معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد

معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد (http://afaqattaiseer.net/vb/index.php)
-   منتدى المستوى الخامس (http://afaqattaiseer.net/vb/forumdisplay.php?f=887)
-   -   المجلس الثالث: مجلس مذاكرة القسم الثاني من معالم الدين (http://afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=36511)

إيمان مكاوي 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م 01:13 AM

3aber Sabel:
بسم الله الرحمن الرحيم
إجابة المجموعة اﻷولي:
السؤال اﻷول :
-اﻹيمان عند أهل السنة والجماعةهو تصديق بالقلب ،وعمل بالجوارح ،وقول باللسان ؛لذلك فإن اﻹيمان يزيد وينقص ويتفاوت المؤمنون فيه،فبعضهم أكثر إيمانا من بعض،فكلما كان العبد أعظم تصديقا،وأحسن قوﻻ وعمﻻ كان إيمانه أعظم،وكلما فعل معصية نقص إيمانه ؛ﻷن اﻹيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية.

السؤال الثاني:
أ-العبادة هي (اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من اﻷعمال واﻷقوال الظاهرة والباطنة)
ومحلها:القلب،اللسان،الجوارح.
ب-...وتولي الشيطان يكون ب اتباع خطواته،وفعل ما يزينه من معاصي ،تصديق وعوده وآمانيه،اﻹعراض عن هدي الله عزوجل.
-وقد يتسلط الشيطان في أحوال منها: ضعف اﻹيمان بالله واﻹخﻻص له،الغفلة عن ذكر الله ،التفريط في التعويذات الشرعية.
-والعصمة منه تكون بأمور منها:اﻹيمان بالله والتوكل عليه واﻹلتجاء إليه ،كثرة ذكر الله ،عدم اتباع خطواته،البعد عن الفتن التي يتخذها الشيطان مدخﻻ إلينا،التحصن بالتعويذات الشرعية.

السؤال الثالث:
أ-قوله تعالي "والذين آمنوا أشد حبا لله".
وقول النبي صلي الله عليه وسلم (من أحب لله،وأبغض لله ،وأعطي لله ، ومنع لله ،فقد استكمل اﻹيمان)
ب-قوله تعالي"إن الشرك لظلم عظيم"
وقول النبي لعبد الله بن مسعود حين سأله: أي الذنب أعظم ؟
فأجابه النبي(أن تجعل لله ندا وهو خلقك).

السؤال الرابع:
أ-(صح)ﻷن اﻹيمان يزيد وينقص.
ب-(خطأ) ﻷن الطاغوت هو من طغا علي الناس ودعاهم لعبادته وإقامة أمره،وليس من عبد من دون الله وهو ﻻ يرضي بذلك وﻻ يدعوا له.

السؤال الخامس:
أ.اتخاذ القبور مساجد أي صرف العبادة لها كالصﻻة عليها والصﻻة إليها وبناء المساجد عليها والتضرع لساكنيها لدفع ضر أو جلب منفعة ،وهذا مما نهانا عنه النبي صلي الله عليه وسلم ﻷن هذا يعتبر من أولي خطوات الشرك بالله .

الشرك الخفي ﻻ يكاد يسلم منه أحد إﻻ من عصمه الله ؛حيث أنه أدق أنواع الشرك وﻻ يكاد يلتفت إليه أحد في معامﻻته اليومية ،كتقديم طاعة غير الله علي طاعة الله أو معصية الخالق في طاعة المخلوق لهوي في النفس وﻹيثاره الدنيا علي اﻷخرة وتعلق قلبه بها ، وقد بين النبي صلي الله عليه وسلم طرق السﻻمة منه وذهاب أثره لما أرشدنا إلي التعوذ بالله منه كما جاء في حديث معقل بن يسار لما ذهب مع أبا بكر إلي النبي فقال النبي (يا أبا بكر ،للشرك فيكم أخفي من دبيب النمل ) فقال أبو بكر :وهل الشرك إﻻ أن تدعوا مع الله إلها أخر .
فقال النبي (والذي نفسي بيده للشرك أخفي فيكم من دبيب النمل ،أﻻ أدلك علي شئ إذا قلته ذهب عنك قليله وكثيره ،قال:قل (اللهم إني أعوذ بك من أن أشرك بك شئ أعلمه ،وأستغفرك لما ﻻ أعلمه).

بسمه كنان 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م 01:36 AM

المجموعه الثانيه
السؤال الاول:
الشرك هو ان تعبد مع الله الها اخر او تتخذ معبودا آخر غير الله كالشيطان و الاوثان .
ومن اشرك بالله فقد ظلم نفسه لقوله تعالى :"إن الشرك لظلم عظيم " فهو اكبر الكبائر وعقابه عند الله عظيم ،ففى الدنيا ينال صاحبه مقت الله وغضبه ويضل سعيه ويشقى ويصاب بالخوف والحزن والشك والمعيشه الضنك لقوله تعالى :"ومن كفر فأمتعه قليلا ثم اضطره إلى عذاب النار وبئس المصير " وقوله ايضا :"ومن أعرض عن ذكرى فإن له معيشه ضنكا "
أما فى الاخره فهو فى عذاب مستمر منذ انتزاع روحه والفزع عند رؤيه ملائكه العذاب وحساب القبر الشديد ثم اهوال يوم القيامه ويحرم من رؤيه الله عز وجل ومصيره النار خالد فيها لا يخفف عنه العذاب .
قال تعالى :" إن الذين كفروا وماتو وهم كفار اولئك عليهم لعنه الله والملائكه والناس اجمعين. خالدين فيها لايخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون "
السؤال الثانى :
**الاسلام يعنى اخلاص الدين لله تعالى والانقياد لاوامره واحكامه .وهو عقيده (مبناها على العلم الصحيح )،
وشريعه (أحكام يجب على العبد امتثالها )
ولا يكون العبد مسلما حتى يجمع بين امرين :
١-اخلاص الدين لله عز وجل فيوحد الله ويجتنب الشرك
٢-الانقياد لاوامر الله واحكامه واجتناب نواهيه.
**مساوئ الشرك:
-سخط الله* وعقابه فى الدنيا والاخره واللعن من الملائكه والناس .
-يحرم دخول الجنه والخلود فى النار.
-يحبط الله اعماله فى الدنيا ،فلا يقبل الله له عملا .
اقسامه:
١-الشرك الاكبر .مثاله:اعتقاد بأن هناك شريك لله فى الالوهيه او الربوبيه ..حكمه:الخروج عن مله الاسلام
٢-الشرك الاصغر . مثاله : اعتقاد نفع التمائم فى دفع الحسد والشر ..والرياء والسمعه.
حكمه : لايخرج من مله الاسلام ولكن يعرض نفسه لسخط الله وعقابه اذا مات ولم يتب
السؤال الثالث :
أن النبى صلى الله عليه وسلم رأى فى عنق عدى بن حاتم صليبا من ذهب .فقال له:ياعدى" اطرح عنك هذا الوثن "
السؤال الرابع :
١-العباره صحيحه
٢-العباره خاطئه ..الدين ثلاث مراتب :الاسلام والايمان والاحسان .
السؤال الخامس :
١**عبوديه القلب على ثلاثه امور عظيمه : المحبه والخوف والرجاء
فيجب على العبد ان يحب الله حبا عظيما فلا يشرك احدا من خلقه فى ذلك الحب .وتلك المحبه تدفعه الى التقرب لله وفعل مايحبه الله وترك مايبغضه
اما عن الخوف ؛فيخاف من سخط الله وغضبه فيبتعد عما نهى الله عنه ويجتنب المحرمات والكبائر .
والرجاء بأن يرجو رحمه الله ومغفرته وبالتالى يحفزه على فعل الطاعات لان ثوابها عظيم .
٢**ان اهل الكتاب اتخذوا المسيح ابن مريم الها مع الله وهو لايرضى بذلك بل دعاهم الى عباده الله وحده لا شريك له وهو برئ من شركهم وطغيانهم
كما انهم اتخذوا احبارهم ورهبانهم من دون الله فيطيعوهم فى تحليل الحرام وتحريم الحلال .

أسرار المالكي 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م 01:42 AM

(المجموعة الثالثة)

السؤال الأول: أجب عما يلي:
-عرّف الإحسان، واذكر نواقضه.
تعريف الإحسان هو: أن تَعْبُدَ اللهَ كأنَّكَ تَرَاهُ، فإنْ لم تَكُنْ تَرَاهُ فإنَّه يَرَاكَ.
من نواقض الإحسان: 1-الإشراك بالله عز وجل
2-العمل بالبدع
3-الغلوفي العبادات وفي محبةالرسول.
4-الإستهانة بترك الأعمال الصالحة.
- ما يقدح في عبودية العبد لربه عزوجل على ثلاث درجات، اذكرها مع التمثيل لكل منها.
الأُولَى: الشِّرْكُ الأكبرُ، وهو عِبادةُ غيرِ اللهِ عز وجل ، كالذين يعبدون الأصنامَ والأشجارَ والأَحْجَارَ، ويَذْبَحُونَ لها ويَسْألُونَها قَضاءَ الحَوائجِ ودَفْعَ البَلاءِ.
الدرجةُ الثانيةُ: الشِّرْكُ الأَصْغَرُ، ومنه الرِّياءُ والسُّمْعةُ، فيُزَيِّنُ العبدُ عبادتَه من صلاةٍ وصدقةٍ وصلة ليست لله بل من أجلِ أنْ يَمْدَحَهُ الناسُ ، فإذا فعل ذلك فقد أُحبطت تلك العبادةَ، ومن الشِّرْكِ الأَصْغَرِ أن يَتعَلَّقَ قَلْبُ العَبْدِ بالدنيا حتى تكونَ أكْبَرَ هَمِّه ويُضَيِّعَ بسَبَبِها الواجباتِ ويَرْتَكِبَ المُحرَّماتِ.
الدرجةُ الثالثةُ: فِعْلُ المعاصي، وذلك بارتكابِ بعضِ المُحرَّماتِ أو التفريطِ في بعضِ الواجباتِ، وكلما عَصَى العبدُ رَبَّه كان ذلك نَقْصًا في تَحْقيقِه العبوديةَ للهِ تعالى.
وأكملُ العبادِ عُبوديَّةً للهِ تعالى أحسنُهم استقامةً على أمرِ اللهِ عز وجل.
- ما معنى الطاغوت، واذكر أشهر أنواعه.
الطاغوتُ هو :كلُّ ما يُعْبَدُ من دُونِ اللهِ تعالى، سواءا بالعبادة أو الدعاء أو التوكل أو التوسل أو غيره باتِّباعِه في تحليلِ الحرامِ وتحريمِ الحلالِ، والتحاكم إليه والرضا بحكمه.
والطاغوت كذلك هو:الذي بَلَغ في الطُّغْيانِ مَبْلَغًا عظيمًا فصَدَّ الكثير عن سبيلِ اللهِ وأضلهم ضلالا كثيرا.


وأشْهَرُ أصْنَافِ الطَّواغيتِ وأَكْثَرُها طُغْيانًا وصَدًّا عن سَبيلِ اللهِ ثلاثةٌ: الشيطانُ الرَّجيمُ، والأوثانُ التي تُعْبَدُ من دونِ اللهِ، ومَن يَحْكُمُ بغيرِ ما أنْزَلَ اللهُ.

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- الإحسان يكون في جميع العبادات والمعاملات، ويجمع ذلك أمران:

1-الإخلاص لله سبحانه وتعالى2-اتباع سنة الرسول بما أمر واجتناب مانهى عنه.
- أصول الإيمان ستة وهي:
1-الإيمان بالله
2-الإيمان بالملائكة
3-الإيمان بالكتب
4-الإيمان بالرسل
5-الإيمان باليوم الآخر
6-الإيمان بالقدر خيره وشره


الدليل:قال الرسول صلى الله عليه وسلم: )الإيمانُ أن تُؤْمِنَ باللهِ وملائكتِه وكُتُبِه ورُسلِه واليَوْمِ الآخِرِ وتُؤْمِنَ بالقَدَرِ خَيْرِه وشَرِّهِ(.
وحكم من كفر بأصل منها: كافر غير مسلم.
السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- الإسلام هو الدين الذي ارتضاه تعالى لعباده.
قال اللهُ تعالى: (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ) آل عمران: ١٩.
- من الشرك ما يكون في قلب العبد من عبودية للدنيا حتى تكون هي أكبر همّه،
ويضيّع بسببها الواجبات، ويرتكب المحرمات.
قال النبيُّ صلى اللهُ عليه وسلم: (تعِسَ عَبدُ الدِّينارِ وعَبْدُ الدِّرْهمِ وعبدُ الخَمِيصةِ إنْ أُعْطِيَ رَضِيَ وإنْ لم يُعْطَ سَخِطَ، تَعِسَ وانتكَسَ وإذا شِيكَ فلا انْتَقَشَ( .رواه البخاريُّ من حديثِ أبي هُريرةَ رضِي اللهُ عنه.
- أركان الإسلام خمسة.
جاء في الصحيحين من حديثِ عبدِ اللهِ بنِ عُمَر رضِي الله عنهما عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: (بُنِي الإسلامُ على خَمْسٍ: شهادةِ أن لا إلهَ إلا اللهُ وأن مُحمَّدًا رسولُ اللهِ، وإقامِ الصلاةِ، وإيتاءِ الزكاةِ، وحَجِّ البيتِ، وصَوْمِ رَمَضانَ).
- الإيمان قول وعمل، وله شعب تتفرع عن أصوله.
عن أبي هُريرةَ رضِي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: (الإيمانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ أَوْ بِضْعٌ وَسِتُّونَ شُعْبَةً، فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ لا إِلَهَ إِلا اللهُ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الأَذَى عَن الطَّرِيقِ، وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِن الإِيمَانِ)رواه مسلم.
- لا يكون المرء مسلمًا موحدًا حتى يكفر بالطاغوت.
قال تعالى: (وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ)النحل: ٣٦.
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض(صح)
- المسلم قد يجمع شعبًا من الإيمان وشعبًا من النفاق(صح)
- أفضل مراتب دين الإسلام هي مرتبة الإسلام (خطأ)
أفضلها هي مرتبة الإحسان.
- يمكن للمسلم أن يبلغ مرتبة الإحسان (صح )
- الإسلام عقيدة وشريعة (صح )
- الشرك الأكبر يكون بالقلب والقول والعمل (صح )
السؤال الخامس:
- وضّح كيف يكون إحسان العبد في وضوئه وصلاته.
إِحسانُ الوُضوءِ يَكونُ بإِسباغِه وتكميلِ فروضِه وآدابِه وعدمِ مُجاوَزَةِ الحَدِّ المَشْروعِ من الغَسَلاتِ فيه،وإحسانُ الصلاةِ يكونُ بإقامتِها وأدائِها في أوَّلِ وَقْتِها بخُشوعٍ وطُمأنينةٍ وحُضورِ قَلْبٍ، ويُصَلِّيها صَلاةَ مُوَدِّعٍ، فيُكَمِّلُ فُروضَها وسُنَنَها كأنه يَرَى اللهَ عز وجل,

