مقدمات أصول التفسير
قال ابن جرير الطبري: (إن أبا إسماعيل الترمذي حدثني قال: سمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل يقول: " اللفظية جهمية؛ لقول الله جل اسمه: {حتى يسمع كلام الله} فممن يسمع".
مواجه الدلالة في الآية ؟ |
السلام عليكم رحمة الله وبركاته
أحسن الله اليكم شيخنا الفاضل روى البخاري في التاريخ الكبير وابن ماجه في سننه. عن جندب بن عبد الله البجلي قال: « كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ونحن فتيان حزاورة، فتعلمنا الإيمان قبل أن نتعلم القرآن، ثم تعلمنا القرآن فازددنا به إيمانا». ما معنى تعلمنا الإيمان قبل أن نتعلم القرآن وهل يجعل هذا منهجا في تعليم القرآن ؛ خاصة مع الأطفال نعلمهم االإيمان قبل تعلم القران جزاكم الله خيرا. |
أحسن الله إليكم شيخنا الفاضل
عبارة لابن كثير عسر علي فهمها؛ أسال الله أن ييسر لكم شرحها لنا. قال رحمه الله تعالى:وَالرَّيْنُ يَعْتَرِي قُلُوبَ الْكَافِرِينَ، وَالْغَيْمُ لِلْأَبْرَارِ وَالْغَيْنُ لِلْمُقَرَّبِينَ ما معنى الغيم// و الغين جزاكم الله خيرا ونفع الله بكم |
سؤال في سورة القدر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسن الله إليكم قال صاحب التحرير والتنوير في ترجيحه لما ذكره الواقدي بأن سورة القدر هي أول سورة نزلت بالمدينة : "وَيُرَجِّحُهُ أَنَّ الْمُتَبَادِرَ أَنَّهَا تَتَضَمَّنُ التَّرْغِيبَ فِي إِحْيَاءِ لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَإِنَّمَا كَانَ ذَلِكَ بَعْدَ فَرْضِ رَمَضَانَ بَعْدَ الْهِجْرَةِ." وقرأت لأحد الخطباء أيضا تعليقا على ما ذكره الواقدي من أنها أول سورة نزلت في المدينة: "كان نزولها في أول رمضان يفرض على المسلمين، يتزامن نزولها مع أول نصر على الكافرين في بدر الكبرى." السؤال: أعرف أن صيام رمضان فرض في السنة الثانية للهجرة، وكذلك غزوة بدر كانت في السنة الثانية، لم أفهم التأمل المذكور، أشعر أن هناك وقتا طويلا بين نزول أول سورة في المدينة وبين فرض الصيام ؟! |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسن الله إليكم في تفسير سورة الأعلى عسر علي فهم عبارة المؤلف رحمه الله قالَ عَبْدُالرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ) : (فَجَعَلَهُ غُثَاء أَحْوَى)أي: جعلَهُ هشيماً رميماً، ويذكرَ فيها نعمَهُ الدينيةَ، ولهذا امتنَّ اللهُ بأصِلِهاومنشئِها، وهوَ القرآنُ |
أيضا أحسن الله إليكم في سورة الأعلى
قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ) : (9-{فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى}؛ أَيْ: عِظْ يَا مُحَمَّدُ النَّاسَ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ، وَأَرْشِدْهُمْ إِلَى سُبُلِ الْخَيْرِ، وَاهْدِهِمْ إِلَى شرائعِ الدِّينِ، وَذَلِكَ حَيْثُ نَفَعَتِ الذِّكْرَى، فَأَمَّا مَنْ ذُكِّرَ وَبُيِّنَ لَهُ الْحَقُّ بِجَلاءٍ فَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَأَصَرَّ عَلَى العِصيانِ فَلا حَاجَةَ إِلَى تَذْكِيرِهِ، وَهَذَا فِي تكريرِ الدعوةِ، فَأَمَّا الدُّعَاءُ الأَوَّلُ فَعَامٌّ). [زبدة التفسير: 591-592] هل يقصد المؤلف رحمه الله أن تكرير الدعوة للمعرض غير واجب؟ وما لضابط في الانتفاع بالذكرى؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاضل ارجو توضيح وشرح الفعل المتعدى ومتعلقه. وكيف اعرف متعلق الفعل وكونه مذكور فى جملة التفسير ام لا
لانى لم افهمه جيدا بارك الله فيكم جزاكم الله خيرا ونفع الله بكم وبارك فيكم وفى علمكم |
السلام عليكم
في درس أقوال المفسرين المختلفة ؛في المثال الأخير المراد بالشفق - ورد في المراد بالشفق ثمانية أقوال، وعقّب ابن كثير على بعضها، وهذا مهم جدا كما أشرنا من قبل، أن نضيف إلى القول ما يعقب به المفسّر عليه من تصحيح أو تضعيف أو نحو ذلك. القول الرابع: أنه حمرة الأفق قبل طلوع الشّمس، قاله مجاهدٌ. القول الخامس: أنه حمرة الأفق بعد غروب الشمس، وهذا القول كما ذكره ابن كثير ذكره السعدي والأشقر. القول السادس: أنه النّهار كلّه، وهو رواية أخرى عن مجاهد. القول السابع: أنه الشّمس، وهو رواية ثالثة عن مجاهد، رواهما ابن أبي حاتمٍ. قال ابن كثير: وإنّما حمله (أي مجاهد) على هذا قرنه بقوله تعالى: {واللّيل وما وسق} فكأنه أقسم بالضياء والظلام). سؤالي: لماذا بُديء بالقول الرابع ؟ |
السلام عليكم ورحمة الله
السؤال في قوله تعالى:"هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ؛ في تفسير الشيخ الأشقر ذكر أن : {الْبَارِئُ} أي: الْمُنْشِئُ المختَرِعُ للأشياءِ الْمُوجِدُ لها. {الْمُصَوِّرُ} أي: الموجِدُ للصُّوَرِ المركِّبُ لها على هَيْئَاتٍ مُختَلِفَةٍ. لم أفهم حقا معنى المصور والفرق بينها وبين البارئ؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجوا تبسيط وتوضيح هذه الجمل ،اشكل علي فهمها : قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : (وأمّا مسألة الاسم: هل هو المسمّى أو غيره؟ ففيها للنّاس ثلاثة أقوالٍ: [أحدها: أنّ الاسم هو المسمّى، وهو قول أبي عبيدة وسيبويه، واختاره الباقلّانيّ وابن فوركٍ، وقال فخر الدّين الرّازيّ -وهو محمّد بن عمر المعروف بابن خطيب الرّيّ- في مقدّمات تفسيره: قالت الحشويّة والكرّاميّة والأشعريّة: الاسم نفس المسمّى وغير التّسمية، وقالت المعتزلة: الاسم غير المسمّى ونفس التّسمية، والمختار عندنا: أنّ الاسم غير المسمّى وغير التّسمية... |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال ابن كثير :والرّين يعتري قلوب الكافرين، والغيم للأبرار، والغين للمقرّبين. ارجوا توضيح الغيم والغين ؟؟ جزاكم الله خيرا |
سورة التين
أحسن الله إليكم
تفسير قوله تعالى: (أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8) ) قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : (وقوله: {أليس الله بأحكم الحاكمين}؟ أي: أما هو أحكم الحاكمين، الذي لا يجور ولا يظلم أحداً؟! ومن عدله أن يقيم القيامة، فينتصف للمظلوم في الدنيا ممّن ظلمه، وقد قدّمنا في حديث أبي هريرة مرفوعاً: ((فإذا قرأ أحدكم: {والتّين والزّيتون} فأتى آخرها: {أليس الله بأحكم الحاكمين} فليقل: بلى، وأنا على ذلك من الشّاهدين)) ). [تفسير القرآن العظيم: 8/435] مسألة حديث أبي هريرة هل تدرج ضمن المسائل المتعلقة بالسورة أم من ضمن المسائل التفسيرية للآية ؟ |
درس/ فضل أهل القرآن
فضل تعلم القرآن وتعليمه . . . فيتعلّمه كما تعلّموه؛ فيتحفّظ ألفاظه، ويتعرّف معانيه، ويهتدي بهداياته، ويأخذه شيئاً فشيئاً على قصد من غير غلوّ ولا جفاء.* ما الغلو وما الجفاء في أخذ القرآن ؟ |
اسئله المستوي الاول
بسم الله الرحمن الرحيم
ذكر ابن كثير في تفسيره الايه قوله تعالي (فالمدبرات أمرا (5 )) في سوره النازعات ان سيدنا جِبْرِيل موكل بالرياح و الجنود كيف ذلك علي قدر علمي انه موكل بالوحي أرجو التوضيح |
اسئله المستوي الاول
بسم الله الرحمن الرحيم ذكر ابن كثير في تفسيره في تفسير الايه قوله تعالي ( الناشطات نشطا (2)) كيف يكون التفسير مره انها ناشطه اي تنزع الروح من المؤمن و مره انها تنزع الروح من الكافر و لا يوجد ترجيح
أرجو الايضاح لو تفضلتم و جزاكم الله عنا خير الجزاء |
في سورة عبس الضمير فى قوله ( كَلاَّ إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ ) جاء مؤنثا ثم في الآية التي بعدها جاء الضمير مذكرا فى قوله : ( فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُ )؟ ففي التفاسير المعتمدة أن الآية ( فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُ ) مرجعها إلى الآية التي قبلها مع أنّ الضمائر مختلفة، أي أن اختلاف الضمائر يدل على اختلاف المرجع؟ أرجوا التوضيح بارك الله فيكم.
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
شيخنا... كان من هدي السلف العمل بالعلم ولو مرة، هل هذا يشمل جميع السنن ؟ وهل مثلا - لاحصر - عيادة المريض وزيارة القبور تكون من الذي يعمل بها ولو مرة؟ وهل يلزم تكرارها حتى لا يكون صاحبا مذموما لعدم العمل بعلمه؟ |
السلام عليكم
كيف ينمي الطالب مهارة الاستنباط؟ ومن تميز فيه وأكثر من علماء الإسلام لنكثر القراءة له؟ جزاكم الله خيرا وأعانكم. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فضيلة شيخنا بارك الله فى علمكم فى تفسير قوله تعالى: (فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْمًا يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيبًا (17) ) - قالَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ : (وقوله: {فكيف تتّقون إن كفرتم يومًا يجعل الولدان شيبًا} يحتمل أن يكون {يومًا} معمولًا لتتّقون، كما حكاه ابن جريرٍ عن قراءة ابن مسعودٍ: "فكيف تخافون أيّها النّاس يومًا يجعل الولدان شيبًا إن كفرتم باللّه ولم تصدّقوا به"؟ ويحتمل أن يكون معمولًا لكفرتم، فعلى الأوّل: كيف يحصل لكم أمانٌ من يوم هذا الفزع العظيم إن كفرتم؟ وعلى الثّاني: كيف يحصل لكم تقوى إن كفرتم يوم القيامة وجحدتموه؟ وكلاهما معنًى حسنٌ، ولكنّ الأوّل أولى، واللّه أعلم. - وقالَ السّعْدِيُّ:{فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْماً يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيباً * السَّمَاءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ كَانَ وَعْدُهُ مَفْعُولاً}؛ أي: فكيفَ يَحْصُلُ لكم الفِكاكُ والنَّجاةُ مِن يَومِ القِيامةِ، اليومِ الْمَهِيلِ أمْرُه، العظيمِ قَدْرُه الذي يُشَيِّبُ الوِلْدانَ, وتَذوبُ له الْجَماداتُ العِظامُ، فتَتَفَطَّرُ بهِ السَّماءُ وتَنْتَشِرُ به نُجومُها، {كَانَ وَعْدُهُ مَفْعُولاً}؛ أي: لا بُدَّ مِن وُقوعِه، ولا حائِلَ دُونَه). [تيسير الكريم الرحمن: 894] - وقالَ الأَشْقَرُ {فَكَيْفَ تَتَّقُونَ} أيْ: كيفَ تَقُونَ أنْفُسَكم؟ {إِن كَفَرْتُمْ} أيْ: إنْ بَقِيتُمْ على كُفْرِكم، {يَوْماً} أيْ: عذابَ يومٍ. فهل معنى ذلك أن السعدى والأشقر اختارا الرأى الأول الذى أورده ابن كثير؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فضيلة شيخنا بارك الله فيكم فى تفسير قوله تعالى: (وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ (2) سرد ابن كثير أقوال السلف فى المراد باللوامة ثم أورد ترجيح ابن جرير رحمة الله عليهما فقال : وكلّ هذه الأقوال متقاربة المعنى، الأشبه بظاهر التّنزيل أنّها الّتي تلوم صاحبها على الخير والشّرّ وتندم على ما فات). فكيف هى متقاربة بينما ما يظهر لى هو التعارض ؟ فقد أورد عن السلف أنها : - اللؤوم-المذمومة - الفاجرة والترجيح كما ورد : انها النادمة على ما فات أى: هى خيرة طيبة فهل من توضيح؟ وجزاكم الله خيراً |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل في تفسير قوله تعالى: {وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (109)} قال ابن عطيه رحمه الله : وهذه الآية من الظواهر في صحة الكفر عنادا، واختلف أهل السنة في جواز ذلك، والصحيح عندي جوازه غفلا وبعده وقوعا، ويترتب في كل آية تقتضيه أن المعرفة تسلب في ثاني حال من العناد. فنرجو مزيد توضيح لهذه الكلمات حفظكم الله . |
سورة الجن
)وأن المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا ( مما أورهد ابن كثير في تفسيرها/ وقال الأعمش: قالت الجنّ: يا رسول اللّه، ائذن لنا نشهد معك الصّلوات في مسجدك. فأنزل اللّه: {وأنّ المساجد للّه فلا تدعوا مع اللّه أحدًا} يقول: صلّوا، لا تخالطوا النّاس. وقال ابن جريرٍ: حدّثنا ابن حميدٍ، حدّثنا مهران، حدّثنا سفيان، عن إسماعيل بن أبي خالدٍ، عن محمودٍ عن سعيد بن جبيرٍ،: {وأنّ المساجد للّه} قال: قالت الجنّ لنبيّ اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: كيف لنا أن نأتي المسجد ونحن ناءون [عنك] ؟، وكيف نشهد الصّلاة ونحن ناءون عنك؟ فنزلت: {وأنّ المساجد للّه فلا تدعوا مع اللّه أحدًا} السؤال/ ما وجه ارتباط ذلك بالآية؟ لا تدعوا مع الله أحدا➡⬅صلوا لا تخالطوا الناس ! ' ما ارتباط هذا بهذا' كيف نأتي ونحن ناؤون➡⬅ (وأن المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا) 'ما الارتباط' |
أثابكم الله
في قوله تعالى:(فَآَمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (8)) التغابن قال السعدي رحمه الله في تفسيرها: وما سِوَى الاهتداءِ بكتابِ اللَّهِ فهي عُلومٌ ضَرَرُها أكثَرُ مِن نَفْعِها، وشَرُّها أكثَرُ مِن خَيْرِها، بل لا خَيرَ فيها ولا نَفْعَ إلاَّ ما وَافَقَ ما جاءَتْ به الرُّسُلُ. ما مراده رحمه الله في هذه العلوم؟ وما القول في الأقسام العلمية التي تدرس في كلية العلوم -فنفعها معلوم، وهي ليس لها علاقة بالكتاب والسنة- ؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فضيلة الشيخ أحسن الله إليكم و بارك الله في علمكم قال الله تعالى :{ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا 2وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} عن بن عبّاسٍ قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: "من أكثر من الاستغفار جعل اللّه له من كلّ همٍّ فرجًا، ومن كلّ ضيقٍ مخرجًا، ورزقه من حيث لا يحتسب" رواه الإمام أحمد لم أفهم وجه إيراد ابن كثير- رحمه الله تعالى - لهذا الحديث .ضمن تفسيره للآية..هل يريد أن ينبه أن الاستغفار هو جزء من معنى التقوى..أو أن التقوى لا تتم إلا بالاستغفار.أو لبين أن هناك أشياء أخرى جالب للرزق غير التقوى...أم له غرض آخر جزاكم الله خيرا |
الساعة الآن 01:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir