![]() |
تطبيق تحرير أقوال المفسرين 2
مجلس المذاكرة الرابع تطبيقات على مهارة تحرير أقوال المفسّرين المختلفة اختر إحدى المجموعتين التاليتين وحرّر القول في كل مسألة: المجموعة الأولى: 1: المراد بالطاغية في قوله تعالى: (فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (5) ) الحاقة. اقتباس:
2: المراد بــالمرسلات. اقتباس:
المجموعة الثانية: 1: المراد بالبيت في قوله تعالى: (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا (28) ) نوح.اقتباس:
2: المراد بثقل القرآن في قوله تعالى: {إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا}. اقتباس:
__________________________ تعليمات: - تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم الأحد القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب. تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة: أ+ = 5 / 5 أ = 4.5 / 5 ب+ = 4.25 / 5 ب = 4 / 5 ج+ = 3.75 / 5 ج = 3.5 / 5 د+ = 3.25 / 5 د = 3 هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة. معايير التقويم: 1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ] 2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص] 3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد] 4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية. 5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض. نشر التقويم: - يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب. - تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها. - نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم. _________________ وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم |
المجموعة الأولى:
1: المراد بالطاغية في قوله تعالى: (فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (5) ) الحاقة. ورد في المراد بالطاغية أربعة أقوال: القول الأول: الصيحة، قاله قتادة واختاره ابن جرير، ذكر ذلك عنهم ابن كثير، وذكر هذا القول كذلك السعديّ والأشقر. القول الثاني: الذنوب، قاله مجاهد، ذكر ذلك عنه ابن كثير القول الثالث: الطّغيان، قاله الرّبيع بن أنسٍ وابن زيدٍ: ، وقرأ ابن زيدٍ: {كذّبت ثمود بطغواها} [الشّمس: 11]. ذكر ذلك عنهم ابن كثير القول الرابع: عاقر النّاقة، قاله السّدّي وذكر ذلك عنه ابن كثير 2: المراد بــالمرسلات. قد أورد ابن كثير في معناه أقوالا عن السلف. القول الأول: الملائكة، قاله أبو هريرة وروي عن مسروقٍ، وأبي الضّحى، ومجاهدٍ -في إحدى الرّوايات-والسّدّيّ، والرّبيع بن أنسٍ، مثل ذلك. وروي عن أبي صالحٍ في إحدى الرّوايات، ذكر ذلك عنهم ابن كثير، وذكر هذا القول كذلك السعديّ والأشقر. القول الثاني: الرسل، قاله أبو صالحٍ في إحدى الرّوايات، ذكر ذلك عنه ابن كثير. القول الثالث: الرّيح، قاله ابن مسعودٍ وكذا قال ابن عبّاسٍ، ومجاهدٌ، وقتادة، وأبو صالحٍ -في روايةٍ عنه، ذكر ذلك عنهم ابن كثير. وتوقّف ابن جريرٍ في {والمرسلات عرفًا} هل هي الملائكة أو هي الرّياح ؟ وقال ابن كثير أن الأظهر أنّ: "المرسلات" هي الرّياح، كما قال تعالى: {وأرسلنا الرّياح لواقح} [الحجر: 22]، وقال تعالى: {وهو الّذي يرسل الرّياح بشرًا بين يدي رحمته} [الأعراف: 57]. |
ت
حرير أقوال المفسرين المختلفة ١- المراد بالبيت في قوله تعالى: {رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا (٢٨) } [نوح] اختلف المفسرون في المراد بالبيت على أقوال: القول الأول: مسجدي، قاله الضحاك، وذكره ابن كثير. والقول الثاني: المنزل، ذكره ابن كثير والأشقر، واستدل ابن كثير بحديث أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- أنه سمع النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "لا تصحب إلّا مؤمنًا، ولا يأكل طعامك إلّا تقيٌّ"، رواه أبو داود والترمذي وقال: إنما نعرفه من هذا الوجه. ٢- المراد بثقل القرآن في قول الله -تعالى-: {إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا}: والقول الأول: ثقيل وقت نزوله من عظمته، قاله زيد بن ثابت، وذكره عنه ابن كثير، ويشبه كلام السعدي حيث قال في معنى ثقل القرآن: العظيمة معانيها الجليلة أوصافها. وروى الإمام أحمد حديث عبدالله بن عمرو أنه قال: سألت النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم فقلت: يا رسول اللّه، هل تحسّ بالوحي؟ فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: "أسمع صلاصيل، ثمّ أسكت عند ذلك، فما من مرّةٍ يوحى إليّ إلّا ظننت أنّ نفسي تفيض"، وهو من تفرده. وروى أيضا من حديث عائشة -رضي الله عنها- انها قالت: " إن كان ليوحى إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم -، وهو على راحلته، فتضرب بجرانها ". والحديثان ذكرهما ابن كثير. وجاء في حديث عروة -رضي الله عنه- ما يفسر حديث عائشة -رضي الله عنها- السابق، إذ فيه: " وضعت جرانها، فما تستطيع أن تحرك حتى يسرى عنه"، ذكره ابن كثير عن الطبري وحكم على إسناده بالارسال. جاء من حديثها أيضا أن الحارث بن هشام سأل رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: كيف يأتيك الوحي؟ فقال: "أحيانًا يأتيني في مثل صلصلة الجرس، وهو أشدّه عليّ، فيفصم عنّي وقد وعيت عنه ما قال، وأحيانًا يتمثّل لي الملك رجلًا فيكلّمني فأعي ما يقول". قالت عائشة: " ولقد رأيته ينزل عليه الوحي صلّى اللّه عليه وسلّم في اليوم الشّديد البرد، فيفصم عنه وإنّ جبينه ليتفصّد عرقًا "، رواه البخاري، وذكره ابن كثبر. وفي حديث عروة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم القول الثاني: العمل به، قاله الحسن وقتادة، وذكره عنهما ابن كثير، وللأشقر كلام يدخل تحت هذا المعنى حيث قال: ثقيل فرائضه وحدوده. والقول الثالث: أنه ثقيل من الوجهين معا، وقد قال عبدالرحمن بن زيد بن أسلم: "كما ثقل في الدنيا ثقل يوم القيامة في الموازين "، اختاره ابن جرير، وذكره عنه ابن كثير كذلك. ولا تعارض بين هذه الأقوال؛ لأنه إذا ثقلت معانيها، فلأن يثقل العمل بما تضمنها من باب أولى، والقول الثالث يشمل القولين الأولين. |
[font="] اقتباس:
أحسنت، أحسن الله إليك التقييم: أ+ |
[font="] اقتباس:
اقتباس:
وفقك الله وبارك فيك التقييم: أ |
المجموعة الأولى
1. الأقوال الواردة في المراد بالطاغية: - الصيحة التي أسكتتهم والتي جاوزت الحد وهو قول قتادة واختيار ابن جرير، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر - الذنوب وهو قول مجاهد والربيع بن أنس، ذكره ابن كثير - الطغيان وهو قول ابن زيد وقرأ: "كذبت ثمود بطغواها"، ذكره ابن كثير - عاقر الناقة وهو قول السدي، ذكره ابن كثير ************************************************************************************************************************ 2. الأقوال الواردة في المراد بالمرسلات: - الملائكة التي يرسلها الله بالوحي والأمور القدرية لحديث أبي هريرة: "والمرسلات عرفا" قال: الملائكة، وهو قول مسروق وأبي الضحى والسدي والربيع بن أنس ورواية عن مجاهد، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر - الرسل وهي رواية عن أبي صالح، ذكره ابن كثير - الريح وهو قول ابن عباس ومجاهد وقتادة والثوري ورواية عن أبي صالح للأثر عن ابن مسعود أنه سئل عن المرسلات فأجاب: الريح، ذكره ابن كثير وقد رجح ابن كثير أنها الريح كما قال تعالى: "وأرسلنا الرياح لواقح"، "وهو الذي يرسل الرياح بشرى بين يدي رحمته". |
اقتباس:
التقييم: أ |
بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الثانية 1.المراد بالبيت في قوله تعالى :(رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنا وللمؤمنين و المؤمنات ولا تزد الظالمين إلا تبارا(28))نوح القول الأول:المسجد،وهو قول الضحاك،وقول ابن كثير القول الثاني :المنزل،وهو قول الضحاك وابن كثير والامام أحمد عن أبو عبدالرحمن عن أبي سعيد الخدريأنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:(لا تصحب إلا مؤمنا، ولا يأكل طعامك إلا تقي)رواه أبو داود والترمذي.وهو قول الأشقر{ولمن دخل بيتي}منزله الذي هو ساكن فيه. القول الثالث:السفينة،ذكره الأشقر في زبدة التفسير. وهي أقوال مختلفة 2.المراد بثقل القرآن في قوله تعالى :{إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا} القول الأول:أي العمل به،وهو قول ابن كثير عن الحسن وقتادة. القول الثاني :ثقيل وقت نزوله،من عظمته،وهو قول ابن كثير، واستدل بقول زيد بن ثابت:أنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفخذه على فخذي،فكادت ترض فخذي. قال الإمام أحمد:حدثنا قتيبة،عن عبد الله بن عمروقال:سألت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت، يا رسول الله، هل تحس بالوحي؟فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(أسمع صلاصيل، ثم أسكت عند ذلك، فما من مرة يوحى إلي إلا ظننت أن نفسي تفيض). وفي أول صحيح البخاري عن عبدالله بن يوسف، عن هشام،عن أبيه،عن عائشة :أن الحارث بن هشام سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم :كيف يأتيك الوحي؟فقال:أحيانا يأتيني مثل صلصلة الجرس،وهو أشده علي،فيفصم عني وقد وعيت عنه ما قال،وأحيانا يتمثل لي الملك رجلا فيكلمني فأعي ما يقول). قالت عائشة :ولقد رأيته ينزل عليه الوحي صلى الله عليه وسلم في اليوم الشديد البرد،فيفصم عنه وإن جبينه ليتفصد عرقا هذا لفظه. وعن عائشة قالت:إن كان ليوحى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على راحلته،فتضرب بجرانها. وقال ابن جرير:حدثنا ابن عبد الأعلى، عن هشام بن عروه،عن أبيه،أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أوحي إليه وهو على ناقته،وضعت جرانها،فما تستطيع أن تحرك حتى يسرى عنه،وهذا مرسل القول الثالث :العظيمة معانيه الجليلة أوصافه.وهو قول السعدي، وكذلك قال الأشقر بأن القرآن ثقيلة فرائضه وحدوده.وحلاله وحرامه،لا يحملهإلا قلب مؤيد بالتوفيق، ونفس مزينة بالتوحيد.وهذا من معانيه الجليلة العظيمة. واختار ابن جرير أنه ثقيل من الوجهين معا. كما قال عبدالرحمن بن زيد بن أسلم :كما ثقل في الدنيا ثقل يوم القيامة في الموازين. والأقوال كلها مجتمعة على عظمة القرآن وثقل نزوله ومعانيه. تم بحمد الله |
اقتباس:
أحسن الله إليك التقدير: أ+ |
المجموعة الأولى
• المراد بالطاغية في قوله تعالى: (فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (5) ). ورد في المراد بالطاغية ثلاثة أقوال: القول الأول: هي الصّيحة الّتي أسكتتهم، والزّلزلة الّتي أسكنتهم، وهو قول قتادة ورجحه ابن جرير. ذكره ابن كثير فى تفسيره، وبه قال السعدي والأشقر. القول الثاني: الذّنوب. وهو قول مجاهد والربيع بن أنس وابن زيدٍ، وقرأ ابن زيدٍ: {كذّبت ثمود بطغواها} [الشّمس: 11]. ذكره ابن كثير. القول الثالث: عاقر النّاقة، وبه قال السّدّي. ذكره ابن كثير. • المراد بــالمرسلات. ورد فى المراد بالمرسلات ثلاثة أقوال: القول الأول: الملائكة. وهو قول أبو هريرة رضي الله عنه ، روي ابن أبي حاتمٍ: عن أبي هريرة: {والمرسلات عرفًا} قال: الملائكة. وكذلك روي عن مسروقٍ، وأبي الضّحى، ومجاهدٍ -في إحدى الرّوايات-والسّدّيّ، والرّبيع بن أنسٍ، مثل ذلك وهو إحدي الروايات عن أبي صالح. ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر. القول الثاني: الرسل. وهو قول أبو صالح فى رواية عنه. ذكره ابن كثير. القول الثالث: الرّيح. وهو قول ابن مسعود الذي رواه عنه الثورى: عن أبي العبيدين قال: سألت ابن مسعودٍ عن {والمرسلات عرفًا} قال: الرّيح. وبه قال ابن عبّاسٍ، ومجاهدٌ، وقتادة، وأبو صالحٍ في روايةٍ عنه. ذكره ابن كثير. وتوقّف ابن جريرٍ في {والمرسلات عرفًا} هل هي الملائكة إذا أرسلت بالعرف، أو كعرف الفرس يتبع بعضهم بعضًا؟ أو: هي الرّياح إذا هبّت شيئًا فشيئًا. ذكره ابن كثير. ورجح ابن كثير القول الثالث فقال: والأظهر أنّ: "المرسلات" هي الرّياح، كما قال تعالى: {وأرسلنا الرّياح لواقح} [الحجر: 22]، وقال تعالى: {وهو الّذي يرسل الرّياح بشرًا بين يدي رحمته} [الأعراف: 57]. |
اقتباس:
اقتباس:
التقدير: (أ+). أحسنت، بارك الله فيك. |
باسم الله
المجموعة الأولى: 1: المراد بالطاغية في قوله تعالى: (فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (5) ) الحاقة القول الأول : الصيحة ، ذكره ابن كثير وكذا السعدي والأشقر وأشار ابن كثيرأنه قول قتادة واختيار ابن جرير . القول الثاني: الزلزلة قاله قتادة واختاره ابن جرير، ذكره ابن كثير. القول الثالث: الذنوب قاله مجاهد والربيع بن أنس ،ذكره ابن كثير. القول الرابع: الطغيان قاله ابن زيد، ذكره ابن كثير وأشار إلى استدلال ابن زيد بالآية:{كذّبت ثمود بطغواها}. القول الخامس: عاقر الناقة قاله السديّ، ذكره ابن كثير. الخلاصة الأقوال متقاربة وليس بينها تباين إذ يشير الأول والثاني إلى الطغيان الحسي فيما حدث، والثالث والرابع كلاهما يشير إلى الطغيان المعنوي الذي هو علة إهلاك القوم، وأما الخامس فهو المباشر للطغيان. 2: المراد بــالمرسلات. القول الأول: الملائكة ، وهو قول أبي هريرة رواه عنه ابن أبي حاتم، ورواه أيضا عن مسروقٍ، وأبي الضّحى، ومجاهدٍ -في إحدى الرّوايات-والسّدّيّ، والرّبيع بن أنسٍ وروي مثله عن أبي صالح، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر و أشار ابن كثير إلى توقف ابن جرير فيه. القول الثاني: الرسل قاله أبو صالح، ذكره ابن كثير. القول الثالث: الريح قاله ابن مسعود وهو ما رواه الثوري عن أبي العبيدين ،وكذا قال ابن عبّاسٍ، ومجاهدٌ، وقتادة، وأبو صالحٍ -في روايةٍ عنه - ذكره ابن كثير وأشار إلى توقف ابن جرير فيه. ورجح ابن كثير القول الثالث أي الرّياح، واستدل بقوله تعالى: {وأرسلنا الرّياح لواقح} [الحجر: 22]، وقوله: {وهو الّذي يرسل الرّياح بشرًا بين يدي رحمته} [الأعراف: 57] |
اقتباس:
التقويم: أ+ أحسنتِ، وأرجو منكِ مراجعة صفحة الاختبارات الخاصة بك، بارك الله فيك ونفع بكِ. |
الساعة الآن 07:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir