الأسئلة المتعلقة بمقرر دورة الإملاء
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أستاذي العزيز كيف أفرق بين الكلمة التي تكون أخرها ألف هل تكتب ألف مقصوره مثل مصطفى وعيسى لماذا لا تكتب ألف عصايه مثل كلة دعا ومثل كلمة كسرى وكلمة كسا أو كسى ماهي الكلمه الصحيحة هل كسا أو كسى وجزاك الله خيراً

الألف اللينة
 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا على السؤال
أرجو منك يا أخي أن ترجع إلى المبحث الخاص بالألف اللينة ستجد إن شاء الله الرد على ما تسأل عنه، وإن واجهت مصاعب فراسلني.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خير يا أخي حسام أريد توضيح هذه الأمثلة 1. كل اسم ثلاثي ألفه منقلبة عن ياء، نحو: (الفتى، الهدى).2.في خمسة أسماء مبنية، وهي : لدى، أنَّى، متى، أُولى (اسم إشارة، يشار به إلى الجمع عاقل أو غير عاقل، ويدخل عليه حرف التنبيه أي: أولئك)، الأُلى (اسم موصول بمعنى الذين).

3- في كل فعل ثلاثي ألفه منقلبة عن ياء: نحو: سعى، مشى، رعى، رمى، فإن كانت الألف منقلبة عن واو رسمت ألفا، نحو: دعا، غزا، عفا.
وهل هناك كتب عن موضوع الهمزات والآلف لأنه أكثر شيء يشكل علي موضوع الهمزات. آسف على الإطاله وجزاكم الله خيراً

الإجابة
 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأخ العزيز الفاضل عبد الله، أشكرك على اهتمامك، وإليك الإجابة عما سألته:
أقول: أما عن سؤالك الأول (كل اسم ثلاثي ألفه منقلبة عن ياء، نحو: (الفتى، الهدى) أعني الاسم المكون من ثلاثة حروف، فكل من "فتى" و "هدى" مكون من ثلاثة أحرف؟ وألف كل من هاتين الكلمتين منقلبة عن ياء. وقد أوضحتُ في المحاضرات كيفية معرفة الواوي من اليائي بعدة نقاط، فارجع إلى ما ذكرت، ولكن أكتفي هنا بتثنية كل منهما، فمثنى "فتى": فتيان، ومثنى "هدى" هديان، لاحظ أن الألف ظهرت لنا في صورتها الأصلية ياء، وبناء عليه كتبنا الألف هنا في صورة الياء، وذلك عكس مثلا: "عصا" فالمثنى هنا "عصوان" إذن ألفها منقلبة عن واو فترسم هكذا: "عصا" آخرها ألف صريحة.
السؤال الثاني: [في خمسة أسماء مبنية، وهي : لدى، أنَّى، متى، أُولى (اسم إشارة، يشار به إلى الجمع عاقل أو غير عاقل، ويدخل عليه حرف التنبيه أي: أولئك)، الأُلى (اسم موصول بمعنى الذين)] أعني بالأسماء المبنية هنا أن آخرها مبني على حركة بعينها لا يتغير حسب الإعراب؛ فتقول: جاء الألى (بمعنى الذين) يتعلمون، رأيت الألى يتعلمون، مررت بالألى يتعلمون. بعكس: جاء محمدٌ، رأيت محمدًا، سلمت على محمدٍ. وهذه الأسماء كما ذكرتُ ترسم ألفها المتطرفة ياء.
السؤال الثالث: [3- في كل فعل ثلاثي ألفه منقلبة عن ياء: نحو: سعى، مشى، رعى، رمى، فإن كانت الألف منقلبة عن واو رسمت ألفا، نحو: دعا، غزا، عفا.] الأفعال الثلاثية هي ما يتكون من ثلاثة أحرف نحو ما ذُكر في الأمثلة، وهناك أفعال ثلاثية منقلبة عن واو؛ نحو دعا، وأفعال ثلاثية منقلبة عن ياء؛ نحو سعى، وتستطيع أن تعرف هذا عن طريق الإتيان مثلا بالمضارع؛ فمثلا الفعل "مشى" ألفه منقلبة عن ياء ؛ لأن مضارعه: يمشي، وكذلك سعى لأن مصدره: سعي، وليس: سعو، وهناك طرق كثيرة تستطيع أن تعرف بها ما ألفه منقلبة عن ياء أو واو ذكرتها في آخر المحاضرة.
ورجاء يا أخي اقرأ المحاضرات كاملة ففيها كل ما تسأل عنه إن شاء الله، واقرأها بترتيبها وبتأنٍ وتدبّر، وأنا في انتظار المزيد من أسئلتك.
وأسأل الله لك السداد والتوفيق...

أحسن الله إليكم شيخنا الكريم أنا اقرأ المحاضرات كاملة ولكن ياليت ياشيخ بعد كل قاعدة تذكرها توضح الأمثله أو مثال واحد من التي تذكرها وجزاكم الله خير على هذه الدروس وهذه المجهودات وعلى تقبل الأسئلة والجواب عنها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأستاذ الكريم بارك الله فيك وأنعم عليك وجزاك عنّا خيراً


ذكرت في إجابتك على سؤال الأخ ما هذا نصه :

اقتباس:

مثلا: "عصا" فالمثنى هنا "عصوان" إذن ألفها منقلبة عن واو فترسم هكذا: "عصا" آخرها ألف صريحة.

وفي درس الألف اللينة ذكرت :

اقتباس:

كيف تعرف الواوي واليائي؟ أولا: بالتثنية، كعصوين، وفتيين، في عصًى وفتًى.

فاستشكل عليّ الأمران .. هل قصدت بـ أحدهما الفعل , والآخر اسم أم ماذا ؟


شكر الله لك

عفوا
 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أختي الفاضلة، كان هذا خطأ في النسخ في المحاضرات [ "عصًى" والصواب: "عصًا" ] وقد أصلحته الآن؛ حيث إن كلمة عصًا - وهي اسم - أصل ألفها الواو، ونستدل على ذلك بالمثنى "عصوان".
أما "عصَى" الفعل فألفها ترسم ياء حيث إن مضارعه "يعصي".

تنويه عام
 

السلام عليكم ورحمة الله
أرجو من الإخوة قراءة تدريبات (5) مرة أخرى بعد إجراء تعديلات بها؛ حيث إن بعض الإجابات حلت محل أسئلتها على سبيل السهو.
وجزاكم الله خيرا.

السلام عليكم

سؤال متعلق بالهمزة المتطرفة

إذا أضيف ضمير متصل إلى كلمة آخرها همزة متطرفة على السطر وما قبلها ساكن مثل سماء أو جزاء أو غيرها ، فكيف تُكتب الهمزة؟
هل تبقى كما هي في جميع حالات الإعراب؟
بمعنى
إذا كانت مرفوعة بالضمة فهل تُكتب:
هذا جزئُك أم جزءُك؟ أم جزؤُك؟

وفي حالة النصب بالفتحة:
نالوا جزاءَهم؟ أم نالوا جزائََهم ؟

وفي حالة الجر بالكسرة:
فوق سمائِه أم فوق سماءِه ؟

يعني هل تتغير أم لا تأثير للضمير المتصل عليها؟
وهل هناك استثناءات؟


جزاكم الله خيرًا

المعذرة
كتبت السؤال قبل قراءة درس الهمزة المتوسطة
فلم أتوقع أن أجد جوابها هناك لأنها في آخر الكلمة قبل إضافة الضمير

هل من توضيح لهذه النقطة التي في درس "الحروف التي تنقص" :

- تنقص الألف من لفظ الجلالة (الله) ومن (الرحمن)

أحسن الله إليكم

الإجابة
 

أحسن الله إليك وبارك فيك

المعروف أن اللغة المكتوبة تخالف اللغة المنطوقة في بعض الأمور؛ كما ههنا، فالأصل أن يكتب لفظ الجلالة: "اللاه" حسب النطق، وكذلك "الرحمان".
أسأل الله دوام التوفيق

في درس الهمزة المتوسطة قلتم :

اقتباس:

- تعد من الكلمة اللواحقُ التي تتصل بآخرها، مثل الضمائر، وعلامة التثنية، وعلامة الجمع، ، فتعامل الهمزة حينئذ معاملة الهمزة الوسطى، وتطبق عليها قواعدها، نحو: (قُرْؤُهَا، يَقْرَءُونَ): وأصل الكلمات: (قُرْء، يقرأ).

لم أفهمها ... فهل يمكنكم أن توضحوا لي ؟

وما خططت تحته هنا أيضا لم أفهمه

جزاكم الله خيرا

بارك الله فيك وأحسن إليك
أما النقطة الأولى فالمقصود أنه عندما تطبقين قواعد الهمزة على كلمة آخرها همزة ثم جاء بعد هذه الهمزة ضمير – على سبيل المثال- فإنك حينئذ تعاملين هذه الهمزة على أنها متوسطة وتطبقين عليها ما ذكرناه في قواعد الهمزة المتوسطة، أقول: قواعد الهمزة المتوسطة وليس الهمزة المتطرفة؛ لأن الهمزة هنا خرجت عن كونها متطرفة.
فكلمة : قُرْءٌ مثلا همزتها متطرفة وقبلها ساكن؛ فترسم – حسب ما تعلمنا من قواعد الهمزة المتطرفة – على السطر. أما إذا قلتُ: قُرْؤُهَا فإنني أعتبر هنا الهمزة متوسطة؛ وعليه أُطبق عليها قواعد الهمزة المتوسطة؛ فالهمزة هنا مضمومة وقبلها ساكن، والضم أعلى من السكون؛ فترسم الهمزة على واو.
فإذا جاء من يرسمها هكذا: قُرْءُها معتمدا على أن الهمزة متطرفة؛ نقول له: أخطأت.

وبخصوص النقطة الثانية، فأنا هنا ألفت نظرك إلى التفريق بين ألف التثنية وألف الاثنين؛ فألف الاثنين ضمير، والضمير اسم، فحقه أن يكتب منفصلا؛ بخلاف ألف التثنية، وذلك للتفريق بينهما.
فتقولين: يقرأان؛ حيث إن الألف التي قبل النون – ألف الاثنين - هي فاعل للفعل يقرأ.
أما في : جزآنِ، بُرآنِ، فهمزة المد هنا عبارة عن الهمزة الأصلية في الكلمة مع ألف التثنية.
بارك الله فيكم، وأرجو مزيدا من الاستفسار إن كان في الأمر صعوبة.

بارك الله فيكم
في الحروف التي تنقص جاء ما يلي :
تنقص الألف في (ما) الاستفهامية المسبوقة بجار حرفي أو اسمي؛ نحو: فيمَ؟ حتَّام؟ بمقتضامَ؟ عمَّ؟
أرجو توضيح معنى الجار الاسمي بارك الله فيكم .

في درس الهمزة المتوسطة :

اقتباس:

أما إذا جاءت الهمزة مضمومة وبعد واو مد فإنها تكتب مفردة؛ نحو: "مرءوس، دءوب، جاءوا"،

لعل المقصود : وبعدها .
وفي نفس الدرس ، أحتاج شرح هذه الجملة :

اقتباس:

(وإذا كانت الألف ترسم ياء في آخر الكلمة فتوضع الهمزة على ألف، نحو ظمأى)

جزاكم الله خيرا .

جزاكم الله خيرا
إذا ولي الهمزة ألف مد أو ألف تثنية رُسمتالهمزة مدة، مثل : آدم، مكافآت، خطآن
كيف أعرف أنه مد ؟

السلام عليكم ورحمة الله ..
لدي بعض الأسئلة بارك الله فيكم:
1- وردت الجملة التالية في الدرس الثالث:
الأسماء العشرة (اسْمٌ، واسْتٌ، وابْنٌ، وابْنَةٌ، وابنُمٌ –وكذا مثنى هذه الأسماء السبعة – واثنان، واثنتان، وايْمُنُ اللهِ).
سؤالي : ما بين القوسين ثمانية أسماء فأين التاسع والعاشر؟ وماهي الأسماء السبعة؟

2- في الدرس الرابع وردت القاعدة التالية:
– وهذه النقطة هي استثناء من الحالة السابقة، وهي أن يسبق الهمزة المتطرفة واو مشددة؛ فهي ليست على قياسنا السابق؛ نحو "التبوُّء"، فترسم الهمزة مفردة، ولا ترسم على واو.
وسبقها هذا القول:لاحظ أن الحرف المشدد هو عبارة عن سكون وحركة؛ فـ "تهيأ" قبله فتحة، و"طيئ" قبلها كسرة.
سؤالي: قاعدة أن يسبق الهمزة المتطرفة واو مشددة (كالتبوء), هل المشدد بأي حركة مطلقا (فتح, ضم, كسر)؛ وأريد أمثلة إن كان يجوز في المشدد بالفتح والكسر.
لأنه في (تهيّأ) مشدد بالفتح, ولو كان بالضم لأصبحت تهيّؤ, وكذلك (طيئ) مشدد بالكسرفكتبت على نبرة.

3- في الدرس الخامس ورد ما يلي:
هذا ما يراه مجمع اللغة بالقاهرة، ولكن بخصوص الاستفهام فإن الأستاذ عبد العليم إبراهيم يفرق بين ثلاث حالات:
- همزة الاستفهام المفتوح ما بعدها، نحو (أَأَحْضُرُ غدًا؟) فهذه لا تؤثر على كون الهمزة ابتدائية، ولا تجعلها متوسطة.
- فإذا كانت الهمزة بعد همزة الاستفهام مكسورة فإنها تعامل معاملة الهمزة المتوسطة؛ نحو: (أَئِذا).
- كذلك إذا كانت الهمزة بعد همزة الاستفهام مكسورة فإنها تعامل معاملة الهمزة المتوسطة؛ نحو: (أَؤُكْرِمُ الزائرَ؟).
- هذا ما جاء في كتاب (معجم الإملاء والترقيم) للأستاذ عبد العليم إبراهيم، أمام قرار المجمع اللغوي بالقاهرة فيرى أن همزة الاستفهام لا تؤثر على كون الهمزة في أول الكلام؛ نحو: (أإنجازك هذا؟). (أَأُكرِم الطالب؟).
أسئلتي: 1) ماذا نتبع نحن الأستاذ عبدالعليم أم المجمع في هذه الحالات الثلاث؟
2) كتابة المجمع لكلمة أئذا تكون: أإذا , هكذا؟
3) وكتابة الأستاذ عبدالعليم لكلمة أإنجازك , تكون: أئنجازك, هكذا؟

جزاكم الله خيرا

ثانيا: مواضع همزة القطع:
ما لم يذكر فيما سبق في همزات القطع فهمزته همزة وصل:


السلام عليك وبارك الله فيكم على مجهودكم المبارك

لعلك يا شيخ قصدت :"ما لم يذكر فيما سبق في همزاة الوصل فهمزته همزة قطع" والله أعلم

جزاك الله خيراً.. تم تصحيح هذا السهو.

جزاكم الله خير..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
"3 – وهذه النقطة هي استثناء من الحالة السابقة، وهي أن يسبق الهمزة المتطرفة واو مشددة؛ فهي ليست على قياسنا السابق؛ نحو "التبوُّء"، فترسم الهمزة مفردة، ولا ترسم على واو".

هل يعني هذا أن كل "واو مشددة "بعدها همزة فإن الهمزة تكتب منفردة؟؟ أم أن كلمة "تبوَّء" هي الكلمة الوحيدة الشاذّة عن القاعدة؟؟

- الهمزة المتطرفة إذا كان ما قبلها ساكنا وبعدها ألف المنصوب( مامعنى ألف المنصوب يعني ألف التنوين؟؟) فإن صح أن يوصل ما قبلها بالألف رسمت على نبرة، وإن لا ترسم على السطر؛ نحو: (دفئًا، دَرْءًا). (كيف يُعرف أنه يصح الوصل من عدمه؟؟)"
"
وجزاكم الله خير الجزاء.