقعة ومراتبها في الكتاب والسنة
2- المعرفة يتبعها عمل (العلم هو طريق إلى العمل) أصله المحبة
3- الإيمان والعمل الصالح درجات
4- تمام المعرفة و المحبة الجهاد
5-أنواع العلوم التي يتنازع فيها الناس
6- ا العلم و العمل و أنواع النفوس
أ. النفس الأمارة و العمل
ب. النفس الصالحة و العمل
7- صور لتلبيس الحق بالباطل:
أ.الظلم للنفوس و الناس
ب. الإشراك بالله بغير حق والقول بما لا يعلم
ت. أنواع الإشراك بالمخلوقات عبادة لها واستعانة بها وغلوا فيها
المقاصد الفرعية للرسالة:
1- بيان أصل وجود الأفعال و الحركات و أصل عدمها
2- الدين؛بيان المراد بالدين،و أنواعه،و لوازم كل نوع،و موجبات الاختلاف فيه
3- المحبة، بيان محبة الله للعبد، و محبة العبد لله؛ لوازمها و موجبها و مقتضاها و الانحراف فيهما.
4- بيان حقيقة التنعم في الدنيا و حقيقة الابتلاء و الآراء فيه، و موقف العبد منهما.
5- بيان أنواع اللذات الموجودة في الدنيا ومقصودها و توجيه الشرع لها و أوجه الخطأ فيها و الانحراف و عاقبته
6- بيان أنواع الإرادات ، و واجب كل صاحب نوع و أحوال كل صاحب نوع و أوجه الغلط في هذا الباب و علاقة الإرادات بالحركات
7--بيان المعرفة الضرورية للمؤمن و مصدرها
بيان أن المحبة أصل حركة المخلوقات،عن إرادة و اختيار، و أن الدين الحقيقي الصراط المستقيم الذي يحتاجه كل بني آدم مبناه على المحبة، و أن كل انحراف في الدين سببه انحراف و غلط في باب المحبة و أن ليس للعبد للنجاة إلا باب المعرفة التي مصدرها الكتاب و السنة و العمل بها.