رضا طاحون 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م 02:39 AM

(المجموعة الأولى)

السؤال الأول: أجب عما يلي:
- عرّف الإيمان عند أهل السنة والجماعة، مبيّنًا وجه زيادته ونقصانه.
الايمان:
هو تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح يزيد بالطاعه وينقص بالعصيان
****************
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- العبادة هي: اسم جامع لكل مايحبه الله ويرضاه من الاقوال والافعال الظاهره والباطنه
ومحلها: القلب واللسان والجوارح
*****************

- الشيطان طاغوت حذّرنا الله تعالى من كيده وشرّه.
وتولّي الشيطان باتباع خطواته وتصديق وعوده واستشراف امانيه.

وقد يتسلّط الشيطان في أحوال ضعف الإيمان, ضعف التوكل على الله, الغفله عن ذكر الله, التفريط في التعويذات الشرعية.
وأمّا العصمة من كيده وشرّه يكون بـأمور منها التسميه في كل شأن واتباع ما ارشد الله تعالي من الهديٍ وتكرار الاستعاذه بالله تعالي وكثره ذكر الله تعالي.
*************************
السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- المؤمن يحبّ الله تعالى أعظم محبة ولا يشرك معه في هذه المحبة العظيمة أحدًا.
وَصَفَه النبيُّ صلى الله عليه وسلم بقولِه: ((مَن أحَبَّ للهِ، وأبْغَضَ للهِ، وأعْطَى للهِ، ومَنَعَ للهِ، فقَدِ اسْتَكْمَلَ الإيمانَ)). رواه أبو دَاوُد.


- الشرك أعظم الظلم.
قال تعالى: ﴿إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ﴾
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض ( صح)
- من الطواغيت من عُبد من دون الله وهو لا يرضى بذلك، ولكن عبده بعض المشركين ظلمًا وزورًا (صح ) *****************
السؤال الخامس:
- وضح معنى اتخاذ القبور مساجد.
اي بناء المساجد عليهافيُطافُ حولَها تقرُّبًا لها، ويُذْبَحُ لها، وتُقَدَّمُ لها النُّذورُ والأموالُ، ويكونُ لبعضِها سَدَنَةٌ وخُدَّامٌ يَصُدُّونَ عن سبيلِ الله، ويأكلونَ أموالَ الناسِ بالباطل
النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّ مَنْ كان قبلَكم كانوا يَتَّخِذُونَ قُبورَ أنبيائِهم وصَالحِيهم مَساجِدَ، ألا فلا تَتَّخِذوا القُبورَ مَسَاجِدَ، فإنِّي أنْهَاكُم عن ذلكَ)). رواه مُسلمٌ
********,,,,,,,,,,,,,,,,,,
- (الشرك الخفي لا يكاد يسلم منه أحد إلا من عصمه الله)، اشرح هذه العبارة مبيّنا التوجيه النبوي في السلامة منه، وذهاب أثره.
ينقسم الشرك الخفي الي اكبر واصغر
فالشرك الخفي الأكبر
هو أعمال الشرك الأكبر الخفيّة ؛ كتعلّق القلب بغير الله تعلقاً أكبر بالالتجاء إلى غير الله والتوكل عليه واعتقاد النفع والضر فيه.
والشرك الخفي الأصغرُ
مثاله ما يكون في القلب من نوع تعلّق بالدنيا حتى يؤثرها على بعض الأعمال الواجبة
وقد بين لنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم كيفيه النجاه منه
قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيدِه، للشِّرْكُ أخْفَى من دَبيبِ النَّمْلِ، ألا أَدُلُّكَ على شيءٍ إذا قُلْتَه ذهَبَ عنكَ قَلِيلُه وكَثِيرُه))
قال: ((قُلِ اللهُمَّ إني أَعوذُ بكَ أن أُشْرِكَ بكَ وأنا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِمَا لا أعْلَمُ)).


تم بحمد الله.

سارة عبد الرحمن 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م 03:24 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
 
اخترت المجموعة الثالثة
السؤال الأول:
- عرّف الإحسان، واذكر نواقضه.
الإحسان هو:أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك.
نواقض الإحسان: الشرك ، و البدعة ، والغلو والتفريط.
- ما يقدح في عبودية العبد لربه عزوجلعلى ثلاث درجات، اذكرها مع التمثيل لكل منها.
*الدرجة الأولى: الشرك الأكبر .
مثال/ من صرف عبادة من العبادات لغير الله فهو مشرك كافر مثل عبادة الأصنام.
*الدرجة الثانية: الشرك الأصغر.
مثال/ من زين عبادته مثل الصلاة لأجل مدح الناس له فهو وإن لم يعبد غير الله حقيقة إلا أنه بطلبه مدح الناس له وأعجابهم قد ابتغى ثواب العبادة من غير الله وهذا رياء يحبط عبادته.
*الدرجة الثالثة: فعل المعاصي .
مثال/ ارتكاب المحرمات والتفريط في بعض الواجبات .
- ما معنى الطاغوت، واذكر أشهرأنواعه.
الطاغوت هو / هو كل ما يعبد من دون الله .
أشهر أنواعه:
1/ الشيطان الرجيم 2/ الأوثان 3/ من يحكم بغير ما أنزل الله.
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- الإحسان يكون في جميع العباداتوالمعاملات، ويجمع ذلك أمران:
1/ تحري الإحسان . 2/ إتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم.
.
- أصولالإيمان ستة : أن تؤمن بالله ،,وملائكته، وكتبه، ورسله ،واليوم الآخر ، وبالقدر خيره وشره.
الدليل:(قول النبي صلى الله عليه وسلم : الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره)
وحكم من كفر بأصل منها.:كافر
السؤال الثالث: دللّ لمايأتي:
- الإسلام هو الدين الذي ارتضاه تعالى لعباده.
(إن الدين عند الله الإسلام)
- من الشرك ما يكون في قلب العبد من عبودية للدنيا حتى تكون هي أكبر همّه، ويضيّعبسببها الواجبات، ويرتكب المحرمات.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تعس عبد الدينار وعبدالدرهم وعبد الخميصة إن أعطي رضي وإن لم يعط سخط تعس وانتكس و إذا شيك فلا انتفش).
- أركان الإسلام خمسة.
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان).
- الإيمان قول وعمل، وله شعب تتفرع عن أصوله.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة فأفضلها قول لا إله إلا الله و أدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياة شعبة من الإيمان).
- لا يكون المرء مسلمًا موحدًا حتى يكفربالطاغوت.
قال تعالى:( والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها وأنابوا إلى الله لهم البشرى)
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، معتصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض (صح )
- المسلم قد يجمع شعبًا من الإيمانوشعبًا من النفاق (صح )
- أفضل مراتب دين الإسلام هي مرتبة الإسلام (خطأ )
الصواب / الإحسان أفضل مراتب الدين
- يمكنللمسلم أن يبلغ مرتبة الإحسان (صح )
- الإسلام عقيدة وشريعة (صح )
- الشركالأكبر يكون بالقلب والقول والعمل (صح )
السؤالالخامس:
- وضّح كيف يكون إحسان العبد في وضوئه وصلاته.
يكون إحسان العبد في وضوئه أن يسبغ الوضوء مع مراعاة عدم تجاوز الحد المشروع للغسلات.
يكون إحسان العبد في صلاته : إقامتها في وقتها بخشوع وطمأنينة وحضور قلب .

هدير هشام 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م 03:44 AM

(المجموعة الثانية)




السؤال الأول: أجب عما يلي:
- عرف الشرك، واذكر عقوبة المشرك في الدنيا والآخرة، مع الاستدلال لقولك.
هو عبادة غير الله ويكون فاعلها-سواء دعاء مسألة أو دعاء عبادة- مشرك كافر
عقوبة المشرك في الدنيا أنه يتخبط بين الحيرة والشك ويكون في ضلال مبين وحياته تكون ضنكًا وحتى وإن لم ينالهم عقاب في الدنيا فإنهم حين موتهم يفزعون من ملائكة العذاب ويعانون من أنتزاع الروح منهم وتلعنهم الملائكة ويعذبون في القبر وفي عرصات وأهوال يوم القيامة ومن دنو الشمس منهم في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ثم يخلدون في النار..( إن الشرك لظلم عظيم) (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا) ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء) (لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد @مأواهم جهنم ولبئس المهاد)
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- الإسلام معناه: إخلاص الدين والعبادة لله تعالى والاستسلام والانقياد والامتثال لأحكامه
ولا يكون العبد مسلمًا حتى يجمع بين أمرين: الإخلاص لله تعالى في عبادته وتوحيده واجتناب الشرك ، اتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم
- من مساوئ الشرك: ان يحبط عمل المرء في الأخرة ، أنه يخلد في النار ، أنه يعاقب في الدنيا بالحيرة والشك والقلق والضلال
وأقسامه:
1: شرك أكبر.، مثاله: عبادة ودعاء غير الله كالذبح والنذر والسجود لغيره، حكمه: مخرج من الملة وهي من أكبر الكبائر وأعظم الظلم
2: شرك أصغر، مثاله: الرياء والسمعة وطلب مدح الناس وتعلق القلب بالدنيا بما يجعله يترك بعض الواجبات ويفعل بعض المحرمات من أجلها، حكمه: ذنب عظيم وهي ليست مخرجة من الملة ولكن هي وسيلة للشرك الأكبر
السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- من الأوثان الشعارات والتعاليق التي ترمز للشرك وعبادة غير الله عزوجل.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يا عدي أطرح عنك هذا الوثن)
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- من عصى الله تعالى نقص من عبوديته بقدر معصيته. (صح )
- الدين مرتبة واحدة ( خطأ) ثلاث مراتب: الاسلام والايمان والاحسان
السؤال الخامس:
- (عبودية القلب على ثلاثة أمور عظيمة هي المحبة والخوف والرجاء)، اشرح هذه العبارة.
تكون عبودية القلب بالمحبة في حب ما يحبه الله وبغض ما يبغضه وتوحيده واتباع نبيه والانقياد لأوامره (والذين ءامنوا أشد حبًا لله) فتكون كل عبادته خالصة لله
وتكون بالخوف وذلك بالخوف من غضب الله فنجتنب ما نهى عنه ومساخطه
وتكون بالرجاء بالتقرب إليه بالنوافل طمعًا في رحمته
(وادعوه خوفًا وطمعًا إن رحمت الله قريب من المحسنين)
- وضح كيف كانت عبادة أهل الكتاب لأحبارهم ورهبانهم من دون الله.
سُمع رسول الله وهو يتلو (أتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابًا من دون الله والمسيح ابن مريم)
فقال له:إن لسنا نعبدهم
قال رسول الله(ألم يحرموا ما أحل الله فتحرمونه ويحلون ما حرم الله فتحلونه فتلك عبادتهم) رواه البخاري والترمذي
ومن ذلك نعرف أن عبادة أولئك كانت بطاعتهم فيما كانوا يحكمون به من غير ما أنزل الله فكان أحبارهم ورهبانهم طواغيت يستخدمون سلطانهم في الصد عن سبيل الله وإضلال الناس ضلالًا كبيرًا.

مريم منير 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م 04:12 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين .
أمّا بعد ،

إجابة مجلس مذاكرة القسم الثاني من معالم الدين

(المجموعة الثالثة)

السؤال الأول: أجب عما يلي:
- عرّف الإحسان، واذكر نواقضه.
الاحسان : هو أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك .
ونواقضه: الغلو، والبدعة، والتفريط، والشرك .

- ما يقدح في عبودية العبد لربه عزوجل على ثلاث درجات، اذكرها مع التمثيل لكل منها.
١- الشرك الأكبر ؛ مثل دعاء الأولياء والصالحين من دون الله و دعاء الأصنام، والأشجار والذبح لها من دون الله .
٢- الشرك الأصغر ، كالرياء، والسمعة، وتعلق القلب بالدنيا .
٣-فعل المعاصي كشرب الخمر .

- ما معنى الطاغوت، واذكر أشهر أنواعه.
الطاغوت هو: كل مايبلغ في الطغيان مبلغا عظيما وصدّ عن سيبل الله وأضل إضلالا كثيرا.
أشهر أنواعه ثلاثة، الشيطان الرجيم، الأوثان التي تعبد من دون الله ، الحكم بغير ما أنزل الله .

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- الإحسان يكون في جميع العبادات والمعاملات، ويجمع ذلك أمران: قوة الإخلاص..... ، وحسن متابعة هدي النبي صلى الله عليه وسلم في كل عبادة ...... .
- أصول الإيمان ستة وهي: الإيمان بالله..، الإيمان بالملائكة..، الإيمان بالكتب.......، الإيمان بالرسل.......، الإيمان باليوم الآخر.....، الإيمان بالقضاء والقدر...... .
الدليل: قال صلى الله عليه وسلم: " الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الأخر وتؤمن بالقدر خيره وشره " .......
وحكم من كفر بأصل منها: فهو كافر ............ .
السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- الإسلام هو الدين الذي ارتضاه تعالى لعباده.
قال تعالى: ( إن الدين عند الله الإسلام ) .
- من الشرك ما يكون في قلب العبد من عبودية للدنيا حتى تكون هي أكبر همّه، ويضيّع بسببها الواجبات، ويرتكب المحرمات.
قال صلى الله عليه وسلم: " تعس عبد الدينار وعبد الدرهم وعبد الخميصة إن أعطيَ رضي وإن لم يعط سخط تعس وانتكس وإذا شيك فلا انتقش " .
- أركان الإسلام خمسة.
قال صلى الله عليه وسلم: " بني الإسلام على خمس شهادة ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، و حج البيت، وصوم رمضان " .
- الإيمان قول وعمل، وله شعب تتفرع عن أصوله.
قال صلى الله عليه وسلم: " الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة ، فأفضلها قول لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الايمان "
- لا يكون المرء مسلمًا موحدًا حتى يكفر بالطاغوت.
قال تعالى: ( فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها ) .
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض ( صح)
- المسلم قد يجمع شعبًا من الإيمان وشعبًا من النفاق ( صح )
- أفضل مراتب دين الإسلام هي مرتبة الإسلام ( خطأ ) مرتبة الإحسان
- يمكن للمسلم أن يبلغ مرتبة الإحسان ( صح )
- الإسلام عقيدة وشريعة ( صح )
- الشرك الأكبر يكون بالقلب والقول والعمل ( صح )
السؤال الخامس:
- وضّح كيف يكون إحسان العبد في وضوئه وصلاته.
الإحسان في الوضوء بإتمام فروضه و واجباته واسباغه وعدم الزيادة على العدد المشروع .
والإحسان في الصلاة بأدائها في أول وقتها والخشوع والطمأنينة فيها وحضور القلب فيها .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد

حنين الحسنات 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م 04:17 AM

(المجموعة الأولى)

السؤال الأول: أجب عما يلي:
عرّف الإيمان عند أهل السنة والجماعة، مبيّنًا وجه زيادته
ونقصانه.

؟؟؟
الايمان كما تم تعريفه فهو تصديق بالقلب و قول باللسان و عمل بالجوارح و قد قال فيه رسولنا الكريم النبيُّ صلى الله عليه وسلم بقولِه: ((مَن أحَبَّ للهِ، وأبْغَضَ للهِ، وأعْطَى للهِ، ومَنَعَ للهِ، فقَدِ اسْتَكْمَلَ الإيمانَ)) و هو أيضا فيه وجهان أحدهما الزيادة و الآخر النفصان ، فأما بالنسبة لنقصان الايمان فهي ناجمة عن فعل المعاصي التي تبعد صاحبها عن الله و أما بالنسبة للزيادة فهي تكون بالتوبة من المعاصي و العمل الحثيث للتقرب لله أكثر فيما يرضيه .
………………………………………………………………………………………

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
العبادة هي : التذلل و الخضوع و الإنقياد مع الحب الشديد و إجلاله تعالى ، و كل ما يقوم به المرء طمعا في حب الله و القرب منه و رضاه .
ومحلها: القلب و اللسان و الجوارح
الشيطان طاغوت حذّرنا الله تعالى من كيده وشرّه.
وتولّي الشيطان يكون بــــ : باتِّباعِ خُطُواتِه وتَصْديقِ وُعُودِه و استشراف أَمَانِيِّه وفِعْلِ ما يُزَيِّنُه من المعاصي
وقد يتسلّط الشيطان في أحوال منها: ضَعْفُ الإيمانِ وضَعْفُ التوكلِ والغَفْلةُ عن ذِكْرِ اللهِ تعالى، والتَّفْرِيطُ في التعويذاتِ الشَّرْعِيَّةِ،،
وأمّا العصمة من كيده وشرّه يكون بـأمور منها: اتباع ما أمر الله تعالى به من شريعة و الحفاظ على طاعته و الأذكار الدائمة التي تحصن من الشيطان
……………………………………………………………………………….


السؤال الثالث:
دللّ لما يأتي:
المؤمن يحبّ الله تعالى أعظم محبة ولا يشرك معه في هذه المحبة العظيمة أحدًا:
النبيُّ صلى الله عليه وسلم بقولِه: ((مَن أحبّ للهِ، وأبْغَضَ للهِ، وأعْطَى للهِ، ومَنَعَ للهِ، فقَدِ اسْتَكْمَلَ الإيمانَ
))

الشرك أعظم الظلم :قال تعالى: ﴿إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ﴾ [لقمان: ١٣]
.
………………………………………………………………………………………….

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض (صح )
من الطواغيت من عُبد من دون الله وهو لا يرضى بذلك، ولكن عبده بعض المشركين ظلمًا وزورًا (خطأ )
فالطواغيت هم الذين يُعبدون من دون الله سواء هم من أجبروا الناس على عبادتهم أو أن الناس أحبوهم و عبدوهم برغبة منهم دون إجبار لهم .
………………………………………………………………………………………
السؤال الخامس:
-وضح معنى اتخاذ القبور مساجد: أي أن تعبد من دون الله و يوضع لها الخدم و الحرس و اذبح لأجلها القرابين و تنذر لأجلها النذور و يقدم لها الذهب و يُستغل من خلالها الناس و تنهب أموالهم .
.
- (الشرك الخفي لا يكاد يسلم منه أحد إلا من عصمه الله)، اشر
ح هذه العبارة مبيّنا التوجيه النبوي في السلامة منه، وذهاب أثره.

معنى ذلك أن الشرك الخفي الذي لا يشعر المرء و يكون مرتبطا بحب أحد و التعلق به و طلب عونه دون الله فلا أحد من الممكن أن يكون محميا منه إلا بإذن الله بالتقرب منه و طاعته تعالى ، و قد أشار رسول الله صلى الله عليه و سلم على ذلك فيما يلي :
عن مَعْقِلِ بن يَسَارٍ رضِي الله عنه قال: انْطَلَقْتُ مع أبي بكرٍ الصِّدِّيقِ رضِي الله عنه إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال: ((يا أبا بكرٍ، لَلشِّرْكُ فيكم أخْفَى من دَبِيبِ النَّمْلِ)).
فقال أبو بَكْرٍ: وهل الشِّركُ إلا مَن جعَلَ معَ اللهِ إلهًا آخَرَ؟
قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيدِه، للشِّرْكُ أخْفَى من دَبيبِ النَّمْلِ، ألا أَدُلُّكَ على شيءٍ إذا قُلْتَه ذهَبَ عنكَ قَلِيلُه وكَثِيرُه))
قال: ((قُلِ اللهُمَّ إني أَعوذُ بكَ أن أُشْرِكَ بكَ وأنا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِمَا لا أعْلَمُ)). رواه البخاريُّ في الأدبِ المُفْرَدِ.

شيماء علي 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م 04:48 AM

* بسم الله الرحمن الرحيم *
1)اجابة السؤال الاول :-
-تعريف الشرك :- هو عبادة غير الله عزوجل ، ومن عبد غير الله او دعا مع الله إلآها آخر فهو مشرك ، لان العبادة حق لله وحده ، قال تعالى " ان الحكم إلا لله أمر الا تعبدوا الا اياه " .
- وعقوبة المشرك فى الدنيا مقت الله وسخطه ، بالاضافة الى عقوبات كثيرة منها الحيرة والحزن والخوف والاضطراب فى المعيشة وذلك كله بسبب الاعراض عن هدى الله -عز وجل- .
-الدليل :- قال تعالى "ومن كفر فأمتعه قليلاً ثم أضطره الى عذاب النار وبئس المصير"

-اما فى الآخرة :فإنهم حين موتهم تنزع أرواحهم نزعاً شديداً يعذبون به ويظلون فى هذا العذاب بسبب شركهم ولعنة الله عليهم ، ويعذبون فى قبورهم عذابا شديدا ثم يكون مصيرهم نار جهنم يعذبون فيها .
-الدليل :- قال تعالى" ان الذين ماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنةالله والملئكة والناس أجمعين * خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولاهم ينظرون".
-----------------------------------------------------------------------------------
2)اجابة السؤال الثانى :-
- الاسلام معناه ( اخلاص الدين لله عزوجل والانقياد لأوامره واحكامه) ، ولا يكون العبد مسلماً حتى يجمع بين أمرين ( 1-اخلاص الدين لله عزوجل ، فيوحد الله عز وجل ولا يجعل له شريكا . 2- والانقياد لله عز وجل بإمتثال أوامره واجتناب نواهيه )

-من مساؤ الشرك ( الشرك هو اعظم ذنب ومن اشرك مع الله إلآها آخر فعقابه فى الدنيا والآخرة ، فعقابه فى الدنيا :مقت الله وسخطه ، وفى الاخره : له نار جهنم خالدا فيها ، ومن أشرك بالله بعد اسلامه حبط عمله ، كأنه لم يعمل من قبل، وكان من الكافرين، لأن الله لايقبل عمل مشرك .
-وأقسامه :-
1-الشرك الاكبر ، مثاله : -الشرك الاكبر فى الربوبيةمثل : اعتقادشريك لله فى افعاله فى الخلق والرزق والتدبير . -والشرك الاكبر فى الالوهيه مثل:دعاء غير الله تعالى دعاء عبادة او مسألة.
-حكمه :- الشرك الاكبر مخرج عن ملة الاسلام .

2-الشرك الاصغر ، مثاله :- -الشرك الاصغر القلبى مثل: اعتقاد نفع التمائم المعلقة فى دفع البلاء . -والشرك الاصغر العملى مثل: التفاخر والرياء على حُسن صلاته لطلب المدح من الناس واعجابهم به . -والشرك الاصغر القولى مثل : الحلف بغير الله .
-حكمه:- الشرك الاصغر ذنبه عظيم ولكنه لا يخرج عن المله ، ويجب عليه التوبة والا كان عقابه شديد.
----------------------------------------------------------------------------
3)اجابة السؤال الثالث:-
الدليل :- ان النبى -صل الله عليه وسلم - رأى فى عنق عدى بن حاتم صليبا من ذهب فقال له :"ياعدى اطرح عنك هذا الوثن ".
-----------------------------------------------------------------------------
4) اجابة السؤال الرابع:-
1-(اجابة صحيحة).
2-(اجابة خاطئة). *التصحيح :- مراتب الدين ثلاثة :-
1-الاسلام. 2-الايمان. 3-الاحسان.
------------------------------------------------------------------------------
5)اجابة السؤال الخامس:-
-(عبودية القلب على ثلاثة امور عظيمة هى المحبة والخوف والرجاء ).
- الشرح : اى على العبد ان يحب الله تعالى اعظم محبة ولا يشرك معه احدا من خلقه فى هذا الحب ، قال تعالى " والذين ءامنوا اشد حبا لله " .
-وان يخاف من عقابه ، حتى لايفعل المعاصى خشية من الله وعقابه .
-ويرجوا رحمة الله وفضله وعفوه واحسانه ، قال تعالى "وادعوه خوفا وطمعا ان رحمة الله قريب من المحسنين".


- ومن اهل الكتاب من عبدو احبارهم ورهبانهم وهم غير راضين ، فليس ذلك بطاغوت ، وهما برئاء منهم ، قال تعالى"اتخذوا احبارهم ورهبنهم أرباباً من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا الا ليعبدوا الاها واحدا لا اله الا هو سبحانه عما يشركون " ، وانما اتخذهم المشركون اربابا من دون الله وهو برئ من شركهم وطغيانهم ، واما من رضى ان يُعبد من دون الله او دعا الى عبادة نفسه ، فانه طاغوت كما قال فرعون " ماعلمت لكم من اله غيرى "

فاطمة رضا أحمد 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م 05:40 AM

السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته
أُجيب بإذن الله تعالى على أسئلة المجموعة الأولى.

الســــؤال ألأول:عرف الإيمان عند أهل السنة والجماعة مبيناً وجه زيادته ونقصانه؟

الجـــــواب:الإيمان هو تصديق بالقلب ،وقول باللسان ،وعمل بالجوارح.

الإيمان يزيد وينقص ؛يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية
المؤمنون يتفاضلون فى إيمانهم ،فبعضهم أكثر إيماناً من بعض
فكلما كان المؤمن أعظم تصديقاً ،وأحسن قوﻻً وعمﻻً كان إيمانه أعظم.
وينقُص هذا الإيمان بالمعصية، فإن تاب ورجع إلى الله وأناب ؛تاب الله عليه
واستكمال الإيمان يكون : بتحقيق المؤمن لهذة اﻷمور وهى
أن تكون محبته لله ،وبُغضه لله ،وعطاؤه لله،ومنعه لله.

الســــؤال الثـــانى:أكمل بعبارة صحيحة
-العبادة هى:فى اللغة التذلل والخضوع والانقياد مع التعظيم والمحبة للمعبود
وهى شرعاً اسم جامع لكل ما يحبه الله تعالى ويرضاه من الأقوال والأفعال الظاهرة والباطنة ،محـــلها (القلب واللسان والجوارح).

-تولى الشيطان يكون بــ: اتباع خطواته،تصديق وُعوده،فعل ما يُزينه من المعاصى، الإعراض عن هدى الله تعالى

-وقد يتسلط الشيطان فى أحوال منها:الغضب الشديد ،الفرح الشديد،الانكباب على الشهوات،الخلوة بين الرجل والمرأة،غشيان مواطن الرَّيب ؛وهذا ما يتسبب فيه ضعف الإيمان والإخﻻص والتوكل على الله.

-وأما العصمة من كيده وشره يكون بأمور منها:تكرار الاستعاذة منه والالتجاء الى الله ،كثرة ذكر الله،الاخﻻص وحسن التوكل على الله عز وجل.

الســـؤال الثالث:دلّل لما يأتى:
-المؤمن يحب الله تعالى أعظم محبة وﻻ يشرك معه فى هذة المحبة العظيمة أحداً.

الجـــواب:
من صفات العبد المؤمن المخلص لله أنه يحب الله تعالى محبة عظيمة ﻻ يشرك فى محبته أحداً وﻻ يتعلق قلبه بأحد غيره
كما قال الله تعالى: ﴿َِّ وَالَّذينَ آمَنوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ ﴾
[البقرة: 165]

-الشرك أعظم الظلم.
عن عبدالله ابن مسعود رضى الله عنه قال:
سألت رسول اللهﷺ: أى الذنب أعظم؟
قال:(أن تجعل لله نداًوهو خلقك) متفق عليه
وقال الله تعالى:ِ "إِنَّ الشِّركَ لَظُلمٌ عَظيمٌ"
[لقمان: 13]
ِ

الســــؤال الرابع:ضع صح أمام العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة،وتصحيح الخطأ إن وجد؟

-بعض المؤمنين أكثر إيماناً من بعض ( ✅ )

-من الطواغيت من عُبد من دون الله وهو ﻻ يرضى بذلك . ولكن عبده بعض المشركين ظلماً وزوراً ( ❎ )
ﻻ يُسمى طاغوتاً ﻷنه عُبد وهو ﻻ يرضى بذلك فﻻ إثم عليه كاﻷولياء والصالحين


الســــؤال الخامس:
-وضح معنى اتخاذ القبور مساجد؟

الجــــواب: كانوا فى الجاهلية يُقيمون المساجد على قبور الأولياء والصالحين ويعبدونها ،يطوفون حولها ويُنذورن لها النذور ويذبحون لها ويقدموا لها القرابين والهدايا تقرباً لها ،فكانوا يتخذونها أوثاناً تُعبد من دون الله تعالى

وقد كان رسول الله ﷺ يقول:(اللهم ﻻ تجعل قبرى وثناً يُعبد) رواه مالك

-الشرك الخفى ﻻ يكاد يسلم منه أحد إلا من عصمه الله.
اشرح هذة العبارة مبيناً التوجيه النبوى فى السﻻمة منه،وذهاب أثره؟

الجـــواب:من أدق أنواع الشرك الخفى هو تعلق القلب بغير الله وتقديم طاعة غير الله على طاعة الله عز وجل
فمن تعلق بالدنيا وصارت همه ارتكب المحرمات من أجل الحصول عليها ،والمؤمن المخلص لله تعالى ﻻ يشرك فى عبادته أحداً
وقد قال النبى ﷺ:(تعس عبد الدرهم،تعس عبد الدينار) فقد سمى التعلق بالمال عبادة وهذا نقيض الإيمان والإخﻻص لله عز وجل
وقد قال النبىﷺ:"والذى نفسى بيده، للشرك أخفى من دبيب النمل،أﻻ أدلك على شىء إذا قلته ذهب عنك قليله وكثيره"

قال:"قل اللهم إنى أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم ،وأستغفرك لما ﻻ أعلم"رواه البخارى
وهذا الدعاء سبباً للبراءة من الشرك والمغفرة لصاحبه وذهاب أثره.



ِ

أفراح صالح 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م 05:49 AM

ج1) الشرك : عبادة غير الله تعالى .

عقوبة في الدنيا: سخط الله ومقته والشقاء والضلال والخوف والحزن والحيرة والشك حتى وان متعوا في الدنيا فهو عليهم عذاب وويل ،، قال تعالى : ( لايغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد متاه قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد)

★ اما في الآخرة : فمن حين قبض أرواحهم وهم في عذاب يعذبون في العرصات ثم يكون مصيرهم إلى نار جهنم خالدين فيها أبدا ،، قال تعالى : ( إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين خالدين فيها لايخفف عنهم العذاب ولاهم ينظرون) .

ج2) الاسلام: اخلاص الدين لله والانقياد لاوامره واحكامه.

( اخلاص الدين لله وَ الانقياد لله بامتثال اوامره واجتناب نواهيه)
★ من مساوئ الشرك : حبوط العمل .... سخط الله .... الخلود في النار

★ اقسامه :
1) شرك اكبر : وهو في الربوبية والالوهية ويكون قلبي كاعتقاد ان للاوثان تصرفا في الكون والاستعانة بها وقد يكون قولي : بدعاء الاوثان من دون الله والأقوال الكفرية ،، وقد يكون بعمل الجوارح: كالذبح لغير الله والنذر له ،، هذا شرك أكبر مخرج من الملة ومن مات ولم يتب منه لم يغفر له.

2) شرك أصغر: وهو ماكان وسيلة للشرك الأكبر ،، ويكون بالقلب: كاعتقاد نفع التمائم في دفع البلاء ،، ويكون عملي: كالرياء،، وقولي: كقول ( ماشاء الله وشئت) وهذا لايخرج من الملة ولايوجب الخلود في النار لكنه ذنب عظيم من لم يتب منه عرض نفسه لسخط الله.

ج3) أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في عنق عدي بن حاتم صليبا من ذهب فقال له : ( ياعدي اطرح عنك هذا الوثن)

ج4) أ.. صح
ب... خطأ ( ثلاث مراتب # اسلام .. ايمان .. احسان)

ج5) أ... أكمل العباد عبودية لله احسنهم استقامة على أمر الله ومدار العبودية على ثلاث أمور:
محبة وخوف ورجاء،، فالعبد يحب الله أعظم محبة ولايشرك معه في هذه المحبة فهذه المحبة تدفعه للتقرب من الله والشوق للقائه والأنس بذكره ومع المحبة أيضا يخاف من سخطه وعقابه فيبتعد عن ارتكاب المحرمات وترك الواجبات فيكون من المتقين ولاينسى نصيبه من الرجاء في رحمة الله وفضله فيندفع لفعل الطاعات لما يرجو من عظيم الثواب.

ب..) قال حذيفة بن اليمان : ( هم لم يصلوا لهم ولكنهم كانوا ما أحلوا لهم من حرام استحلوه وماحرموا عليهم من حلال حرموه)

أمجاد فرحان 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م 06:06 AM

(المجموعة الثالثة)

السؤال الأول: أجب عما يلي:
- عرّف الإحسان، واذكر نواقضه.
الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه ، ونواقضه : الشرك والبدع والغلو والتفريط .

- ما يقدح في عبودية العبد لربه عزوجل على ثلاث درجات، اذكرها مع التمثيل لكل منها.
1-الشرك الأكبر : وهو عبادة غير الله عزوجل ، فمن صرف شيئًا من أنواع العبادة لغير الله عزوجل فهو مشرك كافر ، كالذين يدعون الأصنام والأولياء من دون الله .
2- الشرك الأصغر : ومنه الرياء والسمعة ، كمن يزين صلاته لأجل أن يمدحه الناس فهو غير مخلص لله تعالى في أعماله وإنما يتوجه قلبه لثناء الناس ومديحهم .
3- المعاصي : بارتكاب المحرمات ( كالغيبة ) أو التفريط في الواجبات ( تأخير الصلاة ) ،

- ما معنى الطاغوت، واذكر أشهر أنواعه.
كل ماعبد من دون الله فهو طاغوت ، وهم الشيطان الرجيم ، والأوثان ، ومن حكم بغير ماأنزل الله .
وأشهر أنواعه : الشيطان : فهو أساس كل بلية ، ورأس كل مصيبة ، والداعي إلى كل معصية .

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- الإحسان يكون في جميع العبادات والمعاملات، ويجمع ذلك أمران: ..الإخلاص .. ، ....الاتباع .... .
- أصول الإيمان ستة وهي:الإيمان ( بالله ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، واليوم الآخر ، والقدر خيره وشره )
الدليل: قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم بقولِه: ((الإيمانُ أن تُؤْمِنَ باللهِ وملائكتِه وكُتُبِه ورُسلِه واليَوْمِ الآخِرِ وتُؤْمِنَ بالقَدَرِ خَيْرِه وشَرِّهِ)).
وحكم من كفر بأصل منها: ...كافر غير مسلم..... .

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- الإسلام هو الدين الذي ارتضاه تعالى لعباده.
قال تعالى:﴿وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85)﴾ [آل عمران: ٨٥].

- من الشرك ما يكون في قلب العبد من عبودية للدنيا حتى تكون هي أكبر همّه، ويضيّع بسببها الواجبات، ويرتكب المحرمات.
قال النبيُّ صلى اللهُ عليه وسلم: ((تعِسَ عَبدُ الدِّينارِ وعَبْدُ الدِّرْهمِ وعبدُ الخَمِيصةِ إنْ أُعْطِيَ رَضِيَ وإنْ لم يُعْطَ سَخِطَ، تَعِسَ وانتكَسَ وإذا شِيكَ فلا انْتَقَشَ))

- أركان الإسلام خمسة.
حديثِ عبدِ اللهِ بنِ عُمَر رضِي الله عنهما عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((بُنِي الإسلامُ على خَمْسٍ: شهادةِ أن لا إلهَ إلا اللهُ وأن مُحمَّدًا رسولُ اللهِ، وإقامِ الصلاةِ، وإيتاءِ الزكاةِ، وحَجِّ البيتِ، وصَوْمِ رَمَضانَ)).

- الإيمان قول وعمل، وله شعب تتفرع عن أصوله.
عن أبي هُريرةَ رضِي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((الإيمانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ أَوْ بِضْعٌ وَسِتُّونَ شُعْبَةً، فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ لا إِلَهَ إِلا اللهُ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الأَذَى عَن الطَّرِيقِ، وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِن الإِيمَانِ))

- لا يكون المرء مسلمًا موحدًا حتى يكفر بالطاغوت.
قال اللهُ تعالى: ﴿لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾ [البقرة: ٢٥٦]

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض ( صح)
- المسلم قد يجمع شعبًا من الإيمان وشعبًا من النفاق ( صح )
- أفضل مراتب دين الإسلام هي مرتبة الإسلام ( خطأ ) افضلها مرتبة الإحسان
- يمكن للمسلم أن يبلغ مرتبة الإحسان ( صح )
- الإسلام عقيدة وشريعة ( صح )
- الشرك الأكبر يكون بالقلب والقول والعمل (صح )
السؤال الخامس:
- وضّح كيف يكون إحسان العبد في وضوئه وصلاته.
احسانه في وضوئه : اخلاص النية لله ، ومتابعة الرسول فيه
وتشريك النوايا في هذا الوضوء ، ومن ثم اسباغه وتكميله وعدم مجاوزة الحد المشروع من الغسلات .
احسانه في صلاته : اقامتها في اول وقتها بتحقيق اركانها وشروطها وواجباتها بخشوع وطمأنينة

سماح فضل 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م 06:48 AM

السؤال الاول :-
ج1/ الإيمان هو : تصديق بالقلب ، وقول باللسان ، وعمل بالجوارح.
يزيد الإيمان كلما كان العبد أعظم تصديقاً ، وأحسن قولا وفعلا .
وينقص إذا فعل المعصية.


السؤال الثاني :-
ج1/ العبادة هي : اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأعمال والأقوال الظاهرة والباطنة. ومحلها : القلب ، اللسان ، الجوارح.
ج2/ الشيطان طاغوت حذرنا الله تعالى من كيده وشره وتولي الشيطان يكون ب: اتباع خطواته ، استشراف امنياته ، تصديق وعوده ، فعل ما يزينه من المعاصي.
3/ وأما العصمة من كيده وشره يكون بأمور منها : تكرار الإستعاذه بالله منه ، الإيمان بالله والتوكل عليه ، الإخلاص ، كثرة ذكر الله والتعويذات الشرعية.


السؤال الثالث:-
ج1/ قال تعالى " والذين ءامنوا أشد حباً لله "
ج2/ قال تعالى " إن الشرك لظلم عظيم "
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم : أي الذنب أعظم ؟ قال : ( أن تجعل لله نداً وهو خالقك)


السؤال الرابع :-
ج1/ ( صح ).
ج2/ ( خطأ) التصويب :- من عُبد وهو راضٍ فهو من الطواغيت كما قال فرعون " ما علمت لكم من إله غيري "


السؤال الخامس :-
ج1/ اتخاذ القبور مساجد يكون بأن يصلى عليها ، او يصلى إليها ، أو يبنى عليها مساجد.
ج2/ لا يسلم من الشرك الخفي إلا من عصمه الله لأنه من هوى النفس واتباع الشيطان .
التوجيه النبوي للسلامة من هذا الشرك ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث ( والذي نفسي بيده ، للشرك اخفى من دبيب النمل ، ألا أدلك على شيء إذا قلته ذهب عنك قليله وكثيره .قال : اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم واستغفرك لما لا أعلم ).
وهذا الدعاء سبب عظيم للبراءة من الشرك ، وذهاب أثره ، ومغفرة الله لصاحبه.

فاطمة السعيد 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م 08:38 PM

أجابة المجموعة الأولى
 
السؤال الأول: أجب عما يلي:
- عرّف الإيمان عند أهل السنة والجماعة، مبيّنًا وجه زيادته ونقصانه.
الايمان إحدى مراتب دين الإسلام كما جاء في حديث الرسول صل الله عليه وسلم (حديث جبريل الطول)
فمراتب الدين ثلاثة:-
1- مرتبة الإسلام.
2- مرتبة الإيمان.
3- مرتبة الإحسان.
والإيمان كما ورد في الحديث: هو أن تؤمن بالله وملئكته وروسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره.
ولأيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية.


السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- العبادة هي: اسم جامع لكل ما يحيه الله ويرضاه من الاقول والاعمال، ومحلها: القلب ، اللسان، الجوارح .
- الشيطان طاغوت حذّرنا الله تعالى من كيده وشرّه.
وتولّي الشيطان يكون بــــ:
إتباع خطواته ، وتصديق وعوده ، واستشراف أمانيه .
وقد يتسلّط الشيطان في أحوال منها: ضعف الإيمان، والغفلة عن ذكر الله، والتفريط في التعويذات الشرعية ،وضعف التوكل على الله، وكذلك ضعف الإخلاص .
وأمّا العصمة من كيده وشرّه يكون بـأمور منها: تكرار الإستعاذه بالله تعالى منه، والإيمان بالله والتوكل عليه، والإخلاص ، وكثرة ذكر الله.
السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- المؤمن يحبّ الله تعالى أعظم محبة ولا يشرك معه في هذه المحبة العظيمة أحدًا.
قال الله تعالى: " والذين أمنوا أشد حبا لله" البقرة/165
- الشرك أعظم الظلم.
قال تعالى:" إن الشرك لظلم عظيم" لقمان/13
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض (صح )
- من الطواغيت من عُبد من دون الله وهو لا يرضى بذلك، ولكن عبده بعض المشركين ظلمًا وزورًا ( خطأ)
التصحيح : من عُبد من دون الله وهو لا يرضى بذلك فليس بطاغوت.
السؤال الخامس:
- وضح معنى اتخاذ القبور مساجد.

اتخاذ القبور مساجد أي بالطواف حولها تقربا لها، وتقديم النذور والاموال والذبح لها .
- (الشرك الخفي لا يكاد يسلم منه أحد إلا من عصمه الله)، اشرح هذه العبارة مبيّنا التوجيه النبوي في السلامة منه، وذهاب أثره.
الشرك الخفي منه ما هو أكبر كتعلق القلب بغير الله تعلقا أكبر بالالتجاء إلى غير الله والتوكل عليه وإعتقاد النفع والضر فيه.
ومنه الأصغر كتعلق القلب بالدنيا وإثارها على بعض الاعمال الواجبه أو ارتكاب بعض المحرمات من أجلها.
زمن الشرك الأصغر الخفي تقديم طاعة غير الله على طاعة اللهمن غير قصد عبادته أو تعلق القلب بغير الله.
وقال الرسول -صل الله عليه وسلم- :"يا أبا بكر للشرك فيكم أخفى من دبيب النمل" وقصد بذلك الشرك الخفي
ووجهنا النبي صل الله عليه وسلم بدعاء عظيم لتجنب هذا النوع من الشرك وذهاب أثره فقال:" والذي نفسي بيده، للشريك أخفى من دبيب النمل، ألا أدلك على شيء إذا قلته ذهب عنك قليله وكثيره"
قال:"قل اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم".




مستورة محمد 25 شعبان 1438هـ/21-05-2017م 10:04 AM

المجموعة الاولى
إجابة السؤال الأول :
الايمان هو أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره
يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية
إجابة السؤال الثاني
1-العبادة هي اسم جامع لكل مايحبه الله من الاقوال والاعمال الظاهرة والباطنة
ومحلها القلب واللسان والجوارح
2-الشيطان طاغوت
ويكون تولي الشيطان باتباع خطواته وتصديق وعوده وفعل مايزينه وترك اتباع الهدى من الله
وقد يتسلط الشيطان في أحوال منها ضعف الايمان وضعف التوكل على الله والاعراض عن ذكر الله
والعصمة من شره يكون بالايمان بالله والتوكل عليه والذكر والاستعاذة بالله منه
إجابة السؤال الثالث
دلل
1- المؤمن يحب الله أعظم المحبة قال تعالى ( ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله)
2- الشرك قال الله تعالى ( إن الشرك لظلم عظيم )
إجابة السؤال الرابع
1- صح
2- صح
إجابة السؤال الخامس
1-تتخذ القبور مساجد بالطواف حولها والذبح لها وتقديم النذور لها والاموال
2-الشرك الخفي وهو مايكون من تقديم طاعة غير الله على طاعة الله وتقديم الهوى على طاعة الله
قال النبي صلى الله عليه وسلم ألا أدلك على شيئ إذا قلته ذهب عنك كثيره وقليله قال ( قل اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم ).

زينب طه 26 شعبان 1438هـ/22-05-2017م 01:23 PM

(المجموعة الأولى)

السؤال الأول: أجب عما يلي:
- عرّف الإيمان عند أهل السنة والجماعة، مبيّنًا وجه زيادته ونقصانه.
تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح يزيد بالقول والعمل الصالح وينقص بالمعصية. واصول الدين ستة بينها الرسول صلى الله عليه وسلم((الايمان ان تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر وتؤمن بالقدر خيره وشره))

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- العبادة هي: هي التذلل والخضوع والانقياد مع شدة المحبة والتعظيم وكل عمل يتقرب به العبد لله.، ومحلها: القلب واللسان والجوارح
- الشيطان طاغوت حذّرنا الله تعالى من كيده وشرّه.
وتولّي الشيطان يكون بــــ: اتباع خطواته, تصديق وعوده, استشراف امانيه والاعراض عن هدى الله تعالى..
وقد يتسلّط الشيطان في أحوال منها:الغضب الشديد والفرح الشديد والانكباب على الشهوات والظن السيئ والشذوذ عن الجماعة.
وأمّا العصمة من كيده وشرّه يكون بـأمور منها: التعويذات الشرعية وكثرة ذكر الله تعالى تكرار الاستعاذه بالله تعالى والايمان بالله تعالى والتوكل عليه .

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- المؤمن يحبّ الله تعالى أعظم محبة ولا يشرك معه في هذه المحبة العظيمة أحدًا.
قال تعالى((والذين امنوا اشد حبا لله))

- الشرك أعظم الظلم.
قال تعالى((ان الشرك لظلم عظيم))

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض ( صح)
- من الطواغيت من عُبد من دون الله وهو لا يرضى بذلك، ولكن عبده بعض المشركين ظلمًا وزورًا ( خطاء هو ليس بطاغوت وانما اتخذه المشركون الهوهو برئ من شركهم وطغيانهم.)

السؤال الخامس:
- وضح معنى اتخاذ القبور مساجد.
من الاوثان تقديس القبور والمقامات والاضرحة حيث يذبح لها وتقدم الاموال لها ويطاف حولها بل ويتم تعيين اناس لخدمتها وجمع الاموال من الناس واكلها بالباطل وحتى قد يتم عبادتها, واتخاذ القبور مساجد هو ان يبنى عليها مسجد او ان يصلى اليها او عليها, ولقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم من اتخاذ القبور مساجد خشية ان يتم عبد المقبورين فيها وقال صلى الله عليه وسلم((اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد)).

- (الشرك الخفي لا يكاد يسلم منه أحد إلا من عصمه الله)، اشرح هذه العبارة مبيّنا التوجيه النبوي في السلامة منه، وذهاب أثره.
والمقصود به هنا هو الشرك الخفي الاصغر, وهذا الشرك لا يكاد يسلم منه احد لانه قد يكون بصورة تدريجية تحت عوامل حب الشهوات والخضوع والانقياد لها مع وسوسة الشيطان فهو ما يكون في تعلق قلب المسلم بواحده من امور الدنيا حتى يبداء بترك الواجبات وتأجيلها لها وقديكون فيها تقديم طاعات غير الله قبل طاعة الله بدون اي قصد بعبادة غير الله وتعلق القلب لغيره وهذه فتن وارده قد يتعرض لها اي شخص اذا غفل قليلا.

زينب عبد المتجلي 6 رمضان 1438هـ/31-05-2017م 01:34 AM

** المجموعه الثانية :-
***********************
الشرك :- هو أن تعبد غير الله أو تجعل لله ندا
عقوبة المشرك في الدنيا والآخرة :- في الدنيا الحيره والإضطراب والضنك والشك وفي الآخرة العذاب <من لقي الله وهويشرك به دخل النار >

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- الإسلام معناه: .هو إخلاص الدين لله والإنقياد لأوامره والبعد عن نواهيه.
ولا يكون العبد مسلمًا حتى يجمع بين أمرين:الإخلاص ، الإنقياد .
- من مساوئ الشرك: إستحلال الدم والمال، إحباط العمل ، الخلود في النار
وأقسامه:
1: الشرك الأكبر، مثاله: صرف نوع من أنواع العباده لغير الله عزوجل ، حكمه: الكفر والخروج من الملة والخلود في النار
2: الشرك الأصغر ، مثاله: الرياء ، حكمه: غير مخرج من الملة ولايعاقب فاعله بالخلود في النار بل يعذب على قدر شركه الأصغر
السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- من الأوثان الشعارات والتعاليق التي ترمز للشرك وعبادة غير الله عزوجل.مثل الصليب الذي كان يلبسه عدي بن حاتم وقيل له دع عنك هذا
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- من عصى الله تعالى نقص من عبوديته بقدر معصيته. (صح )
- الدين مرتبة واحدة ( خطأ)
الدين ثلاثة مراتب الإحسان و الإيمان و الإسلام
السؤال الخامس:
- (عبودية القلب على ثلاثة أمور عظيمة هي المحبة والخوف والرجاء)، اشرح هذه العبارة.
أن يكون قلب المسلم دائما ممتلئ بمحبة الله التي تدفعه لفعل الطاعات والأعمال التي يحبها الله
والخوف من الله الذي يجعله يمتنع عن فعل المعاصي والذنوب وكل مايغضب الله عزوجل
والرجاء في رحمة الله ومغفرته

- كانت عبادة أهل الكتاب لأحبارهم ورهبانهم من دون الله.أنهم كانوا يحلون لهم ما حرم الله فيتبعوهم في ذلك
وكانوا يحرمون عليهم ما أحل الله فيتبعوهم في ذلك

نهال إبراهيم 9 رمضان 1438هـ/3-06-2017م 12:03 PM

المجموعة الأولى

السؤال الأول: أجب عما يلي

- عرّف الإيمان عند أهل السنة والجماعة، مبيّنًا وجه زيادته ونقصانه.
الإيمان تصديق بالقلب، وقول باللسان، وعمل بالجوارح، يزيد وينقص. أما وجه زيادته فهو كلما كان العبد أعظم تصديقا وأحسن قولا وعملا كان إيمانه أعظم. ووجه نقص الإيمان يتحقق إذا فعل العبد المعصية فإنه إيمانه ينقص.

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- العبادة هي: اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة، ومحلها: القلب ، اللسان ، والجوارح.
- الشيطان طاغوت حذّرنا الله تعالى من كيده وشرّه.
وتولّي الشيطان يكون بــــ: اتباع خطواته ، تصديق وعوده ، وفعل ما يزينه من المعاصي .
وقد يتسلّط الشيطان في أحوال منها: الغضب الشديد، الفرح الشديد ، الانكباب على الشهوات ، الشذوذ عن الجماعة ، غشيان مواضع الريب.
وأمّا العصمة من كيده وشرّه يكون بـأمور منها: تكرار الإستعاذة بالله تعالى منه الإيمان بالله والتوكل عليه، الإخلاص، وكثرة ذكر الله.

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- المؤمن يحبّ الله تعالى أعظم محبة ولا يشرك معه في هذه المحبة العظيمة أحدًا.
الدليل: (والذين ءامنوا أشد حبا لله)البقرة

- الشرك أعظم الظلم.
الدليل: (إن الشرك لظلم عظيم)لقمان:١٣

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:

- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض ( صح)
- الطواغيت من عُبد من دون الله وهو لا يرضى بذلك، ولكن عبده بعض المشركين ظلمًا وزورًا ( خطأ)
التصحيح: الطاغوت هو كل ما يعبد من دون الله تعالى, سواء كانت عبادته بدعائه والاستعانة به والتوكل عليه والذبح له والنذر له أم باتباعها في تحليل الحرام وتحريم الحلال أم بالتحكم إليه والرضا بحكمه. قال ابن جرير رحمه الله: والصواب من القول عندي في الطاغوت أنه كل ذي طغيان على الله فعبد من دونه إما بقهر منه لمن عبده وإما بطاعة ممن عبده له وإنسانا كان ذلك المعبود أو شيطانا أو وثنا أو صنما أو كائنا ما كان من شيء

السؤال الخامس:
- وضح معنى اتخاذ القبور مساجد.
اتخاذ القبور مساجد هو أن يصلى عليها، أو يصلى إليها، أو يبنى عليها مسجد؛ فمن فعل واحدة من هذه الثلاث فقد وقع في المحذور.

- (الشرك الخفي لا يكاد يسلم منه أحد إلا من عصمه الله)، اشرح هذه العبارة مبيّنا التوجيه النبوي في السلامة منه، وذهاب

أثره.

الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد هو ما يكون فيه تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير قصد عبادة غير الله أو تعلق القلب بغيره؛ وهذا أدق أنواع الشرك الخفي.
وقد حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا النوع من الشرك ببيان خفائه الشديد في حديث معقل بن يسار رضي الله عنه حين قال : انطلقت مع أبي بكر الصديق رضي الله عنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "يا أبا بكر، الشرك فيكم أخفى من دبيب النمل". فقال أبو بكر: وهل الشرك إلا من جعل مع الله إلها آخر؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده، الشرك أخفى من دبيب النمل، ألا أدلك على شيء إذا قلته ذهب عنك قليله وكثيره" قال: "قل اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم". رواه البخاري في الأدب المفرد.
فالشرك الخفي لا يكاد يسلم منه أحد إلا من عصمه الله؛ لأن منه تقديم هوى النفس على طاعة الله، وطاعة بعض المخلوقين في معصية الخالق، ويكون ذلك في الكبائر والصغائر. وهذا الدعاء النبوي سبب عظيم في البراءة منه، وذهاب أثره، ومغفرة الله لصاحبه.

كمال بناوي 13 رمضان 1438هـ/7-06-2017م 02:32 AM

مجلس مذاكرة القسم الثاني من معالم الدين

إجابات موفقة، بارك الله فيكن، ونفع بكن أمة الإسلام.

المجموعة الأولى:
هبة الله رجب(أ)
[س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// توضيح: اعتقاد أن الطبيب أو الدواء هو الشافي استقلالا من دون الله عز وجل هو شرك أكبر، وإنما الشرك الأصغر في هذه الصورة أن يتعلق قلب العبد تعلقا زائدا بالطبيب والدواء مع اعتقاد أن النفع والضر بيد الله عز وجل.// ومن أدق صور الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد: تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.]
هدى هاشم(أ+)
[أحسنتِ.]
أفراح مبارك(أ+)
[س5 : إضافة: بالنسبة لتقديم طاعة غير الله على طاعة الله فإنها تكون شركا أصغر بشرط عدم إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.]
نسمة عثمان(ج)
[س1: ومن تعريف أهل السنة للإيمان أنه تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح.// س2: العبادة تكون بالقلب واللسان والجوارح.// س3: تصويب: قال تعالى: {والذين آمنوا أشد حبا لله ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب}.// س4: العبارة الثانية خاطئة؛ لأن من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا، مثل عيسى عليه السلام.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// ومن أدق صور الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد: تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.]
إشراقة جيلي محمد(أ+)
[س4: إضافة: من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا، مثل عيسى عليه السلام.// س5: تصويب: نقول: ومن الشرك الأكبر عوضا عن ومن الكبائر…ونقول: ومن الشرك الأصغر عوضا عن ومن الصغائر…]
إشراقة مكي(أ+)
[س1: يحسن بكِ الاستدلال على ما ذكرتيه.// س2: والتعبد لله يكون أيضا بالأقوال الظاهرة واالباطنة.// س4: إضافة: من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا، مثل عيسى عليه السلام.]
خديجة زغلول(أ+)
[أحسنتِ.]
حليمة محمد(أ)
[س1: ومن تعريف أهل السنة للإيمان أنه تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح.// س3: الدليل على العبارة الأولى قوله تعالى: {والذين آمنوا أشد حبا لله}.// س4: إضافة: من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا، مثل عيسى عليه السلام.]
مريم شربجي(ب+)
[س2: ولابد في العبادة إضافة إلى ما ذكرتيه من شدة المحبة والتعظيم.// س3: الدليل على العبارة الثانية هو قوله تعالى: {إن الشرك لظلم عظيم}.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// ومن أدق صور الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد: تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.// كما أنكِ لم تتمي الحديث الأخير.]
هدى النحاس(أ+)
[س5: تصويب: فقال أبو بَكْرٍ: وهل الشِّركُ إلا مَن جعَلَ معَ اللهِ إلهًا آخَرَ؟.// وقد أحسنتِ جدا في الباقي.]
البندري بنت عبد الله(أ)
[س1: يحسن بكِ الاستدلال لما ذكرتيه.// س4: العبارة الثانية خاطئة؛ لأن من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا؛ مثل عيسى عليه السلام.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// كما أنه يحسن بكِ توضيح أن من الشرك الخفي ماهو أكبر وما هو أصغر، وتمييزهما عن بعضهما.]
إيمان مكاوي(أ+)
[س1: يحسن بكِ الاستدلال لما ذكرتيه.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// ومن أدق صور الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد: تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.]
رضا طاحون(ب+)
[س1: يحسن بكِ الاستدلال لما ذكرتيه.// س3: الدليل الصريح هو قوله تعالى: {والذين آمنوا أشد حبا لله}.// س4: العبارة الثانية خاطئة؛ لأن من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا؛ مثل عيسى عليه السلام.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// ومن أدق صور الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد: تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.]
حنين الحسنات(أ)
[س3: الدليل الصريح هو قوله تعالى: {والذين آمنوا أشد حبا لله}.// س4: تصحيح الخطأ في العبارة الثانية يكون بقولنا: من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا؛ مثل عيسى عليه السلام.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// ومن أدق صور الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد: تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.]
فاطمة رضا أحمد(أ+)
[ س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.]
سماح فضل(أ)
[س1: يحسن بكِ الاستدلال لما ذكرتيه.// س2: لم تذكري الأحوال التي يتسلط فيها الشيطان على العبد.]
فاطمة السعيد(ب+)
[س1: ومن تعريف أهل السنة للإيمان أنه تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
مستورة محمد(ب)
[س1: ومن تعريف أهل السنة للإيمان أنه تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح، كما يحسن بكِ الاستدلال لذلك.// س4: العبارة الثانية خاطئة؛ لأن من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا؛ مثل عيسى عليه السلام.// س5: اتخاذ القبور مساجد يكون بالصلاة إليها، أو الصلاة عليها، أو بناء المساجد عليها؛ وقد نهي عن ذلك لأنه وسيلة لعبادة أصحاب تلك القبور.// ومن أدق صور الشرك الخفي الذي لا يكاد يسلم منه أحد: تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير إرادة عبادة هذا الغير، أو تعلق القلب به.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
زينب طه(أ)
[أحسنتِ جدا، وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
نهال إبراهيم(أ)
[س1: يحسن بكِ الاستدلال لما ذكرتيه.// س4: تصحيح الخطأ في العبارة الثانية يكون بقولنا: من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا؛ مثل عيسى عليه السلام.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

المجموعة الثانية:
رحاب حسن(أ+)
[س1: إجابة مختصرة بعض الشيء.// س2: توضيح: الرياء يبطل العمل الذي خالطه فقط، وإن كانت العبادة التي خالطها متصلة بطلت كلها.// س5: الدليل الصريح على العبارة الثانية ما صَحَّ عن عَدِيِّ بن حاتمٍ الطائِيِّ رضِي الله عنه أنه سَمِعَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ قولَ اللهِ تعالى: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾ [التوبة: 31].
قال: فقلتُ: إنَّا لَسْنَا نَعْبُدُهم.
قال: ((أليسَ يُحَرِّمونَ ما أحَلَّ اللهُ فتُحَرِّمُونَه، ويُحِلُّونَ ما حَرَّمَ اللهُ فتَسْتَحِلُّونَه ؟))
قلتُ: بَلَى
قال: ((فتلكَ عِبادتُهم)). رواه البخاريُّ في التاريخِ الكبيرِ، والتِّرمذِيُّ والطَّبَرانِيُّ، واللفْظُ له.]
فرح بسام(أ)
[س1: تصويب: وهو نقض لعهد الله.// كما أن إجابتك مختصرة بعض الشيء ومفتقرة للأدلة.// س5: الدليل الصريح الذي يتضح به معنى العبارة الثانية هو ما صَحَّ عن عَدِيِّ بن حاتمٍ الطائِيِّ رضِي الله عنه أنه سَمِعَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ قولَ اللهِ تعالى: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾ [التوبة: 31].
قال: فقلتُ: إنَّا لَسْنَا نَعْبُدُهم.
قال: ((أليسَ يُحَرِّمونَ ما أحَلَّ اللهُ فتُحَرِّمُونَه، ويُحِلُّونَ ما حَرَّمَ اللهُ فتَسْتَحِلُّونَه ؟))
قلتُ: بَلَى
قال: ((فتلكَ عِبادتُهم)). رواه البخاريُّ في التاريخِ الكبيرِ، والتِّرمذِيُّ والطَّبَرانِيُّ، واللفْظُ له.]
المدينة علي(أ+)
[س1: تصويب: قال تعالى: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْه ذكري فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَ نَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمى}.// وقد أحسنتِ في الباقي.]
آلاء محمد خليل(أ)
[س1: لم تذكري عقوبة المشرك في الآخرة.// س4: لم تصححي العبارة الثانية كما هو مطلوب في السؤال.// س5: إجابة الشق الأول من السؤال مختصرة بعض الشيء.]
بسمة كنان(أ+)
[ س5: الدليل الصريح الذي يتضح به معنى العبارة الثانية هو ما صَحَّ عن عَدِيِّ بن حاتمٍ الطائِيِّ رضِي الله عنه أنه سَمِعَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ قولَ اللهِ تعالى: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾ [التوبة: 31].
قال: فقلتُ: إنَّا لَسْنَا نَعْبُدُهم.
قال: ((أليسَ يُحَرِّمونَ ما أحَلَّ اللهُ فتُحَرِّمُونَه، ويُحِلُّونَ ما حَرَّمَ اللهُ فتَسْتَحِلُّونَه ؟))
قلتُ: بَلَى
قال: ((فتلكَ عِبادتُهم)). رواه البخاريُّ في التاريخِ الكبيرِ، والتِّرمذِيُّ والطَّبَرانِيُّ، واللفْظُ له.]
هدير هشام(أ+)
[س1: تصويب: قال تعالى: {لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ (196) مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ} [آل عمران: 196–197].// س3: يحسن بكِ ذكر الحديث كاملا ليتبين الشاهد؛ وهو أن الرسول صلى الله عليه وسلم سمى الصليب الذي يعلقه عدي صنما.// س5: يحسن بكِ ذكر الصحابي الذي سأل النبي صلى الله عليه وسلم.]
شيماء علي(أ)
[ س5: الدليل الصريح الذي يتضح به معنى العبارة الثانية هو ما صَحَّ عن عَدِيِّ بن حاتمٍ الطائِيِّ رضِي الله عنه أنه سَمِعَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ قولَ اللهِ تعالى: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾ [التوبة: 31].
قال: فقلتُ: إنَّا لَسْنَا نَعْبُدُهم.
قال: ((أليسَ يُحَرِّمونَ ما أحَلَّ اللهُ فتُحَرِّمُونَه، ويُحِلُّونَ ما حَرَّمَ اللهُ فتَسْتَحِلُّونَه ؟))
قلتُ: بَلَى
قال: ((فتلكَ عِبادتُهم)). رواه البخاريُّ في التاريخِ الكبيرِ، والتِّرمذِيُّ والطَّبَرانِيُّ، واللفْظُ له.]
أفراح صالح(أ+)
[س1: تصويب: قال تعالى : {لايغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد}. كما أن إجابة هذا السؤال مختصرة بعض الشيء.//]
زينب عبد المتجلي(ب+)
[س1: إجابة مختصرة جدا.// س4: يحسن بكِ ذكر نص الحديث.// س5: يحسن بكِ ذكر حديث عدي بن حاتم رضي الله عنه. وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

المجموعة الثالثة:
رقية ممدوح(أ+)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// الشرك الأصغر هو ما كان وسيلة للشرك الأكبر.// تصويب: قال تعالى: {اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح بن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون}.// س2: إضافة: ويجمع ذلك قوة الإخلاص وحسن المتابعة.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.]
هبة هاشم(ب)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف كل من الشرك الأكبر والأصغر، وتعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها.// س2: إضافة: ويجمع ذلك قوة الإخلاص وحسن المتابعة.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.// لم تستدلي على العبارة الثانية والأخيرة في هذا السؤال.// س4: والعبارة الأخيرة صحيحة.]
منى الحايك(ب+)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها.// س2: إضافة: ويجمع ذلك قوة الإخلاص وحسن المتابعة.// وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.// س4: العبارة الرابعة صحيحة.]
نيفين الجوهري(أ)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.// س4: لم تصححي العبارة الخاطئة.]
عائشة محمد إقبال(أ)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.// تصويب: فأفضلها قول لا إله إلا الله.// س5: ومن الإحسان في الوضوء الإتيان بآدابه وعدم تجاوز عدد الغسلات المسنونة.]
أسرار المالكي(أ)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها.// س2: إضافة: ويجمع ذلك قوة الإخلاص وحسن المتابعة.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.]
سارة عبد الرحمن(أ)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها.// س2: إضافة: ويجمع ذلك قوة الإخلاص وحسن المتابعة.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.]
مريم منير(أ)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف كل من الشرك الأكبر والأصغر، وتعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.]
أمجاد فرحان(أ)
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// الطواغيت أنواع كثيرة، وأشهرهن: الشيطان الرجيم، والأوثان، ومن حكم بغير ما أنزل الله، كما يحسن بكِ تعريف هذه الطواغيت.// س2: إضافة: ويجمع ذلك قوة الإخلاص وحسن المتابعة.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.]

تم ولله الحمد.

إيمان سرحان 15 رمضان 1438هـ/9-06-2017م 01:44 AM

المجموعة الأولى
السؤال الاول:
الإيمان هو تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بلجوارح واستكمال الايمان وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم بقول ((من احب لله وابغض لله واعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان)) والإيمان يزيد بالطاعات وينقص بالمعاصي.
السؤال الثاني:
- العبادة : كل عمل يتقرب به الى المعبود فهو عبادة ومحلها :القلب واللسان الجوارح.
- تولي الشيطان يكون :اتباع خطواته وتصديق وعوده واستشراف أمانيه.
- وقد يتسلط الشيطان في احوال منها :الغضب الشديد والفرح الشديد والأنكباب على الشهوات والشذوذ عن الجماعة والوحدة لاسيما في السفر.
- والعصمة منه تكون :بالتسمية في كل شان من شؤون الإنسان لحصول البركة والحفظ من الشيطان ووضع اليد أثناء التثاؤوب وايضا التوكل على الله والإخلاص إضافة إلى التعويذات الشرعية.
السؤال الثالث:
1-وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (سورة البقرة:165)
2- وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (سورة لقمان :13)
السؤال الرابع:
1- صح
2- خطأ ( الطاغوت هو الذي بلغ في الطغيان مبلغا عظيما فصد عن سبيل الله كثيرا وأضل إضلالا كبيرا ).
السؤال الخامس:
- إتخاذ القبور مساجد هو أن يصلي عليها او يصلي إليها او يبنى عليها مسجد فمن فعل اي منها فقد وقع في المحذور وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إتخاذ القبور مساجد لئلا تجر إلى عبادة المقبورين فيها وهي من الاوثان وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ((اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد)).
- الشرك الخفي الأصغر هو ما يكون في القلب من نوع تعلق بالدنيا حتى يؤثرها على بعض الأعمال الواجبة أو يرتكب لاجلها بعض المحرمات مثالا عليه (تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير قصد عبادة غير الله أو تعلق القلب بغيره وهذا أدق أنواع الشرك الخفي ولا يكاد يسلم منه أحد عن مَعْقِلِ بن يَسَارٍ رضِي الله عنه قال: انْطَلَقْتُ مع أبي بكرٍ الصِّدِّيقِ رضِي الله عنه إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال: ((يا أبا بكرٍ، لَلشِّرْكُ فيكم أخْفَى من دَبِيبِ النَّمْلِ)).
فقال أبو بَكْرٍ: وهل الشِّركُ إلا مَن جعَلَ معَ اللهِ إلهًا آخَرَ؟
قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيدِه، للشِّرْكُ أخْفَى من دَبيبِ النَّمْلِ، ألا أَدُلُّكَ على شيءٍ إذا قُلْتَه ذهَبَ عنكَ قَلِيلُه وكَثِيرُه))
قال: ((قُلِ اللهُمَّ إني أَعوذُ بكَ أن أُشْرِكَ بكَ وأنا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِمَا لا أعْلَمُ)). رواه البخاريُّ في الأدبِ المُفْرَدِ.

منة الله حسن 15 رمضان 1438هـ/9-06-2017م 11:53 PM

(المجموعة الثانية)
السؤال الأول: أجب عما يلي:
عرف الشرك، واذكر عقوبة المشرك في الدنيا والآخرة، مع الاستدلال لقولك

الشرك هو : عبادة غير الله وجعل لله شريكا في العبادة ، قال الله تعالى (إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه) فالله لا يرضى ان يشرك معه أحد ولا ملك ولانبي فالعبادة لله وحده
فمن يشرك بالله ينال عقابه في الدنيا والآخرة
ففي الدنيا يصيبهم من غضب الله عليهم وسخطه نتيجة لضلالهم والشرك بالله قال تعالى (إن الذين ينادون لمقت الله أكبر من مقتكم أنفسكم إذ تدعون إالى الإيمان فتكفرون)
الى جانب مايصيبهم من الحزن والخوف والحيرة وضيق الحال وإن متعوا في الدنيا فهو عليهم عذاب قال تعالى ( لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد * متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد)
وأما في الآخرة فتقبض أرواحهم ويصيبهم العذاب بسبب غضب الله عليهم ويعذبون في نزع أرواحهم وفي رؤية ملائكة العذاب وفي قبورهم ويظلوا في ذلك العذاب حتى يبعثوا ويأتي الفزع الأكبر يوم البعث في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ثم يكون مصيرهم إلى نار جهنم خالدين فيها قال الله تعالى (إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين * خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون)
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
الإسلام معناه:

عبادة الله وحده والإخلاص في عبادته وتنفيذ أوامره واتباع شريعته
قال تعالى (وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة)

ولا يكون العبد مسلمًا حتى يجمع بين أمرين :

الأمر الأول :إخلاص العبادة لله وحده واجتناب الشرك
الأمر الثاني :امتثال أوامر الله واجتناب نواهيه

من مساوئ الشرك :

يحبط عمل المشرك من بعد إسلامه ، الحزن والخوف ،الحيرو والشك ، ضيق المعيشة

وأقسامه

1-الشرك الأكبر :ويكون في الربوبية والألوهية
مثاله : مثال الشرك بالقول :دعاء الأوثان من دون الله
حكمه :الخروج عن ملة الاسلام واذا مات ولم يتب من الشرك لم يغفر الله له سيصيبه غضب الله والخلود في جهنم
2-الشرك الاصغر :هو ما كان وسيلة للشرك الاكبر
مثاله :مثال الشرك بالعمل :الرياء بتحسين أداء الصلاة لطلب مدح الناس على عبادته لله
حكمه : لا يخرج عن ملة الاسلام ولا يوجب الخلود في النار لكنه ذنب عظيم يجب أن يتوب منه وإن لم يتب يعرض نفسه لغضب الله


السؤال الثالث: دللّ لما يأتي
من الأوثان الشعارات والتعاليق التي ترمز للشرك وعبادة غير الله عزوجل


الاوثان : ما يرمز للشرك بالله من شعارات والتعاليق أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في عنق عدي بن حاتم صليبا من ذهب فقال له (يا عدي اطرح عنك هذا الوثن)

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
(صح ) من عصى الله تعالى نقص من عبوديته بقدر معصيته
الدين مرتبة واحدة (خطأ)

مراتب الدين ثلاثة كما وضحها رسول الله صلى الله عليه وسلم :
1-مرتبة الإسلام
2-مرتبة الإيمان
3-مرتبة الإحسان


السؤال الخامس:
(عبودية القلب على ثلاثة أمور عظيمة هي المحبة والخوف والرجاء)، اشرح هذه العبارة

المحبة :على العبد أن يؤدي عبادته لله بحب وإخلاص فذلك يدفعه للتقرب إليه والشوق إلى لقائه قال تعالى (والذين آمنوا أشد حبا لله)
الخوف :فعلى العبد أن يبتعد عن فعل المعاصي خوفا من غضب الله وعقابه وذلك سيبعده عن المحرمات والالتزام بالوجبات
الرجاء :وعلى العبد أن يرجو رحمة الله ومغفرته وفضله وإحسانه وذلك سيحفزه على فعل الطاعات واكتساب بركة الله ورضوانه
فالرجاء والخوف رحمة للعبد (وادعوه خوفا وطمعا إن رحمت الله قريب من المحسنين)


وضح كيف كانت عبادة أهل الكتاب لأحبارهم ورهبانهم من دون الله

من كان له سلطان على الناس فأعرض عن شرع الله ووضع لهم أحكاما يحكم بها عليهم بغير ما أنزل الله فيحل لهم ما حرم الله ويحرم عليهم ما أحل الله فهو طاغوت يريد أن يعبد من دون الله صح عن عدي بن حاتم أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ قول الله تعالى (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله)
فقلت : إنا لسنا نعبدهم
قال (أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه ويحلون ما حرم الله فتستحلونه ؟)
فقلت : بلى
فقال (فتلك عبادتهم)
وقال حذيفة بن اليمان (أما إنهم لم يصلوا لهم ولكنهم كانوا ما أحلوا لهم من حرام استحلوه وما حرموا عليهم من الحلال حرموه فتلك ربوبيتهم )

مروة ناجي 17 رمضان 1438هـ/11-06-2017م 05:40 AM

المجموعه الثالثه:
السؤال الأول--->
*معني الأحسان : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم " الأحسان أن تعبد الله كأنك تراه ,فإن لم تكن تراه فهو يراك"..نواقض الأحسان : البدعة -الغلو - التفريط - الشرك.

*ما يقدح في عبوديه العبد لربة :
1-الشرك الأكبر : هو عبادة مخلوق غير الله او مع الله سواء عبوديه اتباع أو استعانة وعدم أخلاص العبادة لله عز وجل"إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا مبينا"
2-الشرك الأصغر: الرياء و السمعه و هى عدم اخلاص نيه الاعمال لله وحده فقط و لكن من يريد منها تحقيق سمعه و أعجاب الناس كمن يصلي في المسجد و يتصدق رغبه في السمعه لدي الناس و قال رسول الله صلي الله عليه وسلم عن رب العزه " أنا اغني الشركاء عن الشرك فمن عمل عملا أشرك فيه غيرى تركته و شركه" ...أيضا ان تكون الدنيا في قلب العبد و هي همه و مبتغاه و قد يعمل المحرمات بسببها.
3-المعاصي: كلما أرتكب العبد المعاصي كلما نقص الأيمان في قلبة حتي يتوب الي الله .

*الطاغوت:هو كل ما يعبد من دون الله عز و جل سواء اشراك في العبادة او الاستعانه بها و كما عرفه ابن جرير هو كل ما له طغيان علي الله سواء من عبد غير الله قهرا او طواعية و كل من صد عن سبيل الله. و أضل ضلالا كبيرا."
أشهر أنواعه: الشيطان ، حب الدنيا و تعلق العبد بها, الأستعانه بالقبور و الأضرحه و الذبح عندها ، التعاليق و التمائم و التصديق بالاستعانه بها ، كل من حكم الناس فصد عن سبيل الله ، فحلل حراما و حرم حلالا.

السؤال الثاني:
*إخلاص النيه لله و أن يكون العمل صوابا علي سنة الرسول و اتباعا له
*الأيمان بالله و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الأخر و القدر خيره و شرة
الدليل: قال رسول الله صلي الله عليه و سلم" الأيمان أن تؤمن بالله و ملائكته و كتبه و رسله و ان تؤمن بالقدر خيره و شره"
حكم من كفر باحد الأصول : غير مسلم كافر

السؤال الثالث:
* " أن الدين عند الله الأسلام" - " ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله و هو محسن " - " ومن يبتغ غير الأسلام دينا فلن يقبل منه و هو في الأخرة من الخاسرين"
*قال رسول الله صلي الله عليه و سلم " تعس عبد الدينار، تعس عبد الدرهم و عبد الخميصه ،إذا أعطي رضا و إذا لم يعطى سخط ، تعس و انتكس" - " ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن اعطوا منها رضوا و إن لم يعطوا منها اذا هم يسخطون"
*قال رسول الله صلي الله عليه و سلم " بني الأسلام علي خمس ، شهادة أن لا اله الا الله ، إقام الصلاه ،إتاء الذكاة ، صوم رمضان ، حج البيت"
* قال رسول الله صلي الله عليه و سلم "رأس الأمر الأسلام و عموده الصلاه و ذروة سنامه الجهاد في سبيل الله" " الأيمان ما وقر في القلب و صدقه العمل" " الأينان بضع و ستون او بضع و سبعون شعبه ،أفضلها قول لا اله الا الله و أدناها أماطة الاذي عن الطريق و الحياء شعبه من شعب الأيمان"
*"لا أكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يؤمن بالله و كفر بالطاغوت فقد استمسك بالعروة الوثقي لا انفصام لها والله سميع عليم"

السؤال الرابع :
*العبارة صحيحه
*العباره صحيحه
*العباره خطأ : أعلي مراتب الأيمان هي الأحسان
*العبارة صحيحه
*العبارة صحيحه
*العبارة صحيحه

السؤال الخامس:الأحسلن أن يعبد الله كأنك تراه ، و الأحسان في العبادات تكون بأدائها باخلاص النيه لله و اتباعا لرسول الله وصوابا علي سنته ..الاحسان في الوضوء يكون بنيه خالصه لله و أداء جميع اركان الوضوء و سننه من غير غلو و افراط والا تفريط ...والأحسان في الصلاه بأخلاص النيه لله و أدائها في اول وقتها بجميه اركانها و سننها بحضور و خشوع و كانها صلاة مودع من غير افراط والا تفريط.

كمال بناوي 20 رمضان 1438هـ/14-06-2017م 11:19 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سرحان (المشاركة 310562)
المجموعة الأولى
السؤال الاول:
الإيمان هو تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بلجوارح واستكمال الايمان وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم بقول ((من احب لله وابغض لله واعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان)) والإيمان يزيد بالطاعات وينقص بالمعاصي.
السؤال الثاني:
- العبادة : كل عمل يتقرب به الى المعبود فهو عبادة ومحلها :القلب واللسان الجوارح.
- تولي الشيطان يكون :اتباع خطواته وتصديق وعوده واستشراف أمانيه.
- وقد يتسلط الشيطان في احوال منها :الغضب الشديد والفرح الشديد والأنكباب على الشهوات والشذوذ عن الجماعة والوحدة لاسيما في السفر.
- والعصمة منه تكون :بالتسمية في كل شان من شؤون الإنسان لحصول البركة والحفظ من الشيطان ووضع اليد أثناء التثاؤوب وايضا التوكل على الله والإخلاص إضافة إلى التعويذات الشرعية.
السؤال الثالث:
1-وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (سورة البقرة:165)
2- وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (سورة لقمان :13)
السؤال الرابع:
1- صح
2- خطأ ( الطاغوت هو الذي بلغ في الطغيان مبلغا عظيما فصد عن سبيل الله كثيرا وأضل إضلالا كبيرا ).
السؤال الخامس:
- إتخاذ القبور مساجد هو أن يصلي عليها او يصلي إليها او يبنى عليها مسجد فمن فعل اي منها فقد وقع في المحذور وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إتخاذ القبور مساجد لئلا تجر إلى عبادة المقبورين فيها وهي من الاوثان وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ((اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد)).
- الشرك الخفي الأصغر هو ما يكون في القلب من نوع تعلق بالدنيا حتى يؤثرها على بعض الأعمال الواجبة أو يرتكب لاجلها بعض المحرمات مثالا عليه (تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير قصد عبادة غير الله أو تعلق القلب بغيره وهذا أدق أنواع الشرك الخفي ولا يكاد يسلم منه أحد عن مَعْقِلِ بن يَسَارٍ رضِي الله عنه قال: انْطَلَقْتُ مع أبي بكرٍ الصِّدِّيقِ رضِي الله عنه إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال: ((يا أبا بكرٍ، لَلشِّرْكُ فيكم أخْفَى من دَبِيبِ النَّمْلِ)).
فقال أبو بَكْرٍ: وهل الشِّركُ إلا مَن جعَلَ معَ اللهِ إلهًا آخَرَ؟
قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيدِه، للشِّرْكُ أخْفَى من دَبيبِ النَّمْلِ، ألا أَدُلُّكَ على شيءٍ إذا قُلْتَه ذهَبَ عنكَ قَلِيلُه وكَثِيرُه))
قال: ((قُلِ اللهُمَّ إني أَعوذُ بكَ أن أُشْرِكَ بكَ وأنا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِمَا لا أعْلَمُ)). رواه البخاريُّ في الأدبِ المُفْرَدِ.

الدرجة: أ
[س2: والعبادة هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة.// س4: تصحيح الخطأ في العبارة الثانية يكون بقولنا: من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا؛ مثل عيسى عليه السلام.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

كمال بناوي 21 رمضان 1438هـ/15-06-2017م 08:26 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منة الله حسن (المشاركة 310640)
(المجموعة الثانية)
السؤال الأول: أجب عما يلي:
عرف الشرك، واذكر عقوبة المشرك في الدنيا والآخرة، مع الاستدلال لقولك

الشرك هو : عبادة غير الله وجعل لله شريكا في العبادة ، قال الله تعالى (إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه) فالله لا يرضى ان يشرك معه أحد ولا ملك ولانبي فالعبادة لله وحده
فمن يشرك بالله ينال عقابه في الدنيا والآخرة
ففي الدنيا يصيبهم من غضب الله عليهم وسخطه نتيجة لضلالهم والشرك بالله قال تعالى (إن الذين[كفروا] ينادون لمقت الله أكبر من مقتكم أنفسكم إذ تدعون إالى الإيمان فتكفرون)
الى جانب مايصيبهم من الحزن والخوف والحيرة وضيق الحال وإن متعوا في الدنيا فهو عليهم عذاب قال تعالى ( لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد * متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد)
وأما في الآخرة فتقبض أرواحهم ويصيبهم العذاب بسبب غضب الله عليهم ويعذبون في نزع أرواحهم وفي رؤية ملائكة العذاب وفي قبورهم ويظلوا في ذلك العذاب حتى يبعثوا ويأتي الفزع الأكبر يوم البعث في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ثم يكون مصيرهم إلى نار جهنم خالدين فيها قال الله تعالى (إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين * خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون)
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
الإسلام معناه:

عبادة الله وحده والإخلاص في عبادته وتنفيذ أوامره واتباع شريعته
قال تعالى (وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة)

ولا يكون العبد مسلمًا حتى يجمع بين أمرين :

الأمر الأول :إخلاص العبادة لله وحده واجتناب الشرك
الأمر الثاني :امتثال أوامر الله واجتناب نواهيه

من مساوئ الشرك :

يحبط عمل المشرك من بعد إسلامه ، الحزن والخوف ،الحيرو والشك ، ضيق المعيشة

وأقسامه

1-الشرك الأكبر :ويكون في الربوبية والألوهية
مثاله : مثال الشرك بالقول :دعاء الأوثان من دون الله
حكمه :الخروج عن ملة الاسلام واذا مات ولم يتب من الشرك لم يغفر الله له سيصيبه غضب الله والخلود في جهنم
2-الشرك الاصغر :هو ما كان وسيلة للشرك الاكبر
مثاله :مثال الشرك بالعمل :الرياء بتحسين أداء الصلاة لطلب مدح الناس على عبادته لله
حكمه : لا يخرج عن ملة الاسلام ولا يوجب الخلود في النار لكنه ذنب عظيم يجب أن يتوب منه وإن لم يتب يعرض نفسه لغضب الله


السؤال الثالث: دللّ لما يأتي
من الأوثان الشعارات والتعاليق التي ترمز للشرك وعبادة غير الله عزوجل


الاوثان : ما يرمز للشرك بالله من شعارات والتعاليق أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في عنق عدي بن حاتم صليبا من ذهب فقال له (يا عدي اطرح عنك هذا الوثن)

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
(صح ) من عصى الله تعالى نقص من عبوديته بقدر معصيته
الدين مرتبة واحدة (خطأ)

مراتب الدين ثلاثة كما وضحها رسول الله صلى الله عليه وسلم :
1-مرتبة الإسلام
2-مرتبة الإيمان
3-مرتبة الإحسان


السؤال الخامس:
(عبودية القلب على ثلاثة أمور عظيمة هي المحبة والخوف والرجاء)، اشرح هذه العبارة

المحبة :على العبد أن يؤدي عبادته لله بحب وإخلاص فذلك يدفعه للتقرب إليه والشوق إلى لقائه قال تعالى (والذين آمنوا أشد حبا لله)
الخوف :فعلى العبد أن يبتعد عن فعل المعاصي خوفا من غضب الله وعقابه وذلك سيبعده عن المحرمات والالتزام بالوجبات
الرجاء :وعلى العبد أن يرجو رحمة الله ومغفرته وفضله وإحسانه وذلك سيحفزه على فعل الطاعات واكتساب بركة الله ورضوانه
فالرجاء والخوف رحمة للعبد (وادعوه خوفا وطمعا إن رحمت الله قريب من المحسنين)


وضح كيف كانت عبادة أهل الكتاب لأحبارهم ورهبانهم من دون الله

من كان له سلطان على الناس فأعرض عن شرع الله ووضع لهم أحكاما يحكم بها عليهم بغير ما أنزل الله فيحل لهم ما حرم الله ويحرم عليهم ما أحل الله فهو طاغوت يريد أن يعبد من دون الله صح عن عدي بن حاتم أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ قول الله تعالى (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله)
فقلت : إنا لسنا نعبدهم
قال (أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه ويحلون ما حرم الله فتستحلونه ؟)
فقلت : بلى
فقال (فتلك عبادتهم)
وقال حذيفة بن اليمان (أما إنهم لم يصلوا لهم ولكنهم كانوا ما أحلوا لهم من حرام استحلوه وما حرموا عليهم من الحلال حرموه فتلك ربوبيتهم )

الدرجة: أ
أحسنتِ، وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.

كمال بناوي 21 رمضان 1438هـ/15-06-2017م 08:39 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروة ناجي (المشاركة 310753)
المجموعه الثالثه:
السؤال الأول--->
*معني الأحسان : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم " الأحسان أن تعبد الله كأنك تراه ,فإن لم تكن تراه فهو يراك"..نواقض الأحسان : البدعة -الغلو - التفريط - الشرك.

*ما يقدح في عبوديه العبد لربة :
1-الشرك الأكبر : هو عبادة مخلوق غير الله او مع الله سواء عبوديه اتباع أو استعانة وعدم أخلاص العبادة لله عز وجل"إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا[بعيدا] مبينا"
2-الشرك الأصغر: الرياء و السمعه و هى عدم اخلاص نيه الاعمال لله وحده فقط و لكن من يريد منها تحقيق سمعه و أعجاب الناس كمن يصلي في المسجد و يتصدق رغبه في السمعه لدي الناس و قال رسول الله صلي الله عليه وسلم عن رب العزه " أنا اغني الشركاء عن الشرك فمن عمل عملا أشرك فيه غيرى تركته و شركه" ...أيضا ان تكون الدنيا في قلب العبد و هي همه و مبتغاه و قد يعمل المحرمات بسببها.
3-المعاصي: كلما أرتكب العبد المعاصي كلما نقص الأيمان في قلبة حتي يتوب الي الله .

*الطاغوت:هو كل ما يعبد من دون الله عز و جل سواء اشراك في العبادة او الاستعانه بها و كما عرفه ابن جرير هو كل ما له طغيان علي الله سواء من عبد غير الله قهرا او طواعية و كل من صد عن سبيل الله. و أضل ضلالا كبيرا."
أشهر أنواعه: الشيطان ، حب الدنيا و تعلق العبد بها, الأستعانه بالقبور و الأضرحه و الذبح عندها ، التعاليق و التمائم و التصديق بالاستعانه بها ، كل من حكم الناس فصد عن سبيل الله ، فحلل حراما و حرم حلالا.

السؤال الثاني:
*إخلاص النيه لله و أن يكون العمل صوابا علي سنة الرسول و اتباعا له
*الأيمان بالله و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الأخر و القدر خيره و شرة
الدليل: قال رسول الله صلي الله عليه و سلم" الأيمان أن تؤمن بالله و ملائكته و كتبه و رسله[واليوم الآخر] و ان تؤمن بالقدر خيره و شره"
حكم من كفر باحد الأصول : غير مسلم كافر

السؤال الثالث:
* " أن الدين عند الله الأسلام" - " ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله و هو محسن " - " ومن يبتغ غير الأسلام دينا فلن يقبل منه و هو في الأخرة من الخاسرين"
*قال رسول الله صلي الله عليه و سلم " تعس عبد الدينار، تعس عبد الدرهم و عبد الخميصه ،إذا أعطي رضا و إذا لم يعطى سخط ، تعس و انتكس" - " ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن اعطوا منها رضوا و إن لم يعطوا منها اذا هم يسخطون"
*قال رسول الله صلي الله عليه و سلم " بني الأسلام علي خمس ، شهادة أن لا اله الا الله[وأن محمدا رسول الله] ، إقام الصلاه ،إتاء الذكاة ، صوم رمضان ، حج البيت"
* قال رسول الله صلي الله عليه و سلم "رأس الأمر الأسلام و عموده الصلاه و ذروة سنامه الجهاد في سبيل الله" " الأيمان ما وقر في القلب و صدقه العمل" " الأينان بضع و ستون او بضع و سبعون شعبه ،أفضلها قول لا اله الا الله و أدناها أماطة الاذي عن الطريق و الحياء شعبه من شعب الأيمان"
*"لا أكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يؤمن بالله و كفر بالطاغوت[فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله] فقد استمسك بالعروة الوثقي لا انفصام لها والله سميع عليم"

السؤال الرابع :
*العبارة صحيحه
*العباره صحيحه
*العباره خطأ : أعلي مراتب الأيمان[الإسلام] هي الأحسان
*العبارة صحيحه
*العبارة صحيحه
*العبارة صحيحه

السؤال الخامس:الأحسلن أن يعبد الله كأنك تراه ، و الأحسان في العبادات تكون بأدائها باخلاص النيه لله و اتباعا لرسول الله وصوابا علي سنته ..الاحسان في الوضوء يكون بنيه خالصه لله و أداء جميع اركان الوضوء و سننه من غير غلو و افراط والا تفريط ...والأحسان في الصلاه بأخلاص النيه لله و أدائها في اول وقتها بجميه اركانها و سننها بحضور و خشوع و كانها صلاة مودع من غير افراط والا تفريط.

الدرجة: ب+
[س1: وينبغي الإشارة إلى أن الإحسان ينقسم إلى واجب ومستحب.// ويحسن بكِ تعريف أنواع الطواغيت التي ذكرتيها(الشيطان، والأوثان، ومن حكم بغير ما أنزل الله).// س2: إضافة: ويجمع ذلك قوة الإخلاص وحسن المتابعة.// س3: وأصرح مما ذكرتِ في الاستدلال على العبارة الأولى قوله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.]


الساعة الآن 02:03 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir