الإيمان
48- الإيمان وأما قوله «الإيمان» على كذا وجه: فقد دخل تفسيره في الباب الأول. [تحصيل نظائر القرآن: 124] 1- التصديق: فإنما صار الإيمان في هذا المكان «التصديق»: لأن التصديق فعل القلب، فإنما يصدق العبد بعد الطمأنينة والاستقرار، فذاك التصديق منه تحقيق الاستقرار والطمأنينة. 2- التوحيد: وإنما صار الإيمان «التوحيد» في مكان آخر: لأنه إنما يوحد القلب إذا أطمأن. |
الساعة الآن 02:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir