[تفسير سور الذاريات والطور والنجم]
ومن سورة والذاريات (ذات الحبك) أي: الطرائق، واحدها: حباك وحبيك. (الخراصون) أي: الكذابون. [ياقوتة الصراط: 481] (يفتنون) أي: يحرقون ويعذبون. (وفي السماء رزقكم وما توعدون) رزقكم: المطر لأن به يتأتى العيش، وما توعدون: الجنة. [ياقوتة الصراط: 482] (وهل أتاك) أي: قد جاءك. (في صرة) أي: في صرخة وصيحة، وفي صرة، أي: في جماعة من نسائها. (فصكت وجهها) أي: فضربت وجهها تعجبا. [ياقوتة الصراط: 483] (عقيم) أي: لا تلد. [ياقوتة الصراط: 484] |
تفسير سورة الطور
ومن سورة والطور و(الطور): الجبل. (تمور) تدور دورا ثم تنشق. [ياقوتة الصراط: 485] (يدعون) أي: يدفعون دفعا. (وما ألتناهم) أي: نقصناهم، يقال: ألته يألته ألتا، وآلته يؤلته إيلاتا، ولاته يليته ليتا، كله إذا نقصه. [ياقوتة الصراط: 486] (أحلامهم) أي: عقولهم. [ياقوتة الصراط: 487] |
تفسير سورة النجم
ومن سورة والنجم (ضيزى) أي: جائرة. (إلا اللمم) قال ثعلب: اختلف الناس، فقالت طائفة: اللمم: ما لم يكن فيه حد تام، وقالت طائفة: اللمم أن يأتي ذنبا واحدا، ثم يتوب، ولا يعود أبدا. [ياقوتة الصراط: 489] (وأكدى) أي: قطع ومنع. (وأنه هو أغنى وأقنى) أغنى، أي: أعطى ما يكفي، وأقنى، أي: أعطى ما يدخر. [ياقوتة الصراط: 490] (فبأي آلاء ربك تتمارى) الآلاء: النعم، واحدها: إلي، والى، والي. [ياقوتة الصراط: 491] |
الساعة الآن 01:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir