![]() |
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع السابع عشر
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في (الأسبوع السابع عشر) *نأمل من طلاب المستوى الثالث الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم السبت. |
الصيام في اللغة: الإمساك عن الشيء.
وفي الشرع: الإمساك عن الأكل، والشرب، وسائر المفطرات، مع النية، من طلوع الفجر الصادق إلى غروب الشمس. |
الصيام قسمان: واجب، وتطوع؛ والواجب ينقسم إلي ثلاثة أقسام:
1 - صوم رمضان. 2 - صوم الكفارات. 3 - صوم النذر. |
الأعذار المبيحة للفطر في رمضان:
-المرض والكبر. -السفر. -الحيض والنفاس. -الخوف من الهلاك كما قد يحدث في الحمل والرضاعة. |
مستحبات الصيام:
-السحور. -تأخير السحور. -الدعاء عند الفطر وأثناء الصيام. التعجيل بالفطر. الإفطار على رطبات أو تمرات أو حسيات من الماء, أو بالنية إن لم يجد شيئا. -الإكثار من الصدقات وأعمال البر. -الاجتهاد في صلاة الليل. -قول إني امرؤ صائم. -الإعتمار. |
مكروهات الصيام:
-المبالغة في الاستنشاق والمضمضة. -القبلة التي تثير الشهوة. -بلع النخامة. -ذوق الطعام لغير الحاجة. |
قضاء الصيام:
-إذا أفطر بعذر فعليه القضاء, ولو على التراخي حتى رمضان التالي, ويندب عدم التأخير لأن ذلك الأحوط والأبرأ للذمة, فإن أخره إلى رمضان الثاني بغير عذر وجب القضاب والإطعام. -إذا أفطر بغير عذر وجب القضاء على الفور. |
يقول الإمام البخاري رحمه الله: "وأما الشيخ الكبير إذا لم يطق الصيام، فقد أطعم أنس بعدما كبر عاماً أو عامين عن كل يوم مسكيناً. وقال ابن عباس رضي الله عنهما في الشيخ الكبير والمرأة الكبيرة، لا يستطيعان أن يصوما: فليطعما مكان كل يوم مسكيناً".
|
إذا أفطر المسلم يوماً من رمضان بغير عذر، وجب عليه أن يتوب إلى الله، ويستغفره؛ لأن ذلك جرم عظيم، ومنكر كبير، ويجب عليه مع التوبة والاستغفار القضاء بقدر ما أفطر بعد رمضان، ووجوب القضاء هنا على الفور على الصحيح من أقوال أهل العلم، لأنه غير مرخّص له في الفطر، والأصل أن يؤديه في وقته.
|
ويثبت انقضاء رمضان برؤية هلال شهر شوال بشهادة مسلمين عدلين، فإن لم يشهد مسلمان عدلان برؤية الهلال، وجب إكمال عدة رمضان ثلاثين يوماً.
|
والمرض الذي يرخص معه في الفطر هو المرض الذي يشق على المريض الصيام بسببه
|
الدعاء عند الفطر، وأثناء الصيام: لقوله صلّى اللّه عليه وسلّم : (ثلاثة لا ترد دعوتهم: الصائم حتى يفطر، والإمام العادل، والمظلوم
|
المسألة الأولى: قضاء الصيام
إذا أفطر المسلم يوماً من رمضان بغير عذر، وجب عليه أن يتوب إلى الله، ويستغفره؛ لأن ذلك جرم عظيم، ومنكر كبير، ويجب عليه مع التوبة والاستغفار القضاء بقدر ما أفطر بعد رمضان، ووجوب القضاء هنا على الفور على الصحيح من أقوال أهل العلم، لأنه غير مرخّص له في الفطر، والأصل أن يؤديه في وقته |
الاعتكاف في اللغة: لزوم الشيء، وحبس النفس عليه.
وفي الشرع: لزوم المسلم المميز مسجداً لطاعة الله عز وجل. |
حكمه: وهو سنة وقربة إلى الله تعالى؛ لقوله عز وجل: {أن طهّرا بيتي للطّائفين والعاكفين والرّكّع السّجود} [البقرة: 125]. وهذه الآية دليل على مشروعيته حتى في الأمم السابقة. وقوله تعالى: {ولا تباشروهنّ وأنتم عاكفون في المساجد}
|
الساعة الآن 03:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir