اقتباس:
أحسنت أحسن الله إليك. الأولى في التحرير التعبير بأسلوبك ولا ننسخ إلا ما يلزم كالأحاديث. ينتبه للمسائل الاستطرادية وفصلها عن مسائل التفسير، ويعتنى بحسن صياغة المسائل لتعبر عن تفسير الآية. التقييم: ب |
بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الثانية تفسير سورة القيامة [ من الآية (7) إلى الآية (19) ] "فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8) وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9) يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ (10) كَلَّا لَا وَزَرَ (11) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ (12) يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (13) بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14) وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ (15) لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16) إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ (17) فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ (18) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ (19)" استخلاص المسائل التفسيرية:- قوله تعالى : ( فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) ) القراءات في( برق ): ك المراد ب ( برق البصر ) : ك ، س ، ش سبب الفزع : ك ، س ، ش قوله تعالى: ( وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8) ) معنى ( خسف القمر ) : ك ، س ، ش قوله تعالى : ( وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9) ) القراءات في الآية: ك المراد ب (جمع ) : ك ، س ، ش سبب جمع الشمس والقمر: س نتيجة الجمع: ش قوله تعالى : ( يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ (10) ) المراد بالمفر: ك ، س متعلق المفر : ك ، س ، ش قوله تعالى : ( كَلَّا لَا وَزَرَ (11) ) معنى ( لا وزر ): ك المراد بـ ( لا وزر ) : ك ، س ، ش ارتباط الاية بما بعدها : ك قوله تعالى : ( إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ (12) ) متعلق ( المستقر ): س معنى المستقر: ك ، س ، ش سبب الوقوف يوم القيامة: س قوله تعالى : ( يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (13) ) معنى ينبأ : ك المراد ب ( بما قدم وأخر) : ك ، س ارتباط الاية بما بعدها: ك قوله تعالى : ( بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14) المقصود بـ ( الانسان ) : ك ، س ، ش المراد ب ( بصيرة ): ك ، س ، ش ارتباط الاية بما بعدها : ك قوله تعالى : ( وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ (15) ) المراد بـ ( ألقى معاذيره) : ك ، س ، ش سبب عدم قبول العذر : س ، ش قوله تعالى : ( لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16) ) سبب نزول الآية: ك ، س المقصود من الآية: ك ، س سبب العجلة في تحريك شفتي النبي صلى الله عليه وسلم : س ، ش مرجع الضمير ( به ): ك المخاطب به : ك ، س ، ش ارتباط الاية بما بعدها : ك قوله تعالى : ( إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ (17) ) مرجع الضمير في علينا: ك ، س محل الجمع: ك ، س ، ش علة الجمع: س ، ش معنى قرآنه: ك ، س ، ش قوله تعالى : ( فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ (18) ) مرجع الضمير ( قرأناه ) : ك، س ، ش المراد بـ ( قرأناه ): ك ، س ، ش المراد بـ ( فاتبع قرآنه ): ك، س، ش قوله تعالى : ( ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ (19) ) مناسبة الآية لما قبلها: ك متعلق ( بيانه ) : ك ، س ، ش مسائل استطرادية 1-دروس مستفادة في أدب طلب العلم: س 2-بيان النبي لمعاني ألفاظ القرآن: س 3. امتثال النبي لأمر الله تعالى في عدم التعجل في قراءة القرآن: ك ، س ، ش خلاصة أقوال المفسرين : قوله تعالى : ( فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) ) القراءات في( برق ) : فيها قراءتان : الأولى قراءة ابي عمرو البصري بكسر الراء وتعني حار . ذكرها ابن كثير والثانية للباقين بفتح الراء ، وهو قريب من المعنى الأول. المراد بـ ( برق البصر ): أي انبهر وشخص وفزع وحار . ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر سبب الفزع: لما سيراه الناس من أهوال يوم القيامة ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر ، وأضاف الأشقر أنه بسبب الموت. قوله تعالى : ( وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8) ) معنى"خسف القمر":أي ذهب ضوءه ونوره كاملا فلا يرجع كما كان في الدنيا. ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر قوله تعالى : ( وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9) ) القراءات، هنا القراءات من الأربع الزوائد وهي قراءة عبدالله بن مسعود فقرأها ( وجمع بين الشمس والقمر ). أما القراءات العشر المتواترة فقرأت ( وجمع الشمس والقمر ) . كلا القولين ذكرهما ابن كثير. المراد ب، ( جمع ) : فيها قولان : 1. كورا : وبه قال مجاهد وابن زيد. ذكره ابن كثير 2. يجمعا معا ويذهب ضوءهما : ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر وكما نلاحظ تقارب الاقوال فنقول ان يكوران فيذهب ضوء كلا منهما. سبب جمعهما: ليرى العباد أنهما كانا عبدين لله تعالى فمن كان يعبدهما يعلم انهم كانوا على باطل . ذكره السعدي. نتيجة الجمع: عدم حدوث الليل والنهار كما ذكره الأشقر. قوله تعالى : ( يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ (10) ) المراد بـ ( المفر ) : الملجأ والموئل والخلاص. ذكره ابن كثير والسعدي متعلق ( المفر ): 1-إما قلاقل وأهوال يوم القيامة . ذكره ابن كثير والسعدي 2-واما من الله جل في علاه ومن حسابه. ذكره الأشقر قوله تعالى : ( كَلَّا لَا وَزَرَ (11) ) معنى ( لا وزر ): لا نجاة، وبه قال عبدالله ابن مسعود وابن عباس وسعيد بن جبير. ذكره ابن كثير المراد بـ ( لا وزر): المكان الذي يعتصمون فيه فلا جبل ولا حصن ولا ملجأ لأحد من دون الله . ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر ارتباط الاية بما بعدها: يخبر بها الله انه لا مجأ ولا عاصم لأحد ، لأن الجميع مرجعه ومستقره إلى الله. ذكره ابن كثير قوله تعالى : ( إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ (12) ) مرجع الضمير في ( ربك ) : العباد. ذكره السعدي معنى المستقر: المرجع والمصير والمهرب والمنتهى. ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر سبب الوقوف يوم القيامة: لتجزى كل نفس بما قدمت . ذكره السعدي قوله تعالى : ( يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (13) معنى ( ينبأ ): يخبر. ذكره ابن كير المراد بـ ( بما قدم وأخر): يقصد بجميع أعماله التي قدمها سابقا ولاحقا صغيرا كان أم كبيرا ، خيرا كان او شرا بحيث تقام عليه الحجة فلا يستطيع انكار أي منها. ذكره ابن كثير والسعدي مناسبة الآية بما بعدها: عندما تعرض أعمال الانسان امامه فإنه لن يستطيع إنكارها ولن يجد أي حجة ليقدمها على أي عمل ارتكبه. لذلك قال الله في الايتين التاليتين ( بل الإنسان على نفسه بصيره ، ولو ألقى معاذيره) . ذكره ابن كثير قوله تعالى : ( بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14) ) المراد بـ ( الإنسان ) : فيها قولان : 1. أن يكون الانسان . ذكره ابن كثير والسعدي والاشقر 2. المقصود بها جوارحه كالسمع والبصر واليدين والرجلين. ذكره الاشقر المراد بـ ( بصيرة ): أي أن الانسان شاهد على نفسه بما قدم من اعمل حتى لو قدم اعذاره، وبه قال قتادة. ذكره ابن كثير والسعدي والاشقر. ارتباط الاية بما بعدها : شهادة الانسان او جوارحه على نفسه تقوده الى ان يلقي اعذارا وحجج محاولة للخلاص من الحساب . ذكره ابن كثير قوله تعالى : ( وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ (15)) المراد بـ ( معاذيره) : فيها خلاف: 1. جداله: وبه قال مجاهد، رجحه ابن كثير وذكره السعدي والأشقر 2. أعذاره: وبه قال ابن عباس والعوفي وقتادة. ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر. 3. حججه: وبه قال السدي وابن زيد والحسن البصري. ذكره ابن كثير. 4. ثيابه وستوره وهي لهجة أهل اليمن: وبه قال ابن عباس والضحاك . ذكره ابن كثير سبب عدم قبول العذر: 1. وجود الجوارح التي ستشهد على الانسان. ذكره السعدي والأشقر 2. فوات وقت قبول العذر. ذكره السعدي قوله تعالى : ( لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16)) سبب نزول الآية: ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يحرك لسانه متعجلا ليقرأ ما ينزل به الوحي جبريل عليه السلام عليه خوفا الا ينساه ، فنزلت الاية . ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر وقد استدل ابن كثير بحديث ابن عباس رضي الله عنه لأحمد رحمه الله أنه كان النبي يعالج من التنزيل شدة فكان يحرك شفتيه فقال ابن عباس لأحمد: أنا أحرك شفتي كما كان النبي يحرك شفتيه . المقصود من الآية: تعهد الله جل في علاه تعليم النبي بكيفية تلقي الوحي من جبريل، وأمره ان لا يعجل بالقراءة بلسانه وشفتيه ، فييستمع والله سيجمعه في صدره وسيقرؤه كما وعده ربه. ذكره ابن كثير والسعدي. سبب العجلة في تحريك شفتي النبي صلى الله عليه وسلم : خوفا من نسيانه قبل انصراف الوحي . ذكره ابن كثير والسعدي والاشقر. المخاطب به في الآية: النبي صلى الله عليه وسلم. ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر مرجع الضمير في ( به ): القرآن الكريم. ذكره ابن كثير قوله تعالى : ( إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ (17) مرجع الضمير (علينا ): الله عز وجل . ذكره ابن كثير والسعدي محل الجمع : الصدر ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر علة الجمع : حتى لا تنسى منه شيئاً ذكره السعدي والأشقر معنى قرآنه : تقرؤه على الوجه القويم . ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر قوله تعالى : ( فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ (18) مرجع الضمير ( قرأناه): جبريل عليه السلام . ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر المراد بـ ( قرأناه): قراءة جبريل عليه السلام . ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر المراد بـ ( فاتبع قرآنه): استمع له وأنصت ثم اقرأه بنفس الوجه. ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر قوله تعالى : ( ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ (19) مناسبة الآية بما قبلها: بعدما حفظه في صدره وقرأه الرسول صلى الله عليه وسلم على الطريقة التي أنزله به جبريل عليه ، فإن الله سيعلم النبي صلى الله عليه وسلم معانيه التي أرادها وشرعها . ذكره ابن كثير متعلق البيان: 1. معانيه ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر 2. حلاله وحرامه: وبه قال ابن عباس وعطية وقتادة . ذكره ابن كثير والأشقر ويجمع بينهما ان بيان المعاني يتضمن تبيان الحلال والحرام وكافة الاحكام الشرعية. مسائل استطرادية دروس مستفادة في أدب طلب العلم كما أوردها السعدي: 1. حسن انصات الطالب لمعلمه قبل أن يبادر بالقراءة والسؤال. 2. إذا كان في أول كلام المعلم ما يوجب الرد أو الإستحسان لا يبادر المتعلم برده أو قبوله حتى يفرغ المعلم حتى يتبين ما فيه من حق وباطل وليفهمه فهما يتمكن فيه من الكلام عليه. 3. بيان النبي لمعاني القرآن للأمة كما بين ألفاظه فكلاهما وحي من الله امتثال النبي لأمر الله تعالى في عدم التعجل في قراءة القرآن ، فقد تكفل الله للنبي صلى الله عليه وسلم بثلاث؛ جمع القرآن في صدره وتلاوته على الوجه القويم وتبيان معانيه وأحكامه وشرعه. ذكره ابن كثير والسعدي والاشقر إمتثال النبي لأمر ربه بالاستماع الى الوحي والانصات له ثم يقرؤه كما تلقاه بما وعده به ربه . ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر والحمدلله رب العالمين |
تفسير قوله تعالى: {فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8) وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9) يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ (10) كَلَّا لَا وَزَرَ (11) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ (12) يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (13) بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14) وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ (15) لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16) إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ (17) فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ (18) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ (19)}
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨ ✍🏻 المسائل التفسيريه 📖. {فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) } 🔺 معنى القراءات في برق في كلا الحالتين عند كسر الراء وعند الفتح .> ك ◻ معنى ( برق ) > ك.س.ش 📖 { وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8)} ▫معنى ( خسف القمر ) > ك.س.ش 📖 { وجمع الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9) } ▫ حال الكون بعد الجمع بين الشمس والقمر > ش 🔺 سبب تكور الشمس وخسوف القمر وقذفهمااا في النار يوم القيامه > س 📖.{ يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ} ▫ المراد بكلمه ( أين المفر )> ك.س.ش 🔺 متعلق (يومئذ).ك س 📖 {كَلَّا لَا وَزَرَ (11)} ▫ المراد ( بالوزر ) > ك.س.ش 📖 { إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ (12)} ▫ (معنى المستقر ) >> ك .س.ش 📖 { يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (13)} ▫ المراد في كلمه ينبأ > ك .س 📖 { بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14)} ▫ المراد في كلمه ( البصيره ) ك، س، ش 📖 { وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ (15)} ▫المراد بكلمه ( معاذيره )> ك.س.ش 📖{ لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16)} ▫ المراد بكلمه ( لتعجل ) > ك.س.ش 📖{إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ (17) } ▫ معنى ( الجمع ) > ك.س.ش 🔺 معنى ( قرانه ) > ك.س.ش 📖 { فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ (18)} ▫ المراد في كلمه ( فأتبع قرانه ) >. ك.س.ش 📖 { ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ (19)} ▫ المراد في ( كلمه بيانه ) ك.س.ش ✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨ 🔲 خلاصه أقوال المفسرين ؛- 📖. {فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) } 🔺 معنى القراءات في برق في كلا الحالتين عند كسر الراء وعند الفتح ❄ القراءه الاولى ؛- قال أبو عمرو بن العلاء: {برق} بكسر الرّاء، أي: حار. وهذا الّذي قاله شبيهٌ بقوله تعالى: {لا يرتدّ إليهم طرفهم} [إبراهيم: 43]، بل ينظرون من الفزع هكذا وهكذا، لا يستقرّ لهم بصرٌ على شيءٍ؛ من شدّة الرّعب. ❄ القراءه الثانية ؛- وقرأ آخرون: "برق" بالفتح، وهو قريبٌ في المعنى من الأوّل. والمقصود أنّ الأبصار تنبهر يوم القيامة وتخشع وتحار وتذلّ من شدّة الأهوال، ومن عظم ما تشاهده يوم القيامة من الأمور). ◻ معنى ( برق ) ✨ فان تحير البصر واندهش حين يرى ما كان يكذب به > ذكره بن كثير والسعدي والأشقر 📖 { وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8)} ▫معنى ( خسف القمر ) ✨ ذهب ضوء القمر واختفى ذكره بن كثير والسعدي والأشقر 📖 { وجمع الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9) } ▫ حال الكون بعد الجمع بين الشمس والقمر ✨ لا يكون هناك تعاقب الليل والنهار > ذكره الأشقر 🔺 سبب تكور الشمس وخسوف القمر وقذفهمااا في النار يوم القيامه ✨ ليَرَى العبادُ أنَّهما عَبدانِ مُسَخَّرانِ، ولِيَرَى مَن عَبَدَهما أنَّهم كانوا كاذِبِينَ).> ذكره السعدي 📖.{ يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ} ▫ المراد بكلمه ( أين المفر ) ✨ يقول الانسان العاصي في ذلك اليوم أين الفرار ؟! > ذكره بن كثير والسعدي والأشقر 🔺 متعلق (يومئذ) ✨ أي يوم القيامة إذا عاين ابن آدم الأهوال > ذكره بن كثير والسعدي 📖 {كَلَّا لَا وَزَرَ (11)} ▫ المراد ( بالوزر ) ✨ لا فرار في ذلك اليوم ولا ملجأ يلجأ اليه العاصي > ذكره بن كثير والسعدي وكذا الاشقر 📖 { إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ (12)} ▫ (معنى المستقر ) ✨ الى ربك - أيها الرسول - في ذلك اليوم المرجع والمصير للحساب والجزاء > ذكره بن كثير والسعدي والأشقر 📖 { يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (13)} ▫ المراد في كلمه ينبأ ✨ يخبر الانسان في ذلك اليوم بما قدم من أعماله ، وما اخر منها > ذكره بن كثير والسعدي 📖 { بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14)} ▫ المراد في كلمه ( البصيره ) ✨ بل الانسان شاهد ع نفسه تشهد عليه جوارحه > ذكره بن كثير والسعدي والأشقر 📖 { وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ (15)} ▫المراد بكلمه ( معاذيره) ✨ القول الاول:- (جدال) : قاله مجاهد وذكره عنه بن كثير وكذا السعدي والأشقر ✨ القول الثاني ؛- (المعاذير) : قاله قتاده وذكره عنه بن كثير وكذا السعدي والأشقر ✨ القول الثالث ؛- ( الحجج ): قاله السدي والبصري وغيرهم واختاره بن حرير وذكره عنهم بن كثير ✨ القول الرابع؛- (ولو أرخى ثيابه ): قاله الضحاك وابن عباس وذكره عنهم بن كثير 📖{ لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16)} ▫ المراد بكلمه ( لتعجل ) ✨ لا تحرك أيها الرسول لسانك بالقران متعجلاً ان ينفلت منك > ذكره بن كثير والسعدي والأشقر 📖{إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ (17) } ▫ معنى ( الجمع ) ✨الصدر > ذكره بن كثير وكذا السعدي والأشقر 🔺 معنى ( قرانه ) ✨ إثبات قراءته على لسانك > ذكره بن كثير وكذا السعدي والأشقر 📖 { فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ (18)} ▫ المراد في كلمه ( فأتبع قرانه ) ✨ اذا أتم جبريل عليه السلام قراءته عليك فأنصت إلى قراءته واستمع > ذكره بن كثير والسعدي والأشقر 📖 { ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ (19)} ▫ المراد في ( كلمه بيانه ) ✨ ثم ان علينا تفسيره لك > ذكره بن كثير والأشقر والسعدي |
☆☆ إجابة الدرس الثالث ☆☆
🌹 قائمة المسائل 🌹 قوله _تعالى_ : " فإذا برق البصر " . معنى " برق " ك ، س ، ش القراءات الواردة في برق ك قوله _تعالى_ : " وخسف القمر " معنى " خسف " ك ، س ، ش قوله _تعالى_ : " وجمع الشمس والقمر " معنى " جمع " ك ، س ، ش . القراءات الواردة في اﻵية ك . قوله _تعالى_ : " يقول اﻹنسان يومئذ أين المفر " معنى " المفر " ك ، س ما سبب قول اﻹنسان ك ، س ممن يكون المفر ش . قوله _تعالى_ : " كلا لا وز " معنى وزر ك ، س ، ش . مناسبة اﻵية لما بعدها ك . قوله _تعالى_ : " إلى ربك يومئذ المستقر " معنى المستقر ك ، ش من يكون مستقره لله عزوجل س . قوله _تعالى_ : " ينبأ اﻹنسان يومئذ بما قدم وأخر " معنى ينبأ ك ، س معنى بما قدم وأخر ك س قوله _تعالى_ : " بل اﻹنسان على نفسه بصيرة " معنى على نفسه بصيرة ك ، س ، ش . قوله _تعالى_ : " ولو ألقى معاذيره " . معنى " ألقى معاذيره " ك ، س ، ش سبب عدم قبول العذر س ، ش . قوله _تعالى_ : " لا تحرك لسانك به لسانك لتعجل به " الغرض من اﻵية ك ، س ، ش المقصود من ( به ) ك ، س ، ش . معنى لتعجل به ش . قوله _تعالى_ : " إن علينا جمعه وقرآنه " مكان جمعه ك ، س ، ش . معنى قرآنه ك ، س ، ش . الغرض من اﻵية س قوله _تعالى_ : " فإذا قرآناه فاتبع قرآنه " معنى فإذا قرآناه ك ، س ، ش . معنى فاتبع قرآنه ك ، س ، ش . قوله _تعالى_ : " ثم إن علينا بيانه " . سبب نزول اﻵية ك معنى البيان ك ، س ، ش آداب مستمدة من اﻵية س. 🌹 خلاصة أقوال المفسرين 🌹 قوله _تعالى_ : " فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ " معنى " برق " ورد في ذلك ثلاث أقوال : - حار البصر ، ذكره ابن كثير . -شخص البصر ، ذكره السعدي . -فزع وبهت ، ذكره الأشقر . 👈 وحاصل اﻷقوال متقارب فالكل يؤدي معنى الشدة التي يتعرض لها اﻹنسان يوم القيامة ويظهر في عينيه الخوف والفزع والحيرة والله أعلم . القراءات الواردة في " برق " ذكر ابن كثير روايتين : اﻷولى : بفتح الراء ، الثانية : بكسرها . والمعنى على القرائتين واحد . قوله _تعالى_ : " وَخَسَفَ الْقَمَر " معنى " خسف " أي : ذهب نور القمر وضوءه ، ذكره ابن كثير والسعدي واﻷشقر . ُ قوله _تعالى_ : " وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ " معنى الجمع ورد في ذلك أقوالا : -كورا ، ذكره ابن كثير عن مجاهد . -يجمع الله بينهما فيخسف القمر وتكور الشمس ويلقيا في النار ، ذكره السعدي . -يذهب ضوءهما و يجتمعان لا يكون هناك تعاقب بينهما ، ذكره اﻷشقر . 👈وحاصل اﻷقوال متقارب فالمراد إيضاح انهما عبدان مسخران ليرى من عبدوهم ضلال ما فعلوه ﻷنهم تبدلوا وتحولوا من حالهم المعتاد . القراءات الواردة في اﻵية : ذكر ابن كثير اثنين : اﻷولى " وجمع الشمس والقمر " و الثانية " وجمع بين الشمس والقمر " . قوله _تعالى_ : " يقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ " . معنى " المفر " ورد فيها قولان : -الملجأ أو الموئل ، ذكره ابن كثير . -الخلاص والفرار مما أصابنا ، ذكره السعدي . 👈 وحاصل اﻷقوال متقارب بالمعنى الفرار و التخلص من هذه المحنة الواقعة للإنسان . سبب قول اﻹنسان هذه المقولة : بسبب ما عاينه من أهوال يوم القيامة وما رأي من قلاقل مزعجات ، ذكره ابن كثير والسعدي . ممن يكون الفرار : والفرار يكون من الله عزوجل و حسابه وعذابه ، ذكره اﻷشقر . قوله _تعالى_ : " كَلَّا لَا وَزَرَ " . معنى " لا وزر " ورد فيها أقوالا : - لا نجاة ، ذكره ابن كثير - لا مكان تعتصمون فيه ، ذكره ابن كثير . -لا ملجأ ﻷحد دون الله ، ذكره السعدي . -لا جبل ولا حصن ولا مكان تعتصمون فيه ، ذكره اﻷشقر . 👈 وحاصل اﻷقوال متقارب فالمعنى أنه لا يوجد مكان لهم يعتصمون فيه من الله ولا نجاة من الحساب يومئذ . مناسبة اﻵية لما بعدها : تأكيد لأنه لا ملجأ وأنه أمره يؤول يومئذ لله . قوله _تعالى_ : " إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ " معنى " المستقر " المرجع والمصير والمنتهي ، ذكره ابن كثير واﻷشقر . ويكون المستقر : لسائر العباد ، ذكره السعدي . قوله _تعالى_ : " يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ " معنى " ينبأ " أي : يخبر بجميع أعماله الحسنة والسيئة ، ذكره ابن كثير والسعدي . معنى " بما قدم وأخر " أي : بقديم اﻷعمال وحديثها وصغيرها وكبيرها ، ذكره ابن كثير والسعدي . قوله _تعالى_ : " بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَة " معنى " على نفسه بصيرة "ٌ ورد فيها أقوالا : - : هو شهيدٌ على نفسه، عالمٌ بما فعله ولو اعتذر وأنكر، كما قال تعالى: " اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبًا " ، ذكره ابن كثير -سمعه وبصره ويداه ورجلاه وجوارحه ، ذكره ابن كثير واﻷشقر . - بصيرًا بعيوب الناس وذنوبهم غافلا عن ذنوبه، ذكره ابن كثير . -شاهدا ومحاسبا ، ذكره السعدي . -يعلم حقيقة ما هو عليه ، ذكره اﻷشقر . 👈 وحاصل اﻷقوال أن اﻹنسان يعلم حق العلم ما هو عليه من إستقامة من عدمها أو كفر من إيمان أو طاعة من معصية و جوارحه شاهدة عليه في كل ما يفعل . قوله _تعالى_ : " وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ " معنى " ألقى معاذيره " ورد فيها أقوالا : - جادل فيما هو بصير به ، ذكره ابن كثير واﻷشقر . -اعتذر بباطل لا يقبل ، ذكره ابن كثير والسعدي واﻷشقر . -أرخى ستوره ، ذكره السعدي . 👈 والراجح من اﻷقوال كما قال ابن كثير أنه من جادل وهو على بصيرة بما فعل والله أعلم . سبب عدم قبول العذر : ﻷن الإستعتاب قد ذهب وقته وزال نفعه ، باﻹضافة إلى أن جوارحه شاهده على كذبه . قوله _تعالى_ : " لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ " الغرض من اﻵية : تعليم من الله عزوجل للنبي في كيفية تلقيه الوحي ، حيث نهى الله عزوجل نبيه من التعجل في تلاوة ما جاء به جبريل قبل أن يفرغ منه وقد كان هذا الفعل من باب حرص النبي على القرآن ، ذكره ابن كثير والسعدي واﻷشقر . - المقصود بالضمير " به " : القرآن الكريم ، ذكره ابن كثير والسعدي واﻷشقر . -معنى " لتعجل به " لتأخذه على عجل مخافة أن يتفلت منك ، ذكره اﻷشقر . قوله _تعالى_ : " إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ " معنى " جمعه " أي : في صدرك فلا يذهب عليك منه شئ ، ذكره ابن كثير والسعدي واﻷشقر . معنى " قرآنه " أي : إثبات قراءته في لسانك على الوجه القويم ، ذكره ابن كثير والسعدي واﻷشقر . الغرض من اﻵية : طمأنة من الله عزوجل لقلب النبي فالحرص الذي هو عليه إنما هو بدافع الخوف والحذر من الفوات والنسيان . قوله _تعالى_ : " فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ " معنى " فإذا قرآناه " أي : إذا تلاه عليك الملك من الله عزوجل و أكمل ما تلاه ، ذكره ابن كثير والسعدي واﻷشقر . معنى " فاتبع قرآنه " أي : أنصت واستمع إلى ما يقول ثم اقرأه كما أقرئك ، ذكره ابن كثير والسعدي واﻷشقر . قوله _تعالى_ : " ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ " سبب نزول اﻵية كما ذكره ابن كثير فيما رواه البخاري بسنده عن ابن عبّاسٍ قال: كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم إذا أنزل عليه الوحي يلقى منه شدّةٌ، وكان إذا نزل عليه عرف في تحريكه شفتيه، يتلقّى أوّله ويحرّك به شفتيه خشية أن ينسى أوّله قبل أن يفرغ من آخره، فأنزل اللّه: {لا تحرّك به لسانك لتعجل به} . معنى " بيانه " ورد في ذلك أقوالا : اﻷول : نبينه لك ونوضحه ونلهمك معناه على ما أردنا وشرعنا ، ذكره ابن كثير الثاني : بيان معانيه ووعده له بحفظ لفظه ومعانيه ، ذكره السعدي . الثالث : تفسير ما فيه من الحلال والحرام وبيان ما أشكل عليه منه ، ذكره ابن كثير واﻷشقر . 👈 وحاصل القول أن المعنى التعهد بتوضيح معاني القرآن وتبيين أحكامه وحدوده وحفظه في قلب النبي لفظا ومعنا والله أعلم . ويؤخذ من اﻵية أن من آداب طلب العلم كما ذكره السعدي : 1- أن لا يبادر المتعلم المعلم قبل أن يفرغ من المسألة التي شرع فيها ، فإذا فرغ منها سأله عما أشكل عليه . 2- إذا وجد الطالب في أول كلام معلمه ما يوجب الرد أو اﻹستحسان أن لا يبادر برده أو قبوله ، حتى يفرغ من كلامه هذا حتى يتبين ما فيه من حق أو باطل ، وليفهمه فهما يتمكن به من الكلام عليه . |
تابع التقويم:
المجموعة الثانية: شيرين العديلي ب+ أحسنتِ وتميزتِ بارك الله فيكِ. - يلاحظ في بعض المسائل اقتصارك على ذكر المفسرين وإهمال من قال بالأقوال من السلف، وكلاهما مهم جدًا في دقة نسبة الأقوال. - مسألة " سبب الوقوف يوم القيامة " لا يدل المسمى على الآية، والتحرير أقرب إلى "مناسبة الآية لما بعدها ". - اعتني بدقة تحرير المسألة واقتصارها على مسماها وذكر الدليل إن وجد مثل مسألة " المراد بما قدم وأخر - المراد ببصيرة ". - أسرفتِ في فصل الأقوال في مسألة " المراد بألقى معاذيره"، وكان عليكِ جمع ما اتفق منها بقول واحد؛ لأن الحجة والجدل والأعذار لا فرق بينهم. - لا تستخدم الضمائر في أسماء المسائل أو في التحرير حتى يتضح المعنى مثل قولك: " خوفا من نسيانه ". - في الآية ( 16) تقدم مسألة المخاطب ومرجع الضمير على سبب تعجل النبي صلى الله عليه وسلم. - خصم نصف درجة للتأخير. وفقكِ الله. زينب العازمي ب أحسنتِ أحسن الله إليكِ. فاتك بعض المسائل وخاصة في الآيات الأخيرة. يعتنى باختصار اسم المسألة وحسن صياغتها. كذلك يختلط عليك التحرير في بعض المسائل، ولفهم جوانب القصور عليكِ مراجعة هذا التلخيص#14 وفقكِ الله. فاطمة سليم ب أحسنتِ جدًا نفع الله بكِ، فاتك بعض المسائل اليسيرة. - يلاحظ في بعض المسائل اقتصارك على ذكر المفسرين وإهمال من قال بالأقوال من السلف، وكلاهما مهم جدًا في دقة نسبة الأقوال. - مسائل القراءات من علوم الآية تقدم أولًا. - ليس هناك اختلاف في معنى برق، فتجمع المعان مباشرة في عبارة واحدة. - في تحريرك لمسألة " معنى الجمع " خلطتِ بين المعنى والسبب الذي جمعت له. - أسرفتِ الأقوال في مسألة " معنى بصيرة "، وذكرتِ قول قتادة في الأقوال وهو من الفوائد. - سبب النزول يقدم ذكره في الآية (16). ولمزيد من الإتقان عليكِ مراجعة هذا التلخيص#14 وفقكِ الله. |
الساعة الآن 10:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir