![]() |
اقتباس:
اقتباس:
تقييم التلخيص : أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس): 1.5/3 ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا بما يعين على حسن الفهم وجودة التصوّر): 1.5/3 ثالثاً: التحرير العلمي (ذكر خلاصة القول في كلّ مسألة بتفصيل وافٍ بالحاجة العلمية من غير تطويل واستيعاب الأقوال -إن وجدت- وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 5/8 رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل فتؤدي الغرض بأسلوب مباشر وميسّر وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم): 2/3 خامساً: العرض (حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه): 2/3 الدرجة النهائية: 12/20 بارك الله فيك، ونفع بك. |
اقتباس:
اقتباس:
تقييم التلخيص : أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس): 1.5/3 ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا بما يعين على حسن الفهم وجودة التصوّر): 1.5/3 ثالثاً: التحرير العلمي (ذكر خلاصة القول في كلّ مسألة بتفصيل وافٍ بالحاجة العلمية من غير تطويل واستيعاب الأقوال -إن وجدت- وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 6/8 رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل فتؤدي الغرض بأسلوب مباشر وميسّر وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم): 2/3 خامساً: العرض (حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه): 2/3 الدرجة النهائية: 13/20 بارك الله فيك، ونفع بك. |
اقتباس:
أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس): 1.5/3 ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا بما يعين على حسن الفهم وجودة التصوّر): 1.5/3 ثالثاً: التحرير العلمي (ذكر خلاصة القول في كلّ مسألة بتفصيل وافٍ بالحاجة العلمية من غير تطويل واستيعاب الأقوال -إن وجدت- وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 5/8 رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل فتؤدي الغرض بأسلوب مباشر وميسّر وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم): 2/3 خامساً: العرض (حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه): 2/3 الدرجة النهائية: 12/20 بارك الله فيك، ونفع بك. |
تعديل التطبيق الأول من دورة تلخيص الدروس العلمية نص الحديث: عَنْ أَبي سعيدٍ الخُدريِّ رَضِي اللهُ عَنْهُ قالَ: سَمِعتُ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقولُ: ((مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ , فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ , وَذَلِكَ أَضْعَفُ الْإيمَانِ)). رواه مسلِمٌ. موضوعُ الحديثِ: وُجُوبُ تَغْيِيرِ المُنْكَرِ. قِصَّةُ الحديثِ: أوَّلُ مَنْ خَطَبَ في العيدِ قبلَ الصلاةِ مَرْوَانُ بنُ الحَكَمِ، فَأَنْكَرَ عَلَيْهِ رَجُلٌ فِعْلَهُ فَأَبَى، فَقَالَ أبو سعيدٍ الخُدْرِيُّ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ..... وَذَكَرَ الحديثَ. مَنْزِلَةُ الحديثِ: هذا الحديثُ عظيمُ الشَّأنِ؛ لأنَّهُ نصَّ علَى وجوبِ إنكارِ المنكَرِ، وهذا كما قالَ النَّوويُّ: (بابٌ عظيمٌ به قِوَامُ الأمرِ ومِلاكُهُ، وإذا كثُرَ الخبثُ، عمَّ العقابُ الصَّالحَ والطَّالحَ، وإذا لم يأخذُوا علَى يدِ الظَّالمِ أوشكَ أنْ يعمَّهُم اللهُ بعذابٍ: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}، فيَنْبَغِي لطالبِ الآخرةِ، السَّاعِي في تحصيلِ رضَى اللهِ عزَّ وجلَّ، أن يعتنيَ بهذا البابِ، فإنَّ نفعَهُ عظيم. تخريج الحديث: رُوِيَ معنى هذا الحديث من طرق أخرى منها ما خرجه مسلم من حديث ابن مسعود رضي الله عنه عن النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قالَ: ((مَا مِنْ نَبِيٍّ بَعَثَهُ اللَّهُ فِي أُمَّةٍ قَبْلِي، إِلا كَانَ لَهُ مِنْ أُمَّتِهِ حَوارِيُّونَ وَأَصْحابٌ يَأْخُذُونَ بِسُنَّتِهِ، وَيَقْتَدُونَ بِأَمْرِهِ، ثُمَّ إِنَّها تَخْلُفُ مِنْ بَعْدِهِمْ خُلُوفٌ يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ، وَيَفْعَلُونَ مَا لا يُؤْمَرُونَ، فَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِيَدِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِلِسَانِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِقَلْبِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ، لَيْسَ وَرَاءَ ذَلِكَ مِنَ الإِيمَانِ حَبَّةُ خَرْدَلٍ)). و لقد خَرَّجَهُ مُسْلِمٌ منْ روايَةِ قَيْسِ بنِ مُسْلِمٍ، عنْ طارقِ بنِ شهابٍ، عنْ أبي سعيدٍ الخدري رضي الله عنه لم النهى عن المنكر؟ الخوف من عقابِ اللهِ أن يعم، لأنَّ المنكرَ إذا فشَا وذاع في أمة أصاب الصالح والطالح، قالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوُا الظَّالِمَ فَلَمْ يَأْخُذُوا عَلَى يَدَيْهِ أَوْشَكَ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللهُ بِعِقَابٍ مِنْهُ. )) "أنهلك وفينا الصالحون" "نعم إذا كثر الخبث" ابتغاء الثَّوابِ والأجرُ لأنَّ مَن دلَّ النَّاسَ علَى معروفِ كان له مثلُ أجورِهِم مِن غيرِ أن ينقصَ مِن أجورِهِم شيءٌ، قالَ رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَنْ دَلَّ عَلَى خَيْرٍ فَلَهُ مِثْلُ أَجْرِ فَاعِلِهِ)) النُّصحُ للمؤمنينَ والرَّحمةُ بهم رجاءَ إنقاذِهِم من سخط الله وعقابه. تعظيم اللهِ وتوقيره وإجلاله بإقامةِ أوامرِهِ بينَ العبادِ، والنَّهيِ مِن الوقوعِ في حدودِهِ. الغضبُ للهِ فهو مَن عرى الإيمان كالحب في الله والبغض في الله. مفردات الحديث من: اسم شرط جازم رأى: فعل الشرط فليغيره بيده..: جواب الشرط هل رأى بصرية أم علمية؟ الظاهر أنها بصرية، ولكن ما دام أنها تفيد من علم بخبر يقين ومن سمع بأذنيه فيحمل عليه باليد: زجرا وتوبيخا إن كان مسموحا له بذلك وكان قادرا، ويحمل على الكتابة كذلك التغيير بالقلب: كره ذلك الأمر وبغضه أضعف الإيمان: أدنى المراتب وأقلها. المنكر: ما نهى الله عنه ورسوله، لأنه ينكر على فاعله أن يفعله. فوائدُ مَن الحديثِ: 1 - الأمرُ بالمعروفِ والنَّهيُ عن المنكرِ مِن خصالِ الإيمانِ. 2 - التغيير يكون مع القدرة فمَن خافَ علَى نفسِهِ الضَّربَ أو القتلَ، أو خافَ علَى مالِهِ الضَّياعَ، سقطَ عنهُ التَّغييرُ باليدِ واللسانِ. 3 - الصَّلاة قبلَ الخطبةِ يومَ العيدِ، وهذا ما عليهِ سلفُ الأمَّةِ. 4 - جهادِ الحكَّامِ باليدِ لا بالسيف لثبوتِ الأحاديثِ النَّاهيَةِ عن ذلِكَ. 5- لا يجوز إنكار المنكر حتى نتيقن أنه منكر وأنه منكر في حق الفاعل متى يغير المنكر؟ * إذا تيقن أنه منكر وأنه منكر في حق الفاعل * أن يكون مستطيعا لقوله صلى الله عليه وسلم:( فإن لم يستطع...) باليد أو اللسان حسب الاستطاعة وإلا فبالقلبِ لأنه فَرْضٌ على كلِّ مسلمٍ في كلِّ حالٍ. * أن يكون المنكَرُ ظاهرا معلوما، قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا) وأن يكون مُجمعا عليهِ كالرِّبا، والزِّنَا، وشربِ الخمرِ، والسفور، وتركِ الصَّلاةِ وغيرِهَا. * أن لا ينكر المنكر فينتقل إلى منكرٍ أشد منه نظرا إلى المآلات وترتيبا للأولويات. أدلة مخيفة في شأن من ينهى عن المنكر ويأتيه ويأمر بالمعروف ولا يأتيه: قَالَ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ} [الصفِّ: 2]، وَقالَ: {أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ.....} [البقرة 44]. وَفي الحديثِ: ((يُؤْتَى بِالرَّجُلِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَتَنْدَلِقُ أَقْتَابُهُ فَيَدُورُ كَمَا يَدُورُ الْحِمَارُ بِالرَّحَى، فَيَجْتَمِعُ إِلَيْهِ أَهْلُ النَّارِ فَيَقُولُونَ: يَا فُلانُ، أَلَمْ تَكُنْ تَأْمُرُنَا بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَانَا عَنِ الْمُنْكَرِ؟ فَيَقُولُ: كُنْتُ آمُرُكُمْ وَلا آتِيهِ، وَأَنْهَاكُمْ وَآتِيهِ)) |
اقتباس:
أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس): 1.5/3 ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا بما يعين على حسن الفهم وجودة التصوّر): 1.5/3 ثالثاً: التحرير العلمي (ذكر خلاصة القول في كلّ مسألة بتفصيل وافٍ بالحاجة العلمية من غير تطويل واستيعاب الأقوال -إن وجدت- وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 5/8 رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل فتؤدي الغرض بأسلوب مباشر وميسّر وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم): 2/3 خامساً: العرض (حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه): 2/3 الدرجة النهائية: 12/20 بارك الله فيك، ونفع بك. |
الساعة الآن 11:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir