معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد

معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد (http://afaqattaiseer.net/vb/index.php)
-   منتدى المستوى الخامس (http://afaqattaiseer.net/vb/forumdisplay.php?f=887)
-   -   المجلس الثالث: مجلس مذاكرة القسم الثاني من معالم الدين (http://afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=36511)

زينب طه 26 شعبان 1438هـ/22-05-2017م 01:23 PM

(المجموعة الأولى)

السؤال الأول: أجب عما يلي:
- عرّف الإيمان عند أهل السنة والجماعة، مبيّنًا وجه زيادته ونقصانه.
تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح يزيد بالقول والعمل الصالح وينقص بالمعصية. واصول الدين ستة بينها الرسول صلى الله عليه وسلم((الايمان ان تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر وتؤمن بالقدر خيره وشره))

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- العبادة هي: هي التذلل والخضوع والانقياد مع شدة المحبة والتعظيم وكل عمل يتقرب به العبد لله.، ومحلها: القلب واللسان والجوارح
- الشيطان طاغوت حذّرنا الله تعالى من كيده وشرّه.
وتولّي الشيطان يكون بــــ: اتباع خطواته, تصديق وعوده, استشراف امانيه والاعراض عن هدى الله تعالى..
وقد يتسلّط الشيطان في أحوال منها:الغضب الشديد والفرح الشديد والانكباب على الشهوات والظن السيئ والشذوذ عن الجماعة.
وأمّا العصمة من كيده وشرّه يكون بـأمور منها: التعويذات الشرعية وكثرة ذكر الله تعالى تكرار الاستعاذه بالله تعالى والايمان بالله تعالى والتوكل عليه .

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- المؤمن يحبّ الله تعالى أعظم محبة ولا يشرك معه في هذه المحبة العظيمة أحدًا.
قال تعالى((والذين امنوا اشد حبا لله))

- الشرك أعظم الظلم.
قال تعالى((ان الشرك لظلم عظيم))

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض ( صح)
- من الطواغيت من عُبد من دون الله وهو لا يرضى بذلك، ولكن عبده بعض المشركين ظلمًا وزورًا ( خطاء هو ليس بطاغوت وانما اتخذه المشركون الهوهو برئ من شركهم وطغيانهم.)

السؤال الخامس:
- وضح معنى اتخاذ القبور مساجد.
من الاوثان تقديس القبور والمقامات والاضرحة حيث يذبح لها وتقدم الاموال لها ويطاف حولها بل ويتم تعيين اناس لخدمتها وجمع الاموال من الناس واكلها بالباطل وحتى قد يتم عبادتها, واتخاذ القبور مساجد هو ان يبنى عليها مسجد او ان يصلى اليها او عليها, ولقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم من اتخاذ القبور مساجد خشية ان يتم عبد المقبورين فيها وقال صلى الله عليه وسلم((اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد)).

- (الشرك الخفي لا يكاد يسلم منه أحد إلا من عصمه الله)، اشرح هذه العبارة مبيّنا التوجيه النبوي في السلامة منه، وذهاب أثره.
والمقصود به هنا هو الشرك الخفي الاصغر, وهذا الشرك لا يكاد يسلم منه احد لانه قد يكون بصورة تدريجية تحت عوامل حب الشهوات والخضوع والانقياد لها مع وسوسة الشيطان فهو ما يكون في تعلق قلب المسلم بواحده من امور الدنيا حتى يبداء بترك الواجبات وتأجيلها لها وقديكون فيها تقديم طاعات غير الله قبل طاعة الله بدون اي قصد بعبادة غير الله وتعلق القلب لغيره وهذه فتن وارده قد يتعرض لها اي شخص اذا غفل قليلا.

زينب عبد المتجلي 6 رمضان 1438هـ/31-05-2017م 01:34 AM

** المجموعه الثانية :-
***********************
الشرك :- هو أن تعبد غير الله أو تجعل لله ندا
عقوبة المشرك في الدنيا والآخرة :- في الدنيا الحيره والإضطراب والضنك والشك وفي الآخرة العذاب <من لقي الله وهويشرك به دخل النار >

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- الإسلام معناه: .هو إخلاص الدين لله والإنقياد لأوامره والبعد عن نواهيه.
ولا يكون العبد مسلمًا حتى يجمع بين أمرين:الإخلاص ، الإنقياد .
- من مساوئ الشرك: إستحلال الدم والمال، إحباط العمل ، الخلود في النار
وأقسامه:
1: الشرك الأكبر، مثاله: صرف نوع من أنواع العباده لغير الله عزوجل ، حكمه: الكفر والخروج من الملة والخلود في النار
2: الشرك الأصغر ، مثاله: الرياء ، حكمه: غير مخرج من الملة ولايعاقب فاعله بالخلود في النار بل يعذب على قدر شركه الأصغر
السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- من الأوثان الشعارات والتعاليق التي ترمز للشرك وعبادة غير الله عزوجل.مثل الصليب الذي كان يلبسه عدي بن حاتم وقيل له دع عنك هذا
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- من عصى الله تعالى نقص من عبوديته بقدر معصيته. (صح )
- الدين مرتبة واحدة ( خطأ)
الدين ثلاثة مراتب الإحسان و الإيمان و الإسلام
السؤال الخامس:
- (عبودية القلب على ثلاثة أمور عظيمة هي المحبة والخوف والرجاء)، اشرح هذه العبارة.
أن يكون قلب المسلم دائما ممتلئ بمحبة الله التي تدفعه لفعل الطاعات والأعمال التي يحبها الله
والخوف من الله الذي يجعله يمتنع عن فعل المعاصي والذنوب وكل مايغضب الله عزوجل
والرجاء في رحمة الله ومغفرته

- كانت عبادة أهل الكتاب لأحبارهم ورهبانهم من دون الله.أنهم كانوا يحلون لهم ما حرم الله فيتبعوهم في ذلك
وكانوا يحرمون عليهم ما أحل الله فيتبعوهم في ذلك

نهال إبراهيم 9 رمضان 1438هـ/3-06-2017م 12:03 PM

المجموعة الأولى

السؤال الأول: أجب عما يلي

- عرّف الإيمان عند أهل السنة والجماعة، مبيّنًا وجه زيادته ونقصانه.
الإيمان تصديق بالقلب، وقول باللسان، وعمل بالجوارح، يزيد وينقص. أما وجه زيادته فهو كلما كان العبد أعظم تصديقا وأحسن قولا وعملا كان إيمانه أعظم. ووجه نقص الإيمان يتحقق إذا فعل العبد المعصية فإنه إيمانه ينقص.

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- العبادة هي: اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة، ومحلها: القلب ، اللسان ، والجوارح.
- الشيطان طاغوت حذّرنا الله تعالى من كيده وشرّه.
وتولّي الشيطان يكون بــــ: اتباع خطواته ، تصديق وعوده ، وفعل ما يزينه من المعاصي .
وقد يتسلّط الشيطان في أحوال منها: الغضب الشديد، الفرح الشديد ، الانكباب على الشهوات ، الشذوذ عن الجماعة ، غشيان مواضع الريب.
وأمّا العصمة من كيده وشرّه يكون بـأمور منها: تكرار الإستعاذة بالله تعالى منه الإيمان بالله والتوكل عليه، الإخلاص، وكثرة ذكر الله.

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- المؤمن يحبّ الله تعالى أعظم محبة ولا يشرك معه في هذه المحبة العظيمة أحدًا.
الدليل: (والذين ءامنوا أشد حبا لله)البقرة

- الشرك أعظم الظلم.
الدليل: (إن الشرك لظلم عظيم)لقمان:١٣

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:

- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض ( صح)
- الطواغيت من عُبد من دون الله وهو لا يرضى بذلك، ولكن عبده بعض المشركين ظلمًا وزورًا ( خطأ)
التصحيح: الطاغوت هو كل ما يعبد من دون الله تعالى, سواء كانت عبادته بدعائه والاستعانة به والتوكل عليه والذبح له والنذر له أم باتباعها في تحليل الحرام وتحريم الحلال أم بالتحكم إليه والرضا بحكمه. قال ابن جرير رحمه الله: والصواب من القول عندي في الطاغوت أنه كل ذي طغيان على الله فعبد من دونه إما بقهر منه لمن عبده وإما بطاعة ممن عبده له وإنسانا كان ذلك المعبود أو شيطانا أو وثنا أو صنما أو كائنا ما كان من شيء

السؤال الخامس:
- وضح معنى اتخاذ القبور مساجد.
اتخاذ القبور مساجد هو أن يصلى عليها، أو يصلى إليها، أو يبنى عليها مسجد؛ فمن فعل واحدة من هذه الثلاث فقد وقع في المحذور.

- (الشرك الخفي لا يكاد يسلم منه أحد إلا من عصمه الله)، اشرح هذه العبارة مبيّنا التوجيه النبوي في السلامة منه، وذهاب

أثره.

الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد هو ما يكون فيه تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير قصد عبادة غير الله أو تعلق القلب بغيره؛ وهذا أدق أنواع الشرك الخفي.
وقد حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا النوع من الشرك ببيان خفائه الشديد في حديث معقل بن يسار رضي الله عنه حين قال : انطلقت مع أبي بكر الصديق رضي الله عنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "يا أبا بكر، الشرك فيكم أخفى من دبيب النمل". فقال أبو بكر: وهل الشرك إلا من جعل مع الله إلها آخر؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده، الشرك أخفى من دبيب النمل، ألا أدلك على شيء إذا قلته ذهب عنك قليله وكثيره" قال: "قل اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم". رواه البخاري في الأدب المفرد.
فالشرك الخفي لا يكاد يسلم منه أحد إلا من عصمه الله؛ لأن منه تقديم هوى النفس على طاعة الله، وطاعة بعض المخلوقين في معصية الخالق، ويكون ذلك في الكبائر والصغائر. وهذا الدعاء النبوي سبب عظيم في البراءة منه، وذهاب أثره، ومغفرة الله لصاحبه.

كمال بناوي 13 رمضان 1438هـ/7-06-2017م 02:32 AM

مجلس مذاكرة القسم الثاني من معالم الدين

إجابات موفقة، بارك الله فيكن، ونفع بكن أمة الإسلام.

المجموعة الأولى:
هبة الله رجب(أ)
[س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// توضيح: اعتقاد أن الطبيب أو الدواء هو الشافي استقلالا من دون الله عز وجل هو شرك أكبر، وإنما الشرك الأصغر في هذه الصورة أن يتعلق قلب العبد تعلقا زائدا بالطبيب والدواء مع اعتقاد أن النفع والضر بيد الله عز وجل.// ومن أدق صور الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد: تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.]
هدى هاشم(أ+)
[أحسنتِ.]
أفراح مبارك(أ+)
[س5 : إضافة: بالنسبة لتقديم طاعة غير الله على طاعة الله فإنها تكون شركا أصغر بشرط عدم إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.]
نسمة عثمان(ج)
[س1: ومن تعريف أهل السنة للإيمان أنه تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح.// س2: العبادة تكون بالقلب واللسان والجوارح.// س3: تصويب: قال تعالى: {والذين آمنوا أشد حبا لله ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب}.// س4: العبارة الثانية خاطئة؛ لأن من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا، مثل عيسى عليه السلام.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// ومن أدق صور الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد: تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.]
إشراقة جيلي محمد(أ+)
[س4: إضافة: من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا، مثل عيسى عليه السلام.// س5: تصويب: نقول: ومن الشرك الأكبر عوضا عن ومن الكبائر…ونقول: ومن الشرك الأصغر عوضا عن ومن الصغائر…]
إشراقة مكي(أ+)
[س1: يحسن بكِ الاستدلال على ما ذكرتيه.// س2: والتعبد لله يكون أيضا بالأقوال الظاهرة واالباطنة.// س4: إضافة: من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا، مثل عيسى عليه السلام.]
خديجة زغلول(أ+)
[أحسنتِ.]
حليمة محمد(أ)
[س1: ومن تعريف أهل السنة للإيمان أنه تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح.// س3: الدليل على العبارة الأولى قوله تعالى: {والذين آمنوا أشد حبا لله}.// س4: إضافة: من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا، مثل عيسى عليه السلام.]
مريم شربجي(ب+)
[س2: ولابد في العبادة إضافة إلى ما ذكرتيه من شدة المحبة والتعظيم.// س3: الدليل على العبارة الثانية هو قوله تعالى: {إن الشرك لظلم عظيم}.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// ومن أدق صور الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد: تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.// كما أنكِ لم تتمي الحديث الأخير.]
هدى النحاس(أ+)
[س5: تصويب: فقال أبو بَكْرٍ: وهل الشِّركُ إلا مَن جعَلَ معَ اللهِ إلهًا آخَرَ؟.// وقد أحسنتِ جدا في الباقي.]
البندري بنت عبد الله(أ)
[س1: يحسن بكِ الاستدلال لما ذكرتيه.// س4: العبارة الثانية خاطئة؛ لأن من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا؛ مثل عيسى عليه السلام.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// كما أنه يحسن بكِ توضيح أن من الشرك الخفي ماهو أكبر وما هو أصغر، وتمييزهما عن بعضهما.]
إيمان مكاوي(أ+)
[س1: يحسن بكِ الاستدلال لما ذكرتيه.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// ومن أدق صور الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد: تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.]
رضا طاحون(ب+)
[س1: يحسن بكِ الاستدلال لما ذكرتيه.// س3: الدليل الصريح هو قوله تعالى: {والذين آمنوا أشد حبا لله}.// س4: العبارة الثانية خاطئة؛ لأن من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا؛ مثل عيسى عليه السلام.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// ومن أدق صور الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد: تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.]
حنين الحسنات(أ)
[س3: الدليل الصريح هو قوله تعالى: {والذين آمنوا أشد حبا لله}.// س4: تصحيح الخطأ في العبارة الثانية يكون بقولنا: من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا؛ مثل عيسى عليه السلام.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// ومن أدق صور الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد: تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.]
فاطمة رضا أحمد(أ+)
[ س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.]
سماح فضل(أ)
[س1: يحسن بكِ الاستدلال لما ذكرتيه.// س2: لم تذكري الأحوال التي يتسلط فيها الشيطان على العبد.]
فاطمة السعيد(ب+)
[س1: ومن تعريف أهل السنة للإيمان أنه تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
مستورة محمد(ب)
[س1: ومن تعريف أهل السنة للإيمان أنه تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح، كما يحسن بكِ الاستدلال لذلك.// س4: العبارة الثانية خاطئة؛ لأن من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا؛ مثل عيسى عليه السلام.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// ومن أدق صور الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد: تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
زينب طه(أ)
[أحسنتِ جدا، وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
نهال إبراهيم(أ)
[س1: يحسن بكِ الاستدلال لما ذكرتيه.// س4: تصحيح الخطأ في العبارة الثانية يكون بقولنا: من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا؛ مثل عيسى عليه السلام.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

المجموعة الثانية:
رحاب حسن(أ+)
[س1: إجابة مختصرة بعض الشيء.// س2: توضيح: الرياء يبطل العمل الذي خالطه فقط، وإن كانت العبادة التي خالطها متصلة بطلت كلها.// س5: الدليل الصريح على العبارة الثانية ما صَحَّ عن عَدِيِّ بن حاتمٍ الطائِيِّ رضِي الله عنه أنه سَمِعَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ قولَ اللهِ تعالى: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾ [التوبة: 31].
قال: فقلتُ: إنَّا لَسْنَا نَعْبُدُهم.
قال: ((أليسَ يُحَرِّمونَ ما أحَلَّ اللهُ فتُحَرِّمُونَه، ويُحِلُّونَ ما حَرَّمَ اللهُ فتَسْتَحِلُّونَه ؟))
قلتُ: بَلَى
قال: ((فتلكَ عِبادتُهم)). رواه البخاريُّ في التاريخِ الكبيرِ، والتِّرمذِيُّ والطَّبَرانِيُّ، واللفْظُ له.]
فرح بسام(أ)
[س1: تصويب: وهو نقض لعهد الله.// كما أن إجابتك مختصرة بعض الشيء ومفتقرة للأدلة.// س5: الدليل الصريح الذي يتضح به معنى العبارة الثانية هو ما صَحَّ عن عَدِيِّ بن حاتمٍ الطائِيِّ رضِي الله عنه أنه سَمِعَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ قولَ اللهِ تعالى: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾ [التوبة: 31].
قال: فقلتُ: إنَّا لَسْنَا نَعْبُدُهم.
قال: ((أليسَ يُحَرِّمونَ ما أحَلَّ اللهُ فتُحَرِّمُونَه، ويُحِلُّونَ ما حَرَّمَ اللهُ فتَسْتَحِلُّونَه ؟))
قلتُ: بَلَى
قال: ((فتلكَ عِبادتُهم)). رواه البخاريُّ في التاريخِ الكبيرِ، والتِّرمذِيُّ والطَّبَرانِيُّ، واللفْظُ له.]
المدينة علي(أ+)
[س1: تصويب: قال تعالى: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْه ذكري فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَ نَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمى}.// وقد أحسنتِ في الباقي.]
آلاء محمد خليل(أ)
[س1: لم تذكري عقوبة المشرك في الآخرة.// س4: لم تصححي العبارة الثانية كما هو مطلوب في السؤال.// س5: إجابة الشق الأول من السؤال مختصرة بعض الشيء.]
بسمة كنان(أ+)
[ س5: الدليل الصريح الذي يتضح به معنى العبارة الثانية هو ما صَحَّ عن عَدِيِّ بن حاتمٍ الطائِيِّ رضِي الله عنه أنه سَمِعَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ قولَ اللهِ تعالى: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾ [التوبة: 31].
قال: فقلتُ: إنَّا لَسْنَا نَعْبُدُهم.
قال: ((أليسَ يُحَرِّمونَ ما أحَلَّ اللهُ فتُحَرِّمُونَه، ويُحِلُّونَ ما حَرَّمَ اللهُ فتَسْتَحِلُّونَه ؟))
قلتُ: بَلَى
قال: ((فتلكَ عِبادتُهم)). رواه البخاريُّ في التاريخِ الكبيرِ، والتِّرمذِيُّ والطَّبَرانِيُّ، واللفْظُ له.]
هدير هشام(أ+)
[س1: تصويب: قال تعالى: {لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ (196) مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ} [آل عمران: 196–197].// س3: يحسن بكِ ذكر الحديث كاملا ليتبين الشاهد؛ وهو أن الرسول صلى الله عليه وسلم سمى الصليب الذي يعلقه عدي صنما.// س5: يحسن بكِ ذكر الصحابي الذي سأل النبي صلى الله عليه وسلم.]
شيماء علي(أ)
[ س5: الدليل الصريح الذي يتضح به معنى العبارة الثانية هو ما صَحَّ عن عَدِيِّ بن حاتمٍ الطائِيِّ رضِي الله عنه أنه سَمِعَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ قولَ اللهِ تعالى: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾ [التوبة: 31].
قال: فقلتُ: إنَّا لَسْنَا نَعْبُدُهم.
قال: ((أليسَ يُحَرِّمونَ ما أحَلَّ اللهُ فتُحَرِّمُونَه، ويُحِلُّونَ ما حَرَّمَ اللهُ فتَسْتَحِلُّونَه ؟))
قلتُ: بَلَى
قال: ((فتلكَ عِبادتُهم)). رواه البخاريُّ في التاريخِ الكبيرِ، والتِّرمذِيُّ والطَّبَرانِيُّ، واللفْظُ له.]
أفراح صالح(أ+)
[س1: تصويب: قال تعالى : {لايغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد}. كما أن إجابة هذا السؤال مختصرة بعض الشيء.//]
زينب عبد المتجلي(ب+)
[س1: إجابة مختصرة جدا.// س4: يحسن بكِ ذكر نص الحديث.// س5: يحسن بكِ ذكر حديث عدي بن حاتم رضي الله عنه. وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

المجموعة الثالثة:
رقية ممدوح(أ+)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// الشرك الأصغر هو ما كان وسيلة للشرك الأكبر.// تصويب: قال تعالى: {اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح بن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون}.// س2: إضافة: ويجمع ذلك قوة الإخلاص وحسن المتابعة.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.]
هبة هاشم(ب)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف كل من الشرك الأكبر والأصغر، وتعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها.// س2: إضافة: ويجمع ذلك قوة الإخلاص وحسن المتابعة.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.// لم تستدلي على العبارة الثانية والأخيرة في هذا السؤال.// س4: والعبارة الأخيرة صحيحة.]
منى الحايك(ب+)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها.// س2: إضافة: ويجمع ذلك قوة الإخلاص وحسن المتابعة.// وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.// س4: العبارة الرابعة صحيحة.]
نيفين الجوهري(أ)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.// س4: لم تصححي العبارة الخاطئة.]
عائشة محمد إقبال(أ)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.// تصويب: فأفضلها قول لا إله إلا الله.// س5: ومن الإحسان في الوضوء الإتيان بآدابه وعدم تجاوز عدد الغسلات المسنونة.]
أسرار المالكي(أ)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها.// س2: إضافة: ويجمع ذلك قوة الإخلاص وحسن المتابعة.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.]
سارة عبد الرحمن(أ)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها.// س2: إضافة: ويجمع ذلك قوة الإخلاص وحسن المتابعة.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.]
مريم منير(أ)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف كل من الشرك الأكبر والأصغر، وتعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.]
أمجاد فرحان(أ)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// الطواغيت أنواع كثيرة، وأشهرهن: الشيطان الرجيم، والأوثان، ومن حكم بغير ما أنزل الله، كما يحسن بكِ تعريف هذه الطواغيت.// س2: إضافة: ويجمع ذلك قوة الإخلاص وحسن المتابعة.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.]

تم ولله الحمد.

إيمان سرحان 15 رمضان 1438هـ/9-06-2017م 01:44 AM

المجموعة الأولى
السؤال الاول:
الإيمان هو تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بلجوارح واستكمال الايمان وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم بقول ((من احب لله وابغض لله واعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان)) والإيمان يزيد بالطاعات وينقص بالمعاصي.
السؤال الثاني:
- العبادة : كل عمل يتقرب به الى المعبود فهو عبادة ومحلها :القلب واللسان الجوارح.
- تولي الشيطان يكون :اتباع خطواته وتصديق وعوده واستشراف أمانيه.
- وقد يتسلط الشيطان في احوال منها :الغضب الشديد والفرح الشديد والأنكباب على الشهوات والشذوذ عن الجماعة والوحدة لاسيما في السفر.
- والعصمة منه تكون :بالتسمية في كل شان من شؤون الإنسان لحصول البركة والحفظ من الشيطان ووضع اليد أثناء التثاؤوب وايضا التوكل على الله والإخلاص إضافة إلى التعويذات الشرعية.
السؤال الثالث:
1-وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (سورة البقرة:165)
2- وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (سورة لقمان :13)
السؤال الرابع:
1- صح
2- خطأ ( الطاغوت هو الذي بلغ في الطغيان مبلغا عظيما فصد عن سبيل الله كثيرا وأضل إضلالا كبيرا ).
السؤال الخامس:
- إتخاذ القبور مساجد هو أن يصلي عليها او يصلي إليها او يبنى عليها مسجد فمن فعل اي منها فقد وقع في المحذور وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إتخاذ القبور مساجد لئلا تجر إلى عبادة المقبورين فيها وهي من الاوثان وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ((اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد)).
- الشرك الخفي الأصغر هو ما يكون في القلب من نوع تعلق بالدنيا حتى يؤثرها على بعض الأعمال الواجبة أو يرتكب لاجلها بعض المحرمات مثالا عليه (تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير قصد عبادة غير الله أو تعلق القلب بغيره وهذا أدق أنواع الشرك الخفي ولا يكاد يسلم منه أحد عن مَعْقِلِ بن يَسَارٍ رضِي الله عنه قال: انْطَلَقْتُ مع أبي بكرٍ الصِّدِّيقِ رضِي الله عنه إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال: ((يا أبا بكرٍ، لَلشِّرْكُ فيكم أخْفَى من دَبِيبِ النَّمْلِ)).
فقال أبو بَكْرٍ: وهل الشِّركُ إلا مَن جعَلَ معَ اللهِ إلهًا آخَرَ؟
قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيدِه، للشِّرْكُ أخْفَى من دَبيبِ النَّمْلِ، ألا أَدُلُّكَ على شيءٍ إذا قُلْتَه ذهَبَ عنكَ قَلِيلُه وكَثِيرُه))
قال: ((قُلِ اللهُمَّ إني أَعوذُ بكَ أن أُشْرِكَ بكَ وأنا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِمَا لا أعْلَمُ)). رواه البخاريُّ في الأدبِ المُفْرَدِ.

منة الله حسن 15 رمضان 1438هـ/9-06-2017م 11:53 PM

(المجموعة الثانية)
السؤال الأول: أجب عما يلي:
عرف الشرك، واذكر عقوبة المشرك في الدنيا والآخرة، مع الاستدلال لقولك

الشرك هو : عبادة غير الله وجعل لله شريكا في العبادة ، قال الله تعالى (إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه) فالله لا يرضى ان يشرك معه أحد ولا ملك ولانبي فالعبادة لله وحده
فمن يشرك بالله ينال عقابه في الدنيا والآخرة
ففي الدنيا يصيبهم من غضب الله عليهم وسخطه نتيجة لضلالهم والشرك بالله قال تعالى (إن الذين ينادون لمقت الله أكبر من مقتكم أنفسكم إذ تدعون إالى الإيمان فتكفرون)
الى جانب مايصيبهم من الحزن والخوف والحيرة وضيق الحال وإن متعوا في الدنيا فهو عليهم عذاب قال تعالى ( لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد * متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد)
وأما في الآخرة فتقبض أرواحهم ويصيبهم العذاب بسبب غضب الله عليهم ويعذبون في نزع أرواحهم وفي رؤية ملائكة العذاب وفي قبورهم ويظلوا في ذلك العذاب حتى يبعثوا ويأتي الفزع الأكبر يوم البعث في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ثم يكون مصيرهم إلى نار جهنم خالدين فيها قال الله تعالى (إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين * خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون)
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
الإسلام معناه:

عبادة الله وحده والإخلاص في عبادته وتنفيذ أوامره واتباع شريعته
قال تعالى (وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة)

ولا يكون العبد مسلمًا حتى يجمع بين أمرين :

الأمر الأول :إخلاص العبادة لله وحده واجتناب الشرك
الأمر الثاني :امتثال أوامر الله واجتناب نواهيه

من مساوئ الشرك :

يحبط عمل المشرك من بعد إسلامه ، الحزن والخوف ،الحيرو والشك ، ضيق المعيشة

وأقسامه

1-الشرك الأكبر :ويكون في الربوبية والألوهية
مثاله : مثال الشرك بالقول :دعاء الأوثان من دون الله
حكمه :الخروج عن ملة الاسلام واذا مات ولم يتب من الشرك لم يغفر الله له سيصيبه غضب الله والخلود في جهنم
2-الشرك الاصغر :هو ما كان وسيلة للشرك الاكبر
مثاله :مثال الشرك بالعمل :الرياء بتحسين أداء الصلاة لطلب مدح الناس على عبادته لله
حكمه : لا يخرج عن ملة الاسلام ولا يوجب الخلود في النار لكنه ذنب عظيم يجب أن يتوب منه وإن لم يتب يعرض نفسه لغضب الله


السؤال الثالث: دللّ لما يأتي
من الأوثان الشعارات والتعاليق التي ترمز للشرك وعبادة غير الله عزوجل


الاوثان : ما يرمز للشرك بالله من شعارات والتعاليق أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في عنق عدي بن حاتم صليبا من ذهب فقال له (يا عدي اطرح عنك هذا الوثن)

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
(صح ) من عصى الله تعالى نقص من عبوديته بقدر معصيته
الدين مرتبة واحدة (خطأ)

مراتب الدين ثلاثة كما وضحها رسول الله صلى الله عليه وسلم :
1-مرتبة الإسلام
2-مرتبة الإيمان
3-مرتبة الإحسان


السؤال الخامس:
(عبودية القلب على ثلاثة أمور عظيمة هي المحبة والخوف والرجاء)، اشرح هذه العبارة

المحبة :على العبد أن يؤدي عبادته لله بحب وإخلاص فذلك يدفعه للتقرب إليه والشوق إلى لقائه قال تعالى (والذين آمنوا أشد حبا لله)
الخوف :فعلى العبد أن يبتعد عن فعل المعاصي خوفا من غضب الله وعقابه وذلك سيبعده عن المحرمات والالتزام بالوجبات
الرجاء :وعلى العبد أن يرجو رحمة الله ومغفرته وفضله وإحسانه وذلك سيحفزه على فعل الطاعات واكتساب بركة الله ورضوانه
فالرجاء والخوف رحمة للعبد (وادعوه خوفا وطمعا إن رحمت الله قريب من المحسنين)


وضح كيف كانت عبادة أهل الكتاب لأحبارهم ورهبانهم من دون الله

من كان له سلطان على الناس فأعرض عن شرع الله ووضع لهم أحكاما يحكم بها عليهم بغير ما أنزل الله فيحل لهم ما حرم الله ويحرم عليهم ما أحل الله فهو طاغوت يريد أن يعبد من دون الله صح عن عدي بن حاتم أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ قول الله تعالى (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله)
فقلت : إنا لسنا نعبدهم
قال (أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه ويحلون ما حرم الله فتستحلونه ؟)
فقلت : بلى
فقال (فتلك عبادتهم)
وقال حذيفة بن اليمان (أما إنهم لم يصلوا لهم ولكنهم كانوا ما أحلوا لهم من حرام استحلوه وما حرموا عليهم من الحلال حرموه فتلك ربوبيتهم )

مروة ناجي 17 رمضان 1438هـ/11-06-2017م 05:40 AM

المجموعه الثالثه:
السؤال الأول--->
*معني الأحسان : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم " الأحسان أن تعبد الله كأنك تراه ,فإن لم تكن تراه فهو يراك"..نواقض الأحسان : البدعة -الغلو - التفريط - الشرك.

*ما يقدح في عبوديه العبد لربة :
1-الشرك الأكبر : هو عبادة مخلوق غير الله او مع الله سواء عبوديه اتباع أو استعانة وعدم أخلاص العبادة لله عز وجل"إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا مبينا"
2-الشرك الأصغر: الرياء و السمعه و هى عدم اخلاص نيه الاعمال لله وحده فقط و لكن من يريد منها تحقيق سمعه و أعجاب الناس كمن يصلي في المسجد و يتصدق رغبه في السمعه لدي الناس و قال رسول الله صلي الله عليه وسلم عن رب العزه " أنا اغني الشركاء عن الشرك فمن عمل عملا أشرك فيه غيرى تركته و شركه" ...أيضا ان تكون الدنيا في قلب العبد و هي همه و مبتغاه و قد يعمل المحرمات بسببها.
3-المعاصي: كلما أرتكب العبد المعاصي كلما نقص الأيمان في قلبة حتي يتوب الي الله .

*الطاغوت:هو كل ما يعبد من دون الله عز و جل سواء اشراك في العبادة او الاستعانه بها و كما عرفه ابن جرير هو كل ما له طغيان علي الله سواء من عبد غير الله قهرا او طواعية و كل من صد عن سبيل الله. و أضل ضلالا كبيرا."
أشهر أنواعه: الشيطان ، حب الدنيا و تعلق العبد بها, الأستعانه بالقبور و الأضرحه و الذبح عندها ، التعاليق و التمائم و التصديق بالاستعانه بها ، كل من حكم الناس فصد عن سبيل الله ، فحلل حراما و حرم حلالا.

السؤال الثاني:
*إخلاص النيه لله و أن يكون العمل صوابا علي سنة الرسول و اتباعا له
*الأيمان بالله و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الأخر و القدر خيره و شرة
الدليل: قال رسول الله صلي الله عليه و سلم" الأيمان أن تؤمن بالله و ملائكته و كتبه و رسله و ان تؤمن بالقدر خيره و شره"
حكم من كفر باحد الأصول : غير مسلم كافر

السؤال الثالث:
* " أن الدين عند الله الأسلام" - " ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله و هو محسن " - " ومن يبتغ غير الأسلام دينا فلن يقبل منه و هو في الأخرة من الخاسرين"
*قال رسول الله صلي الله عليه و سلم " تعس عبد الدينار، تعس عبد الدرهم و عبد الخميصه ،إذا أعطي رضا و إذا لم يعطى سخط ، تعس و انتكس" - " ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن اعطوا منها رضوا و إن لم يعطوا منها اذا هم يسخطون"
*قال رسول الله صلي الله عليه و سلم " بني الأسلام علي خمس ، شهادة أن لا اله الا الله ، إقام الصلاه ،إتاء الذكاة ، صوم رمضان ، حج البيت"
* قال رسول الله صلي الله عليه و سلم "رأس الأمر الأسلام و عموده الصلاه و ذروة سنامه الجهاد في سبيل الله" " الأيمان ما وقر في القلب و صدقه العمل" " الأينان بضع و ستون او بضع و سبعون شعبه ،أفضلها قول لا اله الا الله و أدناها أماطة الاذي عن الطريق و الحياء شعبه من شعب الأيمان"
*"لا أكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يؤمن بالله و كفر بالطاغوت فقد استمسك بالعروة الوثقي لا انفصام لها والله سميع عليم"

السؤال الرابع :
*العبارة صحيحه
*العباره صحيحه
*العباره خطأ : أعلي مراتب الأيمان هي الأحسان
*العبارة صحيحه
*العبارة صحيحه
*العبارة صحيحه

السؤال الخامس:الأحسلن أن يعبد الله كأنك تراه ، و الأحسان في العبادات تكون بأدائها باخلاص النيه لله و اتباعا لرسول الله وصوابا علي سنته ..الاحسان في الوضوء يكون بنيه خالصه لله و أداء جميع اركان الوضوء و سننه من غير غلو و افراط والا تفريط ...والأحسان في الصلاه بأخلاص النيه لله و أدائها في اول وقتها بجميه اركانها و سننها بحضور و خشوع و كانها صلاة مودع من غير افراط والا تفريط.

كمال بناوي 20 رمضان 1438هـ/14-06-2017م 11:19 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سرحان (المشاركة 310562)
المجموعة الأولى
السؤال الاول:
الإيمان هو تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بلجوارح واستكمال الايمان وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم بقول ((من احب لله وابغض لله واعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان)) والإيمان يزيد بالطاعات وينقص بالمعاصي.
السؤال الثاني:
- العبادة : كل عمل يتقرب به الى المعبود فهو عبادة ومحلها :القلب واللسان الجوارح.
- تولي الشيطان يكون :اتباع خطواته وتصديق وعوده واستشراف أمانيه.
- وقد يتسلط الشيطان في احوال منها :الغضب الشديد والفرح الشديد والأنكباب على الشهوات والشذوذ عن الجماعة والوحدة لاسيما في السفر.
- والعصمة منه تكون :بالتسمية في كل شان من شؤون الإنسان لحصول البركة والحفظ من الشيطان ووضع اليد أثناء التثاؤوب وايضا التوكل على الله والإخلاص إضافة إلى التعويذات الشرعية.
السؤال الثالث:
1-وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (سورة البقرة:165)
2- وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (سورة لقمان :13)
السؤال الرابع:
1- صح
2- خطأ ( الطاغوت هو الذي بلغ في الطغيان مبلغا عظيما فصد عن سبيل الله كثيرا وأضل إضلالا كبيرا ).
السؤال الخامس:
- إتخاذ القبور مساجد هو أن يصلي عليها او يصلي إليها او يبنى عليها مسجد فمن فعل اي منها فقد وقع في المحذور وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إتخاذ القبور مساجد لئلا تجر إلى عبادة المقبورين فيها وهي من الاوثان وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ((اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد)).
- الشرك الخفي الأصغر هو ما يكون في القلب من نوع تعلق بالدنيا حتى يؤثرها على بعض الأعمال الواجبة أو يرتكب لاجلها بعض المحرمات مثالا عليه (تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير قصد عبادة غير الله أو تعلق القلب بغيره وهذا أدق أنواع الشرك الخفي ولا يكاد يسلم منه أحد عن مَعْقِلِ بن يَسَارٍ رضِي الله عنه قال: انْطَلَقْتُ مع أبي بكرٍ الصِّدِّيقِ رضِي الله عنه إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال: ((يا أبا بكرٍ، لَلشِّرْكُ فيكم أخْفَى من دَبِيبِ النَّمْلِ)).
فقال أبو بَكْرٍ: وهل الشِّركُ إلا مَن جعَلَ معَ اللهِ إلهًا آخَرَ؟
قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيدِه، للشِّرْكُ أخْفَى من دَبيبِ النَّمْلِ، ألا أَدُلُّكَ على شيءٍ إذا قُلْتَه ذهَبَ عنكَ قَلِيلُه وكَثِيرُه))
قال: ((قُلِ اللهُمَّ إني أَعوذُ بكَ أن أُشْرِكَ بكَ وأنا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِمَا لا أعْلَمُ)). رواه البخاريُّ في الأدبِ المُفْرَدِ.

الدرجة: أ
[س2: والعبادة هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة.// س4: تصحيح الخطأ في العبارة الثانية يكون بقولنا: من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا؛ مثل عيسى عليه السلام.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

كمال بناوي 21 رمضان 1438هـ/15-06-2017م 08:26 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منة الله حسن (المشاركة 310640)
(المجموعة الثانية)
السؤال الأول: أجب عما يلي:
عرف الشرك، واذكر عقوبة المشرك في الدنيا والآخرة، مع الاستدلال لقولك

الشرك هو : عبادة غير الله وجعل لله شريكا في العبادة ، قال الله تعالى (إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه) فالله لا يرضى ان يشرك معه أحد ولا ملك ولانبي فالعبادة لله وحده
فمن يشرك بالله ينال عقابه في الدنيا والآخرة
ففي الدنيا يصيبهم من غضب الله عليهم وسخطه نتيجة لضلالهم والشرك بالله قال تعالى (إن الذين[كفروا] ينادون لمقت الله أكبر من مقتكم أنفسكم إذ تدعون إالى الإيمان فتكفرون)
الى جانب مايصيبهم من الحزن والخوف والحيرة وضيق الحال وإن متعوا في الدنيا فهو عليهم عذاب قال تعالى ( لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد * متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد)
وأما في الآخرة فتقبض أرواحهم ويصيبهم العذاب بسبب غضب الله عليهم ويعذبون في نزع أرواحهم وفي رؤية ملائكة العذاب وفي قبورهم ويظلوا في ذلك العذاب حتى يبعثوا ويأتي الفزع الأكبر يوم البعث في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ثم يكون مصيرهم إلى نار جهنم خالدين فيها قال الله تعالى (إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين * خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون)
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
الإسلام معناه:

عبادة الله وحده والإخلاص في عبادته وتنفيذ أوامره واتباع شريعته
قال تعالى (وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة)

ولا يكون العبد مسلمًا حتى يجمع بين أمرين :

الأمر الأول :إخلاص العبادة لله وحده واجتناب الشرك
الأمر الثاني :امتثال أوامر الله واجتناب نواهيه

من مساوئ الشرك :

يحبط عمل المشرك من بعد إسلامه ، الحزن والخوف ،الحيرو والشك ، ضيق المعيشة

وأقسامه

1-الشرك الأكبر :ويكون في الربوبية والألوهية
مثاله : مثال الشرك بالقول :دعاء الأوثان من دون الله
حكمه :الخروج عن ملة الاسلام واذا مات ولم يتب من الشرك لم يغفر الله له سيصيبه غضب الله والخلود في جهنم
2-الشرك الاصغر :هو ما كان وسيلة للشرك الاكبر
مثاله :مثال الشرك بالعمل :الرياء بتحسين أداء الصلاة لطلب مدح الناس على عبادته لله
حكمه : لا يخرج عن ملة الاسلام ولا يوجب الخلود في النار لكنه ذنب عظيم يجب أن يتوب منه وإن لم يتب يعرض نفسه لغضب الله


السؤال الثالث: دللّ لما يأتي
من الأوثان الشعارات والتعاليق التي ترمز للشرك وعبادة غير الله عزوجل


الاوثان : ما يرمز للشرك بالله من شعارات والتعاليق أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في عنق عدي بن حاتم صليبا من ذهب فقال له (يا عدي اطرح عنك هذا الوثن)

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
(صح ) من عصى الله تعالى نقص من عبوديته بقدر معصيته
الدين مرتبة واحدة (خطأ)

مراتب الدين ثلاثة كما وضحها رسول الله صلى الله عليه وسلم :
1-مرتبة الإسلام
2-مرتبة الإيمان
3-مرتبة الإحسان


السؤال الخامس:
(عبودية القلب على ثلاثة أمور عظيمة هي المحبة والخوف والرجاء)، اشرح هذه العبارة

المحبة :على العبد أن يؤدي عبادته لله بحب وإخلاص فذلك يدفعه للتقرب إليه والشوق إلى لقائه قال تعالى (والذين آمنوا أشد حبا لله)
الخوف :فعلى العبد أن يبتعد عن فعل المعاصي خوفا من غضب الله وعقابه وذلك سيبعده عن المحرمات والالتزام بالوجبات
الرجاء :وعلى العبد أن يرجو رحمة الله ومغفرته وفضله وإحسانه وذلك سيحفزه على فعل الطاعات واكتساب بركة الله ورضوانه
فالرجاء والخوف رحمة للعبد (وادعوه خوفا وطمعا إن رحمت الله قريب من المحسنين)


وضح كيف كانت عبادة أهل الكتاب لأحبارهم ورهبانهم من دون الله

من كان له سلطان على الناس فأعرض عن شرع الله ووضع لهم أحكاما يحكم بها عليهم بغير ما أنزل الله فيحل لهم ما حرم الله ويحرم عليهم ما أحل الله فهو طاغوت يريد أن يعبد من دون الله صح عن عدي بن حاتم أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ قول الله تعالى (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله)
فقلت : إنا لسنا نعبدهم
قال (أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه ويحلون ما حرم الله فتستحلونه ؟)
فقلت : بلى
فقال (فتلك عبادتهم)
وقال حذيفة بن اليمان (أما إنهم لم يصلوا لهم ولكنهم كانوا ما أحلوا لهم من حرام استحلوه وما حرموا عليهم من الحلال حرموه فتلك ربوبيتهم )

الدرجة: أ
أحسنتِ، وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.

كمال بناوي 21 رمضان 1438هـ/15-06-2017م 08:39 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروة ناجي (المشاركة 310753)
المجموعه الثالثه:
السؤال الأول--->
*معني الأحسان : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم " الأحسان أن تعبد الله كأنك تراه ,فإن لم تكن تراه فهو يراك"..نواقض الأحسان : البدعة -الغلو - التفريط - الشرك.

*ما يقدح في عبوديه العبد لربة :
1-الشرك الأكبر : هو عبادة مخلوق غير الله او مع الله سواء عبوديه اتباع أو استعانة وعدم أخلاص العبادة لله عز وجل"إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا[بعيدا] مبينا"
2-الشرك الأصغر: الرياء و السمعه و هى عدم اخلاص نيه الاعمال لله وحده فقط و لكن من يريد منها تحقيق سمعه و أعجاب الناس كمن يصلي في المسجد و يتصدق رغبه في السمعه لدي الناس و قال رسول الله صلي الله عليه وسلم عن رب العزه " أنا اغني الشركاء عن الشرك فمن عمل عملا أشرك فيه غيرى تركته و شركه" ...أيضا ان تكون الدنيا في قلب العبد و هي همه و مبتغاه و قد يعمل المحرمات بسببها.
3-المعاصي: كلما أرتكب العبد المعاصي كلما نقص الأيمان في قلبة حتي يتوب الي الله .

*الطاغوت:هو كل ما يعبد من دون الله عز و جل سواء اشراك في العبادة او الاستعانه بها و كما عرفه ابن جرير هو كل ما له طغيان علي الله سواء من عبد غير الله قهرا او طواعية و كل من صد عن سبيل الله. و أضل ضلالا كبيرا."
أشهر أنواعه: الشيطان ، حب الدنيا و تعلق العبد بها, الأستعانه بالقبور و الأضرحه و الذبح عندها ، التعاليق و التمائم و التصديق بالاستعانه بها ، كل من حكم الناس فصد عن سبيل الله ، فحلل حراما و حرم حلالا.

السؤال الثاني:
*إخلاص النيه لله و أن يكون العمل صوابا علي سنة الرسول و اتباعا له
*الأيمان بالله و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الأخر و القدر خيره و شرة
الدليل: قال رسول الله صلي الله عليه و سلم" الأيمان أن تؤمن بالله و ملائكته و كتبه و رسله[واليوم الآخر] و ان تؤمن بالقدر خيره و شره"
حكم من كفر باحد الأصول : غير مسلم كافر

السؤال الثالث:
* " أن الدين عند الله الأسلام" - " ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله و هو محسن " - " ومن يبتغ غير الأسلام دينا فلن يقبل منه و هو في الأخرة من الخاسرين"
*قال رسول الله صلي الله عليه و سلم " تعس عبد الدينار، تعس عبد الدرهم و عبد الخميصه ،إذا أعطي رضا و إذا لم يعطى سخط ، تعس و انتكس" - " ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن اعطوا منها رضوا و إن لم يعطوا منها اذا هم يسخطون"
*قال رسول الله صلي الله عليه و سلم " بني الأسلام علي خمس ، شهادة أن لا اله الا الله[وأن محمدا رسول الله] ، إقام الصلاه ،إتاء الذكاة ، صوم رمضان ، حج البيت"
* قال رسول الله صلي الله عليه و سلم "رأس الأمر الأسلام و عموده الصلاه و ذروة سنامه الجهاد في سبيل الله" " الأيمان ما وقر في القلب و صدقه العمل" " الأينان بضع و ستون او بضع و سبعون شعبه ،أفضلها قول لا اله الا الله و أدناها أماطة الاذي عن الطريق و الحياء شعبه من شعب الأيمان"
*"لا أكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يؤمن بالله و كفر بالطاغوت[فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله] فقد استمسك بالعروة الوثقي لا انفصام لها والله سميع عليم"

السؤال الرابع :
*العبارة صحيحه
*العباره صحيحه
*العباره خطأ : أعلي مراتب الأيمان[الإسلام] هي الأحسان
*العبارة صحيحه
*العبارة صحيحه
*العبارة صحيحه

السؤال الخامس:الأحسلن أن يعبد الله كأنك تراه ، و الأحسان في العبادات تكون بأدائها باخلاص النيه لله و اتباعا لرسول الله وصوابا علي سنته ..الاحسان في الوضوء يكون بنيه خالصه لله و أداء جميع اركان الوضوء و سننه من غير غلو و افراط والا تفريط ...والأحسان في الصلاه بأخلاص النيه لله و أدائها في اول وقتها بجميه اركانها و سننها بحضور و خشوع و كانها صلاة مودع من غير افراط والا تفريط.

الدرجة: ب+
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها(الشيطان، والأوثان، ومن حكم بغير ما أنزل الله).// س2: إضافة: ويجمع ذلك قوة الإخلاص وحسن المتابعة.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.]

دلال تيت 27 ذو الحجة 1438هـ/18-09-2017م 02:19 PM

بسم الله ارحمن الرحيم
المجموعه الثالثه
ج.1.ان تعبد الله كانك تراه فان لم تكن تران فانه يراك فيجب ان نحسن في صلاتنه ووضوئنه واي شئ نفعله كي يقربنا من الله تعالى يجب ان نحسنع يجب ان نعطر عبادتنا لأننا نقدمها لمالك الملوكوالملكوت الواحد القهار لاننا نحب الله فكيف ستكون الهديه للمحبوب واذا كان العبد مؤمن ويخشا الله يؤدي عبادته بأكمل وجه وخشيه وهكذا يكون الاحسان
2.ما يقدح بعبودية العبد ثلاث درجات
1الشرك الاكبر وهو عبادة غير الله عزوجل فمن صرف عبادة من العبادة لغير الله فهو مشرك كافر لا يقبل منه عمل كالذين يعبدون الشيطان والاصنام والشمس والقمر
..الشرك الاصغر..ومنه الرياء والسمعه فيزين العبد عبادته امام الناس كي يمدحوه ويقولو فلان ويطلب ثناء الناس وهو في ذلك لا يخلص العمل لله وقد قال النبي محمد صل الله عليه وسلم ((تعس عبد الدينار تعس عبد الدرهم تعس عبد الخميصيه ان اعطى رضي وان لم يعطى سخط تغس وانتكس واذا شيل فلا انتعتش
...فعل المعاصي..بارتكاب بعض المحرمات او التفريط في الواجبات قال تعالى ((ان الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولاهم يحزنون .اولئك اصحاب الجنه هم فيها خالدون .جزاء بما كانوا يعملون))
3.الطاغوت هو الذي يحكم بغير ما حكم الله هوالذي يريد ان يعبد من دون الله هو الذي ينهانا عن غبادة الرحمان جل علا واشعر انوعه الشيطان الحكام التي تحكم بما يخالف شريعت الله
ج.2.العبادة تكون في جميع العبادة والمعاملات فيعرف هدية الوضوء والصلاة والصدقه والصيام والحج والجهاد والطعام والشراب والنوم والنكاح والمعاشرة والبر والصله ومعاملة الناس على اختلاف اصنافهم
2.اصول الايمان سته وهي الايمان بالله والملائكه والكتب الذي انزلها على رسوله ورسله والايمان بالقدر خير وشره
(الدليل)عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ((الايمان ان تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسوله وان تؤمن بالقدر خيره وشره
((وحكم من كفر بأصل منها))
فهوكافر غير مسلم لا يقبل منه عمل حتى يؤمن بجميعها
ج.3.الايمان قول وعمل فمنها القولي وما يذكر باالسان ومنها عملي مثال القول .لا اله الا الله.وشكر الله .والحمد.والثناءلله.والكلمه الطيبه .ومثال العمل اماطة الاذى عن الطريق واللبتعاد عن المعاصي وكرهها وحب ما يقرنا لله من عمل مثال الصدقات ونصرة المظلوم وصيام النوافل وغيره كثير والحياء عمل قلبي وقال الله تعالى(والذين امنو اشد حبا لله)صدق الله العظيم
2.من الشرك ما يكون في قلب العبد من عبوديته للدنيا حتى تكون هي اكبر همه ويضيع بسببها الواجبات ويرتكب المحرمات ذلك بانه يقدم حب الدنيا وملذاتها عن الاخرة فيعمل كل شئ من اجل دنيا ويذهب عمره كي ينال ما يتمنى من دنيا مثال ان يعبد الله من اجل الدتيا من اجل السمعه من اجل ان يقال عالم ومؤمن وتقي وفلان كريم يتصدق فيذهب عمله هباء وان اراد شئ احبه من الدنيا فيعمل ما حرمه الله كي يحصل عليه قال تعالى( فله في الدنيا خزي وله في الاخرة عذاب اليم)مثال لو ريئينا رجولان يتقاتلان من اجل بعوضه ماذا سوف نقول عنهم اوكيف سننظر لهم فما بلاكم بجناح بعوضه
.اركان الاسلام خمسه وهي شهادة ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله .والصلاة والزكاة وحج البيت من استطاع اليه سبيلا وصوم رمظان
..لا يكون المرء مسلما حتى ينقاد لكل اوامر الله تعالى بامتثال اوامره واجتناب نواهيه ويجب ان يكفر بطاغوت وان يوحد الله في قلبه ولا يحب احدا اكثر من الله ويوحد الله بالعمل ولا يطيع احدا غير الله ولو كان حاكم او اهل او زوج فحكم الله هو الاوليجب ان نسلم انفسنا وقلوبنا الا الله الواحد الاحد
ج4(✔)
(✔)
(✔)
(✔)
(✔)
( ✔)
ج.5.يجب على العبد ان يحسن كل عمل لوجه الله تعالى ومنه الوضوء ان ينوى اولا ان يفعل ماامرنة به رسول الله صل الله عليه وسلم دون زيادة او نقصان ودون الاسراف
والاحسان في الصلاة النية اولا ثم يستخضر قلبه ويستحضر كل جوارحه ويفكر بالله وتدبر الايات وان لا ينشغل في امور الدنيا اثناء صلاته وان لا يزيد فيها وان يؤدي بما امرنا به الله وعلمنا اياه الرسول

دلال تيت 27 ذو الحجة 1438هـ/18-09-2017م 02:22 PM

9 PM
دلال تيت دلال تيت متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الأول - المجموعة الثانية

تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 12
افتراضي
بسم الله ارحمن الرحيم
المجموعه الثالثه
ج.1.ان تعبد الله كانك تراه فان لم تكن تران فانه يراك فيجب ان نحسن في صلاتنه ووضوئنه واي شئ نفعله كي يقربنا من الله تعالى يجب ان نحسنع يجب ان نعطر عبادتنا لأننا نقدمها لمالك الملوكوالملكوت الواحد القهار لاننا نحب الله فكيف ستكون الهديه للمحبوب واذا كان العبد مؤمن ويخشا الله يؤدي عبادته بأكمل وجه وخشيه وهكذا يكون الاحسان
2.ما يقدح بعبودية العبد ثلاث درجات
1الشرك الاكبر وهو عبادة غير الله عزوجل فمن صرف عبادة من العبادة لغير الله فهو مشرك كافر لا يقبل منه عمل كالذين يعبدون الشيطان والاصنام والشمس والقمر
..الشرك الاصغر..ومنه الرياء والسمعه فيزين العبد عبادته امام الناس كي يمدحوه ويقولو فلان ويطلب ثناء الناس وهو في ذلك لا يخلص العمل لله وقد قال النبي محمد صل الله عليه وسلم ((تعس عبد الدينار تعس عبد الدرهم تعس عبد الخميصيه ان اعطى رضي وان لم يعطى سخط تغس وانتكس واذا شيل فلا انتعتش
...فعل المعاصي..بارتكاب بعض المحرمات او التفريط في الواجبات قال تعالى ((ان الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولاهم يحزنون .اولئك اصحاب الجنه هم فيها خالدون .جزاء بما كانوا يعملون))
3.الطاغوت هو الذي يحكم بغير ما حكم الله هوالذي يريد ان يعبد من دون الله هو الذي ينهانا عن غبادة الرحمان جل علا واشعر انوعه الشيطان الحكام التي تحكم بما يخالف شريعت الله
ج.2.العبادة تكون في جميع العبادة والمعاملات فيعرف هدية الوضوء والصلاة والصدقه والصيام والحج والجهاد والطعام والشراب والنوم والنكاح والمعاشرة والبر والصله ومعاملة الناس على اختلاف اصنافهم
2.اصول الايمان سته وهي الايمان بالله والملائكه والكتب الذي انزلها على رسوله ورسله والايمان بالقدر خير وشره
(الدليل)عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ((الايمان ان تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسوله وان تؤمن بالقدر خيره وشره
((وحكم من كفر بأصل منها))
فهوكافر غير مسلم لا يقبل منه عمل حتى يؤمن بجميعها
ج.3.الايمان قول وعمل فمنها القولي وما يذكر باالسان ومنها عملي مثال القول .لا اله الا الله.وشكر الله .والحمد.والثناءلله.والكلمه الطيبه .ومثال العمل اماطة الاذى عن الطريق واللبتعاد عن المعاصي وكرهها وحب ما يقرنا لله من عمل مثال الصدقات ونصرة المظلوم وصيام النوافل وغيره كثير والحياء عمل قلبي وقال الله تعالى(والذين امنو اشد حبا لله)صدق الله العظيم
2.من الشرك ما يكون في قلب العبد من عبوديته للدنيا حتى تكون هي اكبر همه ويضيع بسببها الواجبات ويرتكب المحرمات ذلك بانه يقدم حب الدنيا وملذاتها عن الاخرة فيعمل كل شئ من اجل دنيا ويذهب عمره كي ينال ما يتمنى من دنيا مثال ان يعبد الله من اجل الدتيا من اجل السمعه من اجل ان يقال عالم ومؤمن وتقي وفلان كريم يتصدق فيذهب عمله هباء وان اراد شئ احبه من الدنيا فيعمل ما حرمه الله كي يحصل عليه قال تعالى( فله في الدنيا خزي وله في الاخرة عذاب اليم)مثال لو ريئينا رجولان يتقاتلان من اجل بعوضه ماذا سوف نقول عنهم اوكيف سننظر لهم فما بلاكم بجناح بعوضه
.اركان الاسلام خمسه وهي شهادة ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله .والصلاة والزكاة وحج البيت من استطاع اليه سبيلا وصوم رمظان
..لا يكون المرء مسلما حتى ينقاد لكل اوامر الله تعالى بامتثال اوامره واجتناب نواهيه ويجب ان يكفر بطاغوت وان يوحد الله في قلبه ولا يحب احدا اكثر من الله ويوحد الله بالعمل ولا يطيع احدا غير الله ولو كان حاكم او اهل او زوج فحكم الله هو الاوليجب ان نسلم انفسنا وقلوبنا الا الله الواحد الاحد
ج4(✔)
(✔)
(✔)
(✔)
(✔)
( ✔)
ج.5.يجب على العبد ان يحسن كل عمل لوجه الله تعالى ومنه الوضوء ان ينوى اولا ان يفعل ماامرنة به رسول الله صل الله عليه وسلم دون زيادة او نقصان ودون الاسراف
والاحسان في الصلاة النية اولا ثم يستخضر قلبه ويستحضر كل جوارحه ويفكر بالله وتدبر الايات وان لا ينشغل في امور الدنيا اثناء صلاته وان لا يزيد فيها وان يؤدي بما امرنا به الله وعلمنا اياه الرسول

|
تعديل / حذف المشاركة

كمال بناوي 6 محرم 1439هـ/26-09-2017م 12:32 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلال تيت (المشاركة 318997)
بسم الله ارحمن الرحيم
المجموعه الثالثه
ج.1.ان تعبد الله كانك تراه فان لم تكن تران فانه يراك فيجب ان نحسن في صلاتنه ووضوئنه واي شئ نفعله كي يقربنا من الله تعالى يجب ان نحسنع يجب ان نعطر عبادتنا لأننا نقدمها لمالك الملوكوالملكوت الواحد القهار لاننا نحب الله فكيف ستكون الهديه للمحبوب واذا كان العبد مؤمن ويخشا الله يؤدي عبادته بأكمل وجه وخشيه وهكذا يكون الاحسان
2.ما يقدح بعبودية العبد ثلاث درجات
1الشرك الاكبر وهو عبادة غير الله عزوجل فمن صرف عبادة من العبادة لغير الله فهو مشرك كافر لا يقبل منه عمل كالذين يعبدون الشيطان والاصنام والشمس والقمر
..الشرك الاصغر..ومنه الرياء والسمعه فيزين العبد عبادته امام الناس كي يمدحوه ويقولو فلان ويطلب ثناء الناس وهو في ذلك لا يخلص العمل لله وقد قال النبي محمد صل الله عليه وسلم ((تعس عبد الدينار تعس عبد الدرهم تعس عبد الخميصيه ان اعطى رضي وان لم يعطى سخط تغس وانتكس واذا شيل فلا انتعتش
...فعل المعاصي..بارتكاب بعض المحرمات او التفريط في الواجبات قال تعالى ((ان الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولاهم يحزنون .اولئك اصحاب الجنه هم فيها خالدون [خالدين فيها].جزاء بما كانوا يعملون))
3.الطاغوت هو الذي يحكم بغير ما حكم الله هوالذي يريد ان يعبد من دون الله هو الذي ينهانا عن غبادة الرحمان جل علا واشعر انوعه الشيطان الحكام التي تحكم بما يخالف شريعت الله [والأوثان]
ج.2.العبادة تكون في جميع العبادة والمعاملات فيعرف هدية الوضوء والصلاة والصدقه والصيام والحج والجهاد والطعام والشراب والنوم والنكاح والمعاشرة والبر والصله ومعاملة الناس على اختلاف اصنافهم [ويجمع ذلك أمران: الإخلاص والمتابعة.]
2.اصول الايمان سته وهي الايمان بالله والملائكه والكتب الذي انزلها على رسوله ورسله[واليوم الآخر.] والايمان بالقدر خير وشره
(الدليل)عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ((الايمان ان تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسوله[ورسله، واليوم الآخر] وان تؤمن بالقدر خيره وشره
((وحكم من كفر بأصل منها))
فهوكافر غير مسلم لا يقبل منه عمل حتى يؤمن بجميعها
ج.3.[المطلوب ذكر الأدلة من الكتاب والسنة.]الايمان قول وعمل فمنها القولي وما يذكر باالسان ومنها عملي مثال القول .لا اله الا الله.وشكر الله .والحمد.والثناءلله.والكلمه الطيبه .ومثال العمل اماطة الاذى عن الطريق واللبتعاد عن المعاصي وكرهها وحب ما يقرنا لله من عمل مثال الصدقات ونصرة المظلوم وصيام النوافل وغيره كثير والحياء عمل قلبي وقال الله تعالى(والذين امنو اشد حبا لله)صدق الله العظيم
2.من الشرك ما يكون في قلب العبد من عبوديته للدنيا حتى تكون هي اكبر همه ويضيع بسببها الواجبات ويرتكب المحرمات ذلك بانه يقدم حب الدنيا وملذاتها عن الاخرة فيعمل كل شئ من اجل دنيا ويذهب عمره كي ينال ما يتمنى من دنيا مثال ان يعبد الله من اجل الدتيا من اجل السمعه من اجل ان يقال عالم ومؤمن وتقي وفلان كريم يتصدق فيذهب عمله هباء وان اراد شئ احبه من الدنيا فيعمل ما حرمه الله كي يحصل عليه قال تعالى( فله في الدنيا خزي وله في الاخرة عذاب اليم)مثال لو ريئينا رجولان يتقاتلان من اجل بعوضه ماذا سوف نقول عنهم اوكيف سننظر لهم فما بلاكم بجناح بعوضه
.اركان الاسلام خمسه وهي شهادة ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله .والصلاة والزكاة وحج البيت من استطاع اليه سبيلا وصوم رمظان
..لا يكون المرء مسلما حتى ينقاد لكل اوامر الله تعالى بامتثال اوامره واجتناب نواهيه ويجب ان يكفر بطاغوت وان يوحد الله في قلبه ولا يحب احدا اكثر من الله ويوحد الله بالعمل ولا يطيع احدا غير الله ولو كان حاكم او اهل او زوج فحكم الله هو الاوليجب ان نسلم انفسنا وقلوبنا الا الله الواحد الاحد
ج4(✔)
(✔)
(✔)[أفضل مراتب دين الإسلام هي مرتبة الإسلام. خطأ بل مرتبة الإحسان.]
(✔)
(✔)
( ✔)
ج.5.يجب على العبد ان يحسن كل عمل لوجه الله تعالى ومنه الوضوء ان ينوى اولا ان يفعل ماامرنة به رسول الله صل الله عليه وسلم دون زيادة او نقصان ودون الاسراف
والاحسان في الصلاة النية اولا ثم يستخضر قلبه ويستحضر كل جوارحه ويفكر بالله وتدبر الايات وان لا ينشغل في امور الدنيا اثناء صلاته وان لا يزيد فيها وان يؤدي بما امرنا به الله وعلمنا اياه الرسول

الدرجة: ج
[احرصي لاحقا على تفادي الأخطاء الإملائية، وراجعي المشاركة التالية للاستفادة]: http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...2&postcount=2]


الساعة الآن 03:47 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir