[تفسير سور الأحقاف ومحمد والفتح]
ومن سورة الأحقاف
(أَو أثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ) أي: بقية أو (آثاره) مثله. (عارضا مستقبل أوديتهم) أي: سحابا معترضا في السماء. [ياقوتة الصراط: 467] |
تفسير سورة محمد (صلى الله عليه وسلم)
ومن سورة محمد - عليه السلام (حتى تضع الحرب أوزارها) أي: سلاحها. (أسن) وآجن، أي: متغير. (ماذا قال آنفا) أي: ماذا قال مذ ساعة؟ [ياقوتة الصراط: 469] (ولتعرفنهم في لحن القول) أي: في معنى القول، ويروى عن ابن عباس: في لحن القول - قال: ببغضهم عليا - عليه السلام. [ياقوتة الصراط: 470] |
تفسير سورة الفتح
ومن سورة الفتح (لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه) قال: التعزير: النصرة بالسيف واللسان. (معرة بغير علم) أي: شدة. [ياقوتة الصراط: 471] (تراهم ركعا سجدا) أي: في حالين ليس في حال واحدة، أي: ركعا وسجدا. (ذلك مثلهم في التوراة) وتم الكلام، ثم استأنف، وقال: (ومثلهم في الإنجيل) فوصفهم. (شطأه) أي: فرخه، وجمعه: أشطأء. [ياقوتة الصراط: 472] (فَئآزَرَهُ) أي: فساواه في طوله. (فاستوى على سوقه) أي: تم في طوله، و(سوقه) هاهنا: أصوله. [ياقوتة الصراط: 473] (يعجب الزراع) أي: الزارعين. [ياقوتة الصراط: 474] |
الساعة الآن 05:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir