![]() |
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع السابع عشر
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في (الأسبوع السابع عشر) *نأمل من طلاب المستوى الرابع الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم السبت. |
كتاب نخبة الفكر : كتاب في علم الحديث، تأليف الإمام الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمة الله تعالى، وهو عبارة عن إشارات بسيطة لا تكاد تفهم لوحدها، وقد شرحت النخبة من أكثر من إمام بعد الحافظ بن حجر، ومنها : كتاب : المحدث الفاصل للقاضي أبو محمد الرامهرمزي، وكتاب : الكفاية للخطيب أبو بكر البغدادي ، وغيرها من الكتب .
|
المتواتر : ما رواه جمع كثير في كل طبقة من طبقات السند، بحيث تحيل العادة تواطؤهم على الكذب، وأسندوه إلى شيء محسوس، وأفاد العلم اليقيني .
أقسام المتواتر : ١- أن يرويه جمع كثير . ٢- أن تكون هذه الكثره في جميع طبقات السند. ٣- أن تحيل العادة تواطؤهم على الكذب . |
ينقسم خبرالآحاد إلى ثلاثة أقسام :
١- المشهور: هو ما له طرق محصورة بأكثر من اثنين، وسمي بذلك لوضوحه. ٢- العزيز : هو أن لا يرويه أقل من اثنين عن اثنين، وسمي بذلك إما لقلة وجوده، وإما لكون عزَّ أي قوى . ٣- الغريب وينقسم إلى قسمين : - الغريب المطلق : وهو الذي تكون الغرابة فيه في أصل السند. - الغريب النسبي : أن تبتدئ الغرابة من الصحابي. |
أقسام الحديث : ينقسم إلى :
١- المتواتر: ما رواه عدد كثير تحيل تواطؤهم على الكذب وهو نوعان : - متواتر لفظي : وهو ما تواتر لفظه ومعناه . - متواتر معنوي : وهو ما تواتر معناه دون لفظه وكل الأحاديث المتواترة مقبولة، ولا حاجة إلى البحث في عدالة رواتها . ٢- الآحاد : مالم يجمع شروط التواتر وينقسم إلى قسمين : القسم الأول : باعتبار عدد طرقه وهي : - المشهور: ما رواه ثلاثة فأكثر في كل طبقة ما لم يبلغ حد التواتر . - العزيز : الذي لا يقل رواته عن اثنين في كل طبقات السند . - الغريب : هو الحديث الذي ينفرد برايته راو واحد . القسم الثاني : باعتبار قوته وضعفه : ١- المقبول : ما ترجح صدق المخبر به . ٢- المردود : ما لم يترجح صدق المخبر به . |
مراتب الحديث الصحيح :
١- ما اتفق عليه البخاري ومسلم ( أعلى مرتبة في الصحة ) . ٢- ثم انفرد به البخاري . ٣- ثم انفرد به مسلم . ٤- ثم ما كان على شرطهما ولم يخرجاه . ٥- ثم ما كان على شرط البخاري ولم يخرجه . ٦- ثم ما كان على شرط مسلم ولم يخرجه . ٧- ثم ما صح عن غيرهما من الأئمة مما لم يكن على شرطهما، كابن خزيمة ، وابن حبان . |
الساعة الآن 02:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir