السؤال الأول: أجب عما يلي:
- عرّف الإيمان عند أهل السنة والجماعة، مبيّنًا وجه زيادته ونقصانه.
تصديق القلب وقول باللسان وعمل بالجوارح, ويزيد بالطاعة وينقص بالمعصية
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- العبادة هي: اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الاقوال والأعمال الظاهرة والباطنة، ومحلها: القلب واللسان والجوارح
- الشيطان طاغوت حذّرنا الله تعالى من كيده وشرّه.
وتولّي الشيطان يكون بــــ: فعل ما يزينه من المعاصي و تصديق وعوده والإعراض عن الهدى.
وقد يتسلّط الشيطان في أحوال منها: . ( الإخلاص فلا يخلص , ضعف التوكل على الله, ضعف الايمان, التفريط في المعوذات, يغفل عن مداومة ذكر الله)
وأمّا العصمة من كيده وشرّه يكون بـأمور منها: الاستعاذه منه, قراءة التعويذات الشرعية, التوكل على الله والايمان به, الإخلاص, كثرة ذكر الله.
السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- المؤمن يحبّ الله تعالى أعظم محبة ولا يشرك معه في هذه المحبة العظيمة أحدًا.
قال صلى الله عليه وسلم : ( من أحب لله وأبغض لله ومنع لله فقد استكمل ايمانه)
- الشرك أعظم الظلم.
(إن الشرك لظلم عظيم)
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض ( صح )
- من الطواغيت من عُبد من دون الله وهو لا يرضى بذلك، ولكن عبده بعض المشركين ظلمًا وزورًا ( خطأ)
السؤال الخامس:
- وضح معنى اتخاذ القبور مساجد.
ان يبنى المسجد عليها, أو يصلى اليها, او يصلى عليها.
- (الشرك الخفي لا يكاد يسلم منه أحد إلا من عصمه الله)، اشرح هذه العبارة مبيّنا التوجيه النبوي في السلامة منه، وذهاب أثره.
لان من قدم هوى نفسه على طاعة الله او طاعة بعض المخلوقين في معصية للخالق يكون اشرك شركا خفيا
وهذا حاصل مع تعلق الناس بالدنيا.
وجهنا النبي بالدعاء ب:(اللهم اني أعوذ بك أن اشرك بك وأناأعلم وأستغفرك لما لا أعلم)