![]() |
سؤال عن أدلة الإسلام العام والإسلام الخاص
ذكرتم دليلا على أن الإسلام الشرعي العام دين الأنبياء جميعا وهو قوله تعالى: {إن الدين عند الله الإسلام} وذكرتم آخر على أن الإسلام الشرعي الخاص
هو الشريعة المحكمة التي بعث بها النبي صلى الله عليه وسلم قوله تعالى: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه}. لماذا لا يتم العكس في الأدلة بمعنى أن هذا المقصود به الخاص وذاك المقصود به العام؟ وجزاكم الله خيرا. |
اقتباس:
وقوله تعالى: { ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه} المراد بالإسلام هنا: الإسلام الذي بعث به النبي صلى الله عليه وسلم، وقد استدل به أهل العلم على نسخ جميع الأديان السابقة. |
الساعة الآن 07:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir