![]() |
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الأول
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في (الأسبوع الأول) *نأمل من طلاب المستوى الثالث الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم السبت. |
الوعظ:التذكير بما يلين القلب سواء كانت الموعظة ترغيباً أو ترهيباً
|
أهم ما يوصى به العبد تقوى الله عزّ وجل لقوله: "أُوصيكُم بِتَقوَى الله".
|
خص النبي صلى الله عليه وسلم السمع والطاعة بالذكر بعد التقوى - مع أنها منها - وذلك لأهميتها وعظم شأن التمرد عليها.
|
وقوله: "المهديين" صفة توكيدية وبيان علة، يعني أنهم رشدوا لأنهم مهديون.
|
" إياكم ومحدثات الأمور": المراد المحدثات في شؤون الدين, لأن كل محدث في الدين فهو شر, أما أمور الدنيا فمنها ما هو خير ومنها ما هو شر.
|
سؤال: كيف نجمع بين قول النبي صلى الله عليه وسلم: "كل محدثة بدعة, وبين قوله: "من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة"؟
|
جميع البدع ضلالة ليس فيها هدى، بل هي شر محض.
|
الوعظ هو: النصح، والتذكير بالعواقب، وقال ابن سِيدَهْ: هو تذكيرك للإنسان بما تلين به قلبه من ثواب وعقاب. |
ح29
الدين الإسلامي مبني على اليسر. وضح ذلك مع ذكر الدليل. |
"أبواب الخير" أي مسائل الخير، ويجوز أن يكون المراد به الباب المعروف الذي يكون منه الدخول والخروج.
|
"ثكلتك أمك يا معاذ" أي فقدتك، وهذه الكلمة يقولها العرب للإغراء والحث، ولا يقصدون بها المعنى الظاهر، وهو أن تفقده أمه.
|
أن أهم ما يوصى به العبد تقوى الله عزّ وجل لقوله: "أُوصيكُم بِتَقوَى الله".
|
وجوب التمسك بسنة النبي صلى الله عليه وسلم عند الاختلاف، لقوله: "فَعَلَيكُم بِسنَّتي" والتمسك بها واجب في كل حال لكن يتأكد عند وجود الاختلاف.
|
- التأويل إذا دل عليه الدليل فلا مانع منه, لأنه يكون تفسيرا للكلام.
أما التأويل المذموم فهو التحريف؛ بأن يصرف الكلام عن ظاهره إلى معنى يخالف الظاهر بلا دليل. |
الحد في اللغة المنع، ومنه الحد بين الأراضي لمنعه من دخول أحد الجارين على الآخر، وفي الاصطلاح قيل: إن المراد بالحدود الواجبات والمحرمات.
فالواجبات حدود لا تُتعدى، والمحرمات حدود لا تقرب. |
سؤال: هل الأولى أن يغلب الإنسان جانب الرجاء، أو الأولى أن يغلب جانب الخوف، أو يجعلهما سواء؟
ج: - قول الإمام أحمد..... - عند الموت.......... - في حال الصحة...... - في حال الطاعة........, وفي حال المعصية.... |
- الجهاد المحمود المفروض على المسلمين هو: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا.
- ما لم يسأل عنه الصحابة رضي الله عنهم ولم يرد في الكتاب والسنة من مسائل الاعتقاد فالواجب الكفّ عنها. - يقول لك صاحبك: هل ستذهب إلى فلان؟ فتقول: لا والله لن أذهب إليه، ثم تذهب، فلا كفارة عليك، لأن هذا جرى على اللسان بلا قصد، فما لايعقد عليه القلب فإنه ليس بشيء،ولا يؤاخذ به الإنسان. |
"وَحَدَّ حُدودَاً فَلا تَعتَدوها" الحد في اللغة المنع، وفي الاصطلاح قيل: إن المراد بالحدود الواجبات والمحرمات.
فالواجبات حدود لا تُتعدى، والمحرمات حدود لا تقرب. وقال بعضهم: المراد بالحدود العقوبات الشرعية كعقوبة الزنا، وعقوبة السرقة وما أشبه ذلك. ولكن الصواب الأول، قال تعالى: (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلا تَعْتَدُوهَا ), وقال: (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلا تَقرَبُوهَا ). هل الفرض والواجب بمعنى واحد، أو الفرض غير الواجب؟ - أما من حيث التأثيم بترك ذلك فهما واحد. - وأما من حيث الوصف: هل هذا فرض أو واجب؟ فقد اختلف العلماء- رحمهم الله- في هذا ، فقال بعضهم: الفرض ما كان دليله قطعياً، والواجب ما كان دليله ظنياً. وقال آخرون: الفرض ما ثبت بالقرآن، والواجب ما ثبت بالسنة. وكلا القولين ضعيف، والصواب: أن الفرض والواجب بمعنى واحد، ولكن إذا تأكد صار فريضة، وإذا كان دون ذلك فهو واجب، هذا هو القول الراجح في هذه المسألة. |
- طرق التحريم كثيرة، منها: النهي، ومنها: التصريح بالتحريم، ومنها: ذكر العقوبة على الفعل.
- الأصل في العبادات المنع حتى يقوم دليل عليها، وغير ذلك الأصل فيه الإباحة، فما سُكِتَ عنه فهو مباح. - الشعور ثلاثة أقسام: الأول : ما نهي عن إزالته. الثاني : ما أمر بإزالته. الثالث: ما سكت عنه. - لا يحل لأحد أن يحلق لحيته، بل ولا أن ينقص منها على القول الراجح حتى لو زادت على القبضة. |
قسم الحديث أحكام الله تعالى إلى ألربعة أقسام:
أَوَّلاً: الفرائض. ثانياً:المحارم . ثالثاً: الحدود. رَابِعاً: المسكوت عنه. الراوي: أبو ثعلبة الخشني (جرثوم بن ناشر), والجُرْثومة: هي الأصل، وليست كلمة ذم، وإنمّا هي في اللغة: ما يدل على أنه أصلٌ لغيره. |
من (الكشاف التحليلي):
أقسام السكوت: - القسم الأول: سُكوتٌ عن الكلام؛ لم يرد في النصوص وصف الله تعالى بالسكوت عن الكلام. من صفات الله تعالى الاختيارية: أنه يتكلم إذا شاء. - القسم الثاني: سكوت عن إظهار حكم أو خبر يوصف الله تعالى بهذا النوع من السكوت كما في هذا الحديث. |
- الزهد في الدنيا الرغبة عنها، وأن لا يتناول الإنسان منها إلا ما ينفعه في الآخرة، وهو أعلى من الورع، لأن الورع: ترك ما يضر من أمور الدنيا ، والزهد: ترك مالا ينفع في الآخرة، وترك ما لا ينفع أعلى من ترك ما يضر، لأنه يدخل في الزهد الطبقة الوسطى التي ليس فيها ضرر ولا نفع، فالزهد يتجنب مالا نفع فيه، وأما الوَرَع فيفعل ما أبيح له،لكن يترك ما يضره.
- اليد العليا المعطية خير من اليد السفلى الآخذة. - محبة الخالق عزّ وجل لنا-ليست كمحبتنا إياه، بل هي أعظم وأعظم، لكنها حقيقية. - لا حرج على المسلم أن يطلب محبة الكفار له, والمحذور أن تحبهم هو. - إذا علمت أن صاحبك لو سألته لسره ذلك، فهل تسأله؟ الجواب:نعم. |
الورع: ترك ما يضر من أمور الدنيا ، والزهد: ترك مالا ينفع في الآخرة
|
طريق السلامة، وطريق الأدب مع الله، وطريق الحكمة أن نثبت لله ما أثبته لنفسه، سواء أدركته عقولنا أم لم تدركه، وأن ننفي ما نفاه الله عن نفسه سواء أدركته عقولنا أم لم تدركه، وأن نسكت عما سكت الله عنه.
|
الساعة الآن 11:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir