![]() |
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع السابع عشر
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في (الأسبوع السابع عشر) *نأمل من طلاب المستوى الأول الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم السبت. |
والفقه في الاصطلاح: العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسبة من أدلتها التفصيلية. وقد يطلق الفقه على الأحكام نفسها.
مصادر الفقه "الأساسية": 1 - القرآن الكريم. 2 - السنة المطهرة. 3 - الإجماع. 4 - القياس. |
الطهارة هي مفتاح الصلاة، وآكد شروطها، والشرط لابد أن يتقدم على المشروط
|
ولا تحصل الطهارة بماء غير الماء كالخل والبنزين والعصير والليمون، وما شابه
|
وقد أجمع العلماء على طهارة سؤر ما يؤكل لحمه من بهيمة الأنعام وغيرها.
|
الفقه في الدين قسيم الجهاد؛ قال تعالى: (وما كان المؤمنون لينفروا كافة.فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون).
|
الطهارة مفتاح الصلاة وهي قسمان حسية ومعنوية
|
استقبال القبلة واستدبارها حال قضاء الحاجة
|
والمراد بارتفاع الحدث: إزالة الوصف المانع من الصلاة باستعمال الماء في جميع البدن، إن كان الحدث أكبر، وإن كان حدثاً أصغر يكفي مروره على أعضاء الوضوء بنية، وإن فقد الماء أو عجز عنه استعمل ما ينوب عنه، وهو التراب، على الصفة المأمور بها شرعاً.
والمراد بزوال الخبث: أي: زوال النجاسة من البدن والثوب والمكان. |
السواك مسنون في جميع الأوقات،ويتأكد عند الوضوء، وعند الانتباه من النوم، وعند تغير رائحة الفم، وعند قراءة القرآن، وعند الصلاة. وكذا عند دخول المسجد والمنزل
|
الفرق بين حديث خمس من الفطرة، وعشر من الفطرة في الختان، وارخاء اللحية .
|
الفرق بين حديث خمس من الفطرة، وعشر من الفطرة في الختان، وارخاء اللحية .
|
الاستنجاء: إزالة الخارج من السبيلين بالماء. والاستجمار: مسحه بطاهر مباح منق كالحجر ونحوه. ويجزئ أحدهما عن الآخر والجمع بينهما أفضل.
|
السواك مسنون في جميع الأوقات، حتى الصائم لو تسوّك في حال صيامه فلا بأس بذلك سواء كان أول النهار أو آخره
|
الفرق بين حديث خمس من الفطرة، وعشر من الفطرة في الختان، وارخاء اللحية .
|
أحكام الماء إذا أصابته نجاسة
1-ينجس إذا خالطته النجاسة فغيرت أحد أوصافه-اللون أو الطعم أو الرائحة-ولا يجوز التطهر به 2- ينجس إذاخالطته النجاسة ولم تغير أحد أوصافه إذا كان الماء قليلا 3-لا ينجس إذا خالطته النجاسة ولم تغير أحد أوصافه إذا كان كثيرا وحدّ الماء الكثير ما بلغ قلتين فأكثر ، والقليل ما دون ذلك. |
والمراد بارتفاع الحدث: إزالة الوصف المانع من الصلاة باستعمال الماء في جميع البد
|
لحديث قتادة عن عبد الله بن سرجس: (أن النبي صلّى اللّه عليه وسلّم نهى أن يبال في الجحر، قيل لقتادة: فما بال الجحر؟ قال: يقال: إنها مساكن الجن
|
من الأسباب الجالبة لمحبة الله تعالى:
دوام ذكره على كل حال باللسان والقلب والعمل والحال فنصيبه من المحبة على قدر نصيبه من هذا الذكر. |
فمن عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله أحبَّه لا محالة، ولهذا كانت المعطّلة والفرعونية والجهمية قطاّع الطريق على القلوب بينها وبين الوصول إلى المحبوب.
|
وبالجملة فإنَّ المعاصي نار النعم، تأكلُها كما تأكلُ النارُ الحطَبَ، عياذا بالله من زوال نعمته وتحوّل عافيته.
|
وبالجملة؛ فآثار المعصية القبيحة أكثر من أن يحيط بها العبدُ علماً، وآثار الطاعة الحسنة أكثر من أن يحيطَ بها علما، فخير الدنيا والآخرة بحذافيره في طاعة الله، وشرُّ الدنيا والآخرة بحذافيره في معصيته، وفي بعض الآثار يقول الله سبحانه وتعالى: (من ذا الذي أطاعني فشقي بطاعتي؟! ومن ذا الذي عصاني فسعد بمعصيتي؟!).
|
السابع: وهو من أعجبها، انكسار القلب بكليته بين يدي الله تعالى، وليس في التعبير عن هذا المعنى غير الأسماء والعبارات
|
وأنَّ العبودية تقتضي رضاه بما رَضِيَ له به سيده ومولاه؛ فإن لم يوفِ قدْرَ المقَامِ حقَّه فهو لضَعْفِهِ
|
فلو علم العبد أن نعمة الله عليه في البلاء ليست بدون نعمة الله عليه في العافية لشغل قلبه بشكره ولسانه: "اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك"، وكيف لا يشكر من قيَّض له ما يستخرج خبَثَه ونُحَاسَه، وصيَّرَه تِبْرا خالصاً يصلح لمجاورته والنظر إليه في داره؟!!
|
وما سَعِدَ من سَعِدَ في الدنيا والآخرة إلا بامتثال أوامره، وما شَقِيَ من شَقِيَ في الدنيا والآخرة إلا بتضييعِ أوامره.
|
كَانَ شُجَاعٌ الْكِرْمَانِيُّ يَقُولُ: مَنْ عَمَّرَ ظَاهِرَهُ بِاتِّبَاعِ السُّنَّةِ، وَبَاطِنَهُ بِدَوَامِ الْمُرَاقَبَةِ، وَغَضَّ بَصَرَهُ عَنِ الْمَحَارِمِ، وَكَفَّ نَفْسَهُ عَنِ الشُّبَهَاتِ، وَاغْتَذَى بِالْحَلَالِ، لَمْ تُخْطِئْ لَهُ فِرَاسَةٌ .
|
هذا هو الذي ينتفع بعلمه وينتفع به غيره من الناس، وضدّ ذلك لا ينتفع بعلمه، ولا ينتفع به غيره، ومن الناس من ينتفع بعلمه في نفسه ولا ينتفع به غيره:
- فالأوّل يمشي في نوره، ويمشي الناس في نوره. - والثاني قد طَفِئ نورُه فهو يمشي في الظلمات ومن تَبِعَه. - والثالث يمشي في نوره وحدَه). |
ما يحرم فعله على من أراد قضاء الحاجة
1-يحرم البول في الماء الراكد 2-ولا يمسك ذكره بيمينه وهو يبول، ولا يستنجي بها. 3-يحرم عليه البول أو الغائط في الطريق أو في الظل أو في الحدائق العامة أو تحت شجرة مثمرة أو موارد المياه 4- 1-يحرم البول في الماء الراكد 2-ولا يمسك ذكره بيمينه وهو يبول، ولا يستنجي بها. 3-يحرم عليه البول أو الغائط في الطريق أو في الظل أو في الحدائق العامة أو تحت شجرة مثمرة أو موارد المياه 4- 1-يحرم البول في الماء الراكد 2-ولا يمسك ذكره بيمينه وهو يبول، ولا يستنجي بها. 3-يحرم عليه البول أو الغائط في الطريق أو في الظل أو في الحدائق العامة أو تحت شجرة مثمرة أو موارد المياه 4-يحرم عليه قراءة القرآن أثناء قضاء الحاجة 5-يحرم عليه الاستجمار بالروث أو العظم أو بالطعام المحترم 6-يحرم قضاء الحاجة بين قبور المسلمين |
من أسباب جلب محبة الله تعالى
مجالسةُ المحبين الصادقين، والتقاطُ أطايب ثمرات كلامهم كما ينتقى أطايب الثمر، ولا تتكلَّم إلا إذا ترجَّحتْ مصلحةُ الكلام، وعلمتَ أنَّ فيه مزيدا لحالك ومنفعةً لغيرك. |
مما يعين على الصبر البلاء
أن يعلمَ أن هذه المصيبة هي دواءٌ نافع ساقَه إليه الطبيبُ العليم بمصلحته الرحيم به؛ فليصبرْ على تجرُّعِه ولا يتقيَّأه بتسخُّطِه وشكْوَاه فيذهبُ نفْعُه باطلا. |
فإنَّ علم السلوك من أجلّ العلوم وأنفعها، إذ به يعرف المؤمن معنى سلوك الصراط المستقيم، المفضي إلى رضوان الله تعالى وجنات النعيم.
|
فهذه الأسباب ونحوها تثمرُ الصبرَ على البلاء؛ فإن قويت أثمرت الرضا والشكر؛ فنسأل الله أن يسترنا بعافيته، ولا يفضحنا بابتلائه، بمنّه وكرمه).
|
قال عليُّ بن أبي طالب: (ما نزل بلاء إلا بذنب، ولا رُفع بلاء إلا بتوبة).
|
الصبر على البلاء ينشأ من أسباب عديدة:
أحدها: شهودُ جزائِها وثوابها. الثاني: شهودُ تكفيرها للسيئات ومَحْوِهَا لها. |
عشر حجب بين القلب وبين الله سبحانه وتعالى تحول بينه وبين هذا الشأن، وهذه الحجب تنشأ من أربعة عناصر:
- عنصر النفس. - وعنصر الشيطان. - وعنصر الدنيا. - وعنصر الهوى. |
بسم الله و الصلاة والحدلله و الصلاة و السلام على رسول الله؛
أما بعد: - التمهيد - الباب الأول: في أحكام الطهارة والمياه - الباب الثاني: في الآنية -/الفقه: * لغة: لغة له معنيان: 1- الفهم و منه قوله تعالى:" فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا"؛ و دعاء النبي، صلى الله عليه و سلم لإبن عباس، رضي الله عنه:" اللهم فقه في الدين". 2- إدراك غرض المتكلم من كلامه، و منه قوله تعالى:"قالوا يا شعيب ما نفقه كثيرا مما تقول". * اصطلاحا: معرفة الأحكام الشرعية العملية المكتسبة من أدلتها التفصيلية؛ و قد يطلق الفقه على الأحكام نفسها. - فقول:{معرفة}: ليشمل العلم و الظن. - و قول:{الأحكام الشرعية}: خرج به الأحكام العقلية، كالواحد نصف الاثنين. - {العملية}: خرج به الأحكام الاعتقادية. - {بأدلتها التفصيلية}: خرج به أصول الفقه إذ أنه اختص بالأدلة الاجمالية. -/ فوائد: * الأصل في العبادات التوقف. * الأصل في المعاملات الإباحة. * الأصل في الماء الطهوريه. * الطهارة الحسية نوعان: طهرة الحدث و طهارة الخبث. * الحدث على نوعان: حدث أكبر و حدث أصغر. * الماء الطهور: هو الماء الطاهر في ذاته المطهر لغيره، الباقي على أصل خلقته. * النكرة في سياق النفي يفيد العموم، قال تعالى:"فلم تجدوا ماء"؛ فلفظ الماء نكرة في سياق النفي، فيعم كل ماء؛ فلا فرق بين الماء الخالص و المخلوط بطاهر. |
فإذا كان القلب قاسيا غليظاً جافياً لا يعمل فيه العلم شيئاً، وكذلك إذا كان مريضاً مهيناً مائياً لا صلابةَ فيه، ولا قوَّة ولا عزيمة لم يؤثِّرْ فيه العلم.
|
- فيحارب الدنيا بالزهد فيها وإخراجها من قلبه، ولا يضرُّه أن تكونَ في يده وبيته، ولا يمنعُ ذلك من قوَّة يقينه بالآخرة.
- ويحارب الشيطانَ بترك الاستجابةِ لداعي الهوى؛ فإنَّ الشيطانَ مع الهوى لا يفارقه. - ويحارب الهوى بتحكيم الأمر المطلق، والوقوف معه بحيث لا يبقى له هوى فيما يفعله ويتركه. - ويحارب النفس بقوَّةِ الإخلاص. |
طغيانَ المعاصي أسلم عاقبةً من طغيان الطاعات.
|
الساعة الآن 10:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir