سورة يونس
سورة يونس [مائة وتسع آيات، وهي مكية] بسم الله الرحمن الرحيم {آلر- 1- ط} كوفي. {عند ربهم- 2- ط}. {يدبر الأمر- 3- ط}. {إذنه- 3- ط}. {فاعبدوه- 3- ط}. {جميعًا- 4- ط}. {حقًا- 4- ط} إلا لمن قرأ: {أنه} بالفتح. [علل الوقوف: 2/564] {بالقسط- 4- ط}. {والحساب- 5- ط}. {إلا بالحق- 5- ط} لمن قرأ {نفصل} بالنون، ومن قرأ بالياء أمكنه أن يجعل {يفصل} حالاً. {غافلون- 7- لا} لأن {أولئك} خبر «إن». {بإيمانهم- 9- ج} للحذف، تقديره: يهديهم ربهم بإيمانهم إلى دار البقاء، مع اتحاد المقصود وتمام الموعود. {سلام- 10- ج} لأن الجملتين وإن اتفقتا فقد اعترضت جملة معطوفة أخرى، لأن قوله: {وآخر} معطوف على {دعواهم} الأول. {أجلهم- 11- ط} لأن المستقبل [علل الوقوف: 2/565] لا ينعطف على الماضي، تقديره: ونحن نذر. {أو قائمًا- 12- ج}. مسه- 12- ط}. {ظلموا- 13- لا} لأن الواو للحال، أي: وقد جاءتهم. {ليؤمنوا- 13- ط}. {بينات- 15- لا} لأن {قال الذين} جواب {إذا}. {أو بدله- 15- ط}. {نفسي- 15- ج} لأن {أن} النافية مصدرة، ولكن القائل متحد. {إلى- 15- ج} لأن {أن} للابتداء، والقائل متحد. {به -16- ز} [قد قيل] إلا أن الوصل أولى للفاء، ولشدة اتصال المعنى. {من قبله- 16- ط}. {بآياته- 17- ط}. [علل الوقوف: 2/566] {عند الله- 18- ط}. {ولا في الأرض- 18- ط}. {فاختلفوا- 19- ط}. {من ربه- 20- ج} لأن الأمر يبتدأ به مع دخول الفاء فيه. {فانتظروا- 20- ج} لأن {أن} للابتداء، ولكن الجملتين اتحدتا معنى، فكان التقدير: فأني معكم. {في آياتنا- 21- ط}. {مكرا- 21- ط} وإن قرأ {يمكرون} بالياء فالوقف أوجه لأن الجملة لا تكون من المقول. {والبحر- 22- ط} لن {حتى} للابتداء إذا كان بعدها إذا، إلا قوله: {حتى إذا بلغوا النكاح} فإنها لانتهاء الابتداء. {في الفلك- 22- ج} للعدول مع أن جواب {إذا} منتظر، وهو «إذا» منتظر، وهو «جاءتها». {أحيط بهم- 22- لا} لأن قوله: {دعوا الله} من بيان حالهم ووجه اتصاله [علل الوقوف: 2/567] {- إن شاء الله-} أن «إذا» كأنها كررت على تقدير: وإذا جاءتها ريح عاصف وجاءهم الموج [من كل مكان ...] فكان {دعوا الله} جوابا لهما، أو {دعوا} كالبدل لجاءتها، فكان «إذا» لها جوابان، والأول أوجه. {له الدين- 22- ج} لأن قوله: {لئن} يصلح مقول قول محذوف، ومفعول {دعوا} لأن الدعاء قول. {بغير الحق- 23- ط}. {على أنفسكم- 23- ط} لأن قوله: {متاع} خبر محذوف، أي: هو متاع، [ومن نصب متاع] لم يقف لأنه جعله [ظرف [علل الوقوف: 2/568] البغي] لأن {متاع} مضاف إلى {الحياة}، والحياة زمان {محدود معدود}. {والأنعام- 24- ط}. {عليها- 24- لا} لأن «أتاها» جواب «إذا». {بالأمس- 24- ط}. [{السلام- 25- ط}]. {وزيادة- 26- ط}. {ذلة- 26- ط}. [علل الوقوف: 2/569] {الجنة- 26- ج} لأن قوله {هم فيها} يصلح جملة مبتدأة، ويصلح أن يكون خبرًا بعد خبر لأولئك على تقدير: رمان حلو حامض. {بمثلها- 27- لا} لأن قوله: [{وترهقهم] معطوف على محذوف، والتقدير: يلزمهم جزاء سيئة] وترهقهم. {ذلة- 27- ط}. {من عاصم- 27- ج} لن الكاف لا تتعلق بعاصم، مع تعلقها بذلة قبله معنى [لأن رهق الذلة سواد الوجه [علل الوقوف: 2/570] المعبر بقوله: {كأنما أغشيت}]. {مظلمًا- 27- ط}. {أصحاب النار- 27- ج} لما ذكر في: {أصحاب الجنة}. {وشركاؤكم- 28- ج} للعدول مع فاء التعقيب. {يدبر الأمر- 31- ط}. {فسيقولون الله- 31- ج}. {ربكم الحق- 32- ج} لأن الاستفهام مصدر، والفاء يوجب الوصل. [{إلا الضلال- 32- ج} كذلك]، والوصل هاهنا أجوز، لأن [علل الوقوف: 2/571] قوله: {فأنى تصرفون} تقدير ما في قوله: {فماذا بعد الحق إلا الضلال} من المعنى. {ثم يعيده- 34- الأول- ط}. [{إلى الحق- 35- الأول- ط}]. {للحق- 35- ط}. {أن يهدي- 35- ج} للاستفهام مع الفاء. {فما لكم- 35- ز} وقفة إظهارا لحق الاستفهام الثاني. {إلا ظنا- 36- ط}. {شيئًا – 36- ط}. {العالمين- 37} وقف لأن «أم» بمعنى ألف استفهام توبيخ للتقريع لا عاطفة. {افتراه- 38- ط}. {تأويله- 39- ط}. {لا يؤمن به- 40- ط}. {عملكم- 41- ج} لأن {أنتم} مبتدأ، والقائل متحد. {يستمعون إليك- 42- ط}. {ينظر إليك- 43- ط}. {بينهم- 45- ط} {رسول- 47- ج} لأن جواب إذا منتظر، مع دخول الفاء. {ما شاء الله- [علل الوقوف: 2/572] 49- ط}. {أجل- 49- ط}. {آمنتم به- 51- ط}. {الخلد- 52- ج} [لأن «هل» استفهام مع أن القائل متحد. {أحق هو – 53- ط}. {لافتدت به- 54- ط}]. {العذاب- 54- ج} لأن قوله: {وقضي بينهم} لا ينعطف على {رأوا العذاب} في إضافة «لما» إليها، بل التقدير: وقد قضي {والأرض- 55- ط}. {فليفرحوا- 58- ط}. {وحلالا- 59- ط}. {يوم القيامة- 60- ط}. {تفيضون فيه- 61- ط}. {يحزنون- 62- ج} لأن {الذين} يصلح صفة للأولياء، ويصلح مبتدأ، والأول أصح لتعود البشرى إلى {أولياء} فيوقف على {يتقون}. {وفي الآخرة- 64- ط}. {لكلمات الله- 64- ط}. [علل الوقوف: 2/573] {العظيم- 64- ط} لأنه لو وصل لعاد الضمير إلى {أولياء}. وقول الأولياء لا يحزن الرسول، بل هو ابتداء تسلية عن قول المشركين. {قولهم- 65- م} لئلا يصير {إن العزة} مقول الكفار. {جميعًا- 65- ط}. {ومن في الأرض- 66- ط}. {شركا- 66- ط}. {مبصرا- 67- ط}. {سبحانه 68- ط}. {هو الغني- 68- ط}. {وما في الأرض- 68- ط}. {بهذا- 68- ط}. {لا يفلحون- 69- ط}. {نبأ نوح- 71- م} لأنه لو وصل صار «إذ» ظرفًا لقوله: {واتل} [وهو محال] بل التقدير: واذكر إذ قال. {من أجر- 72- ط}. {على الله- 72- لا} لأن التقدير: وقد أمرت. {بآياتنا- 73- ج} لأن أمر النظر للعبرة يقتضي التثبت للتدبر. {من قبل- 74- ط}. {لما جاءكم- 77- ط} لأن التقدير: أتقولون للحق لما جاءكم هو سحر، والاستفهام في قوله: {أسحر} [علل الوقوف: 2/574] بعده يستحق الابتداء. {هذا- 77- ط} للفصل بين [الاستخبار والأخبار]. {في الأرض- 78- ط} كذلك. {ما جئتم به- 81- ط} لمن قرأ: {السحر} مستفهما، ويكون «ما» استفهامًا أيضًا، ومن لم يستفهم بالسحر لم يقف على {به} لأن {ما} خبرية، [علل الوقوف: 2/575] و {السحر} خبرها، وعليه وقف في الوجهين. {سيبطله- 81- ط}. {أن يفتنهم- 83- ط}. {في الأرض- 83- ج} لاتصال الكلام معنى. {توكلنا- 85- ج} للعدول مع اتحاد القائل. {الظالمين- 85- لا} للعطف. {وأقيموا الصلاة- 87- ط} لأن قوله: {وبشر} خطاب لمحمد صلى الله عليه وسلم. [وإن أريد به موسى] فلابد من العدول. {الحياة الدنيا- 88- لا} لأن تعلق {ليضلوا} بقوله: [علل الوقوف: 2/576] {آتيت}، و {ربنا} تكرار الأول للإلحاح في التضرع. {عن سبيلك- 88- ج} لابتداء النداء مع اتحاد القائل. {وعدوا- 90- ط}. {الغرق- 90- لا} لأن {قال} جواب «إذا» {آية- 92- ط}. {الطيبات- 93- ج} [للابتداء بالنفي] مع الفاء. {العلم- 93- ط}. {من قبلك- 94- ج} لانقطاع النظم مع اتفاق المعنى. {الممترين- 94- لا} للعطف. {لا يؤمنون- 69- لا} لأن {لو} تعلقها بما قبلها أي: لو جاءتهم كل آية لا يؤمنون. {قوم يونس- 98- ط}. {جميعًا- 99- ط}. {بإذن الله- 100- ط} أي: وهو يجعل الرجس. {والأرض- 101- ط} للفصل بين الاستخبار والأخبار {من قبلهم- 102- ط}. {كذلك- 103- ج} أي: ننجيهم كإنجاء الرسل، [علل الوقوف: 2/577] وقيل: الوقف على {آمنوا}، والتقدير: ننجي المؤمنين إنجاء كذلك، إلا أنه على اعتراض جملة، أي: حق ذلك حقًا، و {ننج المؤمنين} مستأنف، أي: نحن ننجي. {يتوفاكم- 104- ج} والوصل أجوز على تقدير: وقد أمرت. {المؤمنين- 104- لا} للعطف. {حنيفًا- 105- ج} للعطف مع زيادة نون توكيد في المعطوف يؤذن بالاستئناف. {ولا يضرك- 106- ج} لأن الشرط مصدر، وقد دخله الفاء. {إلا هو- 107- ج} لابتداء شرط [آخر مع] واو العطف، ووجه [علل الوقوف: 2/578] الوقف أوضح للفصل بين الحالتين المتضادتين. {لفضله- 107- ط}. {من عباده- 107- ط}. [{من ربكم- 108- ج}]. {لنفسه- 108- ج} لابتداء الشرط مع العطف. {عليها- 108- ج} لابتداء النفي مع أن فيه تقدير ما قبله، أي: [أنا مبين للسبيلين لا مسلط] عليكم. {بوكيل- 108- ط}. {يحكم الله- 109- ج} لاحتمال واو العطف، والاستئناف لابتداء التقريع، والوصل أجوز، لشدة اتصال المعنى. [علل الوقوف: 2/579] |
الساعة الآن 04:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir