تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الأول
 

بيان اوجه فضل العلم :

1/ ثناء الله على العلماء ورفع من قدرهم دون غيرهم من الناس ، قال الله تعالى ( يرفعِ الله الذين ءامنوا منكم والذين أُتوا العلم درجات) .
2/يزيد إيمان العالم بمعرفته باسماء الله وصفاته .
3/يتحلى العالم من الاداب ومحاسن الاخلاق ومكارم الاخلاق وان يكون قدوة لغيره او لمن هو تحت يده .
4/ يدفع العلم مكايد الاعداء وشرورهم .
5/ دليل فضل وعِظم طلب العلم عندما أمر الله نبيه أن يساله ان يزيده في العلم . قال الله تعالى( وقل رب زدني علمًا) .
6/ تجديد وعقد النيه الصالحه واحتساب الاجر عند طلب العلم .
7/ استشعار دعاء واستغفار الملائكة لطالب العلم وان من سلك هذا الطريق كان جزاءه ان يسهل له الله طريقًا إلى الجنه .

ذكر الشارع أصناف الناس حيال العلم وهذا مما يحفز طالب العلم على المزيد وينبه الغافل المعرض عن طلب العلم فالأمثال من سبل التقريب للأذهان ليحصل المقصود من ضرب المثل.

فوائد يوم الثلاثاء 🌿✨:

1- العبادة لا تقبل إلا إذا كانت خالصة لله عزّ وجل وصوابًا على سنة النبي ﷺ .
2- دفع الفتن وصدها يكون بالعلم.
3- العلم يرفع صاحبه.
4- العلم يرشد المرء إلى شريف الخصال، ويجنب المرء الخصال السيئة الذميمة.
5- محبة الله عزّ وجل للعلماء.

يرفع الله الذين ءامنوا والذين اوتوا العلم درجات

العلم أصل كلّ عبادة؛ وبيان ذلك أن كل عبادة يؤديها العابد لا تُقبل إلا إذا كانت خالصةً لله تعالى، وصوابًا على سنة النبي صلى الله عليه وسلم، ومعرفة ذلك تستدعي قدرًا من العلم، وكذلك معرفة ما يحبه الله وما يكرهه إجمالًا وتفصيلًا لا تكون إلا بالعلم.
فتبين أن العبد لا يمكن أن يتقرب إلى الله عزَّ وجل إلا أن يكون أصلُ تقرّبه هو العلم.

. وقال تعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ}.
4. بل أمر الله عز وجل نبيه أن يسأله الزيادة من العلم كما قال تعالى: {وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا}، وفي ذلك من التنبيه على فضل العلم وعظم شأنه ما هو ظاهر بيّن.

بيان فضل العلم
1/ أن العلم يعرف العبد بربه وأسمائه وصفاته العلي
2/يكفي أن العلم رفعة للعبد في دينه ودنياه
3/ أن العلم هو أصل معرفة الهدي
3/و أن العلم هو أصل كل عبادة فلا يستطيع الإنسان أن يفعل الطاعة بدون ما يكون عنده علم لكيفية أدائها
4/ بالعلم يستطيع الإنسان أن يرد كيد الشيطان وأن يرد علي الشبهات التي تعرض له
5/ أن الله يحب العلم والعلماء ولذلك امتدحهم حيث قال "يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات

من أهم فضائل العلم أنه الطريقة لمعرفة الله وعبادته حق العبادة .. فما عبد الله إلا بالعلم به وبأسمائه وصفاته .

الثلاثاء 11/26
1/الإنشغال والإجتهاد في العلم النافع خير وافضل من الإنشغال بالسنن النوافل.
2/التحذير من العلوم الدينويه الغير نافعه التي قد تجر إلى الفتنه او يفتتن بها بعض العلماء وينحرف عن الطريق الصحيح وقد أمرنا رسولنا صلى الله عليه وسلم من الإستعاذه من العلم التي لاتنفع.

1_بالعلم يعرف الهدى من الضلال
2_بالعلم يعرف الخالق سبحانه وتعالى باسمائه وصفاته
3_بالعلم تنال محبة الله تعالى ومراضيه
4_بالعلم ينال شرف الدنيا والآخرة
5 _بالعلم تعرف محاب الله تعالى ومراضيه
6 _بالعلم يعرف المسلم أعداءه من شياطين الإنس والجن وينتصر عليهم
7 _بالعلم ينال الثواب العظيم
8 _بالعلم يعبد الله تعالى على بصيرة وإخلاص ومتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
وبعد:
من افضل ما يبدأ به طالب العلم قرآته لفضل العلم،حتى يشحن طاقته، وتعلو همته، وتهون عليه الصعاب، ويتذكر عظيم ما تسير اليه نفسه..
اجتمعت كل أماني الانسان في طلب العلم!!!
سبحان الله فضل عظيم يجمع في امور الدنيا والدين
في البرزخ وفي يوم الحشر ،وفي الجنة بأعلى المنازل..
فكان العلم أصل معرفة الهدى وأصل كل عبادة
الدال الى رضا الله ومن ثم الى الفوز بالدارين ...
قد نعبد الله ولا نعرف الحب الحقيقي له وعبادته على الوجه الذي يليق به ،،فالعلم يعرف العبد بربه وباسماءه وصفاته جل وعلا..
نسأل الله من فضله.

فضل العلم والجد في طلبه والصبر على ما أصابهم في ذلك حتى رفعهم الله مكانه ورفعه عاليه

من الكتب والمؤلفات في فضل العلم
ابن الجوزي كتاب الحث على حفظ العلم وذكر كبار الحفاظ
ابن القيم كتاب مفتاح دار السعاده ومنشور ولاية أهل العلم والإرادة

اقسام العلم
ينقسم الى نافع وغير نافع
العلم النافع ينقسم الى،قسمين
علم ديني شرعي مايتفقه به العبد في دين الله عزوجل
علم دنيوي الذي ينفع المرء في دنياه كالطب والهندسة والزراعة والتجارة
من العلوم الضاره السحر والتنجيم والكهانه وعلم الكلام والفلسفه

في حديث الغلام الذي مات وتبعه كبار الصحابة دليل على عظمة هذا العلم

كيف يمكن للعبد عبادة خالقه حق عبادة دون معرفته حق المعرفة...فالعلم الشرعي هو أصل معرفة الله جل وعلاه فيتعرف العبد من خلاله على أسمائه تعالى وصفاته وأحكامه وعباداته.كما أنه أصل لكل عبادة فكيف يؤدي الإنسان صلاته دون أن يتعلم كل الأحكام المتعلقة بالصلاة من حيث الطهارة ومبطلات الصلاة وغيرها.

بعض أوجه فضل طلب العلم:
للعلم فضائل كثيرة منها:

1- أن العلم أصل كل هدى قال تعالى: ’’فمن اتع هداي فلا يضل ولا يشقى‘‘.
2- أن العلم أصل كل عبادة.
3- أن العلم يدفع شر الفتن ما ظهر منها وما بطن ويرد كيد الأعداء.
4- أن الله يحب العلم والعلماء فأثنى عليهم ورفع قدرهم في الدارين قال تعالى: ’’إنما يخشى الله من عباده العلماء‘‘.
5- أن العلم يعرف العبد بربه بمعرفة أسماءه الحسنى وصفاته العلى.
6- أن العلم يرفع قدر صاحبه في الدنيا والآخرة.
7- أن العلم يدل صاحبة على مكارم الأخلاق وصالح الأعمال ويصرفه عن رذئل الأخلاق ومفاسد الأعمال.
8- أن العلم أفضل القربات التي يستمر أجرها في الحياة وبعد الممات.
+ من الأدلة على فضل العلم وأهله ما يلي:
1- قال تعالى: ’’يرفع الذين ءامنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات‘‘.
2- قال تعالى: ’’إنما يخشى الله من عباده العلماء‘‘.
3- قال تعالى: ’’قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون‘‘
4- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ’’من يرد الله به خيرا يفقه في الدين‘‘.
5- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ’’ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا إلى الجنة‘‘.

السعودية
 

📚فضل العلم :-
⏪ العلم أصل معرفة الهدى، وبالهدى ينجو العبد من الضلال .
⏪العلم يعرف العبد بربه وبأسمائه الحسنى وصفاته العلى.
⏪أنه رفعة للعبد في دينه ودنياه وتشريف له وتكريم .
⏪أن الله يحب العلم والعلماء .
⏪من أفضل القربات إلى الله .
⏪ العلم أصل كل عبادة ؛ فكل عبادة يؤديها العابد لا تقبل إلا بشرطين الإخلاص والمتابعة ولا يكون هذا إلا بالعلم .
➖➖➖➖➖
🔦 من الأدلة على فضل العلم :-
قوله تعالى:-" يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات "
" إنما يخشى الله من عباده العلماء"
قوله صلى الله عليه وسلم " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين "

أدلة فضل طلب العلم:
روى البيهقي باسناده إلى الربيع أنه قال :سمعت الشافعي يقول:(ليس بعد أداء الفرائض شئ أفضل من طلب العلم ،قيل له:ولا الجهاد في سبيل الله ؟قال:ولا الجهاد في سبيل الله)

جاء الكثير من الآثار المروية عن السلف وتدل كلها على جدهم واجتهادهم لنيل العلم وما ذاك الا دليل على عظم شأنه وقد جعلوا في مصنفاتهم أبوابا خاصة افردوها للحديث عن فضل العلم بل ان بعضهم من صنف مصنفات كاملة للحديث عن فضل العلم . والعلم قسمان شرعي ودنيوي والذي تخصه معظم النصوص هو العلم الشرعي . وبعض العلم ضار مثل السحر وعلم الكلام والفلسفة .اللهم انا نسالك علما نافعا وقلبا خاشعاة

الفائدة من درس اليوم
 

١-أهمية دعاء الله بأن يرزقنا العلم النافع والعمل الصالح وأن يثبتنا على ذلك.
٢- القراءة في سير السلف والتابعين وقصصهم في طلب العلم مما يشحذ همة طالب العلم.

الاربعاء 11/27
1_طلب العلم بنية صالحه لها آثار على قلب طالب العلم وعلى عمله وأخلاقه .
2_إخلاص النيه لله تعالى في طلب العلم وسائر العبادات واجب عظيم بل هو شرط لقبول العمل.
3_الوعيد الشديد لمن يطلب العلم رياء وسمعه، او لا يتعلمه الا ليصيب به عرض في الدنيا ، في الصحيح الإمام مسلم وغيره من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذكر من أول من تسعَّر بهم النار يوم القيامة
،ومنهم( رجلٌ تعلم العلم وعلمه ، وقرأ القرآن فأُتي به فعرَّفه نعمهَ فعرفها ، قال فما عملت فيها ؟
قال: تعلمت العلم فعلمته ، وقرأت فيك القرآن
قال :كذبت ، لكن تعلمت ليُقال لك عالم ، وقرأت القرآن ليُقال لك قارىء ، فقد قيل ؛ ثم أمر به فسحبه على وجهه حتى أُلقي في النار ).
4_ينبغي على العبد في طلبه للعلم ان يتعلم مايؤدي به الواجبات ، ويكف عن المحرمات .

العلم النافع فينقسم إلى قسمين:
1. علم ديني شرعي؛ وهو ما يتفقّه به العبد في دين الله عز وجلّ، ويعرف به هدى الله عزّ وجلّ في شؤونه كلها من الاعتقاد والعبادات والمعاملات وغيرها.
2. وعلم دنيوي، وهو العلم الذي ينفع المرء في دنياه كالطب والهندسة والزراعة والتجارة والصناعة وغيرها من العلوم الدنيوية التي ينتفع بها الناس في حياتهم ومعايشهم.

الأربعاء 26 ذو القعدة 1439 هـ
اجتهد سلفنا الصالح في طلب العلم وتعلمه حتى نالوا الدرجة الرفيعة فكان مما أثر عنهم في فضل العلم ما قاله سفيان الثوري: ما أعلم عملا أفضل من طلب العلم وحفظه لمن أراد الله به خيرا‘‘، كما اعتنوا رضوان الله عليهم أجمعين بالتأليف والتصنيف فيه حتى كانت لهم مصنفات كثير العدد، عظيمة النفع، جليلة القدر منها: كتاب ’’جامع بيان العلم وفضله‘‘ لابن عبد البر وكتاب ’’الحث على فضل العلم وذكر كبار الحفاظ‘‘ لابن الجوزي وكتاب ’’فضل علم السلف على علم الخلف‘‘ لابن رجب الحنبلي.
العلم ينقسم إلى قسمين: علم نافع منه ما هو ديني شرعي يتفقه به العبد في دينه وهو يهمنا في هذا المقام والذي تتعلق به نصوص فضل العلم وبتحصيله يعد المرء من علماء الشريعة. ومنه ما هو دنيوي ينفعه المرء في دنياه كالطب والهندسة ... وغير ذلك من العلوم التي تدخل في جملة ما حث النبي صلى الله عليه وسلم على تحصيله في قوله: ’’احرص على ما ينفعك‘‘، فمن طلبه بنية صالحة أثيب على ذلك وعلى نفعه للمسلمين به.
القسم الثاني علم غير نافع وهو كل علم يصد عن طاعة الله أو يزين معصية أو يحسن ما قبحته الشريعة أو يقبح ما حسنته الشريعة أو يشكك في صحة ما ثبت من النوصوص أو يخالف سبيل المؤمنين، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه استعاذ من شر كل علم لا ينفع بقوله : ’’اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها‘‘ وهذا أكبر دليل على أن فيه شر يجب الاحتراز منه قال تعالى: ’’فليحذر الذين يخالفون عنأمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم‘‘، فكم من طالب للعلم كان آمنا على نفسه من الفتنة جره اغتراره بما حصله من علم ودفعه الفضول وضعف الايمان إلى الإجتراء على ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم فافتتن وضل فمنه من مات على ضلاله ومنهم من أدرك التوبة في آخر حياته وندم على ما ضيع من عمره في ما نهي عنه، نذكر من هؤلاء على سبيل المثال لا الحصر محمد بن عمر الرازي .
فالواجب على طلاب العلم الحذر من علم لا ينفع والاستعاذة منه حفظا لوقتهم وقلوبهم ودينهم من الفتنة.

أوَّل ما ينبغي على طالب العلم فعله لإصلاح نيته الالتجاء إلى الله تعالى وتعظيمه، وصدق الرغبة في فضله وإحسانه، والخشية من غضبه وعقابه؛ فإذا استقر ذلك في قلبه سهل عليه أمر إخلاص النية، ثم لا يزال العبد يزداد من الإيمان واليقين، والقرب من الله تعالى حتى يفتح الله عليه من أبواب فضله وإحسانه ما لم يكن يخطر له على بال، ولا يدور في خيال، ولا يسار إليه بقدم، ولا يطار إليه بجناح.

حكم طلب العلم قال ابن عبد البر: (قد أجمع العلماء على أن من العلم ما هو فرض متعين على كل امرئ في خاصته بنفسه، ومنه ما هو فرض على الكفاية إذا قام به قائم سقط فرضه على أهل ذلك الموضع).