أحسن الله إليكم:
ذكر الشيخ صالح العصيمي في باب من حقق التوحيد:
اقتباس:
(ويُستعمَلُ للعينِ طريقةٌ أُخرى غيرُ الرقْيَةِ، وهو الاسْتِغْسَالُ، وهي أنْ يُؤْتَى بالعائنِ، ويُطلَبَ منه أنْ يتوضأَ، ثم يُؤخذَ ما تناثرَ من الماءِ مِن أعضائهِ، ويُصَبَّ على المُصَابِ، ويَشْرَبَ منه، ويبرأَ بإذنِ اللهِ.
وهناك طريقةٌ أخرى، ولا مانِعَ منها أيضاً، وهي أن يُؤْخَذَ شيءٌ مِن شِعارِهِ أي: ما يلي جسْمَه من الثيابِ، كالثوبِ، والطاقيَّةِ، والسِّروالِ وغيرِها، أو الترابِ إذا مشَى عليه وهو رَطْبٌ، ويُصَبُّ على ذلك ماءٌ يُرَشُّ به المصابُ، أو يشْرَبُهُ، وهو مُجرَّبٌ).
|
السؤال: هل هناك أفضلية بين هذه الطرق الثلاث؟