معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد

معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد (http://afaqattaiseer.net/vb/index.php)
-   علل الوقوف لابن طيفور السجاوندي (http://afaqattaiseer.net/vb/forumdisplay.php?f=526)
-   -   سورة النساء (http://afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=16373)

إشراق المطيري 8 شعبان 1432هـ/9-07-2011م 11:01 PM

سورة النساء
 
سورة النساء



[ست وسبعون ومائة آية}
بسم الله الرحمن الرحيم. {ونساء- 1- ج} لأن الجملتين وإن اتفقتا فقد اعترضت المعطوفات.
{والأرحام – 1- ط}. [وعلى قراءة الكسر الوصل أوجه، والوقف على قراءة الكسر على {تساءلون به} أي: أقسم بالأرحام أن الله} {بالطيب- 2- ص} لعطف المتفقتين. {إلى أموالكم- 2- ط}. 413
{ورباع – 3 – ج}. {أيمانكم – 3- ط}. {أن لا تعولوا- 3- ط}. لابتداء حكم آخر.
{نحلة- 4 – ط} لأن المشروط خارج عن أصل الموجب. {بلغوا النكاح- 6 – ج}.
{أموالهم – 6- ج} لأن الجملتين وإن اتفقتا فالثانية ليست من موجب الأولى.
{أن يكبروا- 6 – ط} لابتداء جملتين متضادتين. {فليستعفف – 6- ج} لعطف جملتي الشرط مع صدق اتصال المعنى. {بالمعروف- 6 – ط} للعود إلى أصل الموجب بعد
[علل الوقوف: 2/414]
وقوع العارض. {عليهم- 6- ط}. {والأقربون- 7} الأول ص.
{أو كثر- 7 – ط} [لتقدير: جعلناه نصيبًا]. {خافوا عليهم- 9 – ص}.
{نارًا- 10- ط}. {حظ الأنثيين- 11- ج}. {ثلثا ما ترك- 11- ج}. {فلها النصف- 11- ط} لانتهاء حكم الأولاد.
{إن كان له ولد- 11- ج}. {فلآمه الثلث- 11- ج}. {أو دين- 11- ط}. {آباؤكم وأبناؤكم- 11 – ج} لأنه
[علل الوقوف: 2/415]
يحتمل خبر محذوف، أي: هم [آباؤكم وأبناؤكم] ويصلح مبتدأ خبره: {لا تدرون}. {نفعًا- 11- ط}.
{من الله -11 – ط}. {إن لم يكن لهن ولد- 12- ج}. {أو دين - 12- ط}. {إن لم يكن لكم ولد - 12- ج}. {أو دين - 12- ج}.
{منهما السدس- 12- ج}. {أو دين - 12- لا} لأن {غير} حال، عامله {يوصي}. {مضار- 12- ج} لأن
[علل الوقوف: 2/416]
قوله: {وصية} يحتمل نصبها بوقوع معنى الفعل [في: «مضار» عليه] أي: من غير أن يضار الموصي وصية هي من الله في قسمة الميراث، بقوله: {يوصيكم الله}، ويحتمل نصبها بمحذوف، أي: أوصى الله وصية.
{وصية من الله - 12- ط}. {حليم - 12- ط} لأن {تلك} مبتدأ. {حدود الله – 13- ط}. {خالدين فيها- 13- ط}.
[علل الوقوف: 2/417]
[{خالدًا فيها – 14 – ص}] لأن ما بعده من تتمة الجزاء، وما بعد {خالدين فيها} تقرير الجزاء بعد التمام.
{أربعة منكم- 15- ج} لابتداء الشرط مع فاء التعقيب. {فآذوهما- 16} كذلك. [{عنهما- 16- ط}. {عليهم- 17-ط}. {السيئات- 18- ج}] [لأن {حتى إذا} يصلح للابتداء، وجوابه: {قال إني تبت}، ويصلح انتهاء لعمل السيئات].
{وهم كفار- 18 – ط}. {كرهًا- 19 – ط} للعدول عن الإخبار إلى النهي. {مبينة – 19- ج} للعارض بين المتفقتين.
[علل الوقوف: 2/418]
{بالمعروف – 19 – ج} لابتداء الشرط مع فاء التعقيب. {مكان زوج- 20- لا} لأن الواو للحال، أي: وقد آتيتم. {منه شيئًا- 20- ط}.
{قد سلف- 22- ط}. {ومقتًا- 22- ط}. {دخلتم بهن- 23، الأولى-ز} لابتداء الشرط مع اتحاد المقصود. {فلا جناح عليكم- 23- ز} كذلك لأن جملة الشرط معترضة، {وحلائل} معطوفة على {وربائبكم}. {أصلابكم- 23- لا} للعطف، أي: وحرم الجمع بين الأختين. {إلا ما قد سلف- 23- ط}. {رحيمًا- 23- لا} لن قوله {والمحصنات} معطوف على ما قبله من المحرمات.
{إلا ما ملكت أيمانكم- 24- ج} لن قوله: {كتاب الله} يحتمل نصبه بمحذوف، أي: كتب الله كتابًا، فلما حذف الفعل أضيف المصدر إلى الفاعل، ويحتمل أنه مصدر ما تقدم على المعنى، لن التحريم والكتابة من الله بمعنى، وإلا حسن أن يجعل مفعولاً له أي حرم
[علل الوقوف: 2/419]
لكتاب الله. {عليكم- 24- ز} فمن قرأ: {وأحل] بالفتح لم يحسن الوقف له على {عليكم} لأنه يكون معطوفًا على كتب الله كما قدر. {وأحل} بالضم ينعطف على {حرمت} فيجوز الوقف لطول الكلام. {مسافحين- 24 – ط} لابتداء حكم المتعة. {فريضة- 24 – ط}. {الفريضة- 24- ط}. {من فتياتكم المؤمنات- 25- ط}. {بإيمانكم- 25- ط}. {من بعض - 25- ج}. لعطف الجملتين المختلفتين. {أخدان - 25- ج}. كذلك.
[علل الوقوف: 2/420]
{من العذاب - 25- ط}. {العنت منكم - 25- ط}. لأن التقدير: والصبر خير لكم. {خير لكم - 25- ط}. {ويتوب عليكم – 26- ط}. {أن يخفف عنكم- 28- ج} [لانقطاع النظم مع اتحاد المعنى] أي: يخفف عنكم لضعفكم. {أنفسكم- 29- ط}. {نارًا- 30 –ط}. (على بعض – 32- ط}.
{اكتسبن- 32- ط}. {من فضله - 32- ط}. {والأقربون - 33- ط}. بلن {والذين) مبتدأ، والفاء في خبره لاحتمال عمومه بتضمن معنى الشرط.
[علل الوقوف: 2/421]
{نصيبهم -33- ط}. {من أموالهم- 34- ط} لأن {فالصالحات} مبتدأ، و{قانتات} خبره. {بما حفظ الله- 34- ط}. {واضربوهن- 34- ج} لابتداء الشرط مع فاء التعقيب. {سبيلاً- 34- ط}. {من أهلها- 35- ج} لأن {أن} للشرط مع اتحاد الكلام. {بينهما- 35- ط}. {وابن السبيل- 36- لا} للعطف. {أيمانكم - 36- لط}. {فخورًا - 36- لا} لأن {الذين} بدل {من}، و {من} يصلح لإبهامه للجمع. {من فضله- 37- ط}.
{مهينًا- 37- ج} لاحتمال الواو الاستئناف والعطف. {باليوم الآخر- 38- ط} على جعل {والذين} مبتدأ، وحذف الخبر، أي: فأولئك قرينهم الشيطان. {مما رزقهم الله- 39- ط}. {ذرة- 40- ج} لانقطاع النظم مع اتفاق المعنى، أي: لا يظلم بنقص الثواب، ومع ذلك يضاعفه. {شهيدًا- 41-
[علل الوقوف: 2/422]
ط}. [{الأرض- 42- ط}]. {تغتسلوا- 43- ط}. {وأيديكم - 43- ط}.
{السبيل- 44- ط}. {بأعدائكم- 45- ط}. {وليا – 45- ق} قد قيل للفصل بين الجملتين المستقلتين الكافيتين نظما ومعنى. {في الدين- 46- ط}. {وأقوام – 46- لا} لاتصال {لكن}. {السبت- 47- ط}. {لمن يشاء- 48- ج}.
{يزكون أنفسهم- 49- ط}. {الكذب- 50- ط}. {لعنهم الله- 52- ط}. {نصيرًا- 52- ط} لأن {أم} بمعنى ألف استفهام إنكار. {نقيرًا- 53- لا} للعطف.
[علل الوقوف: 2/423]
{من فضله – 54- ج} تناهي الاستفهام مع تعقيب الفاء {صد عنه – 55- ط}. {نارًا- 56- ط}. {العذاب- 56- ط}. {أبدا- 57- ط}. {مطهرة- 57- ز} لاستئناف الفعل على أنه من تمام المقصود.
{إلى أهلها- 58- لا} لأن قوله: {أن تحكموا} معطوف على {أن تؤدوا} ومأمور به، والظرف معترض، تقديره: أن تؤدوا وأن تحكموا بالعدل إذا حكمتم. {بالعدل- 58- ط}. {يعظكم به- 58- ط}. {منكم- 59 – ج} لابتداء الشرط مع فاء التعقيب. {واليوم الآخر- 59- ط}. {أن يكفروا به- 60 – ج}. {صدودًا- 61- ج} للآية مع وصل المعنى بفاء التعقيب.
{يحلفون- 62- ق} قد قيل على أن يجعل {بالله} ابتداء قسم محكي، أي: ويقولون بالله، والأولى تعليق الباء بيحلفون.
[علل الوقوف: 2/424]
{بإذن الله – 64- ط}. [{فيما شجر بينهم- 65- لا}]. {قليل منهم – 66 –ط}. تثبيتا- 66- لا}.
{عظيمًا- 67- لا} لأن قوله: {وإذا لآتيناهم}، {ولهديناهم} من جواب «لو». {والصالحين- 69- ج} لانقطاع النظم مع اتفاق المعنى. {رفيقًا- 69- ط}. {من الله – 70- ط}. {ليبطئن- 72- ج} لابتداء الشرط مع فاء التعقيب.
{بالآخرة- 74- ط}. {الظالم أهلها- 75- ج}. [{وليًا- 75- ج} كذلك] للفصل بين الدعوات تثبيتًا وتأدبًا. {نصيرًا- 75- ط}. {في سبيل الله- 76- ج}. للفصل بين الفئتين المتضادتين. {أولياء الشيطان- 76- ج} للابتداء
[علل الوقوف: 2/425]
بأن مع احتمال الفاء أو اللام {وآتوا الزكاة- 77- ج} لأن جواب {فلما} منتظر، ولكن التعجيب في قوله: {ألم تر} واقع على قوله. {إذا فريق منهم يخشون الناس}.
{أو أشد خشية- 77- ج} لانقطاع النظم مع اتفاق المعنى. {القتال- 77- ج} لأن قوله: {لولا} بمعنى هلا استفهام آخر مع اتحاد المقول. [{قريب – 77 – ط}]. {قليل- 77- ج} لأن الجملتين وإن اتفقتا فالفصل بين وصفي الدارين لتضادهما مستحسن مع أن مقصود الخطاب يتم بقوله: {والآخرة خير}. {مشيدة- 78- ط} للعدول لفظًا ومعنى.
[علل الوقوف: 2/426]
[{يقولوا هذه من عند الله- 78- ج} للفصل بين النقيضين. {من عندك- 78- ط}]. {قل كل من عند الله- 78- ط}. {فمن الله – 79- ز} فصلا بين النقيضين. {فمن نفسك- 79- ط}. {رسولا- 79- ط}. {أطاع الله- 80- ج} للابتداء شرط آخر مع العطف. {حفيظًا – 80 – ط} للآية، واستئناف الفعل بعدها، وإن جاز الوقف على قوله: {طاعة} فالوصل غير لازم.
{طاعة- 81- ز} لأن مقصود الكلام في بيان نفاقهم إنما يتم على قوله: [{غير الذي تقول}]. {غير الذي تقول- 81- ط}. {ما يبيتون- 81- ج} لاختلاف الجملتين، ولأن
[علل الوقوف: 2/327]
قوله: {فأعرض} متصل بما قبله، معناه: إذا كتب الله ما يبيتون فأعرض ولا تهتم. {على الله – 81- ط}. {القرآن- 82- ط} لتناهي الاستفهام إلى الشرط. {أذاعوا به- 83- ط}.
[{يستنبطونه منهم – 83- ط}]. {في سبيل الله- 84- ج} لأن قوله: {لا تكلف} يصلح مستأنفًا أو حالاًن أي قاتل غير مكلف إلا نفسك، ولعطف قوله: [{وحرض المؤمنين} على قوله:] {فقاتل}. {المؤمنين- 84-ج} لأن {عسى] مستأنف لفظًا ومتصل معنى، لأنه لترجية تحريض ما أمر به قبل.
{كفروا- 84- ط}. {نصيب منها- 85- ج} لابتداء شرط آخر مع واو العطف. {كفل منها- 85- ط}. {أو ردوها-
[علل الوقوف: 2/428]
86- ط}. {إلا هو – 87- ط} [لآن لام {ليجمعنكم} لام القسم، والقسم له الصدر]. {لا ريب فيه – 87- ط}. [{فئتين- 88- ط}].
[علل الوقوف: 2/429]
{بما كسبوا – 88- ط}. {من أضل الله – 88- ط}. لانتهاء الاستفهام إلى الشرط. {في سبيل الله – 89- ط}. {وجدتموهم – 89- ط}.. {نصيرًا– 89- لا}. للاستثناء. {أو يقاتلوا قومهم – 90- ط}. {فلقاتلوكم – 90- ج}. {السلم – 90- لا}. لأن ما بعده جواب {فإن}.
{ويأمنوا قومهم – 91- ط}. {أركسوا فيها – 91- ج}. {ثقفتموهم – 91- ط}. {إلا خطأ – 92- ج}. {إلا أن يصدقوا – 92- ط}. لابتداء حكم آخر. {مؤمنة – 92- ط}. كذلك. {مؤمنة – 92- ج}. {متتابعين – 92-
[علل الوقوف: 2/430]
ز} لأن قوله: {توبة} يصلح [مصدر محذوف] أي: يتوب الله عليه توبة، والأوجه أن يجعل مفعولاً له، أي لتوبة. {من الله- 92- ط}.
{لست مؤمنًا- 94- ج} لأن {تبتغون} يصلح حالاً أي: لا تقولوا مبتغين، ويصلح استفهامًا بإضمار الألف، أي: أتبتغون. {الحياة الدنيا- 94- ز} لانقطاع النظم مع اتصال الفاء. {كثيرة- 94- ط}. {فتبينوا- 94- ط}. [{وأنفسهم- 95} الأولى- ط]. {درجة- 95- ط}. {الحسني- 95- ط}.
{عظيمًا- 95- لا} لأن {درجات} بدل من قوله: {أجرًا عظيمًا}. {ورحمة – 96- ط}. {فيم كنتم – 97- ط}. {في الأرض- 97 –ط}. {فتهاجروا فيها – 97- ط} لتناهي الاستفهام بجوابه. {جهنم – 97- ط}.
[علل الوقوف: 2/431]
{مصيرًا- 97- لا} للاستثناء. [{سبيلا- 98- لا}] {أن يعفو عنهم – 99 – ط}. {وسعة – 100- ج}. {على الله – 100 – ط}. {من الصلاة – 101- ق} قد قيل على أن قوله: {إن خفتم} شرط صلاة الخوف المذكورة فيما بعد، والأصح أنه شرط تغليب في حال المسافر.
[علل الوقوف: 2/432]
{كفروا- 101- ط}. {من ورائكم- 102- ص}. {وأسلحتهم – 102- ج} لانقطاع النظم مع اتصال المعنى.
{واحدة- 102- ط}. {أسلحتكم- 102- ج}. {حذركم- 102- ط}. {وعلى جنوبكم- 103- ج} لابتداء {إذا} الشرط مع دخول الفاء فيها. {فأقيموا الصلاة- 103- ج} لاحتمال فإن أو لأن. {في ابتغاء القوم – 104- ط}. {كما تألمون- 104- ج} لأن قوله: {وترجون} مستأنف غير متعلق بقوله: {أن تكونوا}، ويحتمل أن يكون الواو للحال، أيك وأنتم ترجون. {مالا يرجون- 104- ط}.
{أراك الله- 105- ط}. لأن الواو للاستئناف. {خصيمًا- 105- لا} للعطف. {واستغفر الله- 106- ط}.
[علل الوقوف: 2/433]
{رحيمًا- 106- ج} للآية مع العطف. {أنفسهم- 107- ط}. {أثيمًا- 107- ج} لأن قوله: {يستخفون} يحتمل أن يكون مبتدأ، أي: هم يستخفون، ويحتمل أن يكون وصفًا لمن، لنه فبهامه يصلح للجمع. {من القول- 108- ط}. {على نفسه- 111- ط}. {أن يضلوك – 113- ط}. {من شيء- 113- ط}. {تعلم- 113- ط}. {بين الناس- 114- ط}. {جهنم- 115- ط}.
{لمن يشاء- 116- ط}. {إناثًا- 117- ج} لابتداء النفي مع واو العطف.
{مريدًا- 117- لا} لأن ما بعده صفة له. {لعنه الله- 118- ط} [واللازم أظهر] لأن قوله: {وقال} غير معطوف على: {لعنه}. {مفروضًا- 118- لا} للعطف.
[علل الوقوف: 2/434]
{خلق الله- 119- ط}. {مبينا- 119 – ط} لأن قوله: {يعدهم} غير عائد إلى الخسران، ولو وصل صار وصفًا للخسران. {ويمينهم- 120 ط}. {أبدا- 122- ط}.
[{حقًا- 122- ط}]. {أهل الكتاب- 123- ط}. يجز به – 123- لا} للعطف. {حنيفًا- 125- ط}. {وما في الأرض- 126- ط}. {في النساء- 127- ط}. {فيهن- 127- لا} لن قوله: {وما يتلى} معطوف على اسم الله، [أي: الله والمتلو] عليكم في الكتاب يفتيكم. {من
[علل الوقوف: 2/435]
{بالقسط- 127- ط}. {صلحًا- 128- ط}. {خير- 128- ط}. {الشح - 128- ط}. {كالمعلقة - 129- ط}. {من سعته - 130- ط}. {وما في الأرض - 131- ط}. {أن اتقوا الله - 131- ط}. [{وما في الأرض - 131- الثانية - ط}.
[{وما في الأرض – 132 الثالثة- ط}]. {بآخرين- 133- ط}. {والآخرة- 134- ط}. {والأقربين- 135- ج} لابتداء الشرط مع اتفاق المعنى. {أن تعدلوا- 135} كذلك ج {من قبل- 136- ط}. {سبيلاً- 137- ط}. {أليما- 138- لا} لأن {الذين صفة للمنافقين. {من دون المؤمنين- 139- ط}. {جميعًا- 139- ط}. {غيره- 140 – ز}. والوصل أجوز لأن {إذا} يتعلق بما قبله، تقديره: إنكم إذا قعدتم معهم مثلهم. {مثلهم- 140 – ط}. [{جميعًا- 140 – لا}] لأن {الذين} صفة {المنافقين}.
[علل الوقوف: 2/436]
{بكم- 141- ج} لابتداء الشرط مع أن جملة الشرط بيان التربص. {معكم- 141- ز} لابتداء شرط آخر، والوصل أحسن لإتمام بيان النفاق. {نصيب- 141- لا} لأن قوله: {قالوا} جواب {وإن كان}. {المؤمنين- 141- ط}. {يوم القيامة – 141- ط}. {خادعهم – 142 – ج} لعطف المختلفتين. {كسالى- 142- لا} لأن قوله: {يراؤون} صفتهم. {قليلاً- 142- ز} على جعل مذبذبين نصبًا على الذم، أي: أعني مذبذبين، والأوجه أنه حال، أي: يراؤون مذبذبين. {بين ذلك- 143- ق} قد قيل على طريق الابتداء، أي: لا هم إلى هؤلاء، والوصل أجوز لنه بيان التذبذب. {هؤلاء-
[علل الوقوف: 2/437]
143- الثانية- ط}. {من دون المؤمنين- 144- ط}. {من النار- 145- ج} لابتداء النفي مع العطف. {نصيرًا- 145- لا} للاستثناء. {مع المؤمنين- 146- ط}. {وآمنتم- 147- ط}. {ظلم- 148- ط}. {ببعض – 150 – لا} للعطف. {سبيلاً – 150 – لا} لأن {أولئك} خبر {إن الذين}. {حقًا- 151- ج} لأن {واعتدتنا} يصلح استئنافًا وحالاً، أي: وقد أعتدنا. {أجورهم- 152- ط}.
{بظلمهم – 153- ج} لأن {ثم} لترتيب الأخبار مع أن مراد الكلام متحد. {عن ذلك- 153- ج} لأن قوله: {وآتينا} غير موصول بقوله: {فعفونا} معنى، بل التقدير: وقد آتينا من قبل. {غلف- 155- ط}. {قليلاً- 155- ص} للآية والوصل للعطف. {عظيمًا- 156- لا} لأن الجار العامل في
[علل الوقوف: 2/438]
{وقولهم} قد سبق {رسول الله – 157- ج} لأن ما النفي يبتدأ به ولكن الواو قد تصلح للحال لقوله: {وقولهم}. {شبه لهم- 157- ط}. {منه – 157- ط}.
{الظن- 157- ج} لاحتمال الاستئناف والحال. {يقينا- 157- لا} لتقرير نفي القتل بإثبات الرفع. {إليه – 158- ط}. {قبل موته – 159- ج} [لأن قوله:] {ويوم القيامة} ظرف كونه [شهيدًا لا ظرف إيمانهم، فيكون الواو للاستئناف مع اتحاد المقصود].
{شهيدًا – 159- ج} وإن كان رأس الآية لأن قوله:
[علل الوقوف: 2/439]
{فبظلم} راجع إلى قوله: {فبما نقضهم]، {وقولهم} وخبر الكل: {حرمنا}. {بالباطل- 161- ط}. {واليوم الآخر- 162- ط}. {من بعده – 163- ج} لاتحاد الكلام مع تكرار الفعل، يعني: {وأوحينا} والتكرار يشير إلى الاستئناف. {وسليمان – 163- ج} لأن التقدير: وقد آتينا، لتخصيص داود [عليه السلام] بإيتاء الزبور مع أنه من النبيين. {زبورًا- 163- ج} لأن {ورسلاً} مفعول محذوف دل عليه المذكور، أي: قصصنا رسلاً قد قصصناهم، والكوفيون يعملون الفعل في الصريح المتقدم والضمير المتأخر معًا. {لم نقصصهم عليك- 164- ط}.
{تكليمًا- 164- ج} لأن {رسلا} يصلح بدلاً من قوله: {ورسلاً قد قصصناهم}، ويحتمل النصب على المد، أي:
[علل الوقوف: 2/440]
أعمى رسلاً {بعد الرسل- 165- ط}. بعلمه- 166- ج} لأن قوله: {والملائكة} مبتدأ أو حال، مع اتحاد المقصود {يشهدون – 166- ط}. {أبدا- 169- ط}. {خيرًا لكم- 170- ط}. {والأرض - 170- ط}. {إلا الحق - 171- ط}. {وكلمته - 171- ج}. لأن قوله: {ألقاها} لا يصلح نعتًا للكلمة، فإنها معرفة، والجملة في تأويل النكرة، ولا وجه للحال لعدم العامل، فكان استئنافًا مع أن
[علل الوقوف: 2/441]
مراد الكلام متحد. {وروح منه – 171- ز} لعطف المختلفتين، ولكن فاء التعقيب توجب تعجيل الإيمان مع تمام البيان. [{ورسله- 171- ج}].
{ثلاثة- 171 – ط}. {خيرًا لكم- 171- ط}. {إله واحد- 171- ط}. {ولد - 171- م}. لأنه لو صل صار الجار صفة له فكان المنفي ولدًا [له ما في السموات وما في الأرض]
[علل الوقوف: 2/442]
لا مطلق الولد. {وما في الأرض - 171- ط}. {المقربون - 172- ط}. {من فضله - 173- ج}. [{إليما- 173- لا}. {وفضل - 175- لا}. للعطف. {مستقيمًا - 175- ط}. لأن الجملة بعده مستأنفة.
{يستفتونك - 176- ط}. {في الكلالة - 176- ط}. {ما ترك - 176- ج}. لأن ما بعده مبتدأ، ولكن الكلام متحد البيان. {لها ولد- 176- ج} لأن جملة الشرط تعود إلى قوله: {فلها نصف ما ترك} وبينهما عارض. {مما ترك- 176- ط} لابتداء حكم جامع للصنفين. {الأنثيين - 176- ط}. {أن تضلوا - 176- ط}.
[علل الوقوف: 2/443]



الساعة الآن 09:31 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir