معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد

معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد (http://afaqattaiseer.net/vb/index.php)
-   منتدى المستوى الخامس (http://afaqattaiseer.net/vb/forumdisplay.php?f=887)
-   -   تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الأول (http://afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=36365)

هيئة الإدارة 3 شعبان 1438هـ/29-04-2017م 03:16 AM

تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الأول
 
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في
(الأسبوع الأول)

*نأمل من طلاب المستوى الأول الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم السبت.

إيمان سرحان 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 07:46 AM

بيان فضل طلب العلم
 
إن الله تعالى جعل العلماء ورثة الأنبياء فكم هدى الله بهم من ضال وأصلح بهم من حال وأحيا بهم من سنة ونجى بهم من فتنة ورد بهم من ضلالة .
وجعل الله تعالى العلم حبلا ممدودا عبر أزمان كثيرة
والعلم أصل تقرب العبد إلى الله عز وجل وأساس كل عبادة حيث لا تصح العبادة إلا أن تكون خالصة لله تعالى ومتوافقة مع سنة النبي صلى الله عليه وسلم وهذا يستدعي قدرا من العلم ومعرفة ما يحبه الله وما يكرهه إجمالا وتفصيلا
كما أن العلم يعرف العبد بما يدفع به كيد الشيطان ويعرف الأمة بسبيل رفعتها وعزتها وسبيل سلامتها من كيد أعدائها .
إن الله تعالى يحب العلم والعلماء وهذه المحبة لها آثارها ولوازمها
العلم النافع يعرف العبد بربه جل وعلا وهذه أعز المعارف وأعلاها وأعظمها شأنا كما يعرفه على جزاءه على الأعمال في الدنيا والآخرة بما بينه الله تعالى
وأن العلم رفعة للعبد في دينه ودنياه كما قال الله تعالى (يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات)
العلم يدل المرء على شريف الخصال ومحاسن الآداب ويعرفه بسيئها فيحرص على اكتساب الخصال الحميدة وعلى اجتناب الخصال السيئة الذميمة ويعرفه بالعظات والعبر التي حلت بالسابقين
وإن ما من عبد يتعلم العلم فيعلمه إلا له مثل أجر من تبعه وإن تسلسل إلى أزمان كثيرة
فالعلم من أسباب الحصول على الأجور العظيمة والحسنات المتسلسلة التي لا تنقضي بإذن الله تعالى كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : (من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا) وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن العلم من الأعمال التي لا تنقطع كما في الحديث الصحيح (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له)

أفراح مبارك 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 12:41 PM

لطلب العلم فضل عظيم..
قال الامام احمد: طلب العلم لايعدله شيء..
ولعل اهم فضل لطلب العلم : انه من افضل القربات الى الله.. وبه يتعرف العبد على ربه .. وعلى هذا الدين واحكامه ..
وفقنا الله واياكم في هذا الطريق..

إشراقة جيلي محمد 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 01:10 PM

العلم النافع من أسباب الحصول على الأجور العظيمة، والحسنات المتسلسلة التي لا تنقضي بإذن الله عز وجل، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم أن العلم النافع من الأعمال التي لا تنقطع كما في الحديث الصحيح: ((إِذَا مَاتَ ابْنُ آدَمَ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثٍ))، وذكر من ذلك: ((عِـلْـمٌ يُـنْـتَـفَــعُ بِــهِ)).

إشراقة جيلي محمد 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 01:13 PM

عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((منْ سَلَكَ طَرِيقًا يَبْتَغِي فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللهُ لَهُ طَرِيقًا إِلَى الجنَّةِ، وَإِنَّ الملائكةَ لَتَضَعُ أجنحتَها لطالبِ العلمِ رِضًا بما يَصنعُ وإِنَّ العالِمَ لَيَسْتغفِرُ لَهُ مَن في السَّماواتِ ومن في الأرضِ حتَّى الحيتَانُ في الماءِ، وَفَضْل العالِم علَى العابِدِ كَفَضْلِ القمرِ على سَائرِ الكوَاكبِ وإِنَّ العلماءَ ورثةُ الأَنبياءِ، وَإِنَّ الأنبِيَاءَ لمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلاَ دِرْهَمًا، وإِنَّمَا وَرَّثُوا العِلْمَ فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ)) رواه أبو دواد والترمذي.

إشراقة جيلي محمد 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 01:18 PM

نقل النووي في المجموع اتفاق السلف على أن الاشتغال بالعلم أفضل من الاشتغال بنوافل الصوم والصلاة والتسبيح ونحو ذلك من نوافل العبادات.

هدى هاشم 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 02:56 PM

1.العلم أصل التقرب الى الله فهو أصل العبادات فكل عبادة لا تقبل الا بالاخلاص لله عز وجل واتباع السنة الصحيحة للرسول عليه الصلاة والسلام.
2. في الحديث الشريف (وان الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع) واستغفار الملائكة دليل ان شاء الله على مغفرة الله له.
3. عندما سئل الامام أحمد عن أفضل الأعمال أجاب : (طلب العلم لمن صحت نيته) وفسر تصحيح النية بالتواضع ونفي الجهل.
اللهم تقبل منا أعمالنا

هدى النحاس 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 03:29 PM

فضل العلم
1- أصل معرفة الهدى
2- أصل كل عبادة
3- يعرف العبد بما يدفع به كيد الشيطان
4- الله تعالى يحب العلم و العلماء
5- يعرف العبد بربه عزوجل و تلك أعظم المعرف و أجلها شأنا
6- رفعه للعبد في دينه و دنياه
7- يدل المرء على شريف الخصال و محاسن الآداب
8- من أفضل القربات إلى الله تعالى

هدى النحاس 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 03:35 PM

الأدلة على فضل العلم و أهله :
من القرءان :
{يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}
{إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}.
{قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ}.
{وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا}
و من السنة :
((مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ)).
((ومَن سَلَكَ طريقًا يَلْتَمِسُ فيه علمًا سَهَّلَ اللَّهُ لهُ طريقًا إِلى الجنَّةِ))
((مَثل مَا بَعَثَني اللَّهُ بهِ من الهدى والعِلمِ كمَثَلِ غَيْثٍ أصابَ أَرْضًا؛ فكانَتْ منها طائِفَةٌ طيّبَةٌ قَبِلَت المَاءَ؛ فأَنْبَتَت الكَلَأَ والعُشْبَ الكثِيرَ، وكانَ منْهَا أَجَادِبُ أَمْسَكَت الماءَ فنَفَعَ اللَّهُ بها النَّاسَ؛ فَشَرِبُوا منها وَسَقَوا وَزَرَعَوا وأَصَابَ طائفةً منها أخرى إِنَّمَا هيَ قِيعان، لَا تُمْسِكُ مَاءً وَلَا تُنْبِتُ كَلَأً؛ فذلك مَثَلُ مَن فَقُهَ في دِينِ اللَّهِ ونَفَعَهُ مَا بَعَثَنِي اللَّهُ بِهِ فَعَلِمَ وَعَلَّمَ، وَمَثَلُ مَن لمْ يرفعْ بذلكَ رَأْسًا، ولمْ يَقبلْ هُدَى اللَّهِ الَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ)) متفق عليه.
((منْ سَلَكَ طَرِيقًا يَبْتَغِي فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللهُ لَهُ طَرِيقًا إِلَى الجنَّةِ، وَإِنَّ الملائكةَ لَتَضَعُ أجنحتَها لطالبِ العلمِ رِضًا بما يَصنعُ وإِنَّ العالِمَ لَيَسْتغفِرُ لَهُ مَن في السَّماواتِ ومن في الأرضِ حتَّى الحيتَانُ في الماءِ، وَفَضْل العالِم علَى العابِدِ كَفَضْلِ القمرِ على سَائرِ الكوَاكبِ وإِنَّ العلماءَ ورثةُ الأَنبياءِ، وَإِنَّ الأنبِيَاءَ لمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلاَ دِرْهَمًا، وإِنَّمَا وَرَّثُوا العِلْمَ فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ)) رواه أبو دواد والترمذي.

هدى النحاس 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 03:42 PM

اللهَ اللهَ يا يحيى، جدّ في هذا الأمر

مريم منير 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 03:53 PM

لو لم يأتي في فضل طلب العلم إلا قوله تعالى : ( إنما يخشى الله من عباده العلماء ) لكفى بها
تعلم العلم لبلوغ منزلة الخشية أحد أهداف طلب العلم إن لم يكن أرفعها منزلة والله أعلم .

أسأل الله أن يوفقنا جميعاً لتعلم العلم النافع والعمل به وتعليمه والجد فيه والصبر على مايبعدنا عنه
فهو ولي ذلك والقادر عليه .

أسرار المالكي 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 08:14 PM

فضل العلم والأدلة الواردة فيه
 
فضل العلم واسع وجليل
ومن نعمة الله على عباده أن يرزقه بالعلم وينفعه به
وإذا أراد الله أن ينجي العبد هداه إلى العلم وشرّفه وكرمه به
ومن أحسن التعلم رفع الله شأنه وعلا قدره
قال الله تعالى(قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون)
واتفق السلف على أن من الاشتغال بالعلم أفضل من الاشتغال بنوافل العبادات.

سماح فضل 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 09:08 PM

شرف عظيم أن يقيض الله للعلم أشخاصاً يختارهم لحمل هذا التكليف المبارك ويثيبهم على ذلك إن أخلصوا نياتهم له جل في علاه أن يرفع درجاتهم كما قال في كتابه العزيز"يرفع الله الذين ءامنوا منكم والذين أُوتوا العلم درجات" وبذلك ينال شرف في الدنيا بالإختيار وفي الاخرة برفع الدرجات

رهام محمد 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 09:25 PM

روى ابن بطال في شرحه لصحيح البخاري بإسناده إلى يحيى بن يحيى الليثي -وهو تلميذ الإمام مالك-، أنه قال: (أوَّل ما حدثني مالك بن أنس حين أتيته طالبًا لما ألهمني الله إليه في أول يوم جلستُ إليه، قال لي: (اسمك؟)
قلت: أكرمك الله يحيى.
وكنتُ أحدثَ أصحابي سنًا ؛ فقال لي: (يا يحيى! اللهَ اللهَ، عليك بالجدّ في هذا الأمر، وسأحدّثك في ذلك بحديثٍ يرغّبك فيه، ويزهّدك في غيره).
قال: (قدم المدينة غلامٌ من أهل الشامِ بحداثةِ سنّك، فكان معنا يجتهد ويطلب حتى نزلَ به الموت، فلقد رأيتُ على جنازته شيئًا لم أرَ مثله على أحدٍ من أهل بلدنا، لا طالبٍ ولا عالمٍ، فرأيت جميعَ العلماء يزدحمون على نَعْشه؛ فلمَّا رأى ذلك الأمير، أمسك عن الصلاة عليه، وقال: قدّموا منكم من أحببتم؛ فقدّم أهلُ العلم ربيعة، ثم نهض به إلى قبره).
قال مالك: (فألحده في قبره ربيعةُ، وزيدُ بن أسلم، ويحيى بن سعيد، وابنُ شهاب، وأقرب الناس إليهم: محمد بن المنذر، وصفوان بن سليم، وأبو حازم وأشباههم، وبنى اللّبِن على لحده ربيعة، وهؤلاء كلهم يناولونه اللّبِن!).
فهؤلاء علماء المدينة، وأشرافهم، وكبراؤهم من العلماء والعباد ازدحموا على جنازة هذا الغلام الشاب فما سرُّ هذا الغلام الذي مات وهو يطلب العلم؟!!
قال الإمام مالك: (فلما كان اليوم الثالث من يوم دفنه، رآه رجلٌ من خيار أهل بلدنا في أحسن صورة غلام أمرد، وعليه بياض، متعمّم بعمامة خضراء، وتحته فرس أشهب نازل من السماء؛ فكأنه كان يأتيه قاصدًا ويسلّم عليه، ويقول: هذا بلّغني إليه العلم؛ فقال له الرجل: وما الذي بلّغك إليه؟
فقال: أعطاني الله بكل باب تعلّمته من العلم درجةً في الجنة، فلم تبلغ بي الدرجات إلى درجة أهل العلم - لأنه مات صغيًرا-، فقال الله تعالى: زيدوا ورثة أنبيائي، فقد ضمنت على نفسي أنه من مات وهو عالم سنتي -أو سنة أنبيائي- أو طالب لذلك، أن أجمعهم في درجة واحدة؛ فأعطاني ربي حتى بلغت إلى درجة أهل العلم، وليس بيني وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا درجتان، درجة هو فيها جالس وحوله النبيون كلهم، ودرجة فيها جميع أصحابه، وجميع أصحاب النبيين الذين اتبعوهم، ودرجة من بعدهم فيها جميع أهل العلم وطلبته، فسيرني حتى استوسطتهم، فقالوا لي: مرحبًا، مرحبًا، سوى ما لي عند الله من المزيد.
فقال له الرجل: ومالك عند الله من المزيد؟!!
قال: وعدني أن يحشر النبيين كلهم كما رأيتهم في زمرة واحدة، فيقول: يا معشر العلماء، هذه جنتي قد أبحتها لكم، وهذا رضواني قد رضيت عنكم، فلا تدخلوا الجنة حتى تتمنوا وتشفعوا، فأعطيكم ما شئتم، وأُشَفّعكم في من استشفعتم له، ليرى عبادي كرامتكم عليّ، ومنزلتكم عندي.
فلما أصبح الرجل حدَّث أهل العلم، وانتشر خبره بالمدينة).
قال مالك: (كان بالمدينة أقوام بدؤوا معنا في طلب هذا الأمر ثم كفّوا عنه، حتى سمعوا هذا الحديث؛ فلقد رجعوا إليه، وأخذوا بالحزم، وهم اليوم من علماء بلدنا، اللهَ اللهَ يا يحيى، جدّ في هذا الأمر).

إسراء هيثم 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 09:39 PM

معرفة ما يحبه الله عز وجل لابد لها من علم، والعلم أيضًا يبين للإنسان ما ينجيه من الفتن، ومعرفة أسماء الله الحسنى من أعظم مراتب المعرفة. من الأدلة على فضل طلب العلم: عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((منْ سَلَكَ طَرِيقًا يَبْتَغِي فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللهُ لَهُ طَرِيقًا إِلَى الجنَّةِ، وَإِنَّ الملائكةَ لَتَضَعُ أجنحتَها لطالبِ العلمِ رِضًا بما يَصنعُ وإِنَّ العالِمَ لَيَسْتغفِرُ لَهُ مَن في السَّماواتِ ومن في الأرضِ حتَّى الحيتَانُ في الماءِ، وَفَضْل العالِم علَى العابِدِ كَفَضْلِ القمرِ على سَائرِ الكوَاكبِ وإِنَّ العلماءَ ورثةُ الأَنبياءِ، وَإِنَّ الأنبِيَاءَ لمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلاَ دِرْهَمًا، وإِنَّمَا وَرَّثُوا العِلْمَ فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ)) رواه أبو دواد والترمذي.

البندري بنت عبد الله 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 10:00 PM

قال الله عز وجل في فضل العلم وأهله ( يرفعِ الله الذين آمنوا منكم والذين أتوا العلم درجات) وقال تعالى (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ}.

ومما رُوي عن سفيان الثوري انه قال ( ما أعلم عملا افضل من طلب العلم وحفظه اذا اراد الله به خيرا )

والفائدة باختصار:
لطالب العلم كرامه عند الله ليست لأحد من البشر بعد الأنبياء وصحابتهم، ومن فضل الله تبارك وتعالى ان من مات وهو يطلب العلم بلغه الله تعالى منزلة اهل العلم كما جاء في قصه عجيبه في صحيح البخاري.، بشرط ان يكون خالصا لله تبارك وتعالى متبعا لمنهج الرسول صلى الله عليه وسلم.

أسأل الله العظيم ان يرزقنا الاخلاص
في القول والعمل.

فاطمة رضا أحمد 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 10:05 PM

السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
العلم أصل معرفة الهدى وبالهدى ينجو العبد من الضﻻل والشقاء فى الدنيا واﻵخرة
والعلم أصل كل عبادة فالعابد ﻻ يقبل عمله اﻻ بالاخﻻص لله تعالى واتباع سنة النبى صلى الله عليه وسلم
وبالعلم يعرف العبد ما يحبه الله عز وجل ويكرهه
بالعلم يعرف العبد ما يدفع به كيد الشيطان وكيد اﻷعداء ويعصم نفسه من الفتن التى يتعرض لها وذلك بما بينه له الله عز وجل من البينات والهدى
الله يحب العلم والعلماء ويثنى عليهم ويرفع شأنهم
بالعلم يعرف العبد ربه وأسمائه وصفاته العلى وآثارها فى الخلق
من علم العلم لغيره يصل له اﻷجور العظيمة بعد مماته

عن أبى هريرة رضى الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا الى الجنة)..رواه مسلم
رزقنى الله وإياكم العلم النافع والعمل الصالح

فاطمة السعيد 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 10:21 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
من فضائل طلب العلم
1- العلم يتعرف العبد على أسباب رضوان الله تعالى وفضله وثوابه العظيم في الدنيا والآخرة، ويتعرف على ما يسلم به من سخط الله وعقابه.
2- العلم أصل كلّ عبادة؛
3- العلم يُعرِّف العبد بربه جل وعلا، وبأسمائه الحسنى، وصفاته العلى، وآثارها في الخلق والأمر
4- أنه من أفضل القربات إلى الله تعالى
5- العلم النافع من أسباب الحصول على الأجور العظيمة، والحسنات المتسلسلة التي لا تنقضي بإذن الله عز وجل،
6- قال النبي صلى الله عليه وسلم أن العلم النافع من الأعمال التي لا تنقطع كما في الحديث الصحيح: ((إِذَا مَاتَ ابْنُ آدَمَ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثٍ))، وذكر من ذلك: ((عِـلْـمٌ يُـنْـتَـفَــعُ بِــهِ)).

من الأدلة الواردة في فضل طلب العلم:-
(مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ)).
والتفقه في الدين يشمل التفقه في جميع أبوابه: في الاعتقاد، والأحكام، والأخلاق، والآداب، والتزكية، والجزاء، وغيرها؛ فكل ذلك من الفقه في الدين.

من أقوال السلف الصالح عن فضل طلب العلم:-

1- قال سفيان الثوري: (ما أعلم عملًا أفضل من طلب العلم وحفظه لمن أراد الله به خيرًا)؛ وقال (ما يُراد الله عز وجل بشيء أفضل من طلب العلم، وما طلب العلم في زمان أفضل منه اليوم).
2- قال الشافعي: « من حفظ القرآن عظمت حرمته، ومن طلب الفقه نبل قدره، ومن وعى الحديث قويت حجته، ومن نظر في النحو رقَّ طَبْعُه، ومن لم يصن نفسه لم يصنه العلم »
3- اتفاق السلف على أن الاشتغال بالعلم أفضل من الاشتغال بنوافل الصوم والصلاة والتسبيح ونحو ذلك من نوافل العبادات.

سمية السبحان 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 10:28 PM

سبحان لو استحضر طالب العلم كل يوم هذه الفضائل فإنه لن يكسل بل يزداد همة على همة حتى يرفعه الله اعلى الدرجات في الدنيا والآخرة. .

وقد يطلب الناس الشرف والذكر الحسن فيتخصصون التخصصات المختلفة ولو علموا أثر هذا العلم وشرفه وشرف متعلمه لما عدلوا عنه ..

ربي افتح علينا فتوح العارفين بحكمتك وانشر علينا رحمتك وعلمنا ماينفعنا وانفعنا بما تعلمنا

شعاع مفلح 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 10:44 PM

عظم شأن طلب العلم فصاحبه مايزال في رفعة في دينه وديناه بقدر ما أتاه الله عزوجل العلم .

(وقل رب زدني علما) في ذلك من التنبيه على فضل العلم وعظم شأنه ماهو ظاهر بين .
أن العبد لا يمكن أن يتقرب إلى الله عزوجل إلا أن يكون أصل تقربه العلم .

يارا خميس 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 10:45 PM

اوجه طلب العلم:
1/*العلم أصل كلّ عبادة
2/*العلم يُعَرِّف العبد بما يدفع به كيد الشيطان
3/*الله تعالى يحب العلم والعلماء
4/*العلم يُعرِّف العبد بربه جل وعلا، وبأسمائه الحسنى، وصفاته العلى، وآثارها في الخلق والأمر؛ وهذه أعز المعارف وأعلاها وأعظمها شأنًا، ولا تحصل للعبد إلا بالعلم النافع؛
5/*العلم رفعة للعبد في دينه ودنياه وتشريفٌ له وتكريم
6/ العلم*يدل المرء على شريف الخصال ومحاسن الآداب، ويُعرِّفه أيضًا بسيئها
7/ العلم*من أفضل القربات إلى الله تعالى
روى البيهقي بإسناده إلى الربيع بن سليمان المرادي أنه قال: سمعت الشافعي يقول:*(ليس بعد أداء الفرائض شيء أفضل من طلب العلم، قيل له: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله).

|

أمجاد فرحان 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 10:59 PM

اللهَ اللهَ يا يحيى، جدّ في هذا الأمر

فرح بسام 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 11:42 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
(اقرأ باسم ربك الذي خلق )
صدق الله العظيم
هي أول ما نزل من القرآن فيها دلالة على فضل العلم والتعلم لأنها تضمنت أمرا مكررا بالقراءة وامتن الله فيها على الإنسان بالقلم وما علمه مما لايعلم .

زينب طه 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 11:52 PM

بالعلم يستدل المتعلم على طريق الهدى والحق ويعرف ما يرضي الله عز وجل وما يغضبه... كما ان العلم يرشد المتعلم لطريقة عبادة الله بالصورة التي ترضيه والطريقة التي علمنا اياها رسوله الكريم... و ان الله تعالى قد خص المتعلم بمنزلة رفيعة كما قال تعالى :(يرفع الله الذين امنوا والذين اوتوا العلم درجات)....
وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من سلك طريقا يلتمس فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة)...
كما قد نقل النووي انه الاشتغال بالعلم افضل من الاشتغال بنوافل الصيام والصلاة والتسبيح.... وكما قد قال الشافعي :(ليس بعد اداء الفرائض شيئ افضل من طلب العلم، قيل ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال ولا الجهاد في سبيل الله)...

منة الله حسن 4 شعبان 1438هـ/30-04-2017م 11:56 PM

العلم هو طريق النجاة في الدنيا والآخرة وهو رفعة الانسان في دينه ودنياه قال الله تعالى (يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتو العلم درجات)
وكما انه من أفضل القربات الى الله تعالى فالعلم فائدة ونفع للناس فعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل غيث أصاب أرضا فكانت منها طائفة طيبة قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير وكان منها أجادب أمسكت الماء فنفع الله بها الناس فشربوا منها وسقوا وزرعوا وأصاب طائفة منها اخرى انما هي قيعان لاتمسك ماء ولا تنبت كلأ فذلك مثل من فقه في دين الله ونفعه ما بعثثني الله به فعلم وعلم ومثل من لم يرفع بذلك رأسا ولم يقبل هدى الله الذي أرسلت به)
ومن أقوال السلف الصالح في فضل طلب العلم: قال الشافعي: (من حفظ القرآن عظمت حرمته، ومن طلب الفقه نبل قدره، ومن وعى الحديث قويت حجته، ومن نظر في النحو رقَّ طَبْعُه، ومن لم يصن نفسه لم يصنه العلم )


الساعة الآن 09:13 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir