![]() |
صفحة الطالبة: بنت الإسـ أسماء ـلام
بسم الله الرحمن الرحيم تلخيص مقاصد الرسالة ( الوسائل المفيدة للحياة السعيدة) الحمد لله رب العالمين حمداً كثيراً يليق بجلاله وعظيم سلطانه والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وأصحابه أجمعين ... وبعد.... • ذكر المؤلف رحمه الله تعالى بأن الحياة الطيبة التي هي مطلب كل أحد لا تكون إلا براحة القلب وطمأنينته وسروره ، وزوال همومه وغمومه. وحتى يصل إلى هذا السرور الابتهاج لابد له من أسباب تعينه على ذلك ، فذكر المؤلف رحمه الله تعالى أسباب طبيعية وأسباب عملية، كما نوه أن هذه الأسباب لاتكون مجتمعة إلا للمؤمنين ( جعلنا الله منهم) فقسم الناس في ذلك إلى ثلاثة أقسام : 1- أصاب كثيراً منها فعاش عيشة هنيئة، وحيي حياة طيبة. 2- من أخفق فيها كلها فعاش عيشة الشقاء وحيي حياة التعساء. 3- من هو بين بين ، بحسب ما وفق له. أسباب السعادة 1-ذكر المؤلف رحمه الله تعالى أن أعظم الأسباب هو الإيمان والعمل الصالح.الإسناد: (من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون( سورة النحل: آية 97 (إن الإيمان مقترن بالعمل الصالح إذ لا تحصل السعادة بأحدهما دون الأخر حيث قال رحمه الله تعالى أن الله تعالى وعد من جمع بين الإيمان والعمل الصالح بالحياة الطيبة وفي هذه الدار وبالجزاء الحسن في دار القرار. الاستطراد: • وبيَن الفرق بين من يحمل وصف الإيمان والعمل الصالح وبين غيره : *فالموصوف بهذين الوصفين يتلقى الخير والشر بالشكر والصبر وما يتبعهما ، فيحدث له السرور والابتهاج، وزوال الهم والغم ، وشقاء الحياة ، وتتم له الحياة الطيبة لهذه الدار. الإسناد:قول الرسول صلى الله عليه وسلم (عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن (رواه مسلم *أما الأخر يتلقى المحاب بأشر وبطر فتنحرف أخلاقه فلا يشعر بهذه المحاب فيعيش عيشة تعيسة شقية مشتت الذهن بين خوفه من زوالها وبين البحث والطلب عن غيرها. أما المكاره يتلقها بخوف وجزع وضجر، فحياته شقاء وينتج عن ذلك أمراض فكريه وعصبية، فهو لا يرجو ثواباً وصبراً يسليه ويهون عليه. • من ذلك كله يتبين لنا أن هناك فرق كبير بين المؤمن العامل بمقتضى إيمانه وبين من لم يكن كذلك، فالدين يحث على القناعة برزق الله تعالى. الإسناد : قول المؤلف رحمه الله تعالى: وكل هذا مشاهد بالتجربة، ومثل واحد من هذا النوع، إذا تدبرته ونزلته على أحوال الناس، رأيت الفرق العظيم 2-ومن الأسباب الإحسان إلى الخلق بالقول والفعل، وأنواع المعروف، فيدفع الله بها عن البر والفاجر الهموم والغموم بحسبها ، ولكن للمؤمن منها أكمل الحظ والنصيب، لان إحسانه صادر عن إخلاص واحتساب للثواب فيهون الله عليه بذل المعروف لما يرجوه من الأجر، ويدفع عنه المكاره بإخلاصه و احتسابه. الإسناد: قال تعالى: )لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجراً عظيماً (سورة النساء: آية 114 3- ذكر المؤلف رحمه الله تعالى، أن هناك أسباب لإزالة توتر الأعصاب، واشتغال القلب ببعض المكدرات‘ وهو الإشتغال بعمل من الأعمال، أو علم من العلوم النافعة. 4 - ومما يدفع به الهم والغم : اجتماع الفكر كله على الاهتمام بعمل اليوم الحاضر، وقطعه عن الاهتمام في الوقت المستقبل، وعن الحزن على الوقت الماضي. الإسناد: إستعاذة الرسول صلى الله عليه وسلم من الهم والحزن. في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم 5 - من الأسباب لانشراح الصدر وطمأنينته الإكثار من ذكر الله تعالى . الإسناد: قال تعالى )ألا بذكر الله تطمئن القلوب (سورة الرعد: آية 28 6 - التحدث بنعم الله الظاهرة والباطنة ، فإن التحدث بها يدفع الله به الغم والهم، ويحث العبد على الشكر. 7 - أن يستعمل ما أرشده النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح الإسناد: قال صلى الله عليه وسلم: ( انظروا إلى من هو أسفل منكم ، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم، فإنه أن لاتزدروا نعمة الله عليكم). 8- من الأسباب الموجبة للسرور وزوال الهم والغم: السعي في إزالة الأسباب الجالبة للهموم ، وفي تحصيل الأسباب الجالبة للسرور. 9- رد الأمر إلى الى الله في أمور المستقبل وفي كل الأمور الإسناد: ومن ذلك دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: )اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي إليها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، والموت راحة لي من كل شر (رواه مسلم 10-من أنفع الأسباب لزوال القلق والهموم إذا حصل على العبد من النكبات أن يسعى في تخفيفها بأن يقدر أسوأ الاحتمالات التي ينتهي إليها الأمر، ويوطن نفسه على ذلك. 11- من أعظم العلاجات لأمراض القلب العصبية والأمراض البدنية ، قوة القلب وعدم إنزعاجه وانفعاله للأوهام، فالمتوكل عل الله قوي القلب لاتؤثر فيه الأوهام،فهو يعلم أن الله قد تكفل لمن توكل عليه بالكفاية التامة، فيثق بالله ويطمئن لوعده فيزول همه. الإسناد: قال تعالى )ومن يتوكل على الله فهو حسبه (سورة الطلاق: آية 3 11-وفي قول النبي صلى الله عليه وسلم )لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً رضي منها خلقاً آخر( فائدتان عظيمتان: 1- الإرشاد إلى معاملة الزوجة والقريب والصاحب والمعامل، وتوطين النفس وإقناعها بأن الإنسان ناقص وليس سالم من العيوب. 2- زوال الهم والقلق، وبقاء الصفاء، والمداومة على القيام بالحقوق الواجبة والمستحبة 12- الحياة الصحيحة التي يجب أن يحيها الإنسان حياة السعادة والطمأنينة فحياته قصيرة جداً، فلا ينبغي له أن يقصرها بالهم والاسترسال مع الأكدار فإن ذلك ضد الحياة الصحيحة 13- ينبغي أيضاً إذا أصابه مكروه أو خاف منه أن يقارن بين بقية النعم الحاصلة له دينية أو دنيوية. 14-عليك أن تعلم أن أذية الناس لك وخصوصاً في الأقوال السيئة، لا تضرك بل تضرهم. 15-الحياة تكون تبعاً لأفكار صاحبها. 16-علم نفسك ووطنها أن لا تطلب الشكر إلا من الله. الإسناد: قال تعالى: )إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكوراً (سورة الإنسان: آية 9 17-جعل الأمور النافعة نصب العين لتحقيقها ، وعدم الالتفات إلى الأمور الضارة للإلتها بها . 18-عدم التأجل والتسويف في الأعمال بل إنجازها في الحال. 19-ترتيب الاولويات في إختيار الأعمال الأهم فالأهم ، وما يتقنه المرء وترتاح إليه النفس. -20الإعتماد في ذلك بالفكر الصحيح و الاستشارة النافعة. ومن هذا نستفيد أن قصد المؤلف من تأليف الكتاب *السعادة التي هي مطلب الجميع، الكل يبحث عنها بطريقته، ولكن السعادة الحقيقية هي في الإسلام بإتباع أمر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. * توضيح الأسباب الجالبة للسعادة من ضوء الكتاب والسنة. والحمدلله رب العالمين وصلى الله وسلم على إمام المرسلين |
بسم الله الرحمن الرحيم تلخيص مقاصد الرسالة ( الوسائل المفيدة للحياة السعيدة) الحمد لله رب العالمين حمداً كثيراً يليق بجلاله وعظيم سلطانه والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وأصحابه أجمعين ... وبعد.... • ذكر المؤلف رحمه الله تعالى بأن الحياة الطيبة التي هي مطلب كل أحد لا تكون إلا براحة القلب وطمأنينته وسروره ، وزوال همومه وغمومه. وحتى يصل إلى هذا السرور الابتهاج لابد له من أسباب تعينه على ذلك ، فذكر المؤلف رحمه الله تعالى أسباب طبيعية وأسباب عملية، كما نوه أن هذه الأسباب لاتكون مجتمعة إلا للمؤمنين ( جعلنا الله منهم) فقسم الناس في ذلك إلى ثلاثة أقسام : 1- أصاب كثيراً منها فعاش عيشة هنيئة، وحيي حياة طيبة. 2- من أخفق فيها كلها فعاش عيشة الشقاء وحيي حياة التعساء. 3- من هو بين بين ، بحسب ما وفق له. أسباب السعادة 1-ذكر المؤلف رحمه الله تعالى أن أعظم الأسباب هو الإيمان والعمل الصالح.الإسناد: (من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون( سورة النحل: آية 97 (إن الإيمان مقترن بالعمل الصالح إذ لا تحصل السعادة بأحدهما دون الأخر حيث قال رحمه الله تعالى أن الله تعالى وعد من جمع بين الإيمان والعمل الصالح بالحياة الطيبة وفي هذه الدار وبالجزاء الحسن في دار القرار. الاستطراد: • وبيَن الفرق بين من يحمل وصف الإيمان والعمل الصالح وبين غيره : *فالموصوف بهذين الوصفين يتلقى الخير والشر بالشكر والصبر وما يتبعهما ، فيحدث له السرور والابتهاج، وزوال الهم والغم ، وشقاء الحياة ، وتتم له الحياة الطيبة لهذه الدار. الإسناد:قول الرسول صلى الله عليه وسلم (عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن (رواه مسلم *أما الأخر يتلقى المحاب بأشر وبطر فتنحرف أخلاقه فلا يشعر بهذه المحاب فيعيش عيشة تعيسة شقية مشتت الذهن بين خوفه من زوالها وبين البحث والطلب عن غيرها. أما المكاره يتلقها بخوف وجزع وضجر، فحياته شقاء وينتج عن ذلك أمراض فكريه وعصبية، فهو لا يرجو ثواباً وصبراً يسليه ويهون عليه. • من ذلك كله يتبين لنا أن هناك فرق كبير بين المؤمن العامل بمقتضى إيمانه وبين من لم يكن كذلك، فالدين يحث على القناعة برزق الله تعالى. الإسناد : قول المؤلف رحمه الله تعالى: وكل هذا مشاهد بالتجربة، ومثل واحد من هذا النوع، إذا تدبرته ونزلته على أحوال الناس، رأيت الفرق العظيم 2-ومن الأسباب الإحسان إلى الخلق بالقول والفعل، وأنواع المعروف، فيدفع الله بها عن البر والفاجر الهموم والغموم بحسبها ، ولكن للمؤمن منها أكمل الحظ والنصيب، لان إحسانه صادر عن إخلاص واحتساب للثواب فيهون الله عليه بذل المعروف لما يرجوه من الأجر، ويدفع عنه المكاره بإخلاصه و احتسابه. الإسناد: قال تعالى: )لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجراً عظيماً (سورة النساء: آية 114 3- ذكر المؤلف رحمه الله تعالى، أن هناك أسباب لإزالة توتر الأعصاب، واشتغال القلب ببعض المكدرات‘ وهو الإشتغال بعمل من الأعمال، أو علم من العلوم النافعة. 4 - ومما يدفع به الهم والغم : اجتماع الفكر كله على الاهتمام بعمل اليوم الحاضر، وقطعه عن الاهتمام في الوقت المستقبل، وعن الحزن على الوقت الماضي. الإسناد: إستعاذة الرسول صلى الله عليه وسلم من الهم والحزن. في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم 5 - من الأسباب لانشراح الصدر وطمأنينته الإكثار من ذكر الله تعالى . الإسناد: قال تعالى )ألا بذكر الله تطمئن القلوب (سورة الرعد: آية 28 6 - التحدث بنعم الله الظاهرة والباطنة ، فإن التحدث بها يدفع الله به الغم والهم، ويحث العبد على الشكر. 7 - أن يستعمل ما أرشده النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح الإسناد: قال صلى الله عليه وسلم: ( انظروا إلى من هو أسفل منكم ، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم، فإنه أن لاتزدروا نعمة الله عليكم). 8- من الأسباب الموجبة للسرور وزوال الهم والغم: السعي في إزالة الأسباب الجالبة للهموم ، وفي تحصيل الأسباب الجالبة للسرور. 9- رد الأمر إلى الى الله في أمور المستقبل وفي كل الأمور الإسناد: ومن ذلك دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: )اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي إليها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، والموت راحة لي من كل شر (رواه مسلم 10-من أنفع الأسباب لزوال القلق والهموم إذا حصل على العبد من النكبات أن يسعى في تخفيفها بأن يقدر أسوأ الاحتمالات التي ينتهي إليها الأمر، ويوطن نفسه على ذلك. 11- من أعظم العلاجات لأمراض القلب العصبية والأمراض البدنية ، قوة القلب وعدم إنزعاجه وانفعاله للأوهام، فالمتوكل عل الله قوي القلب لاتؤثر فيه الأوهام،فهو يعلم أن الله قد تكفل لمن توكل عليه بالكفاية التامة، فيثق بالله ويطمئن لوعده فيزول همه. الإسناد: قال تعالى )ومن يتوكل على الله فهو حسبه (سورة الطلاق: آية 3 11-وفي قول النبي صلى الله عليه وسلم )لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً رضي منها خلقاً آخر( فائدتان عظيمتان: 1- الإرشاد إلى معاملة الزوجة والقريب والصاحب والمعامل، وتوطين النفس وإقناعها بأن الإنسان ناقص وليس سالم من العيوب. 2- زوال الهم والقلق، وبقاء الصفاء، والمداومة على القيام بالحقوق الواجبة والمستحبة 12- الحياة الصحيحة التي يجب أن يحيها الإنسان حياة السعادة والطمأنينة فحياته قصيرة جداً، فلا ينبغي له أن يقصرها بالهم والاسترسال مع الأكدار فإن ذلك ضد الحياة الصحيحة 13- ينبغي أيضاً إذا أصابه مكروه أو خاف منه أن يقارن بين بقية النعم الحاصلة له دينية أو دنيوية. 14-عليك أن تعلم أن أذية الناس لك وخصوصاً في الأقوال السيئة، لا تضرك بل تضرهم. 15-الحياة تكون تبعاً لأفكار صاحبها. 16-علم نفسك ووطنها أن لا تطلب الشكر إلا من الله. الإسناد: قال تعالى: )إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكوراً (سورة الإنسان: آية 9 17-جعل الأمور النافعة نصب العين لتحقيقها ، وعدم الالتفات إلى الأمور الضارة للإلتها بها . 18-عدم التأجل والتسويف في الأعمال بل إنجازها في الحال. 19-ترتيب الاولويات في إختيار الأعمال الأهم فالأهم ، وما يتقنه المرء وترتاح إليه النفس. -20الإعتماد في ذلك بالفكر الصحيح و الاستشارة النافعة. ومن هذا نستفيد أن قصد المؤلف من تأليف الكتاب *السعادة التي هي مطلب الجميع، الكل يبحث عنها بطريقته، ولكن السعادة الحقيقية هي في الإسلام بإتباع أمر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. * توضيح الأسباب الجالبة للسعادة من ضوء الكتاب والسنة. والحمدلله رب العالمين وصلى الله وسلم على إمام المرسلين |
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
أختي سومي منيرة : السناد هو ما ذكره المؤلف من دليل تعليلاًلكلامه سواء كان آية أو حديث أو دليل عقلي في التلخيص نتبع ما يلي : 1-نذكرالمقصد العام من الرسالة ( موضوعها ) بجملة معبرة 2-نذكر المقاصد الفرعية المتفرعة عنه بجملة مقتضبة مع ذكرالسناد لكل ٍ منها سأعطيك مثال من تلخيصك وآمل أن تعيدي التلخيص مرةً أخرى و تكملي عليه :- مثال:المقصد العام من الرسالة : ( الوسائل الموصلة لسعادة الدنيا و الآخرة) المقاصدالفرعية أو هذه الوسائل تتلخص فيما يلي : 1- الإيمان و العمل الصالح و سناده قوله تعالى : {من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبةولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوايعملون} آمل أن تكملي على هذا النسق أختي بنت الإسلام : تلخيصك موفق و لكن آمل منك عدم الاستطراد،فهوغير مطلوب وعدم إهمال ذكر السناد في أي مقصد . أخي عبد الرحمن جهاد : تلخيصك موفق و لكنك تكثر من شرح المقصد الفرعي تكفيك جملة مقتضبة تعبر عنه حتى لا تمل التلخيص مستقبلاً. أختي محبة القرآن : تلخيص موفق و لكن آمل منك ذكر السناد لكل مقصد فقد أغفلته في بعض المقاصد . يمكنك الانتقال للتطبيق الثاني . وفقكم الله جميعاً لما يحب و يرضى |
جزاكِ الله خيراً أختي الكريمة مجاهدة هل تلخيصي يؤهلني للبدء في التطبيق الثاني أم لا ؟ |
اقتباس:
جزانا و إياكم ... نعم , يمكنك ذلك أختي الكريمة ...وفقك الله |
اقتباس:
|
الساعة الآن 06:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir