![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
س3: لم تذكر المعنى الذي ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية. |
بسم الله الرحمن الرحيم
القسم الأول من عشريات ابن القيم (أ) 1 بين أهمية علم السلوك وأثره على المؤمن؟ علم السلوك من أجل العلوم أنفعها للمؤمن , فهو يوجه المؤمن لسلوك الصراط المستقيم الذي يفضي إلى رضوان الله والجنة . وبه يعرف السالك ربه عز وجل وكيف يداوي هذا القلب من أمراضه وايضا يعرف السبيل للخلاص من كيد الشيطان , وكيف يتعامل مع الابتلاءات وكل ما يجد عليه في السير إلى الله تعالى . 2: اذكر بعضا من آثار المعاصي ومضارها على العبد. [ما لا يقل عن سبعة مضار] 1/ زوال الرضا واستبداله بالسخط . 2/ زوال الطمأنينة والسكون إلى الله وستبدالها بالطرد . 3/ذلة بعد عز . 4/ أسير لعدائه. 5/ وحشة في القلب وخوف . 6/ سواد الوجه وظلمة في القلب وحزن وألم . 7/ وقوعه في بئر الحسرات . 3: حُجُب قلب العبد عن ربه تنشأ من أربعة عناصر هي: أ:النفس . ويُحارب بـقوة الإخلاص ب: الشيطان .ويُحارب بـترك الاستجابة لداعي الهوى فالشيطان هو من يدعي للهوى . ج:الهوى . ويُحارب بـتحكيم أوامر الله سبحانه وتعالى وترك داعي الهوى . د:الدنيا . ويُحارب بـالزهد وإخراجها من قلبه فلا بأس أن تكون بيده لكن لا يدخل حبها لقلبه. |
اقتباس:
التقدير: (أ+) |
(ب)
1: ما هي الأسباب الموجبة والجالبة لمحبة الله تعالى؟ الاجابة 1- قراء القران بتدبر وفهم معانيه. 2- التقرب إلى الله عز وجل بالنوافل بعد الفرائض. 3- دوام ذكر الله على كل حال. 4- ايثار محابة الله على محابك عند غلبات الهوى. 5- مطالعة القلب لاسمائه وصفاته. 6- مشاهده بره واحسانه. 7- انكسار القلب بين يدي الله عز وجل. 8- الخلوة به وقت السحر. 9- مجالسة المحبين والصادقين. 10- مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز وجل. 2: هل محبة الله تعالى المجردة تحمل العبد على ترك المعاصي؟ الاجابة المحبة المجرد لا توجب هذا الاثر ما لم تقترن بإجلال المحبوب وتعظيمه فإذا اقترنت كان الاثر الحياء والطاعة. 3: ذكر ابن القيم رحمه الله أن فراغ القلب سبب لانشغال القلب بعشق الصور والحب الفاسد، بين ذلك. الاجابة فراغ القلب من ذكر الله تعالى وانشغاله بالدنيا لفراغه من الذكر وعدم امتلاء القلب بالطاعة فيمتلئ بالمعصية فاشتغال القلب بغير الله تعالى يحول بينه وبين الطاعة. 4: امتنع الكفرة من اتباع الحق والعمل به بعد معرفته لأسباب مختلفة: فامتنع إبليس، واليهود، وسائر المشركين بسبب: .....قيام مانع وهو اما حسد او كبر............... وامتنع أبو طالب - عم النبي صلي الله عليه وسلم - بسبب: ....تخيل ان في الاسلام ومتابع الرسول ازراء وطعنا على الاباء والاجداد............ وامتنع فرعون وقومه، وهرقل بسبب:.........مانع الرياسة والملك............ وامتنع كثير من أهل الكتاب بسبب: ............مانع الشهوة والمال............ |
اقتباس:
س3: ذكر ابن القيم - رحمه الله - أنه لابد من اشتغال القلب بما يصدّه عن الحب الفاسد، وعشق الصور؛ وذلك بأن لا تترك النفس محبوباً إلا لمحبوبٍ أعلى منه، أو خشيةَ مكروهٍ حصولُه أضرُّ عليهِ من فوات هذا المحبوب، وهذا يحتاجُ صاحبُه إلى أمرين، إن فَقَدَ واحدًا منهما لم ينتفع بنفسه: أحدهما: بصيرةٌ صحيحةٌ يفرِّقُ بها بينَ درجاتِ المحبوبِ والمكروه؛ فيؤثر أعلى المحبوبين على أدناهما، ويحتمل أدنى المكروهين ليتخلَّص من أعلاهما. الثاني: قوَّةُ عزم وصبر يتمكَّنُ بهما من هذا الفعل والترك. |
الساعة الآن 07:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir