تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع العاشر
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في (الأسبوع العاشر) *نأمل من جميع الطلاب الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم الأحد. |
ومن المشهور قول أبي يوسف صاحب أبي حنيفة رحمه الله : العلم بالكلام هو الجهل ، وقول الشافعي : حكمي في أهل الكلام أن يضربوا بالجريد والنعال ويطاف بين القبائل أو قال العشائر ويقال هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة
|
1- معنى الظهار : أن يقول الرجل (لامرأته أنت علي كظهر أمي)
2- {أم يحسبون أنّا لا نسمع سرّهم ونجواهم بلى ورسلنا لديهم يكتبون} أن المراد بهذه الآية معية علم اللّه تعالى وأن سمعه وبصره نافذ فهو سبحانه وتعالى مطلع على خلقه |
{إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ} لِجَميعِ الأصواتِ في جَميعِ الأوقاتِ على تَفَنُّنِ الحاجاتِ
|
قال سعيد ابن جبيرٍ: كان الإيلاء والظّهار من طلاق الجاهليّة، فوقّت اللّه الإيلاء أربعة أشهرٍ، وجعل في الظهار الكفارة.
|
1- النهي عن التناجي بالإثم والعدوان ومعصية الرسول والتناجي بالبر والتقوى
2- قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ) فائدة من الايات الجزاء من جنس العمل 3- قوله تعالى: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْمًا غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مَا هُمْ مِنْكُمْ وَلَا مِنْهُمْ وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ) فائدة من الايات الذين تولوا قوما المنافقون والقوم الذين غضب الله عليهم اليهود |
النَّجْوَى هِيَ التَّنَاجِي بينَ اثنيْنِ فأَكثَرَ، وقدْ تَكُونُ في الْخَيْرِ وتَكُونُ في الشَّرِّ، فأَمَرَ اللَّهُ المُؤمنِينَ أنْ يَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ، وهو اسمٌ جامِعٌ لكلِّ خَيْرٍ وطاعةٍ وقِيامٍ بحقِّ اللَّهِ وحقِّ عِبادِه.
|
ومَن وَثِقَ بغيرِ اللَّهِ فهو مَخذولٌ، ومَن رَكَنَ إلى غيرِ اللَّهِ كانَ وَبالاً عليه
|
1- من اتصف بأنه لايواد من حاد الله ورسوله ولو كان أباه أو أخاه فهذا من كتب الله الايمان في قلبه أي السعادة وقررها في قلبه وزين الايمان في بصيرته
2- سورة الحشر تسمى سورة بني النضر وهم طائفة كبيرة من اليهود في جانب المدينة |
الإيجافُ: إسراعُ الراكِبِ فَرَسَه، والمعنى: أنَّ ما رَدَّه اللهُ تعالى على رسولِه مِن أموالِ بني النَّضيرِ لم تَرْكَبوا لتَحصيلِه خَيْلاً ولا إِبِلاً، ولا تَجَشَّمْتُم لها شُقَّةً، ولا لَقِيتُمْ بها حَرْباً، وإنما كانتْ مِن المدينةِ على مِيلَيْنِ، فجعَلَ اللهُ سبحانَه أموالَ بني النَّضيرِ لرسولِه صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خاصَّةً لهذا السبَبِ، فإنه افْتَتَحَها صُلْحاً وأخَذَ أموالَها، ولم يُقَسِّمْها بينَ الغانمينَ). [زبدة التفسير: 546]
|
الساعة الآن 03:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir