اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقية شبانه
الواجب الثاني في التفسير
(المجموعة الثانية)
السؤال الأول: 1/1
اذكر معاني الكلمات التالية:
أزواجًا:- الذكور والإناث.
أحقابًا:- الحقب: ثمانون عاما.
خاشعة:- خاضعة ذليلة.
طغى:-جاوز الحد في الكفر والمعاصي.
السؤال الثاني: 3/3
اذكر المراد بكل مما يأتي:-
المعصرات: السحاب الذي لم يمطر بعد.
الآية الكبرى، اذكر الأقوال: قيل هي العصا، وقيل يده.
الطامة الكبرى: القيامة الكبرى، والشدة العظمى، النفخة الثانية التي تسلم أهل الجنة إلى الجنة وأهل النار إلى النار.
السؤال الثالث: 1/.,50
اذكر مرجع الضمير في قوله تعالى: {لا يملكون*منه خطابًا}
الخلق المذكورين في "رب السموات والأرض وما بينهما"مرجع الضمير في منه للرحمن
السؤال الرابع: 3/3
أجب عما يأتي:*- ذكر السعدي في تفسيره أنه لا يتكلم أحد يوم القيامة في ذلك الموقف إلا بشرطين، اذكرهما مع الدليل
- أن يأذن الله له في الكلام.
- لا يروج باطلا ولا يكذب ولا يقول إلا صدقا. صواباً
الدليل: "يوم يقوم الروح والملائكة صفا لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا"
- اذكر ما يفيده قوله تعالى: {جزاءً وفاقًا} بعد ذكره تعالى لعذاب أهل الجحيم
جزاء ووفاق على ما عملوا من الأعمال الموصولة إليه، ولهذا ذكر الأعمال التي استحقوا بها هذا الجزاء.
- اذكر الدليل:*قبض الملائكة لأرواح بني آدم.
"والنازعات غرقا"
السؤال الرابع:
فسّر الآية الآتية–باختصار-:1/1
- قوله تعالى: {إنما أنت منذر من يخشاها}
إنما نذارتك نفعها لمن يخشى مجيئ الساعة ويخاف الوقف بين بدي ربه، فهو الذي لا يهمه سوى الاستعداد لها والعمل لأجلها.
السؤال الخامس: 1/1
اذكر ثلاث فوائد سلوكية تستفيدها من قوله تعالى: {ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا}*النبأ.
- اصنع ما شئت من الأعمال، ولكن في النهاية إن مردك إلى ربك، فاحرص ألا تصنع إلا ما يسرك أن تجده يوم القيامة، وتقف به أمام ربك.
- التفكر في يوم القيامة، ذلك اليوم العظيم المهيب.
- كنت صادقا في الدنيا لتكن من الصادقين يوم القيامة، فيومها لا يتكلم إلا من يأذن الله له، ولا يتكلم إلا الصادقون.
|
أحسنتِ بارك الله فيكِ 10/9,50