معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد

معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد (http://afaqattaiseer.net/vb/index.php)
-   علل الوقوف لابن طيفور السجاوندي (http://afaqattaiseer.net/vb/forumdisplay.php?f=526)
-   -   سورة البقرة (http://afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=16371)

إشراق المطيري 8 شعبان 1432هـ/9-07-2011م 10:53 PM

سورة البقرة
 
سورة البقرة



بسم الله الرحمن الرحيم
{الم- 1 –ج} للاختلاف. {لا ريب-2 –ج} على حذف خبر لا، تقديره: لا ريب [فيه، كما ذكر {فيه} مكررًا في قوله:
[علل الوقوف: 1/173]
{أحق أن تقوم فيه فيه رجال}.
ثم يستأنف] {فيه هدى}، ومن وصل جعل {فيه} خبر لا، [أو صفة {ريب} وحذف خبر لا] تقديره: لا ريب فيه عند المؤمنين، والوقف فيهما على {فيه}، و {هدى} خبر محذوف، أي: هو هدى.
[علل الوقوف: 1/174]
ومن جعل {هدى} حالاً للكتاب بإعمال معنى الإشارة في {ذلك} على تقدير: [أشير إلى الكتاب] هاديًا، لم يقف قبل {هدى}.
[علل الوقوف: 1/175]
{للمتقين- 2-لا} لأن {الذين} صفتهم.
{ينفقون- 3 لا} [للعطف، ليدخل} عبد الله بن سلام
[علل الوقوف: 1/176]
وأصحابه في المتقين، وكون القرآن [لهم هدى]، وليدخل أبو بكر الصديق وأصحابه المؤمنون بالغيب في ثناء الهدى ووعد الفلاح، ولو ابتدئ {والذين} كان {أولئك على هدى من ربهم} خبرهم مختصا بهم، واختص هدى القرآن واسم التقوى بالذين يؤمنون بالغيب.
{من قبلك- 4- ج} لاختلاف النظم بتقديم المفعول،
[علل الوقوف: 1/177]
وتقدير النظم: ويوقنون بالآخرة، لعطف المستقبل [على المستقبل]، و{هم} عماد، فكان عطف الجملتين المستقبلتين.
[علل الوقوف: 1/178]
{يوقنون- 4 –ط} لأن {أولئك} مبتدأ، وليس بخبر عما قبله، وكذلك على كل آية وقف إلا ما أعلم بعلامة {لا}.
وعلى سمعهم- 7 –ط} لأن الواو للاستئناف، و {غشاوة} خبره: {على}.
[علل الوقوف: 1/179]
{غشاوة-7-ز} لأن الجملتين وإن اتفقتا نظمًا، فالأولى بيان وصف موجود، والثانية إثبات وعيد موعود، والجملة عائدة إلى أول القصة المذكورة، لا إلى هذه الصفة المحصورة.
{بمؤمنين- 8 –م} لأن {بمؤمنين} منكر، والجملة بعد المنكر
[علل الوقوف: 1/180]
تتعلق به صفة، فلو وصل صار التقدير: وما هم بمؤمنين مخادعين، فينفي الوصف لا مع الموصوف فينتقض المعنى، فإن المراد نفي الإيمان عنهم، وإثبات الخداع لهم، ولأن النفي إذا دخل على الموصوف
[علل الوقوف: 1/181]
بصفة ينفي الصفة ويقرر الموصوف، كقوله: ما هو برج لكاذب.
{آمنوا- 9 – ج} لعطف الجملتين المتفقتين، مع ابتداء النفي {وما يشعرون -9 –ط} للآية، وانقطاع النظم والمعنى، فإن تعلق الجار بما بعده.
[علل الوقوف: 1/182]
{مرض- 10- لا} لأن الفاء للجزاء فكان تأكيدًا لما في قلوبهم. {مرضًا – 10 –ج} لعطف الجملتين المختلفتين.
{في الأرض – 11- لا} لأن {قالوا} جواب {إذا}
[علل الوقوف: 1/183]
وعامله. {كما آمن السفهاء- 13- ط} للابتداء بكلمة التنبيه، ومن وصل فلتعجيل رد السفه عليهم [بكلمة التنبيه].
{آمنا- 14- ج} لتبدل وجه الكلام معنى، مع أن الوصل
[علل الوقوف: 1/184]
أولى لبيان حاليهم المتناقضين، وهو المقصود. {شياطينهم -14- لا} لأن {قالوا} جواب {إذا}.
{إنا معكم- 14- لا} تحرزًا عن قول ما لا يقوله مسلم، وإن جاز الابتداء بـ{إنما}. {بالهدى- 16- ص} لانقطاع النفس، ولا يلزم العود، لأن ما بعده بدون ما قبله مفهوم.
[علل الوقوف: 1/185]
{نارا- 17 –ج} لأن جواب {لما} منتظر لما فيها من
[علل الوقوف: 1/186]
معنى الشرط مع دخول فاء التعقيب فيها، [والوصل أولى، لأن تمام التمثيل بما بعده]. {لا يرجعون -18 –لا} للعطف بأو،
[علل الوقوف: 1/187]
وهو للتخيير، ومعنى التخيير لا يبقى مع الفصل، ومع جعل أو بمعنى الواو كقوله تعالى: {أو يزيدون} جاز وقفه لعطف الجملتين، مع
[علل الوقوف: 1/188]
أنها رأس آية، وقد اعترضت بينها آية، على تقدير: أو مثلهم كصيب. {وبرق- 19- ج} لأن قوله: {يجعلون} خبر مبتدأ محذوف، أي: هم يجعلون، أو حال عامله معنى التشبيه في الكاف، وذو الحال وحذوف، أي: كأصحاب صيب. {الموت-
[علل الوقوف: 1/189]
19- ط}. {يخطف أبصارهم- 20 –ط} لأن {كلما} اسم جملة، ضم إلى ما الجزاء وجزاؤه منتظر. {فيه- 20- لا} لأن تمام المقصود بيان الحال المضاد للحال الأول. {قاموا- 20 – ط}.
{وأبصارهم -20 –ط} {تتقون -21 –لا} لأن الذي
[علل الوقوف: 1/190]
صفة الرب تعالى {بناء – 22 – ص} لعطف الجملتين المتفقتين {لكم- 22- ج} لانقطاع النظم، مع فاء التعقيب {من مثله -23- 2} {والحجارة- 24-
[علل الوقوف: 1/191]
ج} على تقدير: هي أعدت، والوصل أجوز، لأن قوله: {أعدت} بدل الجملة الأولى في كونها صلة {التي}. {الأنهار- 25- ط} {رزقًا- 25- لا} لأن: {قالوا} جواب {كلما} {متشابهًا- 25- ط} {فما فوقها- 26 -
[علل الوقوف: 1/192]
ط} {من ربهم – 26 –ج} لأن الجملتين وان اتفقتا فكلمة {أما} للتفصيل بين الجمل {مثلا – 26 –م} لأنه
[علل الوقوف: 1/193]
لو وصل صار ما بعده صفة له، ليس بصفة، وإنما هو ابتداء إخبار من الله عز وجل جوابًا لهم.
{ويهدي به كثيرًا – 26 –ط} {الفاسقين- 26 –لا} لأن
[علل الوقوف: 1/194]
{الذين} صفتهم {ميثاقه – 27 – ص} لعطف المتفقتين {في الأرض – 27- ط} {فأحياكم- 28 –ج}، للعدول، أي: ثم هو يميتكم، مع اتحاد مقصود الكلام. {سموات- 29-
[علل الوقوف: 1/195]
ط} {خليفة- 30 – ط} لأن ما بعده {إذ} ابتداء إخبار في إظهار أسرار، فكان عامل إذ محذوفًا، أي: وأذكر إذ.
[علل الوقوف: 1/196]
وقوله: {قالوا} ابتداء استخبار على ما قيل.
{قالوا أتجعل} عامل {إذ} {الدماء- 30 –ج} لأن انتهاء الاستفهام على قوله: {ويسفك الدماء} يقتضي الفصل، واحتمال الواو معنى الحال في قوله: {ونحن نسبح} يقتضي
[علل الوقوف: 1/197]
الوصل. {ونقدس لك- 30- ط} {علمتنا- 32- ط} {أنبئهم بأسمائهم – 33- ج} لأن جواب {لما} منتظر، مع فاء التعقيب فيها.
[بأسمائهم -33 –لا} لأن {قال} جواب {فلما} {إلا
[علل الوقوف: 1/198]
إبليس- 34- ط} لأنه معرف والجملة بعده لا تكون صفة له إلا بواسطة الذي، ولا عامل فنجعل الجملة حالاً {شئتما- 35 – ص} لاتفاق الجملتين {كانا فيه – 36- ص} لعطف الجملتين المتفقتين. {عدو – 36- ج} لاختلاف الجملتين.
[علل الوقوف: 1/199]
{فتاب عليه – 37- ط}. {جميعًا- 38- ج} للابتداء بالشرط مع فاء التعقيب.
{النار- 39- ج} لأن ما بعدها مبتدأ وخبره {خالدون} وقيل: الجملة خبر بعد خبر لأولئك،
[علل الوقوف: 1/200]
[لأن تمام] المقصود هو الخلود على تقدير: رمان حلو حامض {كافر به- 41- ص} لاتفاق الجملتين، وعلى {قليلا- 41- ز} أجوز لاختلاف النظم بتقديم المفعول.
[علل الوقوف: 1/201]
{تتلون الكتاب- 44 –ط} {والصلاة – 45- ط} {الخاشعين -45- لا} لأن الذين صفتهم.
{نسائكم- 49- ط} {فاقتلوا أنفسكم- 54 -
[علل الوقوف: 1/202]
ط} {عند بارئكم- 54 – ط} لأن التقدير: ففعلتم [فتاب عليكم] {فتاب عليكم- 54 – ط} {والسلوى- 57- ط} {ما رزقناكم- 57- ط} {خطاياكم- 58-
[علل الوقوف: 1/203]
ط} {بعصاك الحجر – 60- ط} لحق الحذف، أي: فضرب فانفجرت {عينا – 60- ط} (مشربهم- 60 – ط} {وبصلها – 61 – ط} {هو خير – 61 -
[علل الوقوف: 1/204]
ط} {ما سألتم – 61 – ط} {من الله – 61 – ط} {بغير الحق – 61 – ط} {عند ربهم – 62 –
[علل الوقوف: 1/205]
ج} لنوع عدول عن إثبات إلى نفي مع اتفاق الجملتين.
{فوقكم الطور- 63- ط} لأن التقدير: قلنا لكم {خذوا} {من بعد ذلك- 64- ج} لأن لولا للابتداء
[علل الوقوف: 1/206]
وقد دخل [الفاء فيه] {خاسئين – 65 –ج} للآية، والعطف بالفاء.
{بقرة – 67- ط} [{هزوا – 67- ط} {ما هي – 68- ط} {ولا بكر – 68- ط}
[علل الوقوف: 1/207]
لأن التقدير:
هي {عوان بين ذلك – 68- ط} على تقدير: قد بين لكم فافعلوا. {ما لونها – 69 –ط} {صفراء- 69 – لا} إلى آخر الآية لأن الجملة صفة بعد صفة. {ما هي – 70- لا} لأن التقدير: فإن البقر، أو لأن البقر، إبلاء لعذر تكرار
[علل الوقوف: 1/208]
السؤال {علينا – 70 –ط} {الحرث – 71- ج} لأن قوله {مسلمة} صفة بقرة، أو خبر محذوف، أي: هي {مسلمة} {لا شية فيها- 71 – ط} [{جئت بالحق- 71 – ط}. (لأن التقدير: فطلبوها) فوجدوها فذبحوها.
[علل الوقوف: 1/209]
{فادارأتم فيها – 72- ط}] {تكتمون -72- ج} للآية والفاء بعدها. {ببعضها- 73- ط} لأن التقدير: فضربوه فحيي فقيل لهم: {كذلك يحيي الله الموتى} {قسوة-
[علل الوقوف: 1/210]
74- ط} {الأنهار- 74- ط} {الماء - 74- ط} لتفصيل دلائل القدرة إمهالاً للتدبر {من خشية الله - 74- ط}.
[علل الوقوف: 1/211]
{آمنا- 76- ج} والوصل أجوز لبيان حاليهم المتناقضين وهو المقصود.
{عند ربكم- 76- ط} {قليلا- 79 – ط} {معدودة – 80 – ط} {أصحاب النار- 81- ج} لأن الجملة مبتدأ وخبر بعد خبر {الجنة -82-
[علل الوقوف: 1/212]
ج} كذلك {الزكاة- 83- ط} لأن ثم لترتيب الأخبار، أي: ومع ذلك توليتم.
{من ديارهم- 85- ز} لأن {تظاهرون} يشبه استئنافًا، وكونه حالاً أوج {والعدوان- 85 – ط} {إخراجهم- 85 – ط} {ببعض – 85- ج}
[علل الوقوف: 1/213]
لابتداء الاستفهام، أو النفي مع فاء التعقيب.
{الدنيا- 85- ج} لعطف الجملتين المختلفتين. {العذاب- 82- ط} [بالآخرة- 86 – ز} لأن الفعل مستأنف وفيه فاء التعقيب للجزاء {القدس- 87- ط} {استكبرتم- 87 -
[علل الوقوف: 1/214]
ج} لتناهي الاستفهام مع تعقيب فاء التعقيب بعده. {كذبتم- 87- ج} لعطف المستقبل على الماضي مع تقديم المفعولين فيهما.
[علل الوقوف: 1/215]
{غلف – 88 – ط} لأن بل إعراض عن الأول وتحقيق للثاني. {لما معهم- 89- لا} لأن الواو للحال. {كفروا- 89- ج} لأن لما متضمنة للشرط، [وجوابها] منتظر، والوصل أجوز لأن {لما} مكرر وجوابهما متحد، وقوله: {وكانوا من قبل يستفتحون} حال معترض.
[علل الوقوف: 1/216]
{كفروا به – 89- ز} قد يجوز، لأن ما بعده مبتدأ، إلا أن الفاء يقتضي تعجيل ذكر جزائهم. {من عباده – 90 – ج} لطول الكلام [مع فاء] التعقيب. {على غضب- 90 – ط}. {لما معهم- 91- ط}. {الطور- 93- ط} لأن التقدير: قيل لكم خذوا.
[علل الوقوف: 1/217]
{واسمعوا- 93- ط}. {بكفرهم- 93-ط}. {أيديهم- 95-ط}. {على حياة- 96-ج} على تقدير: ومن الذين أشركوا قوم يود أحدهم، ومن وقف على {أشركوا} فتقديره: أحرص الناس على حياة وأحرص من الذين أشركوا.
[علل الوقوف: 1/218]
و {يود} مستأنف، وإنما لم يدخل {من} في {الناس} ودخل في {الذين أشركوا} لأن اليهود من الناس وليسوا من المشركين، مثاله: الياقوت أفضل الحجارة وأفضل من الديباج، والأول أوضح.
{ألف سنة- 96-ج} لن ما بعده يصلح مستأنفًا.
[علل الوقوف: 1/219]
وحالاً. {أن يعمر- 96- ط}.
{بينات – 99 – ج} لأن هذا الواو للابتداء أو الحال، والحال أوجه لاتحاد القصة. {فريق منهم- 100 – ط} لأن بل للإعراض عن الأول. {أوتوا الكتاب- 101 – ق} قد
[علل الوقوف: 1/220]
قيل وليس بصحيح، لبيان أن كتاب الله مفعول. {نبذ} لا بدل ما قبله.
{لا يعلمون- 101- ز} قد يجوز للآية، والوصل للعطف على {نبذ} ولا تمام سوء اختيارهم في النبذ والاتباع.
[علل الوقوف: 1/221]
{على ملك سليمان – 102- ج} لأن الواو قد تصلح حالاً لبيان نزاهة سليمان ورد ما افتروا عليه (السحر- 102- ق) قد قيل على جعل {ما) نافية، ولا يصح لمناقضته ما في السياق من
[علل الوقوف: 1/222]
إثبات السحر، بل {ما} خبرية معطوفة على قوله: {السحر}،
[علل الوقوف: 1/223]
على أنها وأن كانت نافية يحتمل كون الواو حالاً على تقدير: {يعلمون الناس السحر} غير منزل، فلا يفصل، وفي الآية ثماني ما آت أولها خبرية، ثم نافية، ثم خبرية على التعاقب إلى الآخر.
{وماروت- 102- ط}. {فلا تكفر- 102- ط}.
[علل الوقوف: 1/224]
{وزوجه – 102 – ط}. {بإذن الله – 102- ط}. {ولا ينفعهم – 102- ط}. [{من خلاق- وقف]. {أنفسهم- 102- ط}.
[علل الوقوف: 1/225 ]
{خير- 103- ط}. {واسمعوا- 104- ط} {من ربكم- 105- ط}. {من يشاء- 105- ط}. {أو مثلها- 106- ط}.
[علل الوقوف: 1/226]
{والأرض -107 – ط} (1).
{من قبل -108 – ط} (2). {كفارا- 109- ج}.
[علل الوقوف: 1/227]
لأن حسدا مصدر محذوف، أي: يحسدون حسدا، أو مفعول له، وهو أوجه، والوصول أجوز. {الحق-109- ج} لعطف الجملتين المختلفتين. {بأمره- 109- ط}.
{الزكاة- 110 – ط} لأن {ما} للشرط، والشرط
[علل الوقوف: 1/228]
مصدر. [{عند الله – 110- ط}. {أو نصارى_ 111- ط}. {أمانيهم – 111- ط}]. {عند ربه – 112- ص} لعطف الجملتين المتفقتين.
[علل الوقوف: 1/229]
{لنصارى على شيء- 113- ص} [لعطف الجملتين المتفقتين. {على شيء -113- لا}] لأن الواو للحال. {الكتاب- 113- ط}. {مثل قولهم – 113- ج} لأن قوله {فالله} مبتدأ مع فاء التعقيب. {خرابها- 114- ط} للفصل بين الاستفهام والإخبار. {خائفين -114-
[علل الوقوف: 1/230]
ط} لأن ما بعده إخبار وعيد مبتدأ منتظر، ولو وصل صارت الجملة صفة لهم، والصفة تكون كائنة متصلة.
{وجه الله – 115- ط}. {ولدًا- 116- لا} وأن
[علل الوقوف: 1/231]
جاز الابتداء بقوله {سبحانه}، ولكن يوصل بقولهم ردًا له وتعجيلاً للتنزيه.
{سبحانه – 116- ط}. {والأرض – 116- ط} لأن ما بعده مبتدأ. {والأرض – 117 – ط} لأن {إذا}
[علل الوقوف: 1/232]
أجيبت بالفاء فكانت للشرط. {آية- 118- ط}. {قولهم- 118- ط}. {قلوبهم – 118- ط} لأن قد لتأكيد الاستئناف. {ونذيرًا- 119- لا} للعطف، أي: نذيرًا وغير مسئول، إلا لمن قرأ: {ولا تسأل} على النهي لاختلاف الجملتين.
[علل الوقوف: 1/233]
{ملتهم- 120 – ط}. {هو الهدى- 120 – ط}.
{من العلم – 120- لا} لأن نفي الولاية والنصرة متعلق بشرط اتباع أهوائهم فكان في الإطلاق خطر. {تلاوته- 121- ط} لأن ما بعدها مبتدأ آخر مع خبره. {يؤمنون به-
[علل الوقوف: 1/234]
121- ط} للابتداء بالشرط. {فأتمهن- 124 – ط}. {إماما- 124- ط} {ذريتي- 124- ط}. {وأمنا – 125- ط} لمن قرأ: {واتخذوا} بكسر الخاء لاعتراض [الأمر بين] الماضيين. {مصلى- 125- ط} كذلك، ومن فتح الخاء نسق الأفعال الثلاثة بلا وقف. {واليوم الآخر-
[علل الوقوف: 1/235]
126- ط}.
{عذاب النار- 126- ط} لأن نعم وبئس للمبالغة في المدح والذم، فيبدأ بهما تنبيهًا على المدح والذم. {وإسماعيل -
[علل الوقوف: 1/236]
127- ط} لإضمار القول، أي: فقالاً ربنا. {منا – 127- ط} للابتداء بأن، ولجواز الوصل وجه لطيف على تقدير: فإنك أو لأنك. {مسلمة لك- 128- ص} لعطف الجملتين المتفقتين. {علينا – 128- ج} وقد ذكر. {ويزكيهم- 129- ط} {نفسه- 130- ط} للفصل بين الاستفهام
[علل الوقوف: 1/237]
والإخبار. {في الدنيا- 130- ج} لعطف الجملتين المختلفتين. {أسلم- 131- لا} لأن قوله: {قال أسلمت} عامل {إذ}، ولو كان عامل إذ محذوفًا لكان فـ {قال أسلمت}
[علل الوقوف: 1/238 ]
عطفًا، ولو لم يجعل {قال} عامل {إذ}، وليس بمعطوف لانقطع عن الجملة فانتقض المعنى.
{ويعقوب- 132- ط} لأن التقدير: فقال يا بني، ومن
[علل الوقوف: 1/239 ]
وصل جعل الوصية بمعنى القول فكان {يا بني} محكي القول. {مسلمون – 132- ط} لأن أم بمعنى ألف استفهام للإنكار. {الموت – 133- لا} لأن {إذ} بدل {إذ} الأولى، ومن قطعها عن الأولى فوقف على {الموت} وجعل {قالوا} عاملاً، ولم يقف على {بعدي} فله وجه لا يتضح لأن الإنكار
[علل الوقوف: 1/240]
متوجه على قولهم أن يعقوب أوصى بنيه باليهودية لا على أن يعقوب قد مات. {من بعدي- 133- ط}. {واحدًا- 133- ج} لعطف الجملتين المختلفتين، والوصل أجوز على جعل الواو حالاً. {قد خلت – 134- ج} لأن ما بعدها يصلح صفة لـ: {أمة}، ويصلح استئنافًا وهو أوضح لعطف {ولكم ما كسبتم} عليها.
[علل الوقوف: 1/241]
ولكم ما كسبتم- 134- ج} لعطف الجملتين المختلفتين. {تهتدوا- 135- ط}. {حنيفًا- 135-ط}. {من ربهم -136 –ج} لطول الكلام على تأويل جعل {لا نفرق بين أحد منهم} مستأنفًا، والأوضح أنه حال، أي: آمنا غير مفرقين.
[علل الوقوف: 1/242]
{منهم – 136- ز} قد يجوز لاحتمال الواو [الابتداء والحال]، والحال أوجه. اهتدوا- 137- ج} لابتداء شرط آخر مع العطف. {في شقاق- 137- ج} للابتداء بسين الوعيد مع دخول الفاء فيه. {فسيكفيكهم الله – 137- ج} لاحتمال الواو للابتداء والحال. {العليم- 137- ط}
[علل الوقوف: 1/243]
لأن الجملة الناصبة [لقوله: {صبغة الله}] محذوفة، أي: [نلزم أو نتبع] راجعًا إلى قوله: بل نلزم ملة إبراهيم، وقوله: {فإن آمنوا} شرط معترض. {صبغة الله- 138- ج} لابتداء الاستفهام مع أن الواو للحال.
{صبغة- 138- ج ز} قد يجوز على جعل الواو للابتداء، والحال أوجه وأوضح. {وربكم- 139- ج} لأن قوله:
[علل الوقوف: 1/245]
{ولنا أعمالنا} يصلح عطفًا على الحال الأولى، أي: لم تخاصموننا والمعبود واحد، وجزاء الأعمال غير مشترك، ويصلح إخبارًا مستأنفًا لأن ذكر الخصومة مخصوص في ذكر اسم الله تعالى خاصة. {أعمالكم- 139 – ج} والاستئناف أجوز. {مخلصون- 139 – ط} لمن قرأ {أم يقولون} بالياء
[علل الوقوف: 1/246]
فجعل {أم} بمعنى ألف استفهام توبيخ، ومن قرأ بالتاء جعل {أم} جواب قوله: {أتحاجوننا} فلم يقف.
{أو نصارى – 140 –ط}.
[علل الوقوف: 1/247]
{أم الله – 140 – ط}. {من الله – 140 – ط}. {قد خلت- 141- ج} وقد ذكر. { ما كسبتم - 141- ج}. {عليها- 142- ط}. {والمغرب - 142- ط}.. {شهيدًا- 143- ط}. {عقبيه - 143-
[علل الوقوف: 1/248]
ط}. {هدى الله - 143- ط}. {إيمانكم - 143- ط}. {في السماء - 144- ج}. لأن الجملتين وإن اتفقتا
[علل الوقوف: 1/249 ]
فقد دخل الثانية حرف توكيد كلاهما يخصان بالقسم، والقسم مصدر. {ترضاها- 144- 4} لأن فاء التعقيب لتعجيل الموعود. {الحرام- 144- ط} {شطره - 144- ط}. {من ربهم - 144- ط}. {قبلتك – 145- ج}.
[علل الوقوف: 1/250]
{قبلتهم – 145- ج} وكلاهما لتفصيل الأحوال مع اتحاد المقصود. {قبلة بعض- 145- ط}. {من العلم- 145- لا} لأن {إنك} جواب القسم في {لئن} فلو فصل كان وصف الظلم مطلقًا، وفي الإطلاق خطر. {لمن الظالمين- 145-
[علل الوقوف: 1/251]
م} لأنه لو وصل صار {الذين} صفة {الظالمين}، وهو مبتدأ في مدح عبد الله بن سلام وأصحابه. {أبناءهم- 146- ط}. {الخيرات- 148- ط}. {جميعًا- 148-ط}.
[علل الوقوف: 1/252]
{الحرام- 149- ط}. {من ربك- 149- ط}.
{المسجد الحرام- 150 – ط} لأن {حيث ما} متضمن للشرط. {شطره- 150- لا} لتعلق لام كي. {حجة-
[علل الوقوف: 1/253]
150- ز{ قد قيل على أن إلا بمعنى ولا، أو لكن، والوصل في العربية أوضح لأن لا ولكن للعطف أيضًا، ومن وقف تحرز عن إثبات الحجة
[علل الوقوف: 1/254]
بعد النفي، والمخلص عن ذلك أن المراد من الحجة الخصومة، وبيان الحق لا ينفي الخصومة.
[علل الوقوف: 1/255]
{تهتدون- 150 – لا} لأن تعلق الكاف في {كما} بقوله: {جعلناكم أمة وسطا}. يعني عدلاً وخيارًا {كما أرسلنا فيكم رسولاً} هو خير الناس، والوقف على {تعلمون- 151}، ومن
[علل الوقوف: 1/257]
علق الكاف بقوله: {فاذكروني} وقف على {تهتدون- 150} ولم يقف على {تعلمون- 151}. {الصلاة- 153- ط}.
{أموات- 154- ط}. {والثمرات- 155- ط}
[علل الوقوف: 1/258]
{الصابرين- 155- لا} لأن {الذين} صفتهم. {مصيبة- 156- لا} لأن {قالوا} جواب {إذا}. راجعون- 156- ط} لأن {أولئك} مبتدأ، ومن ابتدأ بالذين وجعل {أولئك خبر هم وقف على {الصابرين} ولم يقف على {راجعون} وفيه بعد، لأن جملة الذين بيان الصبر {شعائر الله -
[علل الوقوف: 1/259 ]
158- ج} للشرط [مع فاء التعقيب].
{بهما- 158- ط} لأن التطوع خارج عن موجب كونهما من شعائر الله فكان استئناف حكم. {خيرًا- 158- لا} لأن {فإن} جواب الشرط. {في الكتاب- 159- لا} لأن {أولئك خبر إن. {اللاعنون- 159- لا}
[علل الوقوف: 1/260]
للاستثناء.
{وأتوب عليهم – 160 – ج} لاحتمال الواو الحال والاستئناف [والحال أوجه]. {أجمعين- 161- لا} لأن {خالدين} حال عامله معنى الفعل في اللعنة، تقديره: لعنهم الله، حتى قرأ
[علل الوقوف: 1/261]
الحسن [رضي الله عنه]: {والملائكة] وما بعده بالرفع.
[علل الوقوف: 1/262]
{فيها- 162- ج} لأن ما بعده يصلح حالاً لخالدين وإخبارًا مستأنفًا {إله واحد – 163 – ج} لأن ما بعده يصلح صفة واستئناف إخبار. {من كل دابة- 164 – ص} ضرورة طول الآية، وإلا فاسم أن {الآيات} والجار وما يتصل به معترض، والأولى الوصل أو الرجوع [والعود إلى ما قبله بالتكرار عند انقطاع
[علل الوقوف: 1/263]
النفس]. {كحب الله- 165 – ط}. {حبًا لله- 165- ط}. {العذاب- 165 – لا} وكذلك {جميعًا- 165 } إلا لمن قرأ: {إن القوة}، و {إن الله} بكسر الألف.
[علل الوقوف: 1/264]
تبرءوا منا – 167 – ط} {عليهم – 167 –ط} {طيبًا- 168- ز} قد يجوز الوقف والوصل أجوز لعطف الجملتين المتفقتين. {الشيطان – 168- ط}. {والفحشاء- 169 -
[علل الوقوف: 1/265]
لا}. {آباءنا- 170 – ط} لابتداء الاستفهام. {ونداء- 171- ط}. {لغير الله- 173 – ج} للشرط مع فاء التعقيب. {عليه- 173 – ط}.
{قليلا- 174- لا} لأن ما بعده خبر أن. {يزكيهم- 174- ج}
[علل الوقوف: 1/266]
والوصل أجوز ليتصل بعض جزائهم بالبعض.
{بالمغفرة- 175 – ج} للابتداء بالتعجب أو الاستفهام مع [فاء التعقيب] ووجه الفصل. أجوز وأوضح للمبالغة في الإنكار. [بالحق- 176- ط} [للابتداء بإن].
[علل الوقوف: 1/267]
{والنبيين – 177 – ج} لطول الكلام واختلاف المعنى لأن ما قبله بيان أصل الإيمان وما بعده بيان فرع الشرع.
{السبيل- 177 – لا} لأن ما بعده مفعول ما قبله. {وفي
[علل الوقوف: 1/268]
الرقاب- 177- ج} لطول الكلام مع انتهاء شرع المكارم وابتداء اللوازم. {الزكاة- 177 – ج}. {عاهدوا- 177- ج} كذلك، للعدول عن النسق إلى المدح، والتقدير: هم الموفون وأعني الصابرين.
[علل الوقوف: 1/269]
{وحين البأس- 177 – ط} {صدقوا- 177 – ط} {في القتلى – 178 – ط}.
{بالأنثى- 178 – ط} لأن العفو إعطاء الدية صلحًا فكان خارجًا عن أصل موجب القتل فكان مستأنفًا. {بإحسان – 178 – ط}. {ورحمة – 178 – ط} لأن الاعتداء خارج عن أصل الموجب وفرعه فكان مستأنفًا.
[علل الوقوف: 1/270]
{خيرًا- 180 – ج} لأن قوله: {الوصية} مفعول {كتب} وإنما لم يؤنث الفعل لتقدمه، ولاعتراض [طرف وشرط] بينهما، أو الوصية مبتدأ و {للوالدين} خبره، ومفعول {كتب} محذوف، أي: كتب عليكم أن توصوا، ثم بين لمن الوصية، والوصل أولى لئلا يحتاج إلى الحذف. {بالمعروف- 180 – ج} لأن التقدير: حق ذلك حقًا، أو كتب الوصية حقًا.
[علل الوقوف: 1/271]
{على المتقين- 180 – ط} للآية، وإن كان بعدها فاء التعقيب. [{عليم- 181} كذلك.
{يبدلونه- 181- ط}. {عليه- 182- ط}.
[علل الوقوف: 1/272]
{تتقون – 183- لا}. لأن {أياما} ظرف الاتقاء. {معدودات- 184- ط} لأن المرض والسفر عارضان فكانا
[علل الوقوف: 1/273 ]
خارجين عن أصل الوضع. {أخر -184 – ط} لأن خبر الجار منتظر، وهو {فدية} فلا تعلق له بما قبله.
{مسكين- 184- ط} لأن التطوع خارج عن موجب الأصل. {خير له- 184- ط} [لأن التقدير]: والصوم
[علل الوقوف: 1/274]
خير لكم. {والفرقان – 185- ج} لابتداء الشرط مع فاء التعقيب. {فليصمه- 185- ط} للابتداء بشرط آخر. {أخر- 185- ط}.
[علل الوقوف: 1/275]
{العسر- 185- ز} قد يجوز على تقدير: لييسر عليكم، ولتكملوا العدة، أو الواو مقحمة تقديره: يريد الله بكم اليسر لتكملوا. {قريب- 186- ط} لأن قوله: {أجيب}
[علل الوقوف: 1/276]
مستأنف. ولو كان وصفًا لكان مجيب. {دعان- 186- لا} للفاء إلا ضرورة [وهو انقطاع النفس}.
{إلى نسائكم- 187- ط} لأن {هن} مبتدأ. {لهن- 187- ط}. {عنكم- 187- ج} لعطف الجملتين
[علل الوقوف: 1/277]
المختلفتين. {ما كتب الله لكم- 187- ص} لعطف الجملتين المتفقتين مع اتفاق المعنى. {من الفجر- 187- ص} كذلك
[علل الوقوف: 1/278 ]
{إلى الليل- 187- ج} وإن اتفقت الجملتان، ولكن حكم الصوم والاعتكاف مختلفان ولكل واحد شأن. عاكفون- 187- لا} لتعلق الظرف. {في المساجد- 187- ط} لأن {تلك} مبتدأ {فلا تقربوها- 187 – ط} لأن
[علل الوقوف: 1/279]
{كذلك} صفة مصدر محذوف تقديره: يبين الله بيانًا كبيان ما تقدم.
{عن الأهلة- 189- ط} للفصل بين السؤال والجواب. {والحج – 189 – ط} لابتداء حكم آخر مع النفي. {من اتقى- 189- ج} لعطف الجملتين المختلفتين. {أبوابها-
[علل الوقوف: 1/280]
189- ص} لعطف المتفقتين. {ولا تعتدوا- 190 – ط}. {من القتل – 191 – ج} للعارض بين الجملتين المتفقتين، ومن قرأ: {ولا تقاتلوهم} بالألف فوقفه أجوز، لتبدل الحكم، فإن الأول أمر بالقتل مطلقًا حيث كان، والثاني نهي عن ابتداء القتال عند المسجد الحرام. {فيه- 191 – ج} للابتداء بالشرط مع الفاء.
[علل الوقوف: 1/281]
{فاقتلوهم- 191- ط}. {الدين لله- 193- ط} لتبدل الحكم والحال. {قصاص- 194- ط} لأن الاعتداء خارج عن أصل الموجب وفرعه. {ما اعتدى عليكم- 194- ص} لعطف الجملتين المتفقتين.
[علل الوقوف: 1/282]
{التهلكة – 195- ج} لاختلاف المعنى، أي: لا تقتحموا في الحرب فوق ما يطاق. {وأحسنوا- 195- ج} لاحتمال تقدير الفاء واللام. {والعمرة لله- 196 –ط} لأن عارض الإحصار خارج عن موجب الأصل. {من الهدي- 196- ج}
[علل الوقوف: 1/283]
لعطف المختلفتين. {محله- 196- ط} لابتداء حكم كفارة الضرورة. {أو نسك – 196- ج} لأن {إذا} للشرك مع الفاء، وجوابه محذوف، أي: فإذا أمنتم من خوف العدو وضعف المرض فامضوا.
[علل الوقوف: 1/284]
{أمنتم} وقفه لحق الحذف، ولابتداء الشرط في حكم آخر وهو التمتع. {من الهدي- 196- ج}.
{رجعتم- 196- ط}. {كاملة- 196- ط}. {الحرام - 196- ط}.
[علل الوقوف: 1/285]
معلومات – 197- ج}. {في الحج – 197- ط}. {يعلمه الله – 197- ط}. {التقوى- 197- ز} للعارض بين الجملتين المتفقتين. {من ربكم- 198-
[علل الوقوف: 1/286]
ط} لأن {إذا} [للشرط لأنها] أجيبت بالفاء فكانت شرطًا في ابتداء حكم آخر. {الحرام- 198- ص} لعطف المتفقتين. {هداكم- 198- ج} لأن الواو تصلح حالاً
[علل الوقوف: 1/287]
واستئنافًا، وأن بمعنى قد، فكان الواو للحال، وقيل: إن {أن} بمعنى ما النفي، واللام بمعنى إلا، تقديره: وما كنتم من قبله إلا من الضالين. {واستغفروا الله – 199 – ط}. {ذكرًا-
[علل الوقوف: 1/288]
200- ط}. {مما كسبوا- 202- ط}. {معدودات- 203- ط} لأن الشرط في بيان حكم آخر.
{عليه- 203 – الأولى- ج}، لابتداء شرط آخر مع العطف. [{عليه- الثاني- لا}] لتعلق اللام، [وإلا وجب أن
[علل الوقوف: 1/289]
يكون متعلق اللام بالشرطين المتقدمين، فلا تقف]. {اتقى- 203- ط} لاختلاف النظم والمعنى. {قلبه- 204- لا} لأن الواو للحال. {والنسل- 205- ط}. {جهنم -
[علل الوقوف: 1/290 ]
206- ط}. {مرضات الله- 207- ط}. {كافة- 208- ص} لعطف الجملتين المتفقتين.
{الشيطان- 208- ط} مع احتمال الجواز [وتعليل ما قبلها].
[علل الوقوف: 1/291]
{وقضي الأمر- 210- ط}. {بينة- 211- ط} لانتهاء الاستفهام إلى الشرط مع تقدير حذف، أي: فبدلوا، {ومن يبدل}. {من الذين آمنوا- 212- م} لأن {والذين} مبتدأ، و {فوقهم}. خبره، ولو وصل صار {فوقهم} ظرفًا ليسخرون، أو حالاً لفاعل {يسخرون}، وقبحه ظاهر. {يوم القيامة- 212- ط}.
[علل الوقوف: 1/292]
{ومنذرين- 213- ص} لعطف المتفقتين.
{فيما اختلفوا في – 213 – ط}. {بينهم- 213- ج} لعطف المختلفتين. {بإذنه- 213- ط}. {من قبلكم- 214- ط} للفصل بين الاستفهام والإخبار، لأن قوله:
[علل الوقوف: 1/293]
{ولما يأتكم} عطف على {أم حسبتم} تقديره: أحسبتم ولما يأتكم. {متى نصر الله- 214-ط}. {ينفقون- 215- ط}. {السبيل- 215- ط} للابتداء بالشرط.
{كره لكم- 216- ج}. {خير لكم- 216-
[علل الوقوف: 1/294]
ط} لتفصيل الأحوال. {شر لكم – 216- ط}. {قتال فيه – 217- ط} {كبير – 217 – ط} على أن قوله: {وصد} مبتدأ، وما بعده معطوف عليه، وقوله {أكبر عند الله – 217- ط}. خبره، وقد يقال: {وصد} عطف على
[علل الوقوف: 1/295]
{كبير} أي: لقتال فيه كبير، وسبب صد عن [سبيل الله، وكفر بالله]، وبنعمة المسجد الحرام، أو صد عن سبيل الله، وعن المسجد الحرام، فيوقف هاهنا،
[علل الوقوف: 1/296]
ويجعل {وإخراج أهله} مبتدأ.
وقيل: {وصد} عطف، والوقف على {سبيل الله- 217}.
[علل الوقوف: 1/297]
{وكفر به} مبتدأ، والوجه هو الأول لانتظام المعنى، أي: القتال منا، وإن كان كبيرًا، ولكن [الصد والكفر] والإخراج التي كانت منكم أكبر من القتال. {القتل- 217 – ط}. {إن استطاعوا- 217- ط}.
[علل الوقوف: 1/298]
والآخرة- 217- ج } لأن الجملتين وإن اتفقتا فتكرار {أولئك} بنيت على الابتداء مبالغة في تعظيم الأمر. {النار- 217- ج} {في سبيل الله – 218- لا} لأن ما بعده خبر {إن}. {رحمة الله- 218- ط}. {والميسر- 219- ط}.
[علل الوقوف: 1/299]
{للناس- 219- ز} قد يجوز مع اتفاق الجملتين تنبيهًا على أن بيان الثانية أهم من الأولى.
{من نفعهما- 219 – ط} {ينفقون- 219- ط}.
[علل الوقوف: 1/300]
{قل العفو- 219- ط}. {تتفكرون- 219- لا} لتعلق الجار. {والآخرة- 220-ط}. {اليتامى- 220 – ط}.
[علل الوقوف: 1/301]
{خير- 220- ط}. {فإخوانكم- 220 – ط}. رمن المصلح- 220 – ط}. {لأعنتكم- 220- ط}. {يؤمن – 221- ط} لأن لام التوكيد مبتدأ لأعنتكم
[علل الوقوف: 1/302]
{أعجبتكم- 221- ج} لوقوع العارض وإن اتفقت الجملتان. {يؤمنوا- 221- ط}.
{أعجبكم- 2 221- ط}. {إلى النار- 221- ج}.
[علل الوقوف: 1/303]
والوصل أجوز لأن مقصود الكلام بيان تفاوت الدعوتين مع اتفاق الجملتين، ومن وقف أراد الفصل بين ذكر الحق والباطل. {بإذنه- 221- ج} لأن جملة {والله يدعوا} تقابل الجملة الأولى، فلم يكن قوله: {ويبين آياته} من تمامها، إذ ليس في الجملة الأولى ذكر بيان، ومن وصل فلعطف المستقبل على المستقبل. {عن المحيض- 222- ط}. [{أذى- 222- لا} لن لكونه
[علل الوقوف: 1/304]
أذى تأثيرًا بليغًا في وجوب الاعتزال].
{في المحيض – 222- لا} للعطف. {حتى يطهرن-
[علل الوقوف: 1/305]
222- ج} لأن {إذا} متضمنة للشرط للفاء في جوابه مع فاء التعقيب فيهما. {أمركم الله- 223- ط} {حرث لكم-
[علل الوقوف: 1/306]
222- ص} لأن الفاء كالجزاء، أي: إذا كن حرثُا فأتوا، وإلا فقد اختلفت الجملتان. {أنى شئتم- 223- ز} قد يجوز لوقوع العارض.
[علل الوقوف: 1/307]
{لأنفسكم- 223- ط} {ملاقوه- 223- ط} {بين الناس- 224- ط}. {قلوبكم- 335- ط}. {أشهر – 226 – ج}. {قروء- 228- ط}. {الآخرة- 228- ط}.
[علل الوقوف: 1/308]
{إصلاحًا- 228 – ط}. {بالمعروف- 228 – ص} لعطف المتفقتين ولإتمام المقصود في تفضيل الرجال. {درجة- 228- ط}. {مرتان – 229 – ص} لعطف المتفقتين. {بإحسان – 229- ط}. {حدود الله- 229 الأولى- ط}. [{حدود الله- 229 الثاني- لا}] لأن الفاء
[علل الوقوف: 1/309]
للجزاء. {افتدت به- 229 – ط} [لأن الافتداء خارج عن أصل الموجب لأنه مقرر لما قبله]. {تعتدوها- 229 – ج}.
{غيره- 230 – ط} لأن طلاق طلاق الزوج الثاني على خطر الوجود لا منتظر معهود، فكان خارجًا من مقتضى الجملة.
[علل الوقوف: 1/310]
الأولى. {أن يقيما حدود الله 230- ط}. {أو سرحوهن بمعروف- 231- ص} لطول الكلام. {لتعتدوا- 231- ج}.
{نفسه- 231- ط}. {هزوا- 231- ز{ قد
[علل الوقوف: 1/311]
يجوز لطول ما بعده. {يعظم به- 231- ط}. {بالمعروف – 232- ط}. {الآخر – 232- ط}. {وأظهر 232- ط}. {الرضاعة- 233 – ط}. {بالمعروف- 233- ط}.
[علل الوقوف: 1/312]
{إلا وسعها- 233- ج} لاستئناف اللفظ مع قرب المعنى. {مثل ذلك- 233 – ج} {عليهما- 233- ط} لابتداء الحكم في استرضاع الأجنبية. {بالمعروف- 233- ط} {وعشرا – 234- ط}.
[علل الوقوف: 1/313]
{بالمعرف – 234- ط}.
{في أنفسكم- 235- ط}. {معروفًا- 235- ط}.
{أجله- 235- ط} [لابتداء الأمر بالاتقاء على
[علل الوقوف: 1/314]
الإطلاق}. {فاحذروه – 235 – ج} للفصل بين موجبي الخوف والرجاء، ولهذا كررت كلمة {وأعلموا} تقديره: غفور حليم فارجوه، والوقف أليق.
{فريضة- 236- ج} لعطف المختلفتين. {ومتعوهن- 236- ج} لانقطاع النظم مع اتصال المعنى، لن الجملة الثانية
[علل الوقوف: 1/315]
لتقدير المأمور في الأولى.
[{قدره- 236 الثاني- ج}] لأن {متاعًا} مصدر {متعوهن} والوقف لبيان أنه غير متصل بما يليه من الجملتين العارضتين. {المعروف – 236 – ج} لأن {حقًا} يصلح نعتًا للمتاع، أي: متاعًا حقًا، ويصلح م صدرًا لمحذوف، أي: حق ذلك
[علل الوقوف: 1/316]
حقًا. {النكاح -237- ط} لأن التقدير: والعفو {أقرب للتقوى- 237- ط}. {بينكم – 237- ط}. {أو ركبانا- 239- ج} لأن {إذا} في معنى الشرط مع فاء التعقيب.
{أزواجًا- 240 – ج} لانقطاع النظم، ومكان الحذف، لأن
[علل الوقوف: 1/317]
التقدير: [فعليهم وصية]، أو: فليوصوا وصية، والوصل
[علل الوقوف: 1/318]
أجوز لاتصال المعنى فإن [وصية قام] مقام خبر المبتدأ. {إخراج- 240-ج}. {من معروف- 240 –ط}. {بالمعروف – 241- ط} لأن التقدير: حق ذلك حقًا.
{حذر الموت- 243- ص}. {ثم أحياهم- 243-
[علل الوقوف: 1/319]
ط}. {كثيرة- 245- ط}. {ويبسط – 245- ص}. {من بعد موسى- 246- م} لأنه لو وصل صار «إذ» ظرفًا لقوله: {ألم تر} وهو محال. {في سبيل الله- 246- ط}. {ألا تقاتلوا- 246- ط}. 320
{وأبنائنا- 246- ط}.
تعظيمًا لابتداء أمر معظم. {منهم- 246- ط}. {ملكًا- 247- ط}. {من المال- 247- ط}.
{والجسم- 247- ط}. {من يشاء – 247 -
[علل الوقوف: 1/321]
ط}. {الملائكة- 248- ط}. {بالجنود 249- لا} لأن {قال} جواب {لما}. {بنهر 249- ج} للابتداء بالشرط مع الفاء. {فليس مني- 249- ج} لابتداء شرط آخر مع الواو [مع اتحاد المقصود]. {بيده- 249- ج} لعطف المختلفتين.
[علل الوقوف: 1/322]
{منهم- 249 – ط} تعظيمًا لابتداء أمر معظم. {معه- 249 – لا} لأن {قالوا} جواب {لما}. {وجنوده- 249 –ط}. {ملاقو الله – 249- لا} لأن ما بعده مفعول {قال} . {بإذن الله- 249- ط}. {الكافرين-
[علل الوقوف: 1/323]
250- ط} للآية، ولأن ما قبله دعاء، وما بعده خبر ماض متصل بكلام طويل بعده. ولا وقف على {بإذن الله- 251} لاتصال اللفظ واتساق المعنى، فإن الهزيمة كانت: قتل داود جالوت. {مما يشاء- 251- ط}.
[علل الوقوف: 1/324]
{بالحق- 252- ط} للابتداء بإن. {على بعض – 252- م} لأنه لو وصل صار الجار صفة لبعض فينصرف بيان تفضيل الرسل إلى {بعض} فيكون موسى عليه السلام من هذا البعض المفضل عليه غيره [لا من البعض المفضل على غيره] بالتكليم.
{درجات- 253- ط} للعدول [من الإخبار إلى
[علل الوقوف: 1/325]
الحكاية]. {القدس – 253-ط}. {من كفر- 253- ط}. {ولا شفاعة – 254- ط}. {إلا هو- 255- ج} لأن قوله: {الحي} يصلح بدلاً عن الضمير، وخبر ضمير
[علل الوقوف: 1/326]
آخر محذوف. القيوم – 255- ج} لاختلاف الجملتين. {ولا نوم- 255 – ج}. {وما في الأرض – 255- ط} لابتداء الاستفهام. {بإذنه- 255- ط} لانتهاء الاستفهام.
[علل الوقوف: 1/327]
{وما خلفهم- 255 – ج} للفرق بين الإخبار عن علمه الكامل مطلقًا وإثبات علم الخلق المقدر بمشيئته مبتدئ بالنفي. {بما شاء -255- ج} لاختلاف الجملتين. {والأرض – 255 – ج}. 328
{حفظهما- 255- ج}. {من الغي- 256 – ج} لأن من الشرط مع فاء التعقيب. {الوثقى- 256- ق} قد قيل للاستئناف بالنفي، والوجه الوصل على جعل الجملة حالاً للعروة، أي: استمسك بها غير منفصمة. {لا انفصام لها -
[علل الوقوف: 1/329]
256 – ط}. {آمنوا- 257-لا} لأن {يخرجهم} حال، والعامل معنى الفعل في {ولي] تقديره: الله يليهم مخرجًا لهم أو مخرجين. {إلى النور- 257- ط} للفصل بين الفئتين المتضادتين. {الطاغوت- 257- لا} لأن {يخرجونهم}.
[علل الوقوف: 1/330]
حال. {إلى الظلمات- 257- ط}. {النار – 257- ج} وقد ذكر.
{الملك – 258- م} لأن {إذ} ليس بظرف لإيتاء
[علل الوقوف: 1/331]
الملك. {ويميت- 258- لا} لأن {قال} عامل {إذ}. {وأميت- 258- ط}. {كفر- 258-ط}. {الظالمين- 258- ج} للآية مع العطف بأو على ما قيل أن أو للتعجيب، أي: هل رأيت كالذي. {عروشها – 259-
[علل الوقوف: 1/332]
ج} لأن ما بعده من تتمة كلام ما قبله ولكن لم ينعطف بعاطف. {موتها- 259- ج}. {كم لبثت- 259- ط}.
{يوم – 259- ط}. {لم يتسنه -259- ج} وإن اتفقت الجملتان، ولكن لوقوع الحال المعترض بينهما، والنون
[علل الوقوف: 1/333]
المشددة التي يتحرى لها هاء الاستراحة، ومن جعلها من التنسي جاز الوقف، ومن وصل حسن له الوقف على {حمارك} بإضمار ما
[علل الوقوف: 1/334]
يعطف عليه قوله: {ولنجعلك} على تقدير: لتستيقن ولنجعلك، ومن جعل الواو مقحمة لم يقف. [{لحما- 259- ط} لتمام البيان].
{له – 259- لا} لأن قوله: {قال} جواب {فلما}. {الموتى- 260 – ط}. {تؤمن- 260 -
[علل الوقوف: 1/335]
ط}. {قلبي- 260- ط}. {سعيا- - 260- ط} لاعتراض جواب الأمر بين الجملتين0 المتفقتين.، {مائة حبة – 261- ط}. {لمن يشاء – 261- ط}. {ولا
[علل الوقوف: 1/336]
أذى- 262- لا} لأن {لهم} خبر {الذين}.
{عند ربهم – 262 – ج} لعطف المختلفتين. {أذى- 263- ط}. {والأذى – 264 – ر} لتعلق كاف التشبيه،
[علل الوقوف: 1/337]
تقديره: لا تبطلوا إبطالاً كإبطال الذي. {الآخر- 264- ط}. {صلدًا- 264 – ط}. {مما كسبوا- 264 – ط}. {ضعفين- 265 – ج} لابتداء الشرط مع فاء التعقيب واتحاد الكلام. {فطل- 265 – ط}. {الأنهار-
[علل الوقوف: 1/338]
266- لا} لأن ما بعده صفة {جنة} أيضًا. {الثمرات- 266 – لا} لأن الواو للحال.
{ضعفاء- 266 – ز} والوصل أولى، والوقف على: {فاحترقت- 266 – ط} لتناهي مقصود الاستفهام، أي: أيحب أحدكم احترق جنة صفتها كذا في حال كذا. {من الأرض- 267 – ص} لعطف المتفقتين. {إلا أن غمضوا فيه – 267 – ط}.
[علل الوقوف: 1/339]
{بالفحشاء- 268 – ج} وإن اتفقت الجملتان، ولكن للفصل بين تخويف الشيطان الكاذب، ووعد الله الحق الصادق.
{وفضلاً- 268 – ط}. {عليم -268 – ق} قد [يجوز الوصل] على جعل ما بعده صفة. {من يشاء- 269 – ج} لابتداء الشرط مع العطف، ومن قرأ: {ومن يؤت الحكمة}
[علل الوقوف: 1/340]
بالكسر فالوصل أجوز لنسق الفعل المعروف على المعرف. {كثيرًا 269- ط}.
[علل الوقوف: 1/341]
{يعلمه – 270 – ط}. {فنعما هي – 271 – ج}. {فهو خير لكم – 271 – ط} لمن قرأ: {ونكفر} مرفوعًا بالنون، أو الياء، على الاستئناف، ومن جزم بالعطف على موضع {فهو خير لكم} لم يقف.
[علل الوقوف: 1/342]
{من سيئاتكم – 271 – ط}.
{من يشاء – 272 – ط} لابتداء الشرط، أي: وأي شيء تنفقوا، بعد تمام الكلام. {فلأنفسكم- 272 – ط} للابتداء
[علل الوقوف: 1/343]
بالنفي. {وجه الله – 272 – ط} للشرط بعد التمام. {في الأرض – 273 – ز} لأن {يحسبهم} وإن صلحت حالاً بعد حال نظمًا ولكن لا يليق بحال من أحصر. {من التعفف-
[علل الوقوف: 1/344]
273- ج} لأن {تعرفهم} يصلح [استئنافًا والحال] أوجه، أي يحسبهم الجاهل أغنياء لزي ظاهرهم، وأنت تعرفهم بحقيقة ما في بطونهم من الضر، وهو لا يسألون الناس إلحافًا على الحال، وقد يجعل {لا يسألون} استئنافًا، فيجوز الوقف على {بسيماهم- 273- ج}.
{إلحافًا – 273 – ط} لابتداء الشرط بعد تمام الكلام.
[علل الوقوف: 1/345]
{عند ربهم- 274 – ج} لعطف المختلفتين. {من المس- 275 –ط}.
{مثل الربا- 275 –م} لأنه لو وصل صار ما بعده مفعول {قالوا} وقد تم قولهم على: {الربا} وإن أمكن جعل {وأحل الله} حالاً بإضمار قد، ولكن الوقف للفصل أبين. {وحرم الربا- 275- ط} لابتداء الشرط واستئناف المعنى. {ما سلف-
[علل الوقوف: 1/346]
275- ط} لتناهي الجزاء، {وأمره} مبتدأ.
{إلى الله – 275 – ط}. {النار – 275 – ج}. {الصدقات – 276 –ط}. {عند ربهم- 277 -
[علل الوقوف: 1/347]
ج}. {ورسوله – 279 –ج} [للعطف والشرط]. {أموالكم- 279 – ج} لأن ما بعده مستأنف أو حال عامله معنى الفعل في لام التمليك. {ميسرة- 280 – ط} والتقدير:
[علل الوقوف: 1/348]
والتصدق خير لكم. {فاكتبوه – 282 – ط} للعدول. {كاتب بالعدل- 282- ص} لعطف المتفقتين. {فليكتب- 282 –ج}. {شيئًا- 282 – ط}. {وليه بالعدل -
[علل الوقوف: 1/349]
282- ط}. {من رجالكم – 282 – ج} للشرط مع فاء التعقيب. {الأخرى – 282 – ط}.
{دعوا – 282 – ط} للعدول. {إلى أجله – 282- ط}. {ألا تكتبوها – 282 – ط} لابتداء الأمر.
[علل الوقوف: 1/350]
{تبايعتم – 282 – ص} لعطف الجملتين المتفقتين [واختلاف المأمورين في الآية]. {ولا شهيد – 282 – ط}. {فسوق بكم -282 – ط}
[علل الوقوف: 1/351]
{واتقوا الله -282 – ط}.
{ويعلمكم الله -282 – ط}
{مقبوضة – 283 – ط} لابتداء الشرط واستئناف معنى آخر. {ربه – 283- ط} للعدول. {الشهادة – 283 -
[علل الوقوف: 1/352]
ط}. {قلبه – 283 – ط}. {وما في الأرض – 284 – ط}. {به الله – 284 – ط} (لمن قرأ {فيغفر} بالرفع على الاستئناف، أي: فهو يغفر، ومن جزم بالعطف لم يقف. {من يشاء – 284 – ط}.
[علل الوقوف: 1/353]
{والمؤمنون – 285- ط}. [{ورسله – 285- ط} لحق الحذف، أي: تقولون لا نفرق]. {من رسله – 285- ط}. {إلا سعها – 286- ط}. {ما كسبت-
[علل الوقوف: 1/354]
286- ط}. {ما اكتسبت – 286- ط}.
{أو أخطأنا- – 286- ج}. {من قبلنا – 286-
[علل الوقوف: 1/355]
ج} لأن النداء [لابتداء الدعاء]، ولكن الواو لعطف السؤال على السؤال، وتؤذن بأن كلمة {ربنا} تكرار. {لنا به – 286- ج}. {واعف عنا – 286} وقف. {واغفر
[علل الوقوف: 1/356]
لنا – 286- ج} كذلك. {وارحمن – 286} كذلك للتفصيل بين أنواع المقاصد والاعتراف بأن أطماعنا غير واحد.
[علل الوقوف: 1/357]



الساعة الآن 02:44 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir