#1
|
|||
|
|||
سورة البقرة
سورة البقرة |
#2
|
|||
|
|||
فإن قيل: المخادعة أنما تتصور في حق من تخفى عليه الأمور ليتم الخداع في حقه يقال خدعه إذا أراد به المكروه من حيث |
#3
|
|||
|
|||
فإن قيل: كيف حصر الفساد في المنافقين بقوله: (ألا إنّهم هم المفسدون) ومعلوم أن غيرهم مفسد؟ |
#4
|
|||
|
|||
فإن قيل: كيف قال الله: (اللّه يستهزئ بهم) والاستهزاء من باب العبث والسخرية وهو قبيح والله تعالى منزه عن القبيح؟ |
#5
|
|||
|
|||
فإن قيل: ما الفائدة في قوله: |
#6
|
|||
|
|||
فإن قيل: كيف قال: (فلا تجعلوا للّه أندادًا وأنتم تعلمون). |
#7
|
|||
|
|||
فإن قيل: كيف عرف النار ونكرها في سورة التحريم؟ |
#8
|
|||
|
|||
فإن قيل: قوله: (ولا تلبسوا الحقّ بالباطل وتكتموا الحقّ). |
#9
|
|||
|
|||
|
#10
|
|||
|
|||
فإن قيل: كيف قال: (فبدّل الّذين ظلموا قولًا غير الّذي قيل لهم (. |
#11
|
|||
|
|||
فإن قيل: قوله تعالى: (ولا تعثوا في الأرض مفسدين). |
#12
|
|||
|
|||
فإن قيل: كيف قال: (لن نصبر على طعامٍ واحدٍ). وطعامهم كان المنّ والسلوى وهما طعامان؟ |
#13
|
|||
|
|||
فإن قيل: كيف قال: (ويقتلون النّبيّين بغير الحقّ). |
#14
|
|||
|
|||
فإن قيل، كيف قال: (فقلنا لهم كونوا قردةً خاسئين). |
#15
|
|||
|
|||
فإذا قيل كيف قال: (عوانٌ بين ذلك). ولفظة (بين) تقتضى شيئين فصاعدا، فكيف جاز دخولها على ذلك وهو مفرد؟ |
#16
|
|||
|
|||
فإن قيل: قوله: (قسوةً وإنّ من الحجارة لما يتفجّر منه الأنهار وإنّ منها لما يشّقّق فيخرج منه الماء). |
#17
|
|||
|
|||
فإن قيل: ما الفائدة في قوله: (فويلٌ للّذين يكتبون الكتاب بأيديهم) والكتابة لا تكون إلا باليد؟ |
#18
|
|||
|
|||
فإن قيل: التولي والإعراض واحد فكيف قال: (ثمّ تولّيتم إلّا قليلًا منكم وأنتم معرضون)؟ |
#19
|
|||
|
|||
|
#20
|
|||
|
|||
فإن قيل. قوله تعالى: (وما أنزل على الملكين). يدل على أن الله تعالى أنزل علم السحر على الملكين فلم يكن حرامًا؟ |
#21
|
|||
|
|||
فإن قيل: قوله تعالى: (ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاقٍ ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون). |
#22
|
|||
|
|||
فإن قيل: كيف قال: (ولو أنّهم آمنوا واتّقوا لمثوبةٌ من عند اللّه خيرٌ لو كانوا يعلمون). |
#23
|
|||
|
|||
فإن قيل: كيف قال هنا: (ربّ اجعل هذا بلدًا آمنًا). وقال في سورة إبراهيم عليه الصلاة والسلام: (ربّ اجعل هذا البلد آمنًا). |
#24
|
|||
|
|||
فإن قيل: أي مدح وشرف لإبراهيم عليه الصلاة والسلام في قوله تعالى: (وإنّه في الآخرة لمن الصّالحين). |
#25
|
|||
|
|||
فإن قيل: الموت ليس في وسع الإنسان وقدرته حتى يصح أن ينهي عنه على صفة أو يؤمر به على صفة، فكيف قال: (فلا تموتنّ إلّا وأنتم مسلمون)؟ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
البقرة, سورة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